![]() |
هل نحارب ام نموت بالسلم كلنا؟
لقد عارضت السعودية قيام الوحدة عام 1990 بشتى السبل
دعمت انفصال الجنوب عن اليمن اثنا حرب صيف1994 وهي الان من يعارض وبشدة استقلالنا ويدعم نظام الكهنوتي صالح ضد السادة الزيود في شمال الشمال لماذا هذا التقلبات في نظرة الجارة السعودية ؟ ولماذا هي متخوفة ومن ما ؟ هل يعود السبب الى امكانية نشوء نظام ديمقراطي ليبرالي ممكن يؤثر على ملك آل سعود؟ ام هو الخوف من نشاة حركات تحررية في المنطقة كالحوثيين في الشمال والجنوبيين في الجنوب العربي اسئلة بحاجة الى اجابات لنعرف نحن الجنوبيين هل آن الاوان لناخد السلاح للدفاع عن استقلالنا وحريتنا او نموت كلنا واحد تلو الاخر منتظرين اعترافات من جيراننا العرب ونحن نعلم بان المملكة ضاغطة على دول الخليج كلها وتمنعهم من الاشهار باي شيء يدعم الاستقلال الجنوبي |
اسئلة صعبة تحتاج الى اجابات دقيقة وليس على سبيل التكهن الذي لا نملك غيره.
ان شاء الله نعود للموضوع. |
الاخ بكري
يجب علينا اولا ان ننسى ما يسحبنا اليه الاخرون وهو التوزع بين قوميه وتحرير بين جنوب يمني وجنوب عربي يجب ان نكون جميعا صف واحد حراك جنوبي هدفنا استقلال الجنوب كان ما كان حينها سيحترمنا الاخرون مجبرون تحت ضغط اجماعنا الا تلاحظ اخي ان من يسعى الى ما ذكرت سابقا يعيش بعيدا عن مانعانيه نحن يوميا التنظير يا اخي والله يعلم ما وراء التنظير |
شكرا أخي على الموضوع
لقد تم التطرق كثيرا لمواضيع متشابه من حيث المضمون مع طرحك الرائع والمهم واعتقد ان اي دوله سواء كانت الجاره أو غيرها فهم ينظرون لمصالحهم البحته فكل له مصلحه من وضع معين وهم ليسو ملاك حتى وعلى كل حال اننا لا ننتظر أن يأتي الاعتراف ويقومو هم بتحريرنا لأن لذلك ضريبه كبيره هم أصلا يدفعونها لأمريكا لذا أخي اني اعلم ان الطريق من غير مساعده صعب ولكن هذا ما اخترناه . |
اقتباس:
هذا الكلام الصيحيح يجب أن نفرض أنفسنا لا نريد أحد يفرض علينا الاثبات من الداخل |
اقتباس:
|
اخي بكري وقوف السعودية مرهون بقادة الجنوب هم من يجعل السعودية تدعم عليهم اثبات حسن النوايا للسعودية
العصابة تروج للسعودية على اننا نريد الاشتراكية والى ذلك ونحنو عكس ما تقول العصابة نحنو نريد السلم والسلام ونحنو وللة الحمد ندين بدين الحق كتاب اللة وسنة نبية محمد صلى اللة علية والة وسلم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.