تقبلوها مني غشيم سياسه
 

لعلي بالفعل لا افقه شيئا بالسياسة ولكن ما نراه على الساحة الجنوبية لا يسر خبير او غشيم سياسي

وبحسب خبرتي المعدومة بالسياسة والتاريخ النضالي لم اعرف شعب ثار ضد الظلم والعدوان ولم ينتصر الا فلسطين وذلك لاختلافالمصالح والتفرقة الفلسطينية الحاصله اليوم

وفي جنوبنا ما نعايه هو ايضا مشابه الى حد ما للوضع الفلسطيني كتفرقه جنوبية متمثلة بهئيات كثيرة ومتعددة لا تغني ولا تسمن من جوع

ولكن اريد مقارنه فقط بين الوضع ما بين الثورتين في الجنوب
الثورة على التواجد البريطاني والثورة على التواجد اليمني

لماذا نجحت ثورتنا الاولى على اعتى واقوى امبراطورية وتفشل الى الآن ام حثالة القوم

بنظري في الاولى انعدمت المصالح وكانت مصلحة الجميع فوق الكل
واليوم حب السيطرة والنفوذ

من هو عاقل يفطن غشم سياسه وبرميل جنوبي

نفسي شوفك في المنافذ قريبا كما كنت شامخ قبل 1990 تحياتي لك ياغالي _

:)

برأيك عاد باتكون في منافذ


بارك الله فيك يابرميلنا

انشاء الله وباتشوفون سيارة الزائر
عندة من كل النواحي

انشاء الله قريب بانشوفة في المنافذ بس بانصلح بدلة بوابة تفتح بالريموت وباتصلح للبرميل تمثال كبير بجانب البوابة

تحياتي لك ولكاتب الموضوع

اشكرك اخي برميل الجنوب
اليوم الثور ة الجنوبية اصبح الوبي اليمني
يتحكم باجزا كبيرة منها الم ننتبة لة لن تنصر الثورة الجنوبية
تحية لك

اخي الجنوبي من يقودون الثوره الاولى لايفقهون في السياسه شيى سوى حب الوطن والبحث عن الحريه مقدمين ارواحهم ولهذا انتصرو اماء اليوم فقد صارالكل يجيدون الدبلماسيه الجيوبيه واخرا اناء اجيد الفكر الصحيح وانت اتبعني والا فانته خارج عن السرب اخي العزيز اشكرك ولك عندي مقترح بان تكتب على البرميل سنقيريك بجدار عازل مع الاحتفاض بك على الجدران كصوره للذكرى

تحياتي لك من مر وعبر

في الحقيقة الذي اراه اختلافات مالها داعي ولا لها لزمة

وكثر المسميات لا تزيد الا الجنوبيين تشتت

الذي اتمناه ان ينسو شي كل المسميات ويتذكرو معانات الجنوبين فقط
ويقتدو بثوار نوفمبر واكتوبر

مش يسمونه وهو عاده ما خلق

اختلفت الظروف المحلية والإقليمية والدولية بين ثورتنا الأولى وثورتنا الحالية،فالأولى جاءت وكان هناك دعم دولي وإقليمي وظروف ومناخ داخلي مناسب ، بالإضافة إلى وجود استقطاب دولي للمعسكرين الرأسمالي والاشتراكي حينها،ودعم كبير لحركات التحرر العالمية ، كما أنها كانت ثورة مسلحة ،أما ثورتنا الحالية فهي ثورة سلمية لا تؤمن بالعنف ،في ظل سكوت دولي وإقليمي على الجرائم التي ترتكب بحق شعبنا في الجنوب ولذا فالاعتماد على الذات في هذه الثورة هو السائد ،وقلة الإمكانيات ،وتعتيم إعلامي مفروض علينا ،بل أن هناك مشاركة دولية وإقليمية في ارتكاب الجرائم علينا ،ولذا وجب التأني والصبر،والاستمرار في النضال ،وان الثورة ستجدد نفسها بالمخلصين والشرفاء ،والعبرة في النهاية ،ولكن بمزيد من الصبر والتضحية .

--------------------------------------------------------------------------------

اختلفت الظروف المحلية والإقليمية والدولية بين ثورتنا الأولى وثورتنا الحالية،فالأولى جاءت وكان هناك دعم دولي وإقليمي وظروف ومناخ داخلي مناسب ، بالإضافة إلى وجود استقطاب دولي للمعسكرين الرأسمالي والاشتراكي حينها،ودعم كبير لحركات التحرر العالمية ، كما أنها كانت ثورة مسلحة ،أما ثورتنا الحالية فهي ثورة سلمية لا تؤمن بالعنف ،في ظل سكوت دولي وإقليمي على الجرائم التي ترتكب بحق شعبنا في الجنوب ولذا فالاعتماد على الذات في هذه الثورة هو السائد ،وقلة الإمكانيات ،وتعتيم إعلامي مفروض علينا ،بل أن هناك مشاركة دولية وإقليمية في ارتكاب الجرائم علينا ،ولذا وجب التأني والصبر،والاستمرار في النضال ،وان الثورة ستجدد نفسها بالمخلصين والشرفاء ،والعبرة في النهاية ،ولكن بمزيد من الصبر والتضحية


كلام ممتاز