![]() |
باكازم الهماء
باكازم الدهماء وصلكم بكل معانيه وتفاصيله الدهماء: مؤنث الأدهم: والأدهم القديم من آثار الديار وفى القديم عراقة الماضي وعبق التاريخ وجمال الذكرى والدهماء: ليلة تسع وعشرين من الشهر القمري حيث يلف الظلام كل شيء وتصان الأسرار والدهماء: الحديقة التى اشتدت خضرتها فمالت الى السواد من نعمتها وريها والدهماء: عامة الناس وسوادهم وهم القاعدة الشعبية واليد العاملة المنتجة وفيهم خير وبركة وسواء اكنت دهماء أم دهيماء ففى استطاعتك ان تحيطي بما يوحي به اسمك من بين الأسماء مكبرة و مصغرة واذا كانت الدهمة سوادا فهى على الآعداء الدُهْمَةُ: السوادُ. يقال: فرسٌ أَدْهَمُ، وبعيرٌ أَدْهَمُ،وناقةٌ دَهْماءُ. وادْهَمَّ الفرسُ ادْهِماماً، أي صار أَدْهَمَ وادْهامَّ الشيء ادْهِماماً، أي اسوادَّ. قال تعالى: "مُدْهامَّتانِ"، أي سوداوان من شدَّة الخُضرة من الريِّ. والعرب تقولُ لكلِّ أخضر أسودُ. والدَهْماءُ القِدْرُ.والوطأةُ الدَهْماءُ: القديمةُ. والدَهْماءُ سَحْنةُ الرجل. والشاةُ الدَهْماءُ: الحمراءُ الخالصة الحمرة. ودُهْماءُ الناس: جماعتهم. والدُهَيْماءُ: تصغير الدَهْماءِ، وهي الداهية، سمِّيتْ بذلك لإظلامها. ويقال للقيد: الأدْهَمُ. والدُهَيْمُ وأمّ الدُهَيْمِ، من أسماء الدَواهي |
ياليت يتعدل العنوان
الى باكازم الدهماء |
ياليت يتعدل العنوان
الى باكازم الدهماء |
الدَهْماءِ، وهي الداهية، سمِّيتْ بذلك لإظلامها.
ويقال للقيد: الأدْهَمُ.وبعيرٌ أَدْهَمُ،وناقةٌ دَهْماءُ. وادْهَمَّ الفرسُ ادْهِماماً، أي صار أَدْهَمَ وادْهامَّ الشيء ادْهِماماً، أي اسوادَّ.وعبق التاريخ وجمال الذكرى الديانة اليهودية و علاقتها بالماسونية و الصهيونية العالمية و لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود اليهودية Judaism تعريفها: هي الملة التي يدين بها اليهود وهم أمة موسى عليه السلام . أصلها : كانت في أصلها - قبل أن يحرفها اليهود – هي الديانة المنزلة من الله تعالى على موسى عليه السلام ، وكتابها : التوراة . وهي الآن ديانة باطلة لأن اليهود حرفوها ولأنها نسخت بالإسلام . - سبب تسميتها : - سميت اليهودية بذلك نسبة إلى اليهود ، وهم أتباعها ، وسموا يهوداً : نسبة إلى (يهوذا) ابن يعقوب الذي ينتمي إليه بنو إسرائيل الذين بعث فيهم موسى عليه السلام ، فقلبت العرب الذال دالا.؟ - وقيل : نسبة إلى الهود ، بشدّ الدال ، وهو التوبة والرجوع ، وذلك نسبة إلى قول موسى لربه : ((إنا هدنا إليك)) أي تبنا ورجعنا إليك ياربنا ، وذلك أن بني إسرائيل حين غاب عنهم موسى عليه السلام وذهب لميقات ربه ، صنعوا عجلا من ذهب وعبدوه ، فلما رجع موسى وجدهم قد ارتدوا فغضب عليهم وأنبهم فرجع أكثرهم وتابوا ، فقال موسى هذه الكلمة . فسموا هوداً ثم حولت إلى (يهــود) والله أعلم . - عقيدة اليهود : - كانت عقيدة اليهود قبل أن يحرفوها ، عقيدة التوحيد والأيمان الصحيح المنزلة من الله تعالى على موسى عليه السلام ، لكنهم حرفوها وبدلوها وابتدعوا فيها ما لم ينزله الله . - بداية الانحراف: - بدأ انحراف بني إسرائيل (اليهود) في عهد موسى عليه السلام ، وهو حي بين أظهرهم ، حيث طلبوا منه أن يريهم الله تعالى ، فقالوا له ((أرنا الله جهرة)) . - ثم لما مات موسى عليه السلام ، أخذوا يحرفون دين الله ويبدلون في التوراة فقالوا ((عزيزٌ أبن الله )) 30 التوبة، وقالوا ((نحن أبناء الله وأحباؤه )) 18 المائدة . - إضافة ألي تبديلهم في أحكام الشريعة المنزلة على موسى عليه السلام ،وحرفوا نصوص التوراة ، وقدسوا آراء أحبارهم المتمثلة بما يسمى عندهم ( بالتلمود ) وهو شروح واجتهادات علمائهم الذين أحلوا لهم لحم الحرام وحرموا عليهم