![]() |
بعد خطاب الحرب للرئيس اليمني ـ ـ خطوه نتمنى على الرئيس البيض [القيام بها ]
المتابع للأحداث يدرك إن المرحله القادمه فيها من التحديات والصعاب ما يستوجب علينا جميعا التوقف مليا في كيفية مجابهتها وتجاوزها بأقل الأضرار ـ ـ واقع الحال الجنوبي وما فيه من تعدد الرؤوس وعدم إجتماع الكلمه بصوره تعطي إنطباع جيد لدى الرأي العالمي حول قضيتنا يعد ذلك من أهم نقاط الضعف فينا بل أم مشاكلنا ـ ـ الشعب الجنوبي لا تهمه تلك المسميات ولا يهمه أن يعتلي المنصه فلتان أو علان بقدر ما يهمه الأخلاص لهدفه المنشود ـ ـ فما هو السبيل للخروج من تلك المعضله ؟؟ لا نريد تنضيرات ينقضي القرن ونحن لم نصل بها لطرف من توحد أندامجي أم جبهوي أم تكتلي أم خلطبيطي ـ ـ ولكن يهمنا بما أن الرئيس الشرعي موجود هو إن تجتمع الكلمه حوله وإن يصبح هو من يقود المسيره الشعبيه ـ ـ لن يتمكن سيادة الرئيس البيض من قيادة المسيره بمفرده ويجب أن يكون بجانبه مجلس حكماء جنوبي ممن يشهد الشارع لهم بالأخلاص والحكمه وعدم الطمع في المناصب ـ ـ هذه هي الخطوه التي نتمنى على الرئيس القيام بها ألا وهي تشكيل مجلس حكماء جنوبي يتكون من إحدا عشر شخصيه أو ثلاثة عشر تكون قراراته ملزمه بتصويت الثلثين وتضع له آليه عمل يتم من خلالها إنتشال الجنوب من وحل التشرذم الذي أثقل كاهله ـ ـ يكون ذلك المجلس بمثابة لجنة القضاء والفصل والمشوره ليفصل في كل ما من شأنه تعكير الأجواء وعرقلة المسيره الجنوبيه ـ ـ في وجود ذلك المجلس مع سيادة الرئيس سنتعلم ثقافة الريس والمرؤوس وسنبتعد عن تقمص دور القاده وسنكون في موضعنا الطبيعي ليساهم كلا منا في دف عجلة الحراك الجنوبي إلى الأمام ـ ـ إذا لم يتم عمل ذلك فأبشروا بداومه من التوهان والتقوقع ومنطق محلك سر ـ ـ سلامي ـ ـ |
لا بأس بمزيد من القراءات لعله يمر هنا من يمكنه إبلاغ صوت الغلابا من الجنوبيين من كرهوا هذا التشرذم لسيادة الرئيس :) سلامي ـ ـ |
نرجوا من سيادة الرئيس الالتفات لان المراحل القادمه ستكون ثقيله على حراكنا السلمي
|
اقتباس:
هذا المجلس يفترض أن يكون بديلا لتعثر توحد تلك الكيانات التي أضرت القضيه في الوقت الحالي ـ ـ فليتشاور الرئيس مع تلك الكيانات ليختار كل كيان عضو أو عضوين لمجلس حكماء ـ ـ وتكون هناك شروط ومواصفات محدده لمن ينطبق عليه الأختيار ـ ـ لم يدرك الجنوبيين أن أكثر منفذ يدخل منه النظام وأنصاره لأقناع العالم بأن الجنوبيين ليسوا مؤهلين لقيام دوله هي تلك النقطه والدليل أنظروا الى حالهم ـ ـ متى نرى جديه وإستشعارا بالمسؤليه !! سلامي ـ ـ |
اقتباس:
تقبل فائق بقديري |
اقتباس:
اؤيدك فيما قلته بشان مجلس الحكماء واراه ضرورة لابد منها . وعلى الرئيس البيض ان يكون اكثر عمليا في تحركاته القادمة . مجلس الحكماء حل افترضته الضرورة والتشرذم القائم وهو حل رائع اتى به الاخ الحدي وبجد اعجبت بهذه الافكار العملية القيمة . والفرصة مولتية لمثل ذلك في هذا الوقت وبهذه الظروف. لك التحية. |
نايد مجلس الحكماء ولكن هل من مجيب
تحياتي اخي عبد العزيز الحدي |
اقتباس:
بوجود هذا المجلس الأستشاري سيكون للشباب دور أكثر وسيتبلور لهم موقف حازم متصلا بالقمه متجاوزا لكل تلك التشرذمات ـ ـ أما بخصوص الأنشغال فنحمد الله أنه لا يوجد موضوعا لأخينا وحيد الطوالبه وإلا لرئيت الأضواء قد سرقت حتى من وفاة فيصل علوي وشهداء حصن شداد :) سعدنا بمرورك أخينا بائع المسك ـ ـ سلامي ـ ـ |
واقع الحال الجنوبي وما فيه من تعدد الرؤوس وعدم إجتماع الكلمه بصوره تعطي إنطباع جيد لدى الرأي العالمي حول قضيتنا يعد ذلك من أهم نقاط الضعف فينا بل أم مشاكلنا ـ ـ
انا لا ارى تعدد في الرؤوس ولكن تعدد في التروس التي ستدير عجلة فك الارتباط وحلحلة الربط المشوه الذي ابتلي بة شعبنا الحر. وراس الدولة دائما سيظل الرئيس علي سالم البيض الذي ابرم اتفاقية الارتباط كشريك اساسي. والذي لة الحق الشرعي والقانوني باعلان فشل هذا الارتباط . والعودة لما قبلة. وعلى الاخرين ((صغروا أو كبروا))اذا كان لديهم ذرة من ظمير الا يكونوا سوى تروس في مكينة فك الارتباط . وان يدركوا بان مطالبة الرئيس البيض بهذا المطلب هو حق شرعي وقانوني لاتشوبة شائبة وان يترفعوا عن المصالح الذاتية الآنية.ويفكروا ليس في انفسهم. ولكن في مستقبل الابناء والاحفاد ومستقبل الجنوب العربي ,فأعمارهم تتجاوز الستين والسيعين ولم يعد للعمر بقية تذكر .والاعمار بيد الله.ولكن على الاقل .اذا ذكرنا احدهم بعد موتةنترحم علية.والله يهدّي سرهم آمــــــــــــــــــــــــين. |
شكرا اخي عبدالعزيز الحدى فما قلت عين الصواب فيجب على الرئيس ان يخذ الامر بمحمل الجدية ويتم التنسيف بسرعة لانشاء المجلس مع انني متاكد انها ستظهر اصوات نشاز لاكن واللة لن نصغي لها بعد اليوم فل تمت الزعامات والاحزاب ويبقى الوطن يازعماء المنصات
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.