![]() |
العميد علي محمد السعدي يعلن عن تشكيل فريقا اسماه اصلاح ذات البين
في رساله وجهها لي المناضل العميدعلي محمد السعدي يمنحي شرف الانتساب الى تشكيل فريق اسماها فريق اصلاح ذات البين ولاهمية محتوى الرساله اجدني مجبرا لعرضها هنا عساكم تغنوا الفكرة بمقترحاتكم. اليكم نص الرسالة
الاستاذ المناضل حسين معلاوي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذي العزيز انته رجل عرفناك من خلال بصماتك النضاليه التي لاتقبل الاان نقول عن تلك البصمات الاعلاميه انها اساس وعماد انطلاقة ثورة شعبنا الجنوبي الثانيه اخي العزيز انته رجل اعلامي ومثقف اضافه الى دورك النضالي فانته تفوق دورنا بثقافتك ووعيك السياسي المجرب وانا الحقيقه كنت اتوقع ان مثل تلك التباينات بين ابنا الجنوب ان تحل بصمت او عند الفشل عن حلها تبقا في اطار عدم نشرها رؤفة باخوانكم واهلكم في ميدان الثوره الجنوبيه في الداخل وان تكون انت من يعمل على واد اي تباينات مهما كانت. وانا لازلت عند قناعاتي هذه انك انته من يمكن ان يكون همزة وصل بين المتباينين من اخوتنا او ابناءنا في الخارج. وماكنت احبذ ان تدخل في هذه الصراعات التي لالها اي معنا سوى الانانيه وحب الذات الذي نعاني منه في الداخل . عزيزي معلاوي نريد تشكيل فريق يعمل في الداخل والخارج لاصلاح ذات البين وانت احد رموز هذا الفريق نريد ان نكون بعيد كل البعد عن الانتما الى كل المسميات الضاهره في نضالنا وان نكون دعاة وحدة الصف الجوبي ولانكون طرفا ضد طرف اخر. نعم ستواجهنا مشاكل واتهامات الخ ولكن علينا التحمل وفتح صدورنا اي بسعة صدور لبعضنا وحتى لمن يوجه لنا ماتجود به قريحته من الفاض جارحه وهو جنوبي وصبرنا وتحملنا ليس خوفا من ابو احد ولكن لخدمة قضية شعبنا الذي يقدم من اجلها كل الشهداء والجرحى وتمتلئ السجون من ابناء الجنوب الاحرار. دعونا نعمل سويا لمصلحة لم الشمل الجنوبي الذي عبث به الزمن دعونا نعمل على تجاوز الذات والتباين الذي لامبرر له سوى الانانيه وحب الظهور دعونا نكبر بحجم قضية شعبنا الجنوبي المقهور ونرتقي الى مستوى تضحيات شهداءنا وجرحانا وان نحفض دماءهم الطاهره في ذاكرة نضالنا لكي نتجاوز الصغائر تحيه استاذي معلاوي |
تحية للعميد محمد علي السعدي فهذه الخطوة جباره في اصلاح ذات البين من عفا واصلح فاجره على الله فا الى الامام ايها الشيوخ المحترمين والله يوفقكم في خطاكم الى الامام في مصلحة الجنوب ولكم التحية والتقدير |
عندما تدخل ألسجون والزنازين ألانفراديه المضلمه ستصلح كل هذه ألشخصيات مندون أي فريق أصلاح ذات ألبين .
مالم ستضل هذه ألاصوات الشاذه ألذي تشرذم الصف الجنوبي ألى ألابد . |
فكرة ممتازة
العزيز/العميدعلي محمدالسعدي . اصلاح ذات البين أحب إلى الله من الصلاة والصوم , والله سبحانه وتعالى يقول ( إن اصلحوا بين أخوانكم ان الله يحب المصلحين ) استمر بهذا وسنكون إلى جانبكم , ودمت في خير .النصروالعزة للجنوب .
|
-------------------------------------------------------------------------------- الكفيف المبصر والمبصر الكفيف الإهداء إلى ( أخلاق ) الكفيف المبصر ... والى ( ضمير ) المبصر الكفيف, بقلم الاستاذ المناضل احمد عمر بن فريد2-3 الكاتب احمد عمر بن فريد - السياسي برس خاص / 23 سبتمبر 2009 بسم الله الرحمن الرحيم الكفيف المبصر والمبصر الكفيف الإهداء إلى ( أخلاق ) الكفيف المبصر ... والى ( ضمير ) المبصر الكفيف 2-3 لا اعتقد أنه سيختلف معي اثنان حول حقيقة أن هذه الثورة الجنوبية السلمية قد قامت وانطلقت على أسس وقيم ( أخلاقية ) بحته.. وهي قيم ( التسامح والتصالح ) . واعتقد , بل واجزم ان هذه الثورة لو قدر لها – لا سمح الله – أن تنحرف عن أسسها وقيمها الأخلاقية إلى أسس وقيم أخرى مخالفة لقيمها الأصلية , فان ( الفشل الذريع ) سيكون النتيجة لطبيعية لهذا الانحراف . في هذا السياق .. أراى من المهم التأكيد على حقيقتين هامتين تتمحوران حول الحقيقة الرئيسية الأولى التي تحدثنا عنها في الأسطر السابقة, وتفيد الأولى منهما في أن غياب ( الأخلاق ) عن ( الفعل والفكر ) السياسي – بشكل أو بآخر - خلال التجربة الجنوبية الأولى في بناء الدولة المستقلة قد تسبب بشكل رئيسي وفاعل في جميع تلك الآلام والكوارث والعذابات والإخفاقات والانتكاسات الجماعية التي شهدها الجنوب ودفع ثمنها ولازال حتى الآن . وأما الحقيقة الثانية تفيد بأن السر في ارتكاز هذه الثورة على أسس وقيم أخلاقية يعود إلى إدراك ( شعب الجنوب ) بنخبه السياسية إلى فداحة غياب ( الأخلاق ) في التجربة السابقة وعواقبها الوخيمة , فاختارت كضرورة وطنية ملحة أن تدشن بداية الثورة الجديدة ب ( ملتقيات التسامح والتصالح ) .. وهي لقاءات ( جنوبية – جنوبية ) تعتبر نقيضه تماما لجميع ما سبقها من مرتكزات وقيم لثورات جنوبية سابقة لم تثمر ولم تؤتي أكلها كما ينبغي ,او كما كان يتوقع من قام بها , أو عمل عليها باعتبارها ثورة وطن . نذكر بهذه الحقائق في هذه المرحلة الحرجة .. ونشدد على ان التخلي عن ( الأخلاق ) في الفكر والفعل السياسي في هذه المرحلة من قبل اي طرف من الأطراف حتى ولو لم يكن يعلم بأنه يقوم بذلك , سوف ينتج عنه – بكل تأكيد – إعادة الحياة إلى بذور قديمه في تربتنا الوطنية , عملنا على اقتلاع أشجارها من جذورها خلال المراحل السابقة لهذه الثورة , وعلى هذا الأساس فانه من المهم ومن الواجب الوطني ان نمارس العمل السياسي بوسائل الحاضر لا بوسائل وأدوات الماضي , وان نتعلم من ماضينا ونجعل من مسببات أخطائنا الجسيمة في الماضي مذكرة حاضرة بشكل يومي أمام أعيننا . وإذا أردنا إن نقترب من الحقيقة أكثر ونكون أكثر صراحة ووضوح , تأسيسا على ما سبق , مع تأكيدنا المطلق بأن الجنوب ملك لجميع أبناءه بدون استثناء , وانه من حق اي طرف جنوبي ان يعمل في ساحة النضال الوطني من اجل التحرير بوسائله ومفاهيمه الخاصة , وتلك أيضا من القيم ( الأخلاقية ) التي ننادي بها , فإننا لا نعتبر ان ( استغفال ) القوى السياسية الوطنية الجنوبية تحت مظلة أهداف ومرامي عزيزة -كوحدة الصف مثلا -, وجر الجميع تجاه تلك الأهداف ( لمجرد جرهم ) في حين يتبنى ( البعض ) أهداف إستراتيجية أخرى , وربما مشاريع سياسية تتقاطع تماما مع مشروع الاستقلال , يعتبر من وجهة نظري فعل سياسي يرتقي إلى مرتبة الاغتيال المتعمد لقيم الثورة الجنوبية الحالية . من حق أي فصيل سياسي أن يعمل في الساحة كما يشاء , وان يطرح برنامجه كما يريد , وان يحاول بشتى الطرق والوسائل استقطاب الجماهير إليه حتى وان كنا في غنى عن هذه العطايا الديمقراطية حاليا ... لكنه ليس من حق أحد ان ( يعلن ) شئ و ( يبطن) شئ آخر !! ... أن يظهر أمام الجماهير في إطار سياسي معين في حين انه في جوهر الأمر يجير هذا الإطار الوطني الكبير لخدمة ( حزب ) آخر .. ان يعلن برنامج سياسي في العلن , ويقول انه يتبع قيادة هذا الكيان في حين ان لديه برنامج سياسي آخر ويتبع ( قيادة أخرى ) لا علاقة لها بثورة الجنوب او حراك الجنوب ... هذه كارثة. والكارثة الأكبر ان هذا ( الفعل غير الأخلاقي ) ينتج عنه إذابة مكونات سياسية وطنية دون ان تعلم !! والتغرير حتى بقياداتها ودفعهم جريا إلى تلك الأهداف النبيلة ( المعلنة ) في حين ان الهدف الرئيسي خلاف ما هو معلن !! قد يبدو هذا الكلام مربكا للبعض , أو غير مفهوما للبعض الآخر , وربما لا يستصيغه الكثير , ولكنني أقوله بعد ان توصلت إلى ( يقين ) بحقيقة ما تحدثت حوله , وعلى قدر ما كنت شخصيا غير مدرك لحقيقة ما يحدث , فقد كنت مدافعا ومنافحا في الاتجاه الخاطئ . ولكن حينما يتعرف المرء على الحقيقة – حتى وان كانت مرة – فليس أمامه بد من مواجهتها والحديث عنها بكل وضوح وصراحة , وعلى الذين نتحدث عنهم في هذا المقال واجب ( قطع الحبل السري ) الذي يوصلهم بغير ( إرادة الثورة الجنوبية ) وأمام الملأ ... عليهم ان يفعلوا ذلك اليوم قبل غدا , وأتمنى ألا يتأخروا في ذلك حتى لا يأتي اليوم – الذي لا نتمناه لهم – وتنتصر ( ثورة الأخلاق ) على سواها من الترهات .. ويكونوا هم أول ضحايا ( ثورة الأخلاق ). أحمد عمر بن فريد |
بارك الله في استاذنا العميد علي محمد السعدي.. رساله في قمة الروعة ومقترح رائع اتمنا له التوفيق والسداد الى ما يصبو اليه والحقيقة كم كنت اتمنا عليك اخي الفاضل معلاوي ان تحفظ تلك الرسالة وتجعلها فقط بين اشخاص معينين او الذين سيكلفهم العميد بالمهمة التي لاشك ستكون صعبة خاصه في ظل ضروف بالغة التعقيد ومن اهم شروط نجاح تلك اللجنة ان صحة التسمية هو عدم الانتباه والاسغاء الى العملا الذين يدسهم النظام ويرمون الكلام على مسامعنا ولهم اهدافهم الخبيثة منها التشكيك في ولائنا الوطني .. وولو انني اعتب عليك على نشر الرسالة التي قد يسبب نشرها قد افسادها وافساد غايتها النبيلة لما نعانية سواء في الداخل او الخارج من شكوك وظنون لا اساس لها من الصحة ... ضف اليه كما قال اخونا العزيز العميد السعدي الانانية وحب الظهور ... ولكن اعتقد ان عاد للوقت بقية .. فبأمكانك انت والاخ العميد السعدي ان تنسقون فيما بينكم وبين الآخرين من ابناء الجنوب الثقات والتي مشهود لهم بحب الجنوب ولا غيره والذين يضعون مصلحتهم بعد الوطن والشعب وقبل اي حب للذات ... وطبعاً سيختارهم العميد بدون ان يكون لاصحاب الدسائس واعذروني عليها اي معرفة بالاشخاص والجهات التي سبدون عملهم معها ..د إلا بعد ان تكتمل التشكيلة ويتم العهد على كتاب الله بالعمل من اجل الجنوب كل الجنوب ولا لهم علاقة بأشخاص او فئات اومناطق او قبيلة .. وبعدها ينطلقون على بركة الله .. هذا رايي ووفقكم الله ورعاكم وحفظكم من كل مكروه .. ابو ابداع |
معلاوي أم أصيده باردو وام مايو حاروا وام كبانو زؤبه وام كدروا يابسوا
|
اللة يسد الشان ويؤلف بين قلوب ابناء الجنوب
كفانا تفرقة |
اقتباس:
اقتباس:
|
مقترح جميل وكنى اخشى ما اخشاه ان تتحول الى مصدر خلاف اخر جديد"
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.