![]() |
اشتباكات بالأيدي والحجارة في منى بين حجاج جنوبيون وقائد الحمله اليمني
البعثة اليمنيه تسرق حج الجنوبيين بسبب اعمال العنف الذي خططت له القيادة اليمنيه
حدثنا د. عبد الحليم محمود عن ثواب الحج كما حدث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم اذ يقول : (( من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته امه )) قام مشرفوا بعثة الحج اليمنية المكلفين بالإشراف على احد الأفواج الذي سموه ( فوج يمانيون) قاموا ظهر اليوم الخميس 18/11/2010 مستغلين خروج الحجاج الجنوبيون لرمي الجمرات ومن ثم سيعودون إلى خيمهم ويلتقطون فرشانهم وأغراضهم ويغادرون إلى مكة استعداد لعودتهم إلى ارض الوطن بعد أن انهوا حجمهم برمي الجمرات مع المتعجلين . أستغل مشرفوا الفوج خروج كافة الجنوبيون من خيامهم وقاموا بلصق شعار (فوج يمانيون) بكل فرش وكل مخدة وكل بطانية وكل شنطة من شناط الحجاج الجنوبيون وزينوا الخيم بتلك الملصقات الملونة والمطبوعة طباعة فاخرة وعندما عاد الحجاج الجنوبيون من رمي الجمرات تفاجئوا ولم يصدقوا إن تلك الخيم هي خيمهم بل إن البعض اعتقد أنها صالة أفراح أو موقع دعائي انتخابي لأحد المرشحون وبدئ الحجاج الجنوبيون الشباب في حماس شديد يبحثون عمن عمل تلك الشعارات حتى أعترف مشرف الفوج انه ومعه اثنين من المساعدين هما من قاموا بذالك وان ما قاموا فيه ما هو إلا وفق توجيهات رئاسة البعثة ومن اجل حفظ مقتنيات الحجاج من الضياع وهو ما أدى إلى أن اشتبك احد حجاج يافع مع رئيس الفوج بالأيدي ليتدخل مساعدوه مع صاحبهم ليتدخل بعدها عدد من حجاج الجنوب في عراك بالأيدي والأخشاب والحجارة والأحذية مع قيادة الفوج وسالت الدماء وتعرض عدد من الحجاج إلى جروح بسيطة ومتوسطة خصوصاً وان الثلاثة الشماليين قيادة الفوج كانت لديهم سكاكين ولولا تدخل الأمن السعودي وحجاج خيرين آخرين لكانت وقعت مجزرة داخل المخيم . الأمن السعودي اعتقل بعد ذالك قياديي الفوج الثلاثة وأحدى حجاج الجنوب الذي أشتبك معهم في البداية وقد أصر حجاج الجنوب على مرافقة الحاج الذي أراد الأمن السعودي اعتقاله مما دفع الأمن السعودي إلى اخذ بياناته وتركه وغادرة سيارة الأمن المخيمات وهي تحمل الثلاثة الشماليون الذين روجوا وطبعوا إعلانات دولتهم على فراش وشنط الجنوبيون. وحتى كتابة هذا الخبر مازال الحجاج يمزقون تلك الشعارات من فرشهم ومن جدران المخيم وقد تفاجئوا بعدم وجود سائقي الباصات الذي يفترض أن تنقلهم إلى مكه وربما عملها الشماليون وابعدوا سائقي الباصات كعقاب للجنوبيون الذي مازالوا يتوعدون قيادة البعثة بالرد على استهتارها بمشاعرهم .يذكر إن حجاج الجنوب هذا العام قد تعرضوا لكافة صنوف الضغط النفسي والعصبي والاستفزازي ابتدأ من وصولهم إلى المدينة المنورة وانتقالهم إلى مكه ثم إلى المشاعر وكانت أول تلك الاستفزازات هي تسمية أفواجهم بتسميات يمقتها ويكرهها كل جنوبي شريف ومن تلك التسميات ( فوج الأيمان والوحدة ، فوج وحدتي عزتي ، فوج يمانيون وغيرها من الأسماء ) إضافة إلى شعارات دينية تحريضية ضد الانفصال وضد الجنوبيون ثم تبعوها بمحاضرات دينية من مشائخهم تدعوا إلى التمسك بالوحدة وتكفير من يرفض الوحدة أو يريد الانفصال وحتى سكن حجاج الجنوب فقد كان بعيداً جداً عن الحرم وان تواجد معهم حجاج شماليون فقد قاموا بإسكان الشماليون بالأدوار السفلية للفنادق والجنوبيون بالأدوار العليا من الدور الثامن إلى الدور الثاني عشر والخامس عشر مع قلة المصاعد في تلك الفنادق وهو ما يجعل الحاج ينتظر لساعات ينتضر في طوابير كبيرة عند مدخل المصعد حتى يستطيع الطلوع إلى غرفته بعد كل صلاة. |
حتى في بيت اللّه هولاء الجرذان يتابعونا لا حولا ولا قوة الا باللّه.. هولاء الجرداد والكلاب المعنوزه .عليكم بهم لا تهابوهم الخوف من اللّه فقط وما يصيبكم الا ما كتب اللّه لكم .. رصوا الصفوف يارجتال ا لجنوب العربي لهولاء الحثالات |
لا حول ولاقوة الا بالله
ولكني لا استغرب من هؤلاء الناس عمل هذا الشيء فقد قاموا بتحريف كتاب الله من قبل . قاتلهم الله حتى الحجاج ما سلموا من شرهم . |
اشتباكات بالأيدي والحجارة في منى بين حجاج جنوبيون وقائد الحمله اليمني
بسبب لصق شعارات فوج يمانيون على فرشانهم ومخداتهم اشتباكات بالأيدي والحجارة في منى بين حجاج جنوبيون و بواسطة: شبكة الطيف بتاريخ : الخميس 18-11-2010 09:13 مساء شبكة الطيف - مكه المكرمه / المهندس الجنوبي قام مشرفوا بعثة الحج اليمنية المكلفين بالإشراف على احد الأفواج الذي سموه ( فوج يمانيون) قاموا ظهر اليوم الخميس 18/11/2010 مستغلين خروج الحجاج الجنوبيون لرمي الجمرات ومن ثم سيعودون إلى خيمهم ويلتقطون فرشانهم وأغراضهم ويغادرون إلى مكة استعداد لعودتهم إلى ارض الوطن بعد أن انهوا حجمهم برمي الجمرات مع المتعجلين . أستغل مشرفوا الفوج خروج كافة الجنوبيون من خيامهم وقاموا بلصق شعار (فوج يمانيون) بكل فرش وكل مخدة وكل بطانية وكل شنطة من شناط الحجاج الجنوبيون وزينوا الخيم بتلك الملصقات الملونة والمطبوعة طباعة فاخرة وعندما عاد الحجاج الجنوبيون من رمي الجمرات تفاجئوا ولم يصدقوا إن تلك الخيم هي خيمهم بل إن البعض اعتقد أنها صالة أفراح أو موقع دعائي انتخابي لأحد المرشحون وبدئ الحجاج الجنوبيون الشباب في حماس شديد يبحثون عمن عمل تلك الشعارات حتى أعترف مشرف الفوج انه ومعه اثنين من المساعدين هما من قاموا بذالك وان ما قاموا فيه ما هو إلا وفق توجيهات رئاسة البعثة ومن اجل حفظ مقتنيات الحجاج من الضياع وهو ما أدى إلى أن اشتبك احد حجاج يافع مع رئيس الفوج بالأيدي ليتدخل مساعدوه مع صاحبهم ليتدخل بعدها عدد من حجاج الجنوب في عراك بالأيدي والأخشاب والحجارة والأحذية مع قيادة الفوج وسالت الدماء وتعرض عدد من الحجاج إلى جروح بسيطة ومتوسطة خصوصاً وان الثلاثة الشماليين قيادة الفوج كانت لديهم سكاكين ولولا تدخل الأمن السعودي وحجاج خيرين آخرين لكانت وقعت مجزرة داخل المخيم . الأمن السعودي اعتقل