![]() |
تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم السبت 28 / 9 / 2013 م
تغطية أخبار ثورة الجنوب العربي ومتفرقات إخبارية ليوم السبت 28 / 9 / 2013 م
|
|
اخي الطالب اختي الطالبه ..... خاص { عاش الجنوب } شارك في فعالية (صرخه الطالب الجنوبي ) يوم 30 من سبتمبر الجاري واثبت للعالم من ساحه العروض بخور مكسر انك طالب ثائر وحياتك علم وعمل ونضال وقل لشعبك في الجنوب الحر اننا معاً سائرون معكم على طريق التحرير والاستقلال بادن الله ونرجو من جميع الطلاب المشاركون الالتزام بالزي المدرسي الخاص بكل مرحله دراسيه وقال منظمون ان الفعالية طلابية مستقلة لا تنتمي لأي تيار ولا لأي حزب او تكتل ولا تمجد أشخاص فهي فعالية طلابية أكاديمية مستقلة سيتم من خلالها ايصال صوت طلاب وطالبات الجنوب للعالم أجمع بأنهم ماضون في طريق التحرير والاستقلال ورافضين جميع المشاريع الصغيرة والضيقة التي تخدم سلطات نظام صنعاء . { وسيقام المهرجان في الساعه 8 صباحاً } |
|
حتى ننجح في تحقيق الاصطفاف الجنوبي المأمول
http://adenhurra.com/wp-content/them...=330&w=660&a=c بقلم : احمد عمر بن فريد الاربعاء 2013-09-25 14:30:13 التقط زميلي الوطني الغيور الدكتور عبدالرحمن الوالي أربعة نصوص صدرت عن بيانات رسمية لأربعة مكونات جنوبية رئيسة جميعها تحدثت عن وحدة الهدف السياسي المتمثل في الحرية والاستقلال لشعب الجنوب، وجميعها تؤكد من جهة أخرى – كما كل مرة – على أهمية وضرورة وحدة الصف الجنوبي باعتباره الشرط الضروري الواجب حضوره فورا على المشهد الجنوبي لتحقيق انتصار سياسي لقضيتنا يتناسب مع حجم الانتصارات الهائلة التي تحققها جماهير شعب الجنوب في مختلف ساحات النضال السلمي في أكثر من مناسبة وطنية !. وطرح العزيز الوالي بعد ذلك السؤال الطبيعي الذي يطرح نفسه فورا بعد قراءة تلك النصوص بمضمون يقول: “وإن كان الأمر كذلك، فما الذي منع أو مازال يمنع (كل هؤلاء الوطنيين) من تحقيق ما يتحدثون عنه، وما يتمنونه جهارا .. نهارا .. ومن فوق منابرهم وفي مضامين بيانتهم ؟؟!! .. وفي الحقيقة إن الإجابة على هذا السؤال أو هذه القضية الشائكة تؤكد أن هنالك “أسبابا ذاتية” تحول دون ما نتحدث عنه ونلوكه دون كلل أو ملل .. على اعتبار أن لكل “طرف جنوبي” رواية خاصة يمكن أن يطرحها لتبرير موقفه وإظهار براءته !، لكن الأمر الأكيد بالنسبة لي – شخصيا – يشير إلى أن إمكانية تحقيق هذا المنى الوطني الذي عز علينا كثيرا مسألة ممكنة جدا, فيما لو توفرت لدى مختلف الأطراف الجنوبية الحد المعقول من “المسئولية” و “الإرادة السياسية” و “التجرد من الذاتية” .. وتقديم إلهم العام على الهم الخاص. “تيار مثقفون من أجل جنوب جديد” تحمل على كاهله مسئولية الخوض في هذا الميدان الشائك بمبادرة كان قد أطلقها قبل عدة أشهر من الآن, وحدد التيار وفقا لما يعتقده عدد من الشروط والمعايير التي يرى أنها سوف تساعد على إنجاح مشروع وحدة الصف الجنوبي, معتبرا أن توفر “لجنة تحضيرية” بمواصفات محددة قد تكون المفتاح الرئيس لهذا النجاح!