![]() |
يجب انطلاق حوار جنوبي مع بداية الحوار الشمالي المرتقب
الحوار بين السلطه والمعارضه أخرجنا من الحرج ولالتباس والخلط الذي كان يمارس من قبل اللقاء المشترك في الشارع الجنوبي ... نقول لهم تعالوا معنا قالوا نحن معكم ولكن لسنا منكم ونشجع الحراك ضد السلطه ولكن لنا مطالب غير مطالبكم نحن نريد البرلمان وانتم تريدوا الانفصال نحن تحت السقف وانتم خارج السقف ......... هذا دوامة المشترك التي سببها في الساحه الجنوبيه وبعد الاتفاق مع السلطه أزيلت القيود والحواجز والمناطق الرماديه ومبروك للجنوب أيه الاشتراكيين الجنوبيين المناضلين لقد استخدمتم مرونه غير معهوده في تعاملكم مع الوضع حتى أتت أحزابكم الممثله في اللقاء المشترك لتضعكم في خيار لامجال فيه للمناوره فأحزابكم هي التي قطعت الحبل السري وليس انتم ... استمرار عضويتكم إعطاء شرعيه للمشترك لتمثيل الحراك الجنوبي لقد أصبحت الكرة بملعبكم ولا يوجد كثير من الوقت هم يتفقون على الحوار والتفاهم لماذا نحن لانتحاور ونتفق كرد فعل وضروره في هذه المرحله رموز المشترك التي كانت تركب موجة الحراك الجنوبي لأجل أغاضة السلطه فقط ماهي قضية محمد غالب احمد التي يتحاور بها مع السلطه ؟..... ليس لديه قضيه ونحذره وامثاله من التحدث والمساس بقضية الجنوب أثناء حوارهم مع السلطه لان المشترك وضع نفسه في اصطفاف وطرف ضد الجنوب ولايمكن إن يكون المتحاورون هم الجاني والمجني عليه والحكم والجنوب مغيب ..... محمد غالب عليه إن يعلم بان قضيته الوحيده هي أسم ابنته والذي يمكن إن يهدد السلطه بتغييره إذا أهملت قضية اقتيال جار الله عمر |
دعا رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب الإشتراكي اليمني "محمد غالب أحمد" المطالبين أعضاء الحزب بالخروج منه وفك ارتباطاتهم بقياداته، البدء بأنفسهم وإعلان خروجهم من التنظيمات والهيئات الحزبية التي ينتمون إليها.
وقال غالب في تصريح لـ"الصحوة نت" إن على الذين أرهقوا أنفسهم بدعوة أعضاء الحزب للخروج من عضويته أو أن يعلنوا ما يسمونه فك الارتباط بالحزب وبقياداته، أن يبدأوا بأنفسهم أولاً بإعلان خروجهم من التنظيمات والهيئات الحزبية التي ينتمون إليها، والإعلان أيضاً عن فك ارتباطهم بالمراكز الرئيسية الأمنية والاستخباراتية والعسكرية والتجارية والعقارية والمالية بصنعاء وفي المحافظات والمديريات، داعيا هذه العناصر التي قال إنها فشلت في تنفيذ هذا العمل سيئ السمعة فشلاً ذريعا، أن يمارسوا "طلبه الله" في ساحة أخرى كون الإشتراكي رقما صعبا عصياً على الإقصاء والتهميش في الساحة السياسية. مؤكدا بأن الحزب الإشتراكي ورغم كل صنوف القمع التي تعرض لها من إغتيالات واعتقالات وتشريد إلا أنه ظل شامخا عملاقا في عموم الساحة اليمنية يحظى بالسمعة والإحترام على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وتأتي تصريحات غالب رداً على بعض الأصوات التي تطالب بفك الإرتباط عن الحزب الإشتراكي وتتهمه بالتفريط بالقضية الجنوبية. |
:confused:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.