لن تنالون من قائد بحجم الطماح أيها الأقزام تبا لكم وطبا لهذا البطل الحميري الأصيل .
 

هولاء الأقزام اللي يحاولون الأصطياد في المياة العكرة لن ينالون من هذا الهامة الجنوبية

الفذة وهو أستهداف القائد الميداني لكتائب سرو حمير هذه الأيام يحاول هولاء

بالأساءة الى قوى الأستقلال وبعض رموزها وفي مقدمتهم طاهر الطماح

لأننانعرف من هو بن الطماح هو يربط الأقوال بالأفعال هو من قدم ولد من أسرتة قتل من أجل الجنوب

وهو مكبل بالقيود في سجن المعلاء من قبل القوى النازية المحتلة اليمنية هو من قدم فلذات

كبدة من أجل الجنوبيين عامين وهم في سجون الأحتلال المظلمة وأعمارهم لا تزيد على 12 عاما وهو من قدم الكثير

لقضية الشعب الجنوبي ولا يزال جبل مايهزك ريح ... من هولاء العملاء الذين يكتبون ويصرحون بأسماء الغير

من المطابخ الأعلامية لسلطات الأحتلال اليمني والمشترك اليمني وأذنابة . الطماح سيظل قوي بقوة قضية شعبة

العادلة الذي قدم من اجلها الدم والدموع .. قلي ماذا قدمت أنت وأمثالك من العملاء على شأن نصدق هرطقاتكم بحق

هذا الهامة الجنوبية الشجاعة الصلبة قائد كتائب سرو حمير ووزير الدفاع لجيش الجنوب

العربي الذي تشكل كتائب سرو حمير نواة الأولى أن شاء اللّه .لن تنالون منة مهما كذبتوا علية فحبل الكذب قصير

أيها الجبناء ننصحكم أن توقفون هذه المهازل لأنها لا تجدي نفعا ضد قائد بحجم طماح

ورفاقة من قوى الأستقلال وأن تعيدون حسابكم قبل فوات الأوان . . سير كلنا جنودك أيها القائد الحميري المخلص .طاهر الطماح

طاهر طماح للأسف يخدم سلطات الاحتلال وربما يعمل معها
لكن الاكيد انه لا يخدم الحراك مطلقا

طيب ياضالعي من حمام دمث كنا نصدكم زمان الشطحات القومية والأيديولوجية أما الأن كلا أرضة توسعة ما فيش داعي تبيع ماء في حافلة السقاين .

أحييك وأحي حماسك الوطني للدفاع عن الشرفاء الأبرار أمثال القائد الميداني بن الطماح حفظة اللّه ورعاة من كيد الكايدين والمنبطحين عند أقدام أسيادهم الزيود المجوس . الذين يعطونهم الفتات من ثروات الجنوب مقابل قهر شعبا وطمس هوية وتاريخ الأنسان الجنوبي . أننا نحذر من لازالوا في فلك الأحتلال والأيدلوجيات السابقة عليهم مراجعة أمورهم أن زمن الشطحات قد ولى غير رجعة . من أذهان شعب الجنوب الذي كان حقل تجارب لهذه الأفكار الظالة من أشتراكية وقومية وأسلام سياسي . والغير واقعية .

كل ثورة يا عزيزي يندس بين صفوفها الكثير من العملاء
وثورة الحراك ليست معصومة فقد اندس الكثير واغلبهم مكشوفين ومعروفين وقد ذكر ذلك الاستاذ المناضل يحي غالب في مقاله قبل الاخير

يحيى غاب شقيق محمد غالب ونعم فيهم وأملنا أن يعودون الى الصفوف الجنوبية قبل فوات الأوان لأن العمل مع المشترك عبث وأتى متأخر . في ظل أن الشعب الجنوبي قد تجاوز أطروحاتهم الفدرالية وهو مصمم على الحرية والأستقلال . وقدم من أجل ذلك كوكبة من الشهداء الجنوبيين الأبرار وكوكبة من الجرحى والألأف من المعذبين والأسراء .