![]() |
الأصنج يقترح على الرئيس دعوة البيض وعلي ناصر والعطاس وآخرين للتحاور
جدة «الأيام» خاص: أكد الأستاذ عبدالله الأصنج، المستشار السياسي السابق لرئيس الجمهورية ووزير خارجية اليمن الأسبق أن المخرج والحل لإنهاء الأزمة في اليمن يكمن بالعودة إلى (وثيقة العهد والاتفاق) المبرمة بين الرئيس علي عبدالله صالح ونائبه علي سالم البيض التي جرى التوقيع عليها في العاصمة الأردنية عمان في فبراير 1994م. ودعا الأستاذ عبدالله الأصنج في مقال كتبه لـ «الأيام» الذين يتباكون اليوم من هول الكارثة التي حلت باليمن إلى «الاصطفاف وراء الوثيقة التاريخية والرجوع إليها فهي وحدها التي توفر حلاً ينتقل باليمن من مرحلة ضياع وفشل وتشرذم إلى مرحلة وئام وبناء ومشاركة فعلية وتعاون ويوفر للجميع مخرجاً جميلاً ومشرفاً. ولتكن بداية خير أن يعلن الرئيس إقراراً غير مشروط بوثيقة العهد والاتفاق والعودة إلى ما نصت عليه من بنود تضمنت حق المشاركة في إدارة شؤون وطن يتسع لكل أبنائه لا مكان فيه للفساد وللمفسدين وللمتنفذين ولا تعلو أصوات المنافقين ونهيقهم أو تمتد أيدي اللصوص إلى أموال الشعب وحقوق المظلومين والمقهورين دون حساب وعقاب». واقترح السياسي اليمني المعروف عبدالله الأصنج بعد العودة إلى وثيقة العهد والاتفاق «لتكن الخطوة الثانية بعد الإعلان عن الالتزام بتنفيذ ما تنص عليه وثيقة العهد والاتفاق أن يبدأ الرئيس بدعوة الرئيسين علي سالم البيض وعلي ناصر محمد والمهندس حيدر أبوبكر العطاس ورموز الإصلاح والاشتراكي والمؤتمر وأحزاب أخرى ومستقلين للتشاور في الأمر في ظل وساطة وضمانات إقليمية عربية ودولية رديفة. وهي خطوة توفر مخرجاً جميلاً للأطراف المعنية وتضع نهاية سعيدة لواقع يمني مأساوي». |
ماهى ظمانات الاصنج لهذه الدعوه وهل هذا الاقتراح من الرئيس نفسه اومبادره ذاتيه الهدف منا لفت الانظار0
|
النظام يتلوى مثل الحنش باحث عن مخرج للازمة الخانقة التي زج نفسة بها بغبائة و مبادرة الاخ الاصنج تعتبر مكرمة منة ان يجد حل امر من الانفصال الجنوبي نفسة لان الشمال قد درج على حياة الفساد ولا يستطيع العيش الا بالفساد الدي اصبح لهم كالاكسجين للبشر يستنشقوة ,اما بتطبيق وثيقة العهد والاتفاق التي فجرت غضب الشمال في السابق واعلن الحرب على الجنوب لانة يعرف بتطبيق تلك الوثيقة انما يحكم علي عبدالله صالح على نفسة بالفناء لان من سيقتلة هم عصبتة المقربين لة............
|
وثيقة العهد و الإتفاق جاءت لإنقاذ الوحدة.... و لكن بما أن الوحدة قد ماتت في 1994 فإن وثيقة العهد و الإتفاق قد فات وقتها و يمكن في الأحسن الأحوال أن يتم تطبيقها في إطار الجمهورية العربية اليمنية فقط أما شعب الجنوب العربي فإنه لن يتنازل عن حقه في تقرير مصيره بنفسه!!!
|
نحن نعرف ان الوثيقة هي وثيقة مثالية ولن تطبق على واقع شائك ومليء بالالغام .
لم تطبق في وقت هنالك اجماع عليها ومع وجود الشريك في الوحدة ومباركة عربية ودولية فما بالك الان وقد تدهورت الامور الى قاع المستنقع . اضف الى تلك الاستحالة فان النظام سيرفضها لانها تعني خنقه وموته لو طبقت ومن يضمن تطبيقها وفي الحكم يكمن الخلل الاكبر . اذن نبش الوثيقة من اعماق اللحود ماهي الا مضيعة للوقت والتفاف على الحقائق الماثلة وعبث صريح وانحدار وقح من دعاتها خاصة في ظل وجود متغيرات هامة في الجانبين : تغير ايجابي وفريد في الجنوب . وتدهور مخيف ومظلم في الشمال. لا داعي لتضييع الوقت واهدار الجهود في اشياء الكل يعرف انها مستحيلة وعبثية. |
يموت الزمار واصبعه يلعب
|
لانريد وثيقه عهد واتفاق ولا ضمانات اقليميه ودوليه ، نريد استقلال وبس
الشعب الجنوبي قد تجاوز كل السقوف المطروحه وصار سقفه عالي جدا ارضنا الجنوب وسقفنا السماء . |
مليناء من هولا السا سه الجماهير في الشارع بتهتف برع برع يااستعمار وهذا يقول وثيقت العهد ولاتفاق المثل يقول الاوله ورده ولاكن الله كشف لناء نواياهم الخبيثه
|
لا مخرج من الوضع الراهن الا بانهاء الاحتلال اليمني للجنوب والوحدة قتلت بايدي علي عبدالله وقبيلته عام 94
|
خلاص الوثيقة مع الوحدة ماتت عظم الله أجرها و أجركم . . . ادفنوها مع الوحدة و كل الاتفاقيات السابقة في مقبرة جماعية من مقابر الاحتلال
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.