![]() |
بيان صادر عن الرئيسين علي ناصر محمد وحيدر أبو بكر العطاس والوزيرين محمد علي احمد وصال
بيان صادر عن الرئيسين علي ناصر محمد وحيدر أبو بكر العطاس والوزيرين محمد علي احمد وصالح عبيد احمد حول الأحداث الأخيرة التي تشهدها محافظة أبين جنوب اليمن من حملة عسكرية
تواصل السلطة في صنعاء نهجها التدميري والدمومي حيث تشهد اليوم عدد من مدن وقرى في مديريتي مودية ولودر بمحافظة أبين فصلا دموياً جديداً، كما شهدت قبلها عدد من مدن وقرى الجنوب حملات عسكرية همجية، تسعى السلطة من خلالها الظهور أمام العالم بمظهر المتصدي لقوى الإرهاب من خلال ادعاء مطاردتها لعناصر مزعومة من تنظيم القاعدة، في حين أن كل العمليات التي تمت خلال عام لم يقتل فيها إلا مواطنين أبرياء من نساء وأطفال وشيوخ ، مع ما رافقها من ترويع للمواطنين وهدم لمنازلهم ومزارعهم، والحقيقة يعرفها الداخل المحلي والخارج الإقليمي والدولي أن القاعدة هي صنيعة النظام وأجهزته فقد تربت وترعرعت في أحضان السلطة منذ الحرب الباردة وحتى اليوم، ووظفتها خلال السنوات الماضية وتحديدا منذ إعلان الوحدة ضد الشريك الجنوبي حتى لا تمنحه حق الشراكة وهى لازالت توظفها هذه الأيام للغاية نفسها . إن الهدف من هذه الأفعال هو إلصاق تهمة القاعدة بالحراك السلمي الشعبي الجنوبي الذي انطلق قبل أكثر من ثلاث سنوات للدفاع سلميا عن شراكته الكاملة والندية بعد حرب 1994م وما تلاها من ممارسات قمعية من تسريح الآلاف من أعمالهم والاستيلاء على الأرضي والمنازل والثروة النفطية والمعدنية ناهيكم عن عسكرة المدن والملاحقات والاعتقالات التي تطالهم، كل تلك الممارسات والأفعال رفضها ويرفضها شعب الجنوب الحر منذ أن حركت سلطة صنعاء قوى الموت والإرهاب من اجل التغطية على مطالبه وحقوقه المشروعة وتمسكه بحقوقه العادلة التي تقر بها الشرائع والقوانين الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان، ولقد كسب الحراك السلمي ومكوناته كل الاحترام والتقدير على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وبالصمود والعمل الدءوب ورص الصفوف ستتحقق مطالبه العادلة. وإن التغطية عليه عبر دخان القنابل العسكرية والسياسية، وإيهام دول المنطقة والعالم بان الجنوب بيئة صالحة للقاعدة إنما هي أكذوبة كبرى لا يمكن صمودها أمام صمود الشعب وتشبثه بحقوقه السيادية المشروعة، لان الحقيقة الساطعة تؤكد أن الجنوب بيئة نابذة وطاردة لهذه الأفكار المتطرفة والمسلكيات الإرهابية وتاريخياً لا وجود لمثل هذه الأفكار والسلوكيات خلال نشوء الحركات الإسلامية المتطرفة في المنطقة العربية، وإنما يحمل أبناء الجنوب قيم الإسلام السمحاء وهو شعب منفتح عبر التاريخ على ثقافات الشعوب الأخرى. انطلاقا من حرصنا أن لا تنزلق سلطة السابع من يوليو بالبلاد والعباد إلى المجهول، فإننا نجدد مطالبتنا للقوى السياسية قاطبة ومنظمات المجتمع المدني باتخاذ موقف علني مما جرى ويجري في الجنوب لردع سلطة تسير بالبلاد بعنجهية وراء سراب رغباتها حيث أن هذه القوى لم تحرك ساكناً وتتخذ موقفاً من هذه الأحداث وهى تشاهد قصف الطائرات والمدافع للمدن والقرى في المحافظات الجنوبية, وفي مقدمتها مدينة عدن الباسلة التي تحشد فيها السلطة اليوم أكثر من خمسين ألف عسكري بذريعة تأمين البطولة الكروية (خليجي عشرين). حيث لم تشهد مدينة عدن في فترة الاحتلال البريطاني مثل هذا الحشد العسكري. إن هذه الأفعال الإجرامية التي تقوم بها السلطة تفرض على الشعب الدفاع عن نفسه مقابل عنف السلطة,وليس بخافٍ على أحد أن السلطة تقوم بتبرير قمعها من خلال نقل صورة مختلفة تماماً عن حقائق الأمور على أرض الواقع، بهدف الحصول على المزيد من الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري من دول المنطقة والعالم وهذا ما تسعى عبثا بواسطته