![]() |
مع علي ناصر وحيدر العطاس .. حوار حول اليمن ( بقلم : سعد محيو )
http://www.adenpress.com/themes/VRed...s/toplefta.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed/images/top.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed.../toprighta.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed...s/midlefta.gif مع علي ناصر وحيدر العطاس .. حوار حول اليمن ( بقلم : سعد محيو )http://www.adenpress.com/themes/VRed.../midrighta.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed...s/botlefta.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed/images/bot.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed.../botrighta.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed/images/space.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed...s/toplefti.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed/images/topi.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed.../toprighti.gifhttp://www.adenpress.com/themes/VRed...s/midlefti.gifhttp://www.adenpress.com/images/topics/phpnuke.gif دمشق – لندن " عدن برس " : 4 – 11 – 2010 http://www.aleshteraki.net/userimage.../sad_mahuo.jpghttp://www.nbsy-uk.com/news////newsm/1146.jpg
الحل العسكري الأمني لمشاكل اليمن ليس، إذاً، لا ممكناً ولا هو المنقذ من ضلال الاقتتال أو الانفصال . فهل يكمن الترياق في الحل السياسي؟ وإذا ما كان الأمر كذلك، فأي حل؟ تسنى لكاتب هذه السطور استطلاع آفاق هذا السؤال من “رأس النبع” اليمني، خلال لقاء مع الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي ناصر محمد، في دارته المتواضعة (ولكن الأنيقة والتراثية) الرابضة على مشارف دمشق على مرمى حجر من الحدود اللبنانية . الصدفة الجميلة شاءت أن يكون في الدارة أيضاً شخصية يمنية بارزة أخرى هي الرئيس حيدر أبو بكر العطاس، الذي خلف ناصر محمد بعد معارك العام 1986 في الجنوب، والذي كان أول رئيس وزراء لدولة الوحدة . وجود الرئيسين الجنوبيين جنباً إلى جنب كان لحظة مُعبّرة للغاية في رمزيتها، خاصة بعد أن أصدرا مؤخراً بياناً مشتركاً ضد ممارسات سلطة الشمال في الجنوب، وكأن التاريخ أراد أن يطوي صفحات دموية من الماضي، كي يتجنّب فتح صفحات أكثر دموية في الحاضر . العطاس كان لديه الكثير ليقوله . لكن تركيزه الأكبر تمحور حول كيفية إطلالة الجنوبيين الأخوية على أشقائهم الشماليين، على رغم كل “ثقافة الكراهية” التي يتم بثّها الآن في كل أنحاء اليمن السعيد الذي لم يعد سعيداً البتة . العطاس يُذكّر هنا بأن عبد الفتاح إسماعيل، مؤسسس ومُنظّر وزعيم الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب، كان شمالياً من مقاطعة الهجيرة في تعز، وهو تعلّم في عدن وعمل في مصفاة النفط فيها . وحين بدأ نشاطه السياسي الثوري، كجزء من نشاطات حركة القوميين العرب، لم يدر في خلد أحد من رفاقه الجنوبيين التوقف عند مسألة أصوله الشمالية . العكس كان صحيحاً، على رغم أحداث 1986 الدموية التي أسفرت عن مقتل الآلاف في الجنوب ولجوء 60 ألفاً إلى الشمال . العطاس، ذو الشخصية المُحببة والصريحة، يروي بحماسة كل هذه المعطيات وهو يشعر بألم يعتصر قلبه من الطريقة التي تعاطى بها الرئيس علي عبدالله صالح مع الجنوب بعد انتصاره العسكري في حرب ،1994 وهذا ما يجعله أميل إلى التشدد حيال حقوق الجنوب . وهنا يُطل علي ناصر محمد برأسه ليُقدّم لليمن مخرجاً يفترض به أن يُبعد عنها كلاً من كأس الاقتتال ومرارة الانفصال . مخرجاً يدور برمته حول حوار وطني بين الدولة، على رغم سلطويتها، وبين الحراك الجنوبي، على رغم التطرف الانفصالي لدى بعض عناصره . بعض ما قال علي ناصر، الذي رفض في السابق عروضاً من علي صالح لتولي منصبي نائب رئيس الجمهورية ورئاسة الحكومة وتعرّض إلى محاولة اغتيال “غريبة” في دمشق: “الحوار الجاد والشامل والكامل هو السبيل الأوحد للخلاص، وللخروج من كارثة الاقتتال ولعنة الانفصال” . و”التصالح والتسامح يجب أن يكون العنوان الرئيس لهذا الحوار” . أما العنوان الرئيس الثاني، فهو التغيير، التغيير الحقيقي الذي يمكن أن يدرأ الانقسام والتشرذم، ويحقن الدماء، ويحقق العدالة والمواطنة المتساوية، ويرفع من شأن القانون في مقابل الاستبداد السياسي، ويحفظ كرامة الفقراء، وينهض بالعملية الديمقراطية، وينتشل البلاد من حالة الحروب المتنقلة التي أحرقت الحرث والنسل . وماذا أيضاً؟ الخليج الإماراتية |
يا جماعة أفيدونا
هل هؤلأ كانو يحكمون الجنوب وكان لهم نصيب أكبر من كارثة الجنوب ألم يستحيان من المواقف المتخاذله كنا نتمنى أن يلتقي علي ناصر والبيض والعطاس ويطلعو على أي فضائية ويقولا عذرا يا شعب الجنوب على كل ما بدر منا وأن نحن السبب في هذا الدمار والكارثة الذي لحقت بالجنوب ألم يخجلا وقد ذبحو الشعب الجنوبي من الورير الى الوريد أن أستعلا وأي غرور يركب رؤس هذه القيادة ماذا يريدان أكثر من الشعب الجنوبي ومن الجنوب هل يريدان تصفيتة وجعله قرية خاوية من البشرية هل ما زال هؤلأ يتطلعون الى سلطة وأمن وأمان في التغيير وبقاء الاحتلال لماذا هذا الحقد على الجنوب وتدميرة وأحراق هويته ألم يكونون هم الامار النهاني في الجنوب يا للحسرة يا للحسرة |
حب الذات وخبرة السنين الماضيات فيما بينهم والحقد لايزال مسيطر عليهم اليوم ومالك ياشعب الجنوب الا المراوغة من هذة القيادة وانت طبل لهم وشيلو صورهم حسبنا الله ونعم الوكيل |
تيتي تيتي زي ما رحشي جيتي
|
مكانه والتغيير عاشي معه كلام ثاني
|
هل حمل صورهم في مسيرتنا ومظاهراتنا لة قيمة او مردود او معاني هل هي حب وتعصب وتقديس اشخاص او حنكة سياسية او توسل اليهم وان الجنوب بهم فقط والتحرير يقتصرعليهم او سذاجة وتخلف او ماذا نسمية تجاة مايقدموة لقضيتنا الجنوبية الى الان لم افهم لماذا نحمل صور علي ناصر والعطاس وهم بهذة المواقف مع قضيتنا الجنوبية هل لنا ان نحمل صورمعتز العيسائي ورفاقة الي في المعتقلات هل حمل صور على ناصر والعطاس افضل من حمل صور الخبجي والنقيب والشنفرة وطماح الى الان لم افهم لماذا لا نحمل صور باعوم والبيض والنوبة بدل صور علي ناصر والعطاس عندنا قيادة تضحي بكل مالديها من امكانيات وواضحة وضوح الشمس ونحن نطبل لهولا وهم يدعون للاصلاح والتغيير اين الخلل افيدونا يااصحاب العقول ودمتم |
اتركو الشعب المسكين وحاله كفى تنظير ،مسالة الاصلاح مع هذا النظام مستحيله لانه لايريد الاصلاح والايريد بلد يسوده الامن والقانون لانهم عايشين على النهب والسلب والطمع والكذب ،كلامهم غير افعالهم اما علي ناصر والعطاس اذاهم مع الجنوب يعلنوها صراحه (فك الارتباط)اما انهم يضلو يراوغو ويحطو رجل هنا ورجل هناك فاننا نقول لهم اتركو الجنوب بحاله والاحسن انكم تكفرو على ما اقترفتموه بحق الجنوبين باضعف الايمان (السكوت)لانريد منكم مواقف لانناياسنا منكم ،اذا ماوقفتم معنا الان في هذه الظروف الحرجه الذي نحنا بامس الحاجه الى الرجال فمتى اذا ؟؟؟؟؟
|
ياجماعه هذا المقال موضف سياسيا لغرض في نفس سعد محيو وهل علينا ان نتلقف اي مقال دون حتى اعطا انفسنا التفكير والتمعن في اختيار هذا الموضوع في هذا الوقت بالذات واذا ماتمعنا اكثر نجد ان مفردات هذا الموضوع قديمه وسبق وان تحدثت عنها بعض الصحف اليمنية المنشاء ارجو عدم التسرع والاندفاع والرقص على اي وتر دون التمعن في المعزوفه التي يعزفها الوتر ومعرفة نوع اللحن ولهذا انا ارى ان بعض الاخوه المتداخلين على الموضوع رقصوا مع مفردات المقال دون معرفة الابعاد والهدف وهذا يعطي انطباع بان الاخوه لايهمهم التمعن والتفكير انطلاقا من الاحكام المسبقه لديهم ولاحول ولاقوه الابالله
|
اقتباس:
يا عميدنا السعدي ماهو الفرق الذي تحصلت علية اواستنتجته من كثر التمعن للموضوع اكثر مما شاهدناه نحن لابد ان نكون منصفين وصادقين مع انفسنا قبل غيرنا حب الاشخاص وتقديسهم رحل عميدنا السعدي اليوم لابد ان نقول للمتخاذل متخاذل وللمراوغ مراوغ واخص علي ناصر محمد مراوغ ومتخاذل الى اليوم لابد ان ننصف انفسنا اذا لم ينصفونا هم استاذنا ووالدنا السعدي اتمنى ان تبتعد عن هذا الموضوع الذي هو اعتبرة عار على الاسماء التي وردت فية لماذا الحراك الجنوبي وقوافل الشهداء والجرحى والمجازر التي وقعت في مناطق البعض منهم مجزرة المعجلة ولودر ومودية وزنجبار ماذا كان موقف هولا اين هم من التنكيل بالشهيد البطل الحدي اين هم من القصف على الضالع وردفان اين هم من اعتقال معتز ورفاقة التمعن اليهم ومايكتبون مع احترامي للجميع اعمي البعض كثر التطبيل لهم ضيعنا الالون كثر المناشدة لهم شافو انفسهم كثر الاحترام لهم يريدون يدسو على رقابنا مرة ثانية يريدون تصفية حسابات شخصية لاتزال بينهم لايحترمون تضحيتنا قوافل شهائنا جرحنا معتقلينا الى متى تريد ان نتمعن لمايقولون هل الى الان لم نتمعن لمايسعون الية عجبي |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.