![]() |
من دم ابن عاطف الى دم المرقشي ..؟؟
من دم ابن عاطف الى دم المرقشي ..؟؟ عندما قٌٌٌٌتل ابن عاطف اليافعي الجنوبي في صنعاء تحول دمه وملف قضيته الى القبيله . وعندما قتل المرقشي الجنوبي بالخطأ احد مواطنين الشمال تحول ملفه الى القضاء . هناك عدة نقاط يجب ان نفهمها وندركها .. لماذا تحول ملف ابن عاطف الى القبيله وملف المرقشي المؤجل الى القضاء .؟ فلماذا لا يقضي القضاء اليمني في دم ابن عاطف كما قضى في دم المرقشي .؟ هناك اسباب كثيره وعديده لن نستطيع حصرها في موضوع واحد ولكن الخلاصه قبيلة حاشد ساقت الهدي والفدي والهجير والثيران وابناء النعاج الى يافع . ولكن من يسوق مثل هذا عن المرقشي الذي لازالت المراقشه من دون شيخ مثله مثل ابن لحمر وما يدفعه المرقشي من ثمن هو جزء مما تدفعه جريدة الايام ويدفعه ابناء الجنوب . هذه هي عدالة صنعاء يسوقون الثيران والاغنام في دماء ابناء الجنوب ويرفضون ذلك بدمائهم . هذه ملاحضات مختصره في المقارنه بين قضية ابن عاطف وقضية المرقشي . ودائما ابناء الجنوب هم من يدفع الثمن .. الغريب .. |
الحكم بإعدام العبادي ويرحم الله النائب أبو يابس (بقلم: نجيب محمد يابلي ) بواسطة: شبكة الطيف بتاريخ : الأربعاء 21-07-2010 05:08 مساء بقلم : نجيب محمد يابلي في مفارقة صارخة تجلت يومي السبت والأحد 10 و11 يوليو 2010م حيث بدأت في اليوم الأول إجراءات صرف جواز سفر للزميل هشام باشراحيل, رئيس تحرير "الأيام" واعلن في اليوم الثاني قرار القاضي هاني الربيعي بإعدام أحمد عمر العبادي, هنا تعارضت واقعة اليوم الأول مع واقعة اليوم الثاني, أي أن النظام طبع على خد هشام باشراحيل قبلة, فيما حفر على خده الآخر دائرة بأسنانه, خطوتان جمعتا بين الحب والكراهية. قضية الاعتداء على دار "الأيام" وسكن الناشرين هشام وتمام باشراحيل يوم الثلاثاء 12 فبراير 2008م وكان أحمد عمر العبادي في موقف الدفاع وهو يواجه 11 معتدياً وسبق التطرق إلى هذه الواقعة ولا حاجة للت والعجن, إلا أن القارئ لم يسبق له الاطلاع على أقوال لوجاهات اجتماعية معروفة في واقعة "الأيام" وما نتج عنها نتيجة العمل العدواني المعد له سلفاً. الشيخ الفاضل والنائب الأمين في البرلمان أحمد اسماعيل أبو حورية أفاد الزميل هشام بأنه بحث في كتب الأعراف القبلية على مدى أربعة قرون فخلص إلى أن من واجه هجوماً على بيته وعرضه وماله وقتل معتدياً أو ماراً برئياً فعليه فقط دفع دية قتل غير العمد. الأخ أحمد مساعد حسين وزير شؤون المغتربين قال في جمع من مشايخ وأعيان التقوا في أحد بيوت المصري: جيبو لي 40 شيخاً يحلفون يميناً بأن لو أن هشام باشراحيل وابنه قاما بكتابة (ما كتب على سور بيته) على سور بيت مطهر المصري لن يمسهما أي رد فعل وإذا أبروا بيمينهم فإنه (أي أحمد مساعد) سياتي بهشام وابنه وسيرصصهما أمامهم .. ولم يستجب أحد لطلبه. وفي عصر الأحد 15 مايو 2009م استقبل الزميل هشام ضيف منتدي الأيام الشيخ حسين بن عبدالله بن حسين الأحمر الشخصية الاجتماعية البرلمانية المعروفة ورافقه في زيارته لمنتدى "الأيام" عدد من الوجاهات منهم الشيخ علي أبو يابس عضو البرلمان بحضور 40 شخصاً من زوار ورواد المنتدى. أراد الشيخ حسين الأحمر الخير لهشام بإصلاح ذات البين مع أسرة المصري فبادر بفتح الحديث مع الشيخ أبو يابس باعتباره من مشائخ ذمار فسأله عن إمكانية التوسط بين هشام وبيت المصري, فرد الشيخ أبو يابس: لا إمكانية .. فأعاد الشيخ الكرة: وأنا معكم ياشيخ علي! فرد الشيخ أبو يابس: لن نحقق شيئاً. استغرب الشيخ حسين لعدم إمكانية المشايخ الذماريين تحقيق شيء بجهود جماعية على مستوى المحافظة أو بانضمامه إلى صفوفهم في عملية الوساطة والصلح فرد الشيخ أبو يابس بأن القضية سياسية وهي بيد الافندم. وفي الفاتح من أكتوبر 2009م أي بعد أربعة أشهر و 20 يوماً من زيارة الشيخين حسين الأحمر وعلي أبو يابس نعى الناعي وفاة الشيخ الجليل علي أبو يابس عندما اعترضت دراجة نارية سيارته (وكانت تقل خمسة أشخاص) في خط المغرب على المدخل الغربي بمحافظة ذمار وأسفر ذلك عن انقلاب السيارة عدة مرات نجم عنها وفاة الشيخ أبو يابس, ورجعت النفس المطمئنة إلى ربها راضية مرضية ودخلت في عباده ودخلت جنته سبحانه وتعالى: رحم الله الشيخ علي أبو يابس وأسكنه فسيح جناته وأنزله في منازل الصديقين.. وفي ذلك فليتنافس المتنافسون. نقلا عن صحيفة التجمع |
دمهم دم .. ودمنا مرق. |
لا حول ولا قوة الا بالله
نشكوا الى الله ضعفنا وهواننا على الناس |
والدولة تتبع اي قبيلة حتى تحكم في قتلانا في المعجلة؟
حسبي الله ونعم الوكيل |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.