الحلال بأهوائهم . - لذلك قال الله تعالى شانة فيهم ((اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله )) التوبة - وقد فسر حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا في حديث بأن معنى اتخاذهم أرباباً أي طاعتهم في تحريم ما أحل الله وتحليل ما حرم الله . - نسبهم الابن إلى الله تعالى : - قال الله تعالى عنهم :(( وقالت اليهود عزيزاً أبن الله )) فزعموا أن عزيزاً وهو أحد أنبيائهم ابن الله تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا ً. - ومن ادعاتهم الضالة : - انهم أبناء الله وأحباؤه . - أن الله فقير وهم أغنياء . - أن يد الله مغلولة . - وكذلك قولهم لموسى ((لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة )) - وزعمهم أن الله تعالى تعب من خلق السموات والأرض . - إنكار اليهود وجحودهم لنبوة خاتم الأنباء محمد صلى الله عليه وسلم رغم أنهم يعرفون أنه رسول الله حقاً ، ولديهم الأدلة على ذلك كما ذكر الله ذلك عنهم .حيث ذكر أنهم يعرفونه ويعرفون نبوته كما يعرفون أبناءهم . قال تعالى (( الذين أتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقاً منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون ))146 البقرة. - صفاتهم وأخلاقهم : من خلال ما سبق ذكره نجد أنهم شعب فاسد خبيث ماكر ، وهذا حكم الله فيهم ، 1- كتمان الحق والعلم 2- الخيانة والغدر والمخادعة 3- الحــسد 4- الإفساد وإثارة الفتن والحروب 5- تحريف كلام الله تعالى وشرعه والكذب على الله . 6- البذاءة وسوء الأدب . وغيرها الكثير من الصفات الدنيئة. و اليهودية معتقد يختلف عن معظم المعتقدات والأديان ، هي دين مغلق ، فلا يحق لأي إنسان أن يعتنق اليهودية . يمعنى أوضح : إن اليهود لا يقبلون في صفوفهم إنسانا جديدا يعتنق دينهم ، خلافاً لجميع المبادئ والاديان التي تعمل لزيادة المؤمنين بها . ولكي يكون الانسان يهودياً يجب أن يكون من أم يهودية . و مازالت محاكم اسرائيل ترفض الاعتراف بيهودية مواطنيها من أب يهودي وأم غير يهودية . وقد ارتبطت كلمة (( يهودي )) في أذهان الناس ، بتصور خاص وصفات معينة خلال عصور التاريخ ، واستطاع معتنقوا اليهودية أن يحافظوا على دينهم وعرقهم ، فلم يندمجوا في المجتمعات التي عاشوا معها في كل البلدان ، وانعزلوا في ( حارات ) او (غيتو) ، لا تهم التسمية ، المهم أنهم انعزلوا عن الشعوب التي عاشوا معها ، في أماكن خاصة ، وحافظوا على لغتهم وديانتهم وتقاليدهم وسلوكهم المبني على مبدأ واحد هو استغلال الشعوب الأخرى بأية وسيلة . فهم وحدهم ((شعب الله المختار )) وجميع الشعوب إنما خلقت لتخدم ذلك الشعب ( لعنه الله ) . ويعود الفضل في ذلك إلى دينهم ومعتقداتهم . وقد يستغرب المرء كيف يتهرب غير اليهود من التمسك بمبادئ ديانتهم أكثر من اليهود الذين يتشددون بالتمسك بها . وتحليل ذلك بسيط : فالديانات كلها مبنية على مثل عليا ، وتفرض على معتنقيها واجبات كما تتشدد في منع استغلال الآخرين أو احتقارهم . والانسان أناني بطبعه ، على الغالب يجب استغلال غير . وهذا ما أدركه الذين وضعوا أسس الديانة اليهودية الأقدمون ، إذ يجمع معظم علماء الديانات تقريبا بمن فيهم اليهود على أن اليهودية بوضعها الحالي هي غير الدين اليهودي الذي جاء به النبي موسى عليه السلام . ومما لا خلاف فيه أن التلمود وهو الكتاب الذي يشرح العقيدة اليهودية , هو كتاب سري وضعه ( حاخامات اليهود ) خلال فترة امتدت ما بين 400-600 سنة . أما التوراة فيرى بعض البحاثة أنها من وضع العلماء الدينيين والدنيويين الأقدمين أيضا |
حياك الله
منورنا وصاحب شكاغو ما قصر |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.