![]() |
العربيه تفتح نيرانها على الجنوب وصعده في برنامج صناعة الموت مثلما فعلة بغزه
على غير العاده فقد فتحة نيرانها الحاقده قناة العربيه على الجنوب العربي وجعلته وكرا للدولة الخلافه الاسلاميه وجمع ورب المتحاورييين مع ارواحهم الشريره لعباس المساوي ونبيل الصوفي والحارثي من جده جمعوا القاعده وايران وجيش عدن والحوثيون في برنامج صناعة الموت , وضل المتحاورون في حلقه مفرغه يهذي فيها الثلاثه من طرف واحد دون اشراك الاطراف الاخرى صاحبة المصلحه خلط فيها المتحاورون الشيوعيه مع الشيعه والقاعده مع ايران وكان المشاهد اصبح على فضائية صنعاء من ناحيه واخرى كأن القناة تردد هزيمتها الاعلاميه مع الصهاينه في دعمها لهم بضرب غزه ومعها عباس
|
لا تستغرب اخي الشهري
قانة العربية ماهي الا بوق لنظام ملكي فاسديشتكي منة اهلة قبل اهل الجنوب فنحن لا نعول عل العربية ولا غيرها من الفظائيات .... فاملنا بالله كبير في نصرة المظلومين فحراك الجنوب امر واقع والتحرير اتي لا محالة شاء منشاء واباء من اباء والعبرة في الخواتيم |
تقصد العبرية !!!
|
نعم اخي العزيز بيون انها العبريه
لقدشاهدت ليلة البارحه برنامجهاصناعت الموت وقد جلبت ثلاثه كلهم مطبلين لنظام علي عفاش الا لعنة الله على الكاذبين المنافقين |
قناة "العربية" تغرس خنجرها في خاصرة الأقصى محمد حسين أعجز عن التفكير في شكل ونفسية وشعور هيئة التحرير العاملة في فضائية العربية وموقعها "العربية نت" وهم "يبدعون" في صياغة خبرٍ عن الأحداث التي وقعت داخل المسجد الأقصى المبارك، ومردّ هذا العجز إلى القدرة الهائلة التي تتمتع بها القناة وموقعها وموظّفوها على مواجهة الحقيقة، وذبحها بسيف التزييف والتزوير والصياغات الملتوية. اتّخذت "العربية" ولا تزال من قضايا الأمة موقفاً لا يخدم إلا أعداءها، فأنا – كمشاهد عربي – أتفهم أي رأي آخر لا يتفق مع رأيي، ولكن لا يمكن بحال من الأحوال أن أتفهم وقوف هذه الفضائية وموقعها الإلكتروني مع من احتل العراق، ثم وقوفها في الاتجاه المعاكس للمقاومة اللبنانية في حرب تموز 2006م، ولا أظنّ العربية نسيت التقرير الذي نشره موقع "المركز الفلسطيني للإعلام" بتاريخ 12 يناير الماضي، وفضح دورها في خدمة العدو الصهيوني ومحاولاتها لتدمير معنويات الشعب الفلسطيني إبان الحرب الصهيونية على قطاع غزّة. صباح أمس الأحد 27 سبتمبر اقتحمت مجموعات صهيونية متطرفة ساحات المسجد الأقصى، واعتدوا على المصلين فيه، وتكفّلت الشرطة الصهيونية بمواجهة من لم تستطع تلك الجماعات المتطرفة مواجهته، في خطوة كانت قد أعلنت سابقاً، ما يعني أن ما حصل كان أمراً معدّاً له، وبرعاية واتفاق مع السلطات الصهيونية وعلى رأسها مجموعة "خبراء المتفجرات" التابعة للشرطة الصهيونية التي اقتحمت الأقصى قبل المتطرفين بأيام وأجرت الجولات التفقدية التي من شأنها تأمين دخول المتطرفين إلى المسجد بسلاسة. تأخّرت العربية في عرض الخبر، ولم يظهر على شريطها الإخباري إلّا بعد حين، ولا غرابة في ذلك، فتحرير خبر كهذا ليس بالأمر السهل، خاصّة وأنّه يسلب المحررين مهنيّتهم ومصداقيتهم الصحافية لصالح توجّهات القناة ومموليها؛ فلا بدّ من تدقيق الخبر عشرات المرات، حتى يعرض بطريقة لا تسيء للكيان الصهيوني، الذي يشكّل (الكيان) أساساً من الأسس التي أنشئت القناة لخدمة مصالحها وتحسين صورتها. ثم صدر الخبر؛ تحت عنوان (قبيل عيد الغفران المقدّس عند اليهود .. إسرائيل تحتوي صدامات بين فلسطينيين ويهود حاولوا اقتحام الأقصى)، ومن خلال العنوان ونصّ الخبر الذي سنستعرض قريباً بعض فقراته كما كُتبت – بأخطائها التي تدل على أن المحررين من العرب الأقحاح- نقرأ باستغراب إصرار العربية الفظيع على التأكيد على المناسبة الدينية اليهودية، فقد وردت في العنوان وتكرّرت 4 مرات في أقل من 10 أسطر من الخبر نفسه، علماً أنّها ليست من صلب الخبر ولا أولوية مهنية لذكرها أصلاً !!، ثم نقرأ في العنوان تبرئة الجيش والشرطة الصهيونية الشريكة في الاقتحام، بل يحاول العنوان إظهار الجيش الصهيوني - الذي صارت سمعته في الحضيض بعد إتقانه فنون الإرهاب والفشل - بأكثر المظاهر حضارية وهي الوقوف على مسافة واحدة من المتنازعين، ثم نقرأ التخفيف من هول الحدث بتحويله إلى مجرّد محاولة ونزاع عابر استطاع الجيش الصهيوني فضّه!!. وعند الحديث عن المصابين في الاشتباك قال الخبر الذي نشره موقع العربية نت الأحد "وقال متحدث باسم الشرطة ان 9 من رجال الشرطة اصيبوا بجروح طفيفة وقال مسعفون انهم نقلوا 13 فلسطينيا الى مستشفى في القدس الشرقية للعلاج من اصابات بعد الاشتباك الذي وقع فيما استعد اليهود للاحتفال باقدس ايامهم"، الحديث عن المصابين من رجال الشرطة الصهيونية أهم من المصابين من الفلسطينيين عند "العربية"، ولذلك لا بدّ من لفت الأنظار إلى حجم التضحية التي قامت بها الشرطة في فض هذا النزاع الذي وقع "فيما استعد اليهود للاحتفال باقدس ايامهم"، بما تحتويه العبارة من إشارة مبطّنة إلى أنّ الفلسطينيين هم الذين أفسدوا على اليهود إحياء "أقدس أيامهم". يتابع الخبر "والقى محتجون بالحجارة والكراسي وما قد تقع عليه ايديهم، فيما هرعت الشرطة الى المكان واظهرتهم لقطات مصورة وهم يحاولون ابعاد الشرطة عن باب المسجد لكن لم تكن هناك اي علامة على ان الشرطة دخلته خلال الاشتباك"، تريد العربية أن تزّيف الحقيقة المنافية تماماً لما ورد في الخبر وتقول إن الفلسطينيين هم الهمجيّون؛ حيث قاموا برجم "المتعبّدين" بالكراسي والحجارة وما شابه، حينذاك تدخّلت الشرطة الصهيونية وأتت من بعيد لإنهاء الاشتباك لا لقمع الفلسطينيين، الذين قاموا بدورهم بالتصدي للشرطة النبيلة، ومنعها من دخول المسجد، بينما الشرطة المسكينة لم تكن تفكر بدخوله قبل الحادث!. ويضيف الخبر "واعادت الشرطة الهدوء واغلقت الحرم القدسي الذي يضم المسجد الاقصى وقبة الصخرة ويطل على حائط المبكى"، هل علينا أن نتوجه بالشكر إلى "الشرطة التي أعادت الهدوء" يا محرر العربية؟، ومن قال إن هناك شيء اسمه الحرم القدسي؟ هو المسجد الأقصى الذي يحتوي المصلى القبلي والمرواني وقبة الصخرة وأكثر من 200 معلم عربي وإسلامي كلها تستحق الذكر، ولكن أن تضاف هذه الفقرة حشواً حتى يذكر "حائط المبكى" كمعلم يوازي المعالم الإسلامية، فهذا ما لا يدع مجالاً للشك أن الفضائية تعتمد الرؤية والتسميات الصهيونية لتمريرها إلى العقل العربي، وخلق جو من الألفة بين هذه المصطلحات وبين الإنسان العربي لغرض أوضح من أن يشرح. وفي معرض "الحشو" الذي أوردته العربية حتى يصبح حجم الخبر أكبر، تعرّضت لتدنيس شارون وجنوده المسجد الأقصى عام 2000 واصفةً الاقتحام بالزيارة!، وجاء في الخبر ما نصّه "واغضبت زيارة قام بها رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق ارييل شارون للمسجد الاقصى عام 2000 الفلسطينيين وتسببت في الانتفاضة الثانية التي سرعان ما تصاعدت بشن هجمات انتحارية على المدنيين الاسرائيليين"، من قال إنها ضدّ المدنيّين؟ ومن قال بوجود مدنيين صهاينة أصلاً؟ ولماذا وردت هذه الجملة التي لا علاقة لها بما قبلها؟ ولماذا لم يشر المحرر إلى العدوان الصهيوني الذي هو السبب الوحيد للمقاومة؟ ولماذا هذا الإصرار على تشويه صورة المقاومة الفلسطينية وإظهار الصهاينة بمظهر الحمل الوديع ؟ أعتقد أنّ العربية تشبه إلى حدٍّ كبير الكيان الصهيوني، نعم تشبه الكيان؛ الكيان كيانٌ غريبٌ زرع في تربةٍ لا تسمح له بالنمو أو الحياة، وكذلك قناة العربية وموقعها الإلكتروني، صحيح أنها تتكلم اللغة العربية، واسمها عربي، ولكن الفكر الذي تحمله يقوم على أساس هدم الفكر والثقافة الأصيلة المتجذّرة في المجتمعات العربية والإسلامية التي تعتبر القطاع المستهدف لقناة "العربية". |
العربية عندها جوائز وتكريم ودعم
واشادة من أم الديمقراطيات العالم كما ساهمت في تحسين الصورة و كما تحصلت على دعم مادي بلغ نصف مليار دولار في احدى السنين حتى تستطيع من تلميع الصورة وتشوية صورة من يختلفون معها في السياسة ومن ضمن المبلغ تغيير المبادىء الاسلامية من خلال المسلمين انفسهم . أم الديمقراطيات في العالم كما تدعي تلك الدولة هي الولايات المتحدة الامريكية |
اش نتوقع ن قناة عبريهّ؟
ارق التحايا |
اقتباس:
السيد ابو يافع 1 بس هي من يصنع الرأي العام مع بقية الاجهزة الاعلامية الاخرى المسيطرة في المنطقة قد لايكون الكل لكن مجمله. |
أولآ من يضع الحراك مع خانة القاعدة فقد كذب على الله وكذب على خلقه
لكون الحراك حراك سلمي ويناضل على تنفيذ قرارات الامم المتحدة وهذا لا ينكرة سوى جاهل او مغالط للحقائق ثانيآ من يريد ان يعرف أين القاعدة علية التوجه الى القصر الجمهوري بصنعاء الذي منح ابن عمكم الشهري وعائلته التى اختطفهم من السعودية ومن ضمنهم ابن زوجته من زوجها السابق ويعرف الشهري بثاني رجل فى القاعدة باليمن شقة فاخرة فى صنعاء ثالثآ انني اشاهد تحليل اخر هنا وهو خاطيء جدآ بزج بأسم الحراك السلمي الجنوبي فى مثلث أيران والحوثيين مع العلم ان المتحدث الرسمي لتنضيم القاعدة سليمان ابو غيث مقيم فى شيراز بأيران ومتواصل مع القاعدة من ايران وارجوا الا ننجر وراء اعلام العربيه او غيرها فى خلط الاوراق فقد عرقت العربيه بأجندتها هي والجزيرة انهم مع من يدفع لهم وقد كان اكبر دليل وقوف الاثنتين مع اسرائيل فى تدمير غزة وحماس وقد خابو ونزلت شعبيتهم |
العربية قناةمفلسه في كل برامجها وهي دائما تبتعد عن الحقيقه وتحاول ربط قادة الحراك الابطال بالمتمردين الحوثيين وتسعى دائما بالتشويش والصاق التهم بقادة الحراك وربطهم بالقاعده وضيوفها في كل البرامج من طرف واحد وهي تسعى الى تضييع قضية ابناء الجنوب وتمييع حقهم في استرداد ارضهم المنهوبه .اما مراسلهم حمود منصر لم يحفظ الا كلمة كل الجيران العرب اكدوا على وحدة اليمن واستقراره دون ان يفهم ماذا تعني هذه الجمله من ايحاآت
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.