![]() |
جحاف واستفزاز مواقع ونقاط قوات الاحتلال
لا يمر يوم او ليلة الا ويكون فيها اطلاق نار او عملية تحرش بالمواطنين الصاعدون والنازلون من جحاف حتى اصبح الوضع كالكابوس الذي يوقض مضجع اهل جحاف قاطبة فهناك ليليا" ومن احد هذة المواقع المستحدثة غدرا" في شجان او ربك اوالمجمع الحكومي يتم اطلاق النار وبشكل مستمر او متقطع وقد يكون من سلاح آلي او دوشكا لا نعرف لماذا هذة التصرفات التي ان دلت انما تدل على الطبيعة الهمجية لهذا الاحتلال والذي يعتقد بأن تصرفاتة هذة ستجعل الاهالي يستكينون ويقبلون بالامر الواقع وهو لا يعرف ان الامور تجنح للتهدئة بناء على طلب قيادات واعيان المنطقة الذين يرون ان الوقت المناسب لم يحن بعد لتلقين هذة القوات دروس في فن الدفاع عن النفس وان هذا الوقت ليس ببعيد وهذا ليس راي البعض وانما اعتقد بأن اهالي جحاف صغيرهم وكبيرهم ورجالهم ونسائهم مع هذا الراي واننا نقول ان الضلم اخرتة لزوال وان غدا" لناضرة قريب .
وانها لثورة حتى النصر |
سوف يحين الوقت لتعليم هؤلاء المجوس من هم ابناء الضالع والجنوب وسوف يلقنون دروسا لن ينسوها يعتقدون ان هدا التصرفات سترهب ابناء جحاف وهم لا يعرفون ان ابناء جحاف اسود ولايهابون المدافع ولا يهابون الالة العسكرية لعنكم اللة ياندال
|
تشكل نقطة المصرف عند بداية طلوع جحاف وكذلك النقطة المعززة بالمدرعات عن بئر الزغلول اهم موقعين لاستفزاز المواطنين ويكفي ان الدبابة توجة فوهة مدفعها باتجاة القرى ثلاعث والسويداء والعزلة وهي في اغلب الاوقات شغالة وبحكم انها بين الجبال فان صوت محركها يسمع بقوة
|
ارجع الوم على ابنا جحاف الذي ساكتين على القوات الموجوده في قراهم وعلى مشارف منازلهم حتى النساء لا يصتطيعين الخوج لقضا الحجه الا متى الصمت لقوات الاحتلال |
ايضا" يشترك موقع قرنة مع باقي المواقع في استفزاز المواطنين وقد اقدمت قبل فترة احدى الدبابات المرابطة في بتدمير احد بئر الماء المتواجدة في طريقها ومن ثم عادت الى موقعها في قرية قرنة التي يقع فيها ارسال التلفزيون ( وتم تحويلة لشركات الاتصال )
|
الشئ الملاحظ ان عمليات تزود هذة المواقع بالمواد الغذائية وغيرها تكون بطريقة التهريب والسرية وتنقلهم يتم بثياب مدنية وفي اوقات يكون الوضع العام ساكن جدا" وكانهم لصوص وبذات الذين على قمة شجان وربك والمجمع الحكومي وقرنة
|
اقتباس:
لاتلومهم لقد حاول شباب جحاف انزل هذي القوات المحتلة وبامكانيات بسيطة جدا وتم التخلي عنهم . .. قيادات جحاف والضالع بشكل عام لهم حسابات اخرى.... لا يعلمها الا الخالق ... |
الأخ الكريم صقر الجليلة
قيل أن الناس كانوا في أمان الله ، فجاء الثوار بدون ثورة ليعلنوا جحاف منطقة محرره ، و قرروا رفع راية الاستقلال من بلس، زعامات و مرجعيات تعيش في أوهام ، لا يوجد لدى القوم من الزاد والعتاد ما يكفيهم للصمود ولو ليوم واحد ، ولذلك يجب إلا يحملوا أنفسهم فوق طاقتهم وقدرتهم ، ولينتظروا حتى يفك عنهم الحصار من اسفل الجبل . والله من وراء القصد. تحياتي |
اقتباس:
اتمنى وصول الرسالة للمعنيين بالأمر .. |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.