![]() |
هل يستطيع باعوم إصلاح ماافسدة المخربين و يدعي المكونات للحوار أم لا
منذ ٩مايو ٢٠٠٩م والثورة الشعبية تمر و تواجه تحديات كبيرة ابرزها الذات والاقصاء وظهور الخطاب الشمولي إلى جانب إعادة انتاج الماضي وبرزت سلوكيات لاتختلف عن سلوك المحتل منها افساد المناضلين وشراء ألذمم و تمجيد الاشخاص على حساب القضية وكثير من الظواهر السلبية .ورفضت القيادات الحوار تحب حجج غير منطقية. هل يستطيع باعوم تجاوز هذة التحديات و يدعو للحوار بين المكونات التحررية وعلى رأسها المجلس الوطني الذي كان من أبرز مؤسسي المجلس الوطني و يقطع الطريق امام من يرفض الحوار وتجسيد مبدأ التسامح أم سيقول كما الضعفاء خلاص كل شيء ذاب انصهر اندمج وغيرها من مصطلحات الثقافة الشمولية
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.