![]() |
وزير الداخلية وبامر من الرئيس
من الايام العدنية والمصدر 26 سبتمبر الصنعانية
امر وزير الداخلية في الجمهورية العربية اليمنية رشاد العليمي <والذي يمتلك اكبر مشروع غاز في شبوة متقاسما اياه مع الامير الجديد ابن اللملك علي عبدالله صالح امر امس بسحب الحصانة الدبلوماسية والقبض على صلاح قائد الشنفرى وتابع التقرير ان الشنفرى رفعت ضدة عدة تهم منها التحريض والدعوى للانفصال واثارة اعمال الشغب في الضالع والدعوى لقتل الجيش المرابطين بمناطق الضالع للعلم ان القائد صلاح الشنفرى قد علق عضويتة بمجلس النواب في العام الماضي والسبب هو الاوضاع التي تعيشها المناطق الجنوبية وقد قال في مقابلة سابقة انه لايتشرف بدخول مجلس النواب والسبب من انةلايخدم الشعب كما قال فهنيئا لك قيادة المحافظة والجنوب ايها البطل ابن البطل فلقد خلقت ووالدك لتقودوا وليس لتقتادوا سر ونحن والقافلة معك ياصلاح الجنوب |
ياللخزي والعااااااااااااااااار لقد افلس هذا النظام وبخوفة عن مشاريعة في الجنوب بداء يحارب قادتنا الى بيوتهم انة الفشل الذريع بعينة تبا للجهلة والذين يدلون باوامرهم من على الكراسي التي هياءها لهم زعيمهم لكي يضمن منهم البقاء وابنة يتبع بقائة وباحلام كبيرة وبثروات تبطش من بلدنا الجنوب الحر
قريبا الكفاح المسلح باذن الله وبعدك يابن الشنفرى |
نقلا عن الجزيرة
الصفحة الرئيسية : عربي
تكليف نائب الرئيس بمتابعة الأحداث مصرع جندي جنوب اليمن والشرطة تقمع مسيرات بالقوة الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين في جنوب اليمن (الفرنسية) لقي جندي مصرعه وأصيب أكثر من عشرين شخصا -نصفهم من عناصر الشرطة- في اشتباكات جديدة بين متظاهرين وقوات الأمن بمدينة الضالع جنوبي اليمن, في حين فرقت قوات الأمن مسيرات في مدن أخرى تطالب بالإفراج عن معتقلين احتجزوا في الأيام القليلة الماضية. وقال موقع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم إن وزارة الداخلية طلبت الإذن لاستجواب أحد نواب المعارضة يشتبه في "سعيه للمساس بالوحدة الوطنية". وأضاف الموقع نقلا عن مصدر أمني قوله إن النائب عن الحزب الاشتراكي المعارض صلاح الشنفرة متهم بالضلوع في "أعمال الشغب والتخريب" في الضالع. بدوره قال وزير الداخلية رشاد العليمي في جلسة برلمانية مغلقة إن وزارته تقدمت برفع الحصانة عن الشنفرة للقبض عليه وتقديمه لأجهزة العدالة. المعارضة ضد الانفصال بالمقابل نفى محمد القباطي رئيس الدائرة السياسية بالحزب الاشتراكي الذي حكم جنوب اليمن حتى تحقيق الوحدة في مايو/ أيار 1990، التهم الموجهة للشنفرة, قائلا إنه لا أساس لها من الصحة وأكد أن الحزب لا يقف وراء أي دعوة للانفصال. أكثر من 20 جريحا -نصفهم من الشرطة- خلال مواجهات اليوم (الفرنسية) وكانت مصادر محلية يمنية أفادت أن عدة أشخاص أصيبوا أيضا خلال تفريق قوات الأمن مسيرات في مدن تعز وزنجبار وكرش والحبيلين. وقد استخدمت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع والهري والمياه لتفريق المتظاهرين, كما اعتقلت عددا منهم. واندلعت أعمال الشغب لشباب مطالبين بالوظائف -خاصة في قطاع الجيش- في عدد من مناطق جنوب اليمن خلال الأيام العشرة الماضية. وقد نشرت السلطات عربات مدرعة في عدد من المحافظات بغرض إعادة الأمن. وتقول المعارضة إن السلطات اعتقلت منذ بداية التظاهرات نحو 150 شخصا, بينهم قيادات معارضة. لجنة متابعة من جهتها ذكرت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن السلطات شكلت لجنة لمتابعة الأحداث في جنوب البلاد يترأسها عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس اليمني. وكانت القوات الشمالية تمكنت في يوليو/ تموز 1994 من دخول عدن والمكلا في الجنوب بعد حرب الانفصال التي دامت سبعين يوما, أعقبت إعلان علي سالم البيض نائب الرئيس اليمني آنذاك للانفصال في مايو/ أيار 1994 بعد أزمة سياسية شهدتها البلاد. وتحققت الوحدة اليمنية بشكل سلمي بين شطري اليمن الشمالي والجنوبي يوم 22 مايو/ أيار 1990, بعد اتفاق عدن في نوفمبر/ تشرين الثاني 1989 بين الحزب الاشتراكي وحزب المؤتمر الشعبي العام. |
الصفحة الرئيسية : عربي
جرحى في مواجهات بين متظاهرين وقوات الأمن باليمن عدة مدن جنوبي اليمن تشهد احتجاجات منذ أسبوع (الجزيرة-أرشيف) أفادت تقارير صحفية بأن عدة أشخاص أصيبوا بجروح اليوم في مواجهات جديدة بين رجال الأمن ومتظاهرين في محافظة الضالع بجنوب اليمن. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية نقلا عن شهود عيان أن آلاف المتظاهرين تجمعوا في مدينة الضالع وأقدمت الشرطة على تفريقهم ما أسفر عن إصابة عدد منهم بجروح. وأضاف المصدر أن متظاهرين في مديرية الشعيب بنفس المحافظة حاولوا القيام بمسيرة احتجاجية ففرقتهم قوى الأمن ما أسفر عن سقوط ستة جرحى بينهم شخصان إصاباتهما بالغة. وتشهد محافظات الضالع ولحج وعدن الجنوبية منذ نحو أسبوع احتجاجات اعتقلت السلطات أثناءها عشرات الأشخاص من بينهم كوادر في الحزب الاشتراكي الذي كان الحزب الحاكم في اليمن الجنوبي السابق. ولم تقدم السلطات أو المعارضة إلى حد الآن أية حصيلة أرقام للاعتقالات. لجنة حكومية ومن جهتها ذكرت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الحكومة شكلت لجنة لمتابعة الأحداث في جنوب البلاد يترأسها نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي. وكانت الاحتجاجات قد اندلعت بعد رفض طلب شبان من جنوب اليمن للالتحاق بالجيش بعدما تقدموا للتطوع تلبية لدعوة عامة في هذا الخصوص. وتخللت الاحتجاجات أعمال شغب حيث قام المتظاهرون بقطع طرقات بالحجارة وإطارات السيارات المشتعلة. وتأتي هذه الأحداث بعد مرور يوم على مقتل 15 شخصا وإصابة 13 آخرين في اشتباكات عنيفة بين الحوثيين ومسلحين من قبيلة آل بختان في محافظة صعدة بشمال اليمن، ومهاجمة متمردين حوثيين منازل الطائفة اليهودية في المحافظة. أنباء عن تبني القاعدة مسؤولية الهجوم على مجمع سكني للأميركيين بصنعاء (الفرنسية) ويذكر أن محافظة صعدة تشهد منذ العام 2004 صراعا بين المتمردين والقوات الحكومية منذ مقتل مؤسس جماعة الشباب المؤمن حسين بدر الدين الحوثي على يد الجيش اليمني أثناء مواجهات في سبتمبر/أيلول من نفس العام. اعتقال ومن جهة أخرى أعلنت أجهزة الأمن اليمنية اعتقال أحد العناصر المتهمة بقضايا ما يسمى الإرهاب. وقال مصدر أمني إن المعتقل هو عبد الله الريمي، واصفة إياه بكونه أحد عناصر تنظيم القاعدة الثلاثة والعشرين الذين فروا من سجن في صنعاء في فبراير/شباط 2006. وتزامن ذلك مع إعلان مسؤول أمني يمني أن تنظيم القاعدة أكد مسؤوليته في بيان خاص عن الهجوم بقذائف الهاون الذي استهدف أمس مجمعا سكنيا يضم أميركيين وغربيين آخرين في صنعاء. غير أن وكالات الأنباء أشارت إلى أنه لم يتضمن أي من المواقع الإسلامية على الإنترنت التي عادة ما تنقل مثل هذه البيانات، أي إعلان مسؤولية من جناح تنظيم القاعدة في اليمن. وكان التنظيم قد أعلن مسؤوليته عن هجوم فاشل بقذائف الهاون على السفارة الأميركية في صنعاء الشهر الماضي، أسفر عن إصابة فتيات في مدرسة قريبة. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.