تعليق رائع من مناضل رائع .. نعم عند ما كانت تقام الحروب بين الزيود ( الشيعة ) والشوافع ( السنة ) الجنوبيون كانت دائما للقلبة والنصر للجنوبيين

في حضرموت وفي لحج وفي يافع وأبين وشبوة وعدن لأن عقيدتهم واحدة ومذهبهم واحد .كاشوافع واليوم كثرة التسميات بالجنوب العربي

كما هو حال اليوم مذاهب سياسية وليست دينية أطلاقا بل تلبس عبائة التدين مثل الأخونج والسلفية وأنصار الشريعة

ف كل همهم هو تنظيماتها المتطرفة وأيدلوجيتها الفاشية التكفيرية وليس الوطن الجنوبي المحتل .. 7 سنوات من النضال المرير السلمي ضد المحتل اليمني وتلك العناصر التكفيرية التي أباحة وأجازة قتل الأنسان الجنوبي ونهب أرضة دون وجه حق وبأسم الدين يقتلونا ويسرقونا ويشردونا من ديارنا بل وهدموا تاريخنا وسقطوا

الآلاف من الشهداء الجنوبيون والآلاف من الجرحى والمشردين وتلك الجماعات التكفيرية لا زالت تقاتل في صفوف العدو في صفوف من كفرونا في دماج وصنعاء وعمران وحجة بل ويسهلون غزو مناطق الجنوب وأقامت الأمارات فيها على جثث الجنوبيين وممتلكاتهم الخاصة والعامة تخلوا عن وطنهم الجنوبي وعن مذهبهم الشافعي لآجل المال والسلاح

والشقق والراحة في اليمن ودماج وغيرها من البلدان الذي يعملون فيها كامرتزقة بأسم الجهاد والدين و على حساب معانات شعبنا الجنوبي الذي يقدم التضحيات كل يوم وكأن هذا لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد ما يجري لشعبنا الجنوبي من قتل وتشريد وتدمير لكل مقدراتة .هذا شي عادي لأننا كفار في نظر هولاء الأشرار راحين الى اليمن دماج يفاتلون وينقذون نساء وأطفال صعدة وعمران وأطفال الجنوب يذبحون من الوريد الى الوريد لأنهم في نظر هولاء أبناء كفار

بل ويحشدون في منتدياتهم ومساجدهم للقتال في صفوف ال ألأحمر والحجوري عجبي !!! الذين كفروا شعبهم وبل يقتلون أهلهم وفقا للفتاوى الظالمة بحق شعبنا و ملتزمين لمرجعياتهم في دماج وصنعاء في ذبح ضباطنا ودك المدن والقرى الجنوبية والأثار وغيرها .