استخرج الفروقات العشر بين الصورتين !!
 

انا اخبرك

الفوارق انها صورة تبعث السعادة في القلب

وهي رسالة لموتمر الرياض

جميل ان نرى علي ناصر العطاس عيدروس النقيب محمد علي احمد والبقية على من يعرفهم يذكرهم

قمة الفرحة رئويتهم مجتمعين

الفارق ان بالامس كان النفي للاجتماع نفياً قاطعاً,,
واليوم الصورتاتي لثبت كذب النفي ..وصدقية من أكد ..
ابو ابداع

الأصل ان الصورة واحدة ..
ولكن كان لابد للمصور ان يتصور هو أيضا مع قادة التاريخ ...!!
ولذلك فقد بدا واضحا ان جرى تبادل للمصورين في الصورتين .!!
ولكن نعود لمغزى طرح الصورة ،، وهي حركة لئيمة من بن عطاف !
وحتى اكون صريح مع بن عطاف .. وليعذرني الاخوان ، ان الصورة فيها من الايحاءات الكثيرة ..
اولها ،، لا توحي ان هؤلاء قادة جاؤوا لاجتماع يهدف الى انقاذ وطن تتخطفه الخطوب بسببهم !!!
ثانيا .. هناك اهتمام واضح من المتصورين بالكاميرا التي امامهم وعلت الابتسامة من الجميع نحو المصور ..
ثالثا .. خلو الصورة من برتوكولات الصور التذكارية الرسمية كما يبدو بل كأنها لجماعة يقضون نزهة في حديقة ..
رابعا .. توحي الصورة بسذاجة اصحابها والابتذال الزائد في هيئتهم امام الكاميرا ..
خامسا .. عكست الصورة انطباع بعدم جدية هؤلاء تجاه قضية يسقط ابنائها يوميا برصاص نظام هم سلمونا اليه .
سادسا .. وهو أهم الفوراق ان هذه الصورة بلا صوت .
سابعا ... وبما أن الصورة بلا صوت ( بيان ) فهي تبعا لذلك بلا لون ولا طعم ولا رائحة ..
ثامنا ... ان الصورة التقطت في مصر ، حيث يرقد زعيم الحراك الجنوبي وصانعه حسن باعوم ، للعلاج عجل الله شفاه
تاسعا .. يبدو من النظرة السياسية ان هؤلاء كانوا يدرسون عروضا للبيع ( كوتيشن ) من المشترك ومن دول الخليج .
عاشرا ... من ضيع دفاه ،، يستاهل البرد ،،ولا ينفع التسول من حميد الاحمر

الفارق الوحيد هو ادا خرجوا بصوت واحد وقالوا نعم لاستقلال الجنوب ...لعلقت صورتهم في كل ركن بالبيت وفي القلب مسبقا..كدلك لفعل كل جنوبي حر..