سارع بالمشاركة في تقرير مصير قمندان لحج !!!!!
 

لك التحية

اذا صارت التصفيات من الان لمجرد خلاف في الانترنت

فكيف ستكون التصفيات بعد الخلافات الحقيقية

لاننا بشر ولابد ان نختلف

دائما ما تتذكرون ما حصل من الاشتراكي من اخطاء

ولا تتذكرون انكم تقعون فيها بل واشد منها

ليست المشكلة في ان قمندان لحج مع الاشتراكي او ضده

المشكلة فيمن يتخفى تحت ستار الحراك وهو مع الوحدة قلبا وقالبا اما قمندان فهو مع الاشتراكي عيني عينك وله الحق في التعبير

وان لم يكن مع الوحدة فهو يسير بطريقتها

وانا لا اقصد الوحدة من حيث المبداء على شان ما يزعلوا علينا اصحاب العطاس

بل مع ممارسات الوحدة بعد الحرب

احيي قمدان لحج لصراحته وتعبيره عن رايه وادبه في الحوار والتزامه بعدم التخوين اوالشتم والاقصاء للجنوبيين وعدم ادعاء ه بتملكه للجنوب وحراكه السلمي او المزايده كما فعل مخالفوه، وهذه المزايا جعلتنا نحترمه ، بينما لم يقنعنا المختلفون معه بصواب رايهم او قوة حجتهم بل ان اسلوبهم يذكرنا باكبر الاخطاء في الجنوب عقب استقلال ٦٧ وهو الغاء الاحزاب ووأد الديمقراطيه وحرية الراي مما قادنا في طريق مظلم ومأساوي نتجرع نتائجه ألى اليوم. ومع انني اختلف مع الأخ القمندان حول مخاوفه من عودة حكم السلاطين والعبوديه فتلك امور تجاوزها الزمن وعفى عليها والجنوب مختلف جدا عن اليمن فلامشائخنا او ابناء سلاطين الجنوب يفكروا حتى مجرد تفكير في اعادة سلطنات اومشيخات ولوفكروا بمثل ذلك لوقفوا مع رئيس الاحتلال ليجعل منهم مثل مستشاره محمد احمد منصور ومملكته. فالتخويف من عودة حكم السلاطين او من عودة حكم الاشتراكي ما هي الا ادعاءات روج لها المحتل طويلآ للتشكيك والفرقه بين الجنوبيين وتخويفهم من الاستقلال واستعادة دولتهم الحضاريه.

هذا يسمى أرهاب

هو واضح وصريح لايلف ولا يدور مثل جماعة العطاس وعلي ناصر والله نحن ما انزلنا للاسفل الا هذه القيادات المحنطه التي تتصارع فيما بينها ولا تحترم دماء الشهداء ومطالب الشعب لافرق بينهم وبين الجنوبيين في السلطه اصحابنا في السلطه يعملوا بالنور على الاقل لكن هؤلاء المحنطين يعملوا من تحت لتحت وعلى الحبلين وهذا اخطر من اصحاب المواقف الظاهره تذكروا كلامي ان هؤلاء هم سبب عثرة الحراك لا تلتفتوا لهم

انا ضد هذا الكلام
هذا الكلام لا يجوز
ان ياتي منك مشرفنا
خالص التطنيش

وجود قمندان لحج المحترم
في هذا الموقع اقدم من وجود كاتب الموضوع
ومع هذا يطالب بطرده؟
مفارقة تشبه الراكبين على موجة الحراك
وموقفهم ممن اشعل الحراك