![]() |
صحفي عربي /يصف رئيس اليمن الشمالي/بأمي يحكم أمه
صحفي عربي /يصف رئيس اليمن الشمالي/بأمي يحكم أمه
أن الطاغيه حاكم اليمن الشمالي كانت محصلة فترة حكمه لليمن الشمالي وأيضآ اليمن الجنوبي كانت المحصله صفر لاشي يذكر للشعب اليمني إلا إذا تم وضع الحرب الأهليه والفقر والجهل والتخلف والفوضى والفساد وتدهور الإقتصاد كل هذا في قائمة إنجازات هذا الطاغيه ووصف الكاتب الكويتي بأن الشعب باليمن الشمالي شعب جاهل وقبلي السلوك وعمل على إنتقال عدوى التخلف من الشمال المتخلف وذلك مع سبق الإصرار والترصد للشعب الجنوبي من أجل دمجه مع الشمال تحت مسمى الوحده التي أرهقت كاهل أبناء الجنوب وأكلت كل اخضر ويابس من أرض وثروات الجنوب 0هذه الوحده التي أورثت لنا كعرب تخلفآ كبيرآ بعد أن تم تدمير (العين المفتحه)اليمن الجنوبي بدواع ومسوغات وشعارات لاتزال ترفع في جميع المناسبات ولم تسلم حتى الأعراس منها حفاظآ على وحدة التخلف ووصف بأن هذه الوحده وحدة ضم وإلحاق وإحتلال بكل معنى الكلمه ووحده لتعميم التخلف وفرض نظام اليمن الشمالي على الجنوب والجنوبيين الذين يمتلكون الأرض الخصبه والثروات النفطيه والبحريه والعقول المتنوره والنظام والقانون ودعا قادة دول الخليج والدول العربيه إلى الوقف بجانب شعب الجنوب وإستعادة أرضه المحتله0بارك الله فيك أخونا إبن الكويت وصح لسانك وسلمت يداك فشعب الكويت والشعب الخليجي والعربي أخوة لنا أبناء الجنوب والنصر قريب بإذن الله تعالى0براكين عدن |
اقتباس:
. انقل لنا الرابط او المقال كاملا لو سمحت لك التحيه . |
اقتباس:
|
تمام ....... اين المصدر
|
دول الخليج على موعد مع اجتماع القمة الخليجية الثلاثاء القادم بالكويت وموضوع مثل هذا يشكل دعم حقيقي وهام للجنوب من صحفي كويتي اراد ايصال رسالة لقادة دول الخليج ولكن المهم في الامر هل هذا الخبر صحيح الرجاء وضع رابط الخبر ابن كريتر |
المصدر مطلوب ..
|
المصدر الله يخليك
|
ياجماعة الموضوع قديم جدا قبل اربع او خمس سنوات تقريبا الكاتب هو الكويتي سعد عزيز السعيدي والجريدة هي صحيفة السياسة الكويتية |
الموضوع قديم , والسياسي برس اعاد نشر المقال
وهوللكاتب الكويتي /سعد السعيدي أمي يحكم أمة الكاتب الكويتي سعد عزيز السعيدي / 10مارس 2009 http://almujahdin.maktoobblog.com/us...ilemanager.jpg تعيد السياسي برس نشر مقال الكاتب الكويتي سعد عزيز السعيدي الذي نشر في صحيفة السياسة الكويتية قبل ثلاثة اعوام بعنوان امي يحكم امة دور البطولة الذي أراد أن يلعبه الرئيس اليمني من خلال تصريحه وبشكل تمثيلي اجتهد في محاولة إجادته حين أعلن عدم الترشيح لمنصب الرئاسة العام ,2006 والذي يكون بنهايته قد أكمل 28 سنة وهو في سدة الرئاسة, وهي مدة طويلة وكافية لا سيما وإن علمنا بأن محصلتها كانت صفراً أو لا شيء يذكر للشعب اليمني إلا إذا تم وضع الحرب الأهلية والفقر والجهل وتدهور الاقتصاد في خانة انجازات سيادته. لقد تقلد الرئيس علي عبدالله صالح الحكم او منصب الرئاسة عام 1978 حين كان هناك يمن شمالي متخلف وجاهل وقبلي السلوك وقد كان هو رئيساً له, ويمن جنوبي يمكن اعتباره متعلماً أو متفتحا قياساً بأهل الشمال وذلك من خلال التأثير الشوعي الذي طور في التعليم وعقلية الشعب الجنوبي رغم مساوئه التي لا تخفى على أحد, ولم يكن للرئيس صالح حكم عليه, إلى أن جاءت الوحدة اليمنية عام 1990 بين شطري اليمن, وأسندت الرئاسة للرئيس علي عبدالله صالح في حين أصبح علي سالم البيض الرئيس الجنوبي نائباً لرئيس اليمن الموحد, ولكن الأمور لم تسر على ما يرام نتيجة لهضم حقوق أهل الجنوب الأمر الذي أثار أبناء اليمن الجنوبي فاشتعلت حرب أهلية عام 1994 استخدمت فيها جميع الأسلحة من طائرات ومدفعية حتى دانت السيطرة للرئيس علي عبدالله صالح وهروب علي سالم البيض مع مجموعته أو ما اصطلح على تسميتهم بمجموعة ال¯ 16 الذين صدرت بحقهم أحكام بالإعدام نتيجة (لخيانتهم) سرعان ما ألغيت وحل محلها اسقاط التهم والترحيب بهم. إلا أن المهم في هذا هو انتقال عدوى تخلف الشمال لتصيب الجنوب وذلك مع سبق الإصرار والترصد للشعب الجنوبي من أجل دمجه مع الشمال تحت مسمى الوحدة التي أورثت لنا كعرب تخلفاً كبيراً بعد أن تم تدمير (العين المفتحة) اليمن الجنوبي بدواع ومسوغات وشعارات لا تزال ترفع في جميع المناسبات لم تسلم حتى الأعراس منها حفاظاً على وحدة التخلف. اما الحديث عن الشطط وعدم الاتزان في السياسة اليمنية فقد تجلى وتجسد في أبهى صوره إبان الاحتلال العراقي وغزوه لدولة الكويت, فاتخذ اليمن بمباركة الرئيس اليمني موقفاً لم يكن حتى منسجماً مع الرأي الشعبي الرافض لذلك العدوان فأصبح بذلك رجل الشارع البسيط أكثر عمقاً وفهماً من قادته التي أرادت ان (تطبطب) على الكويتيين, ونحن في غنى عن ذلك, إلا أنها خسرت من وراء ذلك الكثير أو بالاصلح خسرت الشعب اليمني بسبب سياسة اللامنطق (واعورار) النظرة وتقييم الظروف الدولية التي كان يرسمها لهم (سيادته) معتقداً بأنها الأسلم والأنجح بينما هي الأمرض والأفضل, فجنى الشعب اليمني فقراً على فقره وتدهوراً فوق تدهوره. إنني لا أود حقيقة أن يخسر عالمنا العربي أحد رؤسائه لا سيما الرئيس اليمني الذي كان يمتعنا بتحاليله وآرائه أو فلسفته في الحكم, والتي كان أشهرها تلك المتعلقة بتوريث السلطة أو الحكم من الوالد إلى الابن كما في أميركا على حد قوله أو منطقه, وما الرئيس الاميركي بيل كلينتون الذي جاء ببوش الأب والابن إلا محلل للرئاسة بينما هي في الحقيقة لدى سيادة الرئيس اليمني الرئاسة في أميركا وراثية!! عجباً لهكذا شعوب بمثل اولئك الرؤساء, فإما أن الرئيس لا يفقه شيئاً ولا شك في أنها طامة أو أن الشعب متخلف ويتم الضحك عليه وهو كما يبدو ما كفانا سيادته عناء إثباته. يبدو أننا أمة تحكم من قبل أميين .. أم ما رأيكم, ورحم الله من قال »يا أمة ضحكت من جهلها الأمم«!! |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.