إخراج الحراك الجنوبي الشعبي السلمي عن طابعه السلمي الحضاري، الذي اختطه لنفسه ومتمسكا به منذ بداية انطلاقته المظفرة بإذن الله ، رغم ما يعانيه الشعب من الفقر والقمع والسجون والتجويع والحصار. نناشد دول الجوار والإقليم ودول العالم ومنظمات المجتمع المدني الالتفات إلى ما يجري في الجنوب ومعرفة الحقائق كما هي بعيداً عن التزوير والتضليل الذي تنتهجه السلطة ونجدد مطالبتنا للجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي ومنظمة الأمم المتحدة بإرسال لجان لتقصي الحقائق والعمل على ردع السلطة ودفعها للقبول بحقائق الواقع على ارض الجنوب التي لن تسعفها طائراتها ودباباتها على تغييرها، ولن يستعيد صاروخا وحدة دكتها جنازير الدبابات، ليكتشفوا بأنفسهم ما يجري اليوم وسيجدوا تكرارا لما حصل في مجزرة المعجلة التي قصفتها الطائرات نهاية العام الماضي بمعلومات مغلوطة من قبل السلطة وراح ضحيتها الأطفال والنساء والشيوخ، تلك المجزرة التي أدانتها لجنة مجلس النواب اليمني التي زارت منطقة المعجلة، كما أدانتها الكثير من المنظمات الإنسانية والدولية واليمنية وبعض المنظمات الأميركية، كما اعترفت الحكومة بخطئها وحكَّمت قبيلة باكازم وقبلت بحكمها وهذه إدانة للنظام، كما نطالب شعوب العالم ومنظماته المدنية بأوسع تضامن مع نضال شعبنا من اجل استعادة كرامته وحريته وسيادته . وفي الختام تحية إجلال لجماهيرنا والرحمة للشهداء والشفاء للجرحى " إن ينصركم الله فلا غالب لكم " صدق الله العظيم |
بيان ميت ويتيم كلعاده لقد يئست من هؤلاء
|
ألشعب ألجنوبي رفع صوركم في كل مسيره ومهرجان وقذائف المدفعيه والدبابات العسكريه تمطر على رؤسهم من قبل قوات الاحتلال , فلهاذا عليكم القيام بواجبكم تجاه هذا الشعب المظلوم الذي يتوسل اليكم كل يوم في الوقوف الى جانبه بهذه المرحله الصعبه والعصيبه .
فكم يتمنئ هذا الشعب العظيم المتماسك الصلب أن تكون قياداته التأريخيه موحده في الخارج تطوف في كل المحافل الدوليه والمنظمات الحقوقيه والأمميه تقدم قضية الجنوب على كل طاوله من اجل الضغظ على نظام صنعاء في التخلي عن ارض الجنوب واعطاء شعبه الحريه والاستقلال . |
بيان صادر عن الرئيسين قحطان الشعبي وسالم ربيع علي
الى ابناء الجنوب الاحياء منهم ةوالاموات
الى كافة منظمات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الانسان الى سيادة الرئيس الامريكي جون كنيدي الى الرئيس الروسي جرباتشوف ان مايمر به الجنوب اليوم من قتل وقصف وتدمير من قبل الاحتلال البريطاني لايرضي ظمير فاننا نناشدكم بروح الانسانيه ان تتدخلوا لاقناع المحتل البريطاني بمغدادرة عدن فورا واننا بعد اليوم لن نقبل باي احتلال على ارض الجنوب |
تصدق ما قرأته لأننا متأكد أن محتواه فارغ كالعاده
تحياتي للناقل لكن موضوع لقسم المنقولات |
تقول شي مع بشارالاسدبجرة على قولة الدحابيش تلحسهم يطلعو مثل الرئيس البيض على قناةعدن ويعلنوههاصراحة انهم مع الاستقلاال ضدالاحتلاال الدحباشي لايضلو مثل ذي بتخوف ----------بالحلبوب على قولةالمثل اليافعي
|
ياريت وشئ افعال بدل البيانات , ملينا بينات .
|
اقتباس:
|
كنا نضن بعد مارفعنا صوركم في ردفان الى جانب الرئيس البيض في منصه الشهداء انكم ستحترموا دماء الشهداء ويكون خطابكم خطاب شعب الجنوب بالداخل والخارج على هدف مشروع الاستقلال الذي تبناه الرئيس المناضل علي سالم البيض وعندما تكونوا معنا سنكون معكم
وان شعب الجنوب يسير خلف الرئيس البيض عن وعي وادراك وفهم لان الرئيس البيض يتبنى مشروع الاستقلال اما خظاباتكم ( الميته) فان هدفها عكس هدف شعب الجنوب ويتضح من معانيها المغالطة والتهدئه وتخدير الشعب شعب الجنوب وتنويمة مغناطيسيا وهذا عمل مخابرات واضح السكوت افضل لكم |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.