، لكن “الأمر الطبيعي” هو ألا يتفق الكل من الجنوبيين أو من القوى السياسية الجنوبية مع “التيار” على مثل تلك المعايير التي يرونها شرطا للنجاح، ما أدى إلى تخلف البعض عن الحضور والمشاركة في الجلسة الافتتاحية وبالتالي في أعمال اللجنة التحضيرية. وفي رأيي الشخصي .. إن المشاكل والعقبات والصعوبات التي يمكن أن تعترض سير أي عمل وطني كهذا وارده .. وممكنة جدا . ولكن المهم والأهم أن نملك المقدرة على ممارسة قدر عال من المرونة .. والصبر .. والنفس الطويل تجاه أي مشكلة قد نواجهها في طريقنا لإزاحتها عن الطريق, فليس من الحكمة ولا من العقلانية أن نقول: إن هذه المشكلة لم تأت من قبلي “أنا”، وإنما أتت من قبلك “أنت”، ثم نصمت وندير لها ظهورنا وكأن شيئا لم يحدث ! لأن القبول بهذا يعني تلقائيا الاحتكام للمنطق الذي يقول : من لا يعجبه يشرب من البحر ..! دون أن نعلم, أو يعني أيضا القبول بمبدأ : من لا يعجبه الأمر .. فالباب يفوت جمل !!، وفي هذه الحالة سنكون قد تخلينا عن “المسئولية الوطنية”، وحتى عن الحيادية, وسنكون قد انزلقنا دون أن ندري في مستنقع الاستقطابات الجنوبية الآسنة بما يشبه إرادتنا أو بغيرها .. وبعلمنا أو بدونه .. وكل هذا لا نريده ولا نرجوه ولا نتمناه. تحدثت – شخصيا – مع السيد حيدر العطاس في هذا الشأن، وشرح لي بالتفصيل العديد من القضايا التي تعبر عن وجهة نظره إزاء ما حدث .. وكذلك الحال كان لي حديثا مطولا مع تنظيمات شبابية فاعلة في الميدان في الساحة الجنوبية، وكان لهم أيضا وجهة نظر من المهم جدا أن نصغي لها وأن نفتح لها القلوب قبل الآذان .. ولكن وعلى الجانب الآخر ليس مطلوبا من أي طرف أن يضع أسباب الامتناع .. ثم يمتنع عن التعاطي الإيجابي مع المقترحات أو لا يملك المقدرة على تقديم الحلول والتقدم من المنطقة التي يقف فيها إلى منتصف الطريق لكي يلتقي مع بقية الأطراف السياسية الأخرى، لأن عليه أن يتذكر أن منتصف الطريق الذي نطلب منه أن يلتقي فيه مع إخوانه مع بقية القوى لا يجوز “أخلاقيا” ولا حتى سياسيا مقارنته من حيث القيمة بمن ذهب بقدمية إلى طريق “الشهادة” من أجل الجنوب وقدم دمه .. وروحه .. وجسده .. فداء لقضية الجنوب ولشعب الجنوب, ونحن نستحضر هذه المقارنة لكي ندفع بمن لا يريد أن يتقدم .. إلى التقدم. وعلى إخواني الأعزاء في “التيار” أن يتعالموا مع الواقع الجنوبي كما هو موجود لا كما نريده أن يكون .. لأن ما نريده ونتمناه شيئا، وما قد يفرضه علينا الواقع شيئا آخر تماما . كما أن العمل الوطني في جانبه السياسي يستلزم من المصلحة الوطنية العليا أن نقبل إجراء “تعديلات” في هذا المسار أو ذاك إن كانت المصلحة العامة تشترط تحقيق ذلك, وعلى بقية الأطراف الجنوبية أن تقبل أن تلين أمام تصلب الآخرين إن كان في ذلك تمهيدا لتحقيق تقدم على طريق وحدة الصف الجنوبي. ويبقى أن نحذر .. ونقول أن القبول بمبدأ “المحاصصة السياسية” يعني مباشرة تحويل الوطن إلى “كعكة” قابلة للتقاسم !، فلا يمكن لمبدأ المحاصصة أن يكون على الطاولة السياسية إلا وتحول الوطن بكل قيمته ومعناه العظيم إلى مجرد “كعكة” على الطاولة قابلة للقسمة بهذه الحصة أو تلك على مختلف الأطراف الموجودة على الطاولة حتى وإن كان الشعار الذي يجتمعون تحته ذا شأنا عظيما, لأن في حالة كهذه سوف ينشغل الجميع من مختلف الأطراف الجنوبية المشاركة بالبحث عن كيفية ضمان الحصول على القسم الأكبر من “الكعكة” !!، وسنجد أنفسنا في دوامة “صراع داخلي” مرير يمارس فيه كل طرف تجاه الطرف الآخر مختلف صنوف الاستقواء .. والخداع .. والاحتيال .. والضغوط .. والشد والجذب .. والمشاورات الجانبية في الدهاليز .. وتشكيل التحالفات .. وغيرها من الأساليب والممارسات التي تعتبر “نتاجا طبيعيا” لمن رضي أن يتحول الوطن إلى “كعكة” قابلة للقسمة والتجزئة, وعلينا من الآن ألا ننكر أن مثل هذه الحالة سوف تكون واحدة من أهم العقبات، وأهم المخاطر التي سوف نتعاطى معها كما وصفتها بأريحيه تامة غير مدركين جسامة وفداحة خطورتها, ويكفينا أن نقول كلمة واحدة إنه من “العيب الكبير” أن يتحول الوطن في أنظارنا إلى هذه الكيفية التي نتفاعل معها، وقد نقبل بها ونحتكم لقواعدها السخيفة … التي تختصر القضايا المهمة إلى القول بكم حصتي ؟ وأين موقعي ؟ .. وأنت حصلت على رئاسة هذه اللجنة، وهذا يكفيك .. وذاك حصل على نائب لك وهذا يكفيه !! .. أليس هذا عيبا كبيرا في حق الوطن ؟؟ .. ألا توجد وسيلة أخرى يمكن أن نستبدلها بهذه “الآفة العربية” الكبيرة التي حولت العراق الكبير إلى شظايا متناثرة !، وحولت لبنان الجميل إلى إقطاعيات للشيخ فلان والسيد فلتان !.. ترى من سيحمينا في الجنوب من كل هذا ؟!!. إن مئات الشهداء الجنوبيين وآلاف الجرحى والمعتقلين لم يقدموا هذه التضحيات لكي يتحول الوطن إلى “غنيمة” يتقاسمها جهابذة السياسة !! .. لكنهم فعلوا ذلك من أجل أن يتحول الوطن إلى قيمة وطنية تسكن القلوب قبل العقول .. وإلى بقعة جغرافية وهوية وطنية يتسابق الجميع على أداء الواجب الوطني للنهوض بها لا الإثقال عليها والاتكاء على كاهلها وتقاسمها قطعة .. قطعة , وإلا ما هو الفرق إذا بيننا وبين ما فعله “المحتل” ببلادنا ؟ .. هل يمكن أن نستبدل احتلال خارجي باحتلال داخلي ؟ على طريقة جحا أولى بلحم ثوره !!.. أم هل يمكن أن يتحول ناهب الثروات وخيرات الوطن من خارجه إلى جنوبي جاء على ظهر مؤتمر مثلا يدعي أنه قد امتلك شرعية النهب فيما بعد ؟!. لقد أسعدني كثيرا التزام من التزم للتيار بالمشاركة وفعل .. وأخص بالذكر الأخ الرئيس علي سالم البيض .. والسيد عبدالرحمن الجفري .. والشيخ صالح بن فريد . ولا نقلل من قيمة وأهمية وضرورة مشاركة السيد حيدر أبو بكر العطاس والرئيس علي ناصر محمد وبقية الشخصيات الجنوبية الأخرى في الداخل والخارج, التي نتأمل منها أن تتعاطى إيجابيا معنا في مسعانا معهم لكي نصل إلى الصورة المثالية المأمولة من الاصطفاف الجنوبي في هذه المرحلة تحديد والتي يتفق فيها “الجميع” علينا بخلاف ما يحدث من خلاف في الشأن السوري مثلا . كما أني على ثقة كبيرة في أن الساحة الجنوبية التي تتحدث عن حق شعبنا في الحرية والاستقلال بمن فيها من شعب أصيل ووفي ستكون “الملجأ الأخير” للرئيس عبدربه منصور هادي وجميع الأخوة الجنوبيين المقيمين الآن في صنعاء حتى وإن بدأ لهم عكس ذلك حاليا .. والأيام بيننا .. والجنوب الوطن لجميع أبنائه. |
- قالت الشرطة في مدينة الشيخ عثمان بمحافظة عدن بان رجلاً في الـ39 من عمره اسمه(عبدالله .أ.س.سالم)أقدم على الانتحار من خلال رش مادة البترول على نفسه وإضرام النار في جسده،غير أنه قام قبل ذلك بإغلاق شخص يتحول إلى جثة متفحمة بعد إضرام النار في جسده بعدن السبت, 28-سبتمبر-2013 قالت الشرطة في مدينة الشيخ عثمان بمحافظة عدن بان رجلاً في الـ39 من عمره اسمه(عبدالله .أ.س.سالم)أقدم على الانتحار من خلال رش مادة البترول على نفسه وإضرام النار في جسده،غير أنه قام قبل ذلك بإغلاق باب منزله من الداخل ورش مادة البترول على جسد زوجته -35عاماً- في محاولة منه لقتلها معه وبنفس الطريقة التي قرر الانتحار بها. وأوضحت الشرطة بأن الرجل أضرم النار في جسده بهدف الانتحار ، وإضرام النار في جسد زوجته بقصد الانتقام منها، وقد توفي في الحال ،فيما كتبت الحياة لزوجته على يد رجال الدفاع المدني الذين هرعوا إلى منزل الزوجين لإخماد نيران الحريق التي انتشرت في أرجائه. وذكرمركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداحلية على موقعها الإلكترونى,إلى أن المرأة أصيبت بحروق من الدرجة الثانية وقد تم إسعافها إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما فتحت تحقيقاً في الحادثة التي كشفت المعلومات بأنها ارتكبت على خلفية نزاع أسري. |
