![]() |
البحرين توقف منح تاشيرات لليمنيين تزامنا مع زيارة صالح
قررت مملكة البحرين وبالتزامن مع زيارة رئيس سطلة صنعاء وقف منح تاشيرات زيارة لليمنيين والمقيمين بالخليج
ويعتبر القرار صفعه لنظام صنعاء الذي يطالب باستيعاب اليمنيين |
علما انها كانت تمنح تاشيرات زيارة للمقيمين خصوصا بالمملكه بكل سهوله ويسر عند المنافذ بدون الحاجه لطلبها من السفارات البحرينيه
كما ان الامارات قد سبقت بمنع منح تاشيرات لليمنيين |
المصدر عزيزي حتى لايفقد المنتدى مصداقيتة؟
|
اعتقد لاسباب امنية الطالح خائف على نفسة من الشعب جرائمة كثيرة بحق الشعب مجرم كبير
|
اقتباس:
وقد تم تطبيق القرار فعليا فور صدوره |
اقتباس:
مزيد من الضربات لصالح تحياتي للحوثري |
اقتباس:
الطالح يطالبهم باستيعاب العماله وليس بوقف التاشيرات وقف التاشيرات تعني فشل مخططات صنعاء |
اقتباس:
وكما هو معروف ان مملكه البحرين والمملكه السعوديه سياستهما الخارجيه موحده 100%وهذا القرار يعكس مؤشرات ايجابيه |
مالنا في البحرين ولا أي مصلحه ,,
منعوا التأشيرات ولا فتحوها .... الديار هذيك إستغفر الله الي بيروحها مايروحها إلا علشان الخراب والبلاوي مع إني بيني وبينها نصف ساعه بس عمري ماطبيتها نهائياً ولا فكرت بحياتي أطبها سمعتها منتهيه .. |
http://www.aawsat.com/01common/pix/A...awsat-logo.jpghttp://static.2mdn.net/viewad/817-grey.gifhttp://ad.doubleclick.net/ad/asharqa...ord=123456789?
الجمعـة 27 صفـر 1431 هـ 12 فبراير 2010 العدد 11399 الخبر قديم وقبل زيارة علي تفله ولا له اي علاقة :) البحرين: إيقاف منح التأشيرة المؤقتة للمقيمين بدول الخليج للتخلص من العمالة غير الشرعية يستثني أصحاب المهن العليا.. ومدير إدارة المنافذ يؤكد: هدفه تنظيم سوق العمل الدمام: عبيد السهيمي أوضح مسؤول في مملكة البحرين لـ«الشرق الأوسط» أمس، أن بلاده تسعى للتخلص من العمالة غير الشرعية، عن طريق القرار الذي اتخذته بشأن إيقاف التأشيرة المؤقتة (التأشيرة السياحية) التي كانت تمنح للمقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي، والتي كان المقيم، بغض النظر عن مهنته، يحصل عليها من منافذ الدخول إلى مملكة البحرين. وقال شوقي السبيعي مدير إدارة المنافذ بإدارة الجوازات والجنسية والإقامة، إن إجراءات تنظيمية لسوق العمل كانت وراء لجوء المملكة إلى إيقاف التأشيرة المؤقتة لبعض المقيمين في دول المجلس و36 دولة بينها دول الاتحاد الأوروبي، التي كانت السلطات البحرينية تمنحها لأي مقيم في أي من هذه الدول، حيث تعاني المملكة، بحسب وصف السبيعي، من أعداد كبيرة في العمالة المتخلفة وغير الشرعية التي تمارس العمل بطرق غير نظامية. وأضاف أن مملكة البحرين اتخذت القرار بدافع تنظيم سوق العمل فقط، وليس هناك أي أسباب أخرى وراء القرار، لافتا إلى أن توصية باتخاذ هذا الإجراء كانت قد صدرت عام 2006 عند تبني قرار بإعادة تنظيم سوق العمل في مملكة البحرين. وكشف السبيعي لـ«الشرق الأوسط» أن بلاده تمنح ما بين 4500 إلى 5000 تأشيرة يوميا للمقيمين في دول مجلس التعاون ودول الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن المعدل لم يختلف كثيرا منذ بدء تطبيق القرار حيث لم يعد من المنافذ البحرينية غير أعداد قليلة جدا، بحسب تعبيره. وبين مدير إدارة المنافذ أن المسافرين القادمين إلى مطار البحرين أو المسافرين عبره من المقيمين في دول مجلس التعاون يمنحون تأشيرة العبور ولا يطبق عليهم قرار المنع. وكانت وزارة الداخلية البحرينية اتخذت قرارا مطلع شهر فبراير (شباط) الحالي بإيقاف إصدار التأشيرة المؤقتة لمن سمتهم العمالة المتدنية، وهم فئة العمال الذين يمارسون الأعمال البسيطة التي لا تحتاج إلى تأهيل معين، واستثنت من ذلك سائقي الأسر الخليجية والخدم عند مرافقة مكفوليهم حيث يحصلون على تأشيرة دخول عند المنافذ الحدودية للمملكة. ونفى المسؤول البحريني أن تكون سلطات بلاده قد طبقت القرار على الطلاب أو المهندسين أو الأطباء أو من في حكمهم، بحسب تعبيره، ممن تصنفهم أصحاب المهن العليا، حيث قال: «إن بلاده تشترط على القادم من دول مجلس التعاون ممن لم يشمله قرار الحظر أن لا يكون عليه قيد أمني، وأن يكون لديه تذاكر عودة إذا قدم عبر المطار، وأن يكون لديه ما ينفقه أثناء إقامته مثل أن يحمل بطاقة ائتمانية»، وقال إن هذه الاشتراطات يطلب من القادم اتباعها عند الوصول إلى منافذ البحرين، حيث يمكن لموظف الجوازات تقييم حالة المقيم هل يمنح تأشيرة مؤقتة أو يطلب منه العودة. وشدد السبيعي على أن مملكة البحرين كانت من أوائل دول مجلس التعاون الخليجي التي سمحت للمقيمين في دول مجلس التعاون بدخول أراضيها، إلا أن هذا القرار أسيء استخدامه، بحسب المسؤول البحريني، حيث أدى ذلك لدخول عمالة غير نظامية للبلاد، كما أن هذا القرار استغل من بعض المستثمرين، على حد تعبيره، في جلب عمالة غير مرخص لها من الدول المجاورة وتركها بعد انتهاء المشاريع دون إعادتها إلى البلدان التي قدمت منها أو تصحيح أوضاعها، مما جعل كثيرا من العمال يعيشون أوضعا غير إنسانية. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.