بعد ذالك قياديي الفوج الثلاثة وأحدى حجاج الجنوب الذي أشتبك معهم في البداية وقد أصر حجاج الجنوب على مرافقة الحاج الذي أراد الأمن السعودي اعتقاله مما دفع الأمن السعودي إلى اخذ بياناته وتركه وغادرة سيارة الأمن المخيمات وهي تحمل الثلاثة الشماليون الذين روجوا وطبعوا إعلانات دولتهم على فراش وشنط الجنوبيون. وحتى كتابة هذا الخبر مازال الحجاج يمزقون تلك الشعارات من فرشهم ومن جدران المخيم وقد تفاجئوا بعدم وجود سائقي الباصات الذي يفترض أن تنقلهم إلى مكه وربما عملها الشماليون وابعدوا سائقي الباصات كعقاب للجنوبيون الذي مازالوا يتوعدون قيادة البعثة بالرد على استهتارها بمشاعرهم .يذكر إن حجاج الجنوب هذا العام قد تعرضوا لكافة صنوف الضغط النفسي والعصبي والاستفزازي ابتدأ من وصولهم إلى المدينة المنورة وانتقالهم إلى مكه ثم إلى المشاعر وكانت أول تلك الاستفزازات هي تسمية أفواجهم بتسميات يمقتها ويكرهها كل جنوبي شريف ومن تلك التسميات ( فوج الأيمان والوحدة ، فوج وحدتي عزتي ، فوج يمانيون وغيرها من الأسماء ) إضافة إلى شعارات دينية تحريضية ضد الانفصال وضد الجنوبيون ثم تبعوها بمحاضرات دينية من مشائخهم تدعوا إلى التمسك بالوحدة وتكفير من يرفض الوحدة أو يريد الانفصال وحتى سكن حجاج الجنوب فقد كان بعيداً جداً عن الحرم وان تواجد معهم حجاج شماليون فقد قاموا بإسكان الشماليون بالأدوار السفلية للفنادق والجنوبيون بالأدوار العليا من الدور الثامن إلى الدور الثاني عشر والخامس عشر مع قلة المصاعد في تلك الفنادق وهو ما يجعل الحاج ينتظر لساعات ينتضر في طوابير كبيرة عند مدخل المصعد حتى يستطيع الطلوع إلى غرفته بعد كل صلاة |
لاحولة ولا قوة الا بالله
حتى الحج يريد النظام تسييسه .. والله انها فضيحة وحماقات يرتكبها نظام الاحتلال يتسوييق بضاعة الوحدة بحملات الحج ... |
حسبنا الله ونعم الوكيل حتى الحج لم يعطية هذا النظام احترامة قبحهم الله من همج ومتخلفين |
الله يعينهم |
قبحهم الله من مجرمين ، أنهم شيعة لايفقهون من كتاب الله الاما يحرف ، ولا -من سنة رسوله الا حديثا يعضمهم .!
موقف أستفزازي يثبت نهاية "الوحدة" التي صنعها الشيوعيين العرب بين اليمن والجنوب العربي ، في مكة ببيت الله الحرام |
لا اله الا الله حتى في الحج ما بنسلم من شرهم
|
أدى إلى أن اشتبك احد حجاج يافع مع رئيس الفوج بالأيدي ليتدخل مساعدوه مع صاحبهم ليتدخل بعدها عدد من حجاج الجنوب في عراك بالأيدي والأخشاب والحجارة والأحذية مع قيادة الفوج وسالت الدماء وتعرض عدد من الحجاج إلى جروح بسيطة ومتوسطة خصوصاً وان الثلاثة الشماليين قيادة الفوج كانت لديهم سكاكين ولولا تدخل الأمن السعودي وحجاج خيرين آخرين لكانت وقعت مجزرة داخل المخيم .
شكرا لهؤلاء الابطال الذين ما رضخوا ولا استمرأوا استفزازات رئاسة البعثه اليمنيه ووقفوا موقف رجولي سيسجله التاريخ لهم بقيادة هذا الحاج اليافعي البطل |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.