![]() |
دراسه روسيه...نظام صنعاء يسير نحو نهايته!
قال معهد دراسات روسي إنه لابد من الاعتراف بأن حكم الرئيس علي عبدالله صالح يسير نحو نهايته.
وقال تحليل لمعهد الشرق الأوسط في موسكو " اليمن أصبح الآن مسرحاً لتسجيل ولادة قوى وسلطات جديدة ستحدد المسار السياسي لهذا البلد في القرن الحادي والعشرين". وكشف المعهد الذي يستند إلى معلومات عميقة أن لقاء الشيخ سنان أبولحوم والرئيسين علي ناصر محمد وعلي سالم البيض قبل عدة أسابيع في بيروت كان بضغوط أميركية. مشيراً إلى أن بيروت لم توافق على اللقاء إلا بضغوط أميركية. ويقول التقرير التحليلي الذي حمل عنوان "اليمن: من سيربح" إن البيت الأبيض لا يعرف ما ذا يفعل في الفترة المقبلة وليس له توجهات واضحة بشأن اليمن فدعم النظام المنهار في اليمن إلى ما لا نهاية أمر مستحيل. وأردف: هذا أمر مفهوم في وزارة الخارجية الأميركية التي ترفض رفضاً قاطعاً أي اقتراح من علي صالح بشأن نقل السلطة إلى ابنه". ويكشف المعهد أن واشنطن تراهن على الرئيس السابق علي ناصر محمد والحفاظ على وحدة اليمن. فيما تراهن الرياض على السياسي المعارض ورجل الأعمال حميد الأحمر. وقال التقرير "من الممكن أن مثل هذه الخطة قد بدأت". مستشهداً باللقاء الثلاثي في بيروت. وعرض التقرير عوامل القوة لدى علي ناصر محمد وحميد الأحمر. فناصر له موقف قوي داخل البلاد من خلال مشاوراته مع القوى السياسية وعلاقاته مع القبائل المتحالفة معه في الجنوب وكذا علاقاته مع رفاقه في الحزب الاشتراكي اليمني طبقاً للتقرير. أما حميد الأحمر فتنبع قوته من إمبراطوريته المالية ودوره الرائد في لجان الحوار التي ترعاها المعارضة إضافة إلى أنه نجل لزعيم قبائل حاشد. وحول القتال بين الحوثيين والجيش السعودي، فإن التقرير أورد معلومات مؤيدة لتقارير صحفية وشهادات عسكرية يمنية، قالت إن الرئيس علي عبدالله صالح خفف الضغط على الحوثيين ليتسنى لهم مهاجمة الأراضي السعودية بعد أن أوقفت المملكة العربية السعودية تمويل العمليات العسكرية لجيش صالح. وقال التقرير "قرر علي صالح تخويف الرياض على محمل الجد بـ"التهديد الشيعي" المتنامي بشكل جيد. أبرم اتفاقاً على "تجميد" العمليات المسلحة في اليمن ونقل "رأس الحربة" للسعوديين". ومعهد الشرق الأوسط الذي نشر التقرير هو معهد دراسات تابع ليهود روس وينشر تحليلات يومية عن منطقة الشرق الأوسط |
الوحدة انتهت ولا اعتقد أن علي ناصر محمد يؤيد حكم اليمن في ظل الوحدة.
ويكشف المعهد أن واشنطن تراهن على الرئيس السابق علي ناصر محمد والحفاظ على وحدة اليمن. فيما تراهن الرياض على السياسي المعارض ورجل الأعمال حميد الأحمر. |
سنان ابو لحوم قد بلغ من العمر عتيا ووصل الى مرحلة التخريف فكيف يستطيع ان يناقش قضايا حيويه فى هذا الاجتماع وهو فى هذه الحاله !!!
|
سنــــــــــــــــان أبــــــــــــو مجــــــــــــــرد شـــــــــــــاهد علــــــــــــى العصــــــــــــر
|
فلتكن القسمه
والحل المرضي ليكن علي ناصر في الجنوب ان اتت به الديمقراطيه وحميد في الشمال ان ياتي بديمقراطيه او على جنبية القبليه تحياتي للناقل |
الوحدة انتهت ولن يرضى الاخ الرئيس علي ناصر ان يكون عكس مسار ابناء الجنوب... الشعب الجنوبي هو من يقرر مصيره وليس امريكا او اي بلد اخرى
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.