اليمن تشتري 12طائرة صغيرة بـ 16مليون دولار
براقش نت - فازت شركة " كي إي جي " للخدمات الفنية بصفقة لتزويد القوات الجوية اليمنية بعدد 12 طائرة وبتكلفة 16 مليون دولار . وقالت مصادر مطلعة ان صفقة الطائرات ذات الحجم الصغير , مجهزة بمعدات الرصد البصرية والحرارية المتطورة . وأضافت المصادر ان شركة " كي إي جي " ستقوم بتدريب الطيارين والفنيين اليمنيين , كما ستعمل على توفير قطع الغيار والمشورة على ان ينتهي العقد في سبتمبر 2015م . - اليمن اليوم |
تجار أسلحة حاولوا ممارسة ضغوط بتهديد هادي بتفجير الوضع أمنياً .. صحيفة كويتية : الرئيس اليمني يحبط وصول 10 طائرات تحمل شحنات أسلحة الى بلاده
قالت مصادر مطلعة بأن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي, أحبط في الآونة الأخيرة تهريب 10 شحنات أسلحة ضالع فيها نافذون عسكريون ومدنيون وقادة أحزاب وزعماء قبليون كانت في طريقها إلى اليمن. وأوضحت المصادر , أن تلك الاسلحة خفيفة ومتوسطة بينها مسدسات وبنادق آلية ورشاشة وذخائر بكميات كبيرة لتجار أسلحة يمنيين, وان هادي أمر بإعادتها وهي لاتزال في الأجواء اليمنية إلى البلدان التي أتت منها قبل هبوطها في مطارات اليمن , مشيرة إلى أن متوسط ما كان سيجنيه أولئك التجار من كل عملية تهريب لتلك الأسلحة نحو97 مليون دولار. ونقلت صحيفة السياسة الكويتية عن ذات المصادر بإن أجهزة استخبارات غربية أبلغت هادي بتلك الشحنات التي نقلت جواً بطائرات شحن مخصصة للأغراض التجارية على دفعات بعضها من دول آسيوية وأوروبية بينها أوكرانيا. لافته لى أن تجار أسلحة بدعم من أولئك النافذين, حاولوا ممارسة ضغوط على هادي من بينها التهديد بتفجير الوضع أمنياً وإقرارهم بمشاركتهم في قطع خطوط الكهرباء الممتدة من محطة مأرب الغازية إلى مختلف المحافظات وتفجير أنابيب النفط وتهديدهم بمواصلة ذلك, حيث أبلغ بعضهم هادي عبر وسطاء رسالة جاء فيها “نتعهد لك بالتوقف عن تفجير النفط وقطع الكهرباء في حال سمحت لنا بعدم قطع العادة لأن قطع العادة عداوة”, في إشارة إلى السماح لهم باستيراد الأسلحة. وأكدت المصادر أن هادي رفض بشدة ذلك الموقف, مواصلاً محاصرته لتجار الأسلحة, كما أفشل الكثير من عملياتهم بعد فترة وجيزة من ضبط أجهزة الأمن شحنات أسلحة تابعة لهم وصلت عن طريق البحر من تركيا ودول أخرى وعوضتهم الحكومة بملايين الدولارات في مقابل عدم قيامهم بما يخل بالأمن والاستقرار.مشيرة الى الرئيس هادي حصر كل صفقات شراء الأسلحة للجيش والأمن في الرئاسة بعد اكتشافه أن ضباطاً ينفذون عمليات غش وتلاعب بالصفقات من الخارج ليحصلوا على مبالغ مالية كبيرة. |
|
الزنداني يطالب بخمس الثروات من النفط والغاز وخراج اليمن ان تدفع للحوثي ممثل ال البيت في اليمن على حد تعبيره باعتبارهم ضلموا منذ ثورة سبتمبر
يعني ياشيخ الزنداني مكفاك ال سنحان وال الاحمر وانت ومشائخ الفيد والسرقة عادك تريد تاكل الحوثي الخمس هو باقي شيء لشعب يازنداني وهل من العقل كلامك هذا وهل الحوثي من ال البيت فعلا وهل بقي لعاقل جنوبي ان يدعم الوحدة مع هؤلاء الذين يريدوا ثرواتنا تدفