![]() |
انتحار اركان اللواء 19 لشوؤن التموين والامداد ببيحان على خلفية اختلاس عشرين مليون ريا
كشفت مصادر محلية لـ " شبكة صدى عدن الاخبارية " في بيحان ان اركان اللواء 19 العقيد محمد حسين غليل احد ابناء محافظة عمران بالجمهورية العربية اليمنية فارق الحياة صباح اليوم الجمعة بعد اقدامه على الانتحار في غرقته باللواء 19 ببيحان .
وقالت المصادر لـ " صدى عدن " بان غليل قام بالانتحار بعد التحقيق معه وكشف عن اختلاس مبلغ وقدرة عشرين مليون ريال يمني وذلك في بند مخصصات ملابس الجيش لفصل الشتاء في فترة عام 2010 م وبعض المواد الغذائية والاسلحة التي هو متورط فيها ، حيث انه عند بدأ الجرد تم اكتشاف هذا المبلغ وتم مطالبته به لاستكمال بقية الجرد حيث لجاء الى الانتحار كويسلة للهروب من ما افترفت يداه منقووولــــ http://www.sadaaden.com/blogs/22890/1 |
انتحار مسؤول يمني على اثر شبهة اختلاس 20 مليون ريال !! هذا كلام لا يتصور ان يحدث في اليمن ! في دولة الشائع والمتعارف عليه والتقاليد والثقافة اليومية هي الرشى والاختلاس والنهب . ودولة لا فيها رقابة ,, ولا محاسبة ,, ولا تهم ولا متهمين ,, ولا عدالة .... ولا أي شيء . لذلك يبقى الخبر محل شك كبير .. ربما انه قتل على اثر خلاف شخصي وتقاسم الغنيمة . |
انتحر نعم ولكن لخوفة من المحاسبة على الاختلاس لالالا في اليمن مافيش حساب عالسرقة الاختلاس يعتبر والرشوة والسرقة اشياء تقليديه
|
رحم الله المذكور , ولكن وراء الاكمه ما ورائها وليس الملايين .
فالناهب للزلط يكرم في دولة ( الزلط المقدس ) |
مع ورور والكلب لعور
|
اقتباس:
لالالا استحاله السارق باليمن ينتحر السارق هو الوحدوي وهو الشريف تحصل السرق اختلفوا فيما بينهم انت لست في اليابان انت في يمن علي |
انا اؤايد كلام الاخوه استحاله موضوع الانتحار
((( ان لم تكن سارقأ فانت لست بيمني ))) |
لا ااعتقد بانه انتحر قول صفوه جماعته من اللصوص اختلفوا على القسمه لانه
يعلم بان القيادات الكبيره وهو منهم لا يتم محاسبتهم فكيف ينتحر |
لو انه فعلا سارق وعشرين مليون لا يمكن ان يقدم على الانتحار كان هوالان مرشح لمنصب وزير لان السرق يكرمون
فمن المستحيل ان يقدم على الانتحار هناك شي ما وهو يمني وسارق كيف ينتحر ومع المقوله اذا لم تكن سارق فانت لست يمني |
واضح أنتحارة أحتمال أن يكون مرتبط بالحرب على الجنوب وأما من ناحية السرقة قدها شي مقدس عند الدحابيش من علي تفلة الى أصغر دحباشي في الشارع .
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.