انكشاف فضيحة نظام صنعاء وبصمات تورطه في الهجوم على الامن السياسي
 

--------------------------------------------------------------------------------

مصادر صحفية: حراس مقر الأمن السياسي بعدن كانوا بلا ذخيرة أثناء مهاجمة المسلحين السبت الماضي




المصدر أونلاين- خاص ذكرت صحيفة القدس العربي اللندنية أن حراس مقر جهاز الأمن السياسي في عدن كانوا بلا ذخيرة أثناء مهاجمة المسلحين للمقر السبت الماضي.

ونقلت الصحيفة عن "مصادر خاصة" قولها: "إن هناك مؤشرات مؤكدة بأن حراس مقر الجهاز الرئيس للاستخبارات بعدن كانوا بلا ذخيرة، وبالتالي لم يتمكنوا من الرد والاشتباك مع المقتحمين للمبنى"، وهو ما عززته المصادر الرسمية التي أكدت سقوط 11 ضحية من رجال الأمن، بينهم 7 جنود و3 نساء وطفل، بينما لم يشيروا مطلقا إلى وجود ضحايا أو إصابات بين المهاجمين.

وأضافت أن المسلحين اقتحموا مقر الأمن السياسي دون أي مقاومة من قبل حراس بوابة المبنى، كما أن المسلحين اجتازوا كل الحواجز الأمنية دون ردة فعل من أحد، مؤكدة أن المهاجمين ظلوا يقتحمون المكاتب الإدارية لمبنى المخابرات الواحد بعد الآخر، واستمروا في العملية لأكثر من ساعة دون أن يمسهم أحد بأذى، ودون أن تطلق عليهم رصاصة واحدة من قبل رجال الأمن، ولاذوا بالفرار من المكان وهم يرددون التكبير والتهليل وشارات النصر.

وذكرت المصادر أن سكان الحي الذي يقع فيه مقر الأمن السياسي بعدن شعروا أن جميع المخبرين السريين المعروفين، اختفوا تماما أثناء وقوع هذا الهجوم المسلح، من الأماكن التي كانوا يرابطون فيها في الأركان والأزقة القريبة من مقر جهاز الاستخبارات بعدن.

ولم يجدوا مبررات لذلك سوى احتمال هروب هؤلاء المخبرين من معمعة الهجوم على مقر عملهم وكأن الأمر لا يعنيهم أبدا، على الرغم من أن مقر المخابرات بعدن تحوّل لمدة ساعة على الأقل إلى ساحة حرب، يشبه إلى حد كبير التصفيات الدموية التي شهدتها أحداث 13 كانون الثاني (يناير) 1986 بين أجنحة الحزب الاشتراكي بمقره الرئيسي بعدن. حسب تعبير الصحيفة

http://myemeni.com/vb/showthread.php?p=10342#post10342

الحقيقة كل شي واضح الأحتلال ومافيات نهب الأرض والثروة الجنوبية هم وراء ذلك الحادث المفربك الأحتلال ممكن يقتل الجنوبيين دون رحمة من أجل يظل أكثر وقت ممكن جاثم في أرضنا ينهب ويسرق ولوتمكن من الأستيطان الأبدي أيضا . أن لم يتحد الجنوبيين لمواجهة المحتل اتليمني الغاشم .

ابوعامر

اخبار اليوم في الجنوب تثير الشكوك والاعمال القذرة التي يمارسها بني دي اتش هي لتحقيق مصالحهم

من المعلومات المؤكده
عدم حضور اي من الضباط الشماليين يوم الحادث

الغاء الطابور الصباحي قبل 12 ساعة من تنفيذ الهجوم

تقرير وفاة المجندات اشار الى ان الوفاة نتيجة احتراق وعند استلام الجثث تبين ان الوفاة نتيجة اطلاق نار مباشر وليس احتراق وتم توثيق ذلك

وقوف قوات الامن المركزي المتواجده امام مبنى الامن السياسي وفي عدد من المرافق الحكومية المجاورة موقف المتفرج ولم يتم اطلاق ولو طلقة نارية من الامن المركزي

معلومات مهمة وقوية

لالالالا ما باعو الرصاص ولكن بدلوا لهم مخازن الرصاص بمخازن فاضي

الله يكفينا شر المحتل الغاصب