تصرفات فردية تسيئ للحراك السلمي
 

تمرمسيرة الحراك بمطبات تؤثر على طريقه بتصرفات فردية اومن جماعات يدعون انتسابهم للحراك وهذه التصرفات تجعل من اعداء الحراك يتفننون في صناعة اخبار وربما زيادة(البهارات)على هذه الأخطاء تجعل البسطاء يصدقون مثل هذه الشائعات وفي الحقيقه ان مثل هذه الاعمال الشاذه لايمكن ان تكون من عمل الحراك!
اقولها هنا وبكل صراحة ان اعمال التقطع للشمالين والاعتداء عليهم من قبل جماعة البلاطجه والذين يتشدقون بأسم الكفاح المسلح ولانعلم ماهو مفهوم الكفاح المسلح بالنسبة لهم هل اسقاط المديريات في المناطق التي تعتبر اصلا" شبه محرره مع علمهم بأن اكثر من يعمل مع سلطة صنعاء اكثرهم من ابناء المنطقة وهم بالحراك اومتعاطفون معه .وهل يعقل ان نعتقل او نقوم بضرب كل من هو شمالي بما فيهم العمال والشقاة لماذا السكوت عنهم ونحن على علم ان قيادات الحراك السلمي وخصوصا السيد الرئيس علي سالم البيض لم يأمر بالنضال المسلح
ونحن لانقصد الأبطال والشجعان ممن يدافعون عن ارضهم وقراهم ضد الجيش الهمجي للأحتلال
بل نقصد اصحاب التيارات المخالفة واصحاب (الدبشه)وعشاق المظاهر والظهورواشاعة الفوضى فقط في الختام نتمنى من المشائخ والاعيان وقيادات الحراك في هذه المناطق ايقاف وردع من يقوم بهذه الاعمال ونتمنى من كل فصائل وهيئات الحراك السلمي أصدار بيان واضح ينبذون مثل هذه التصرفات التي تسيئ للحراك والنضال السلمي
والله من وراء القصد

يا أخي قيادات الحراك الى أليوم لم تستطيع تنظيم وتوحيد صفوفها المتشرذمه فكيف تريد تنظم الجماهير والمجموعات .
أخي والله عار وعيب عليناء أن نسكت على مثل هذه التصرفات الهمجيه الذي تسي الى نظال شعب الجنوب الابطال .
وعلى فكره هم الجبناء فقط الذي يقوم في الاعتداء على الشقاه المظلومين الذي يكافح من اجل لقمة عيش اطفاله . لهاذا عليكم في الحذر ثم الحذر من مثل هذه الاعمال البايخه .

هذه مشكلتنا الحقيقيه مانقدر نقولهم ولاشي ومع ذلك نحن عارفينهم وساكتين عليهم وتخريبهم له مشاكل اكبرفي المستقبل والمصيبه ان البعض يصورهم أبطال الثورة وام المصائب لهم ميزانيه ونثريات الله اعلم مصادرها وربنا يستر

الأمن القومي اليمني القبلي الغاشم هو وراء بعض عمليات القتل لبعض الشماليين وبعض الضباط الجنوبيين مثل ما حصل في زنجبار و باتيس خنفر للعقيدين عبداللة مطري اليوسفي الكلدي وصالح أمذيب اليرامسي الفضلي والمحتل هو وراء كل مأسي الشعب الجنوبي من قتل الشباب في السجون مثل ما حصل مع درويش يوم أمس في خور مكسر وقبلها الحدي وغيرهم وبالنسبة لمواطنين من الجمهورية العربية اليمنية يعرفون الأوضاع صعبة والحرب والأقتيالات مستمرة عليهم الرحيل من بلادنا وخاصة في ظل هذه الظروف وبعد الأستقلال بأمكانهم العودة الى الجنوب وفقا لنظام الكفالة والهجرة والجوازات وبطرق مشروعة

.

معك حق استاذي النائب العام ربما غلطنا سامحونا
وفعلا ماتحرق النار الا رجل واطيها