![]() |
الضابط السنحاني "درهم" قاتل وضاح ومعين الجنوب يعتدي على طفل ردفاني بحي صلاح الدين بعد
لازال المدعو درهم الأحمر السنحاني يلاحق أبناء ردفان ويحاول التعرض للمواطنين والآمنين في مختلف مناطق الجنوب ، حيث عمد هذه المرة في عاصمة الجنوب الأبدية عدن وتحديدا في معسكر الضباط في صلاح الدين إلى استفزاز كل من ينتمي إلى منطقة ردفان خاصة والجنوب عامة.
وتأتي هذه الاستفزازت بعد ارتكابه جريمة العند المأسوية يوم الثامن من يونيو الماضي التي راح ضحيتها شهيدان من خيرة أبناء ردفان وضاح الجنوب ومعين الجنوب والتي كان المتهم الأول بها ذلك السنحاني " الدرهم" بعد لقاء جمعه برئيس الاحتلال "صالح" وقد ارتكب درهم جريمته الشنعاء - التي لن يغفرها التاريخ - ثأرا لأخيه الذي قتل في مواجهات مع متظاهرين - حد زعمه - ليفرغ جام غضبه على الشهيدين وضاح ومعين . وقال شهود عيان لـ خليج عدن إن ذلك المدعو قام بالهجوم والركل لطفل من عائلة الدميني من أبناء ردفان في بقالته بحارة صلاح الدين تقع جانب المعسكر بعدن ، وذلك عندما طلب الضابط "السنحاني" من ذلك الطفل علبة من التبغ في حين لا توجد في بقالته ما طلب وفي نفس اللحظة كان يتواجد العديد من الشباب الجنوبيين فاستفزهم بسيارته "مفحطا" لينثر الرمل والحصى عليهم وعلى البقالة. فأثار ذلك التصرف الهمجي الذي ينم عن العقلية الاستبدادية الحاكمة المستهترة بأبناء الجنوب حنق الشباب ليوجهوا للضابط الملامة والعتب على هذا التصرف الهمجي. لكن الضابط درهم توجه إلى المعسكر وعاد وبرفقته عدد من أفراد الأمن التابعين للاحتلال اليمني بهدف اعتقال الشباب لكنهم لم يجدوا في المكان سوى الطفل الدميني الذي يبلغ من العمر 14 عام فركله الضابط وشتمه ثم ضربه بإعقاب بندقيته حتى سال الدم على خدي الطفل الذي ينتمي إلى منطقة الذائاب الحمر ، لكن الطفل لم يستكين او يستسلم حيث قاوم بكل ما يملك ولأن المعتدي جبان - كما يقال- فقد استطاع الطفل اخذ بندقية الدرهم وأراد ان يطلق النار عليه إلا أن البندقية كانت مؤمنة ولم يستطع في ضل وجود كثيف لافراد امنيين لاذوا بعد ذلك بالفرار وقاموا بابلاغ مدير معهد الضباط عن وجود عصابة ممن ينتموان الى حراك الخبجي حسب وصفهم. وقد أسعف الطفل على إثرها للمستشفى حيث تداعى عدد من الضباط الجنوبيون للتضامن مع الطفل الجنوبي كما توافدت عدد من رجال الجنوب وردفان في كل عدن وخاصة حارة صلاح الدين التي يقطنها الكثير من ضباط ردفان مطالبين بتسليم المجرم "درهم" في أقرب فرصة للتحقيق معه بكل ما اقترفه بحق الأبرياء من أبناء ردفان والجنوب وخاصة هذه الحادثة الشنيعة مع طفل بريء. على صعيد متصل لا زالت مديرية ردفان وخاصة مدينة الحبيلين ساخنة وشعلة لا تنطفئ ، حيث يقام في اليوم الواحد اكثر من مسيرة صباحية ومسائية تضامنا مع المعتقلين من أبناء ردفان والجنوب وإدانة ما تتعرض له الصحف الجنوبية من قمع وارهاب ومحاكمات وتوقيف ، والتضامن مع كل المراسلين والصحفيين الملاحقين أمنيا ومن أصدر بحقهم القضاء الشمالي من أحكام سياسية باطلة ، هذا ولا تزال مدينة الحبيلين في حاله يرثى لها من انقطاع المستمر للكهرباء في النهار والليل وتحويلها إلى مدينة معزولة عن الجنوب والعالم. من جهتهم الشباب المتداعون من أجل التوظيف العسكري لا زال الاستفزاز بحقهم هو سيد الموقف مما دفعهم بالقيام بالمظاهرات والمسيرات وقطع الطرقات واشعال الاطارات. |
|
قتل الزيود حلال شرعآ فهم قتله ومحتلين لبلادنا كما إن الزيود كلهم لايساوون نقطة دم واحده من ردفان الشموخ
|
هذا الحيوان لا يجب التعامل معة بالقانون هذا يجب ان يذبح كما تذبح الغنم حتى حبة رصاص حرام فية لان قيمتة ماتساوي قيمة حبة رصاص فلو شي رجال يتصيدوة ويطيرو غبارة من بين جنودة الجبناء
|
نعم اخواني حصل هذا الشي
لطفل من عائلة الدميني مع العلم بان والدالطفل مدرس قاده واركان الوليه وهولايزال يعمل وانا اعرفه حق المعرفه والله العظيم رجل مايوازيه الذهب وكمان انه جنوبي ومع الحراك الى العظم حتى ولومازال يشتغل معاهم لكن صدقوني انه مع الحراك الى النخاع واولاده كلهم حراك جنوبي فاتمنامن الله الشفاء العاجل لطفل وان سنحاني سوف يلقى حسابه عماقريب |
اقتباس:
صحيح اخي الكازمي والله انتك على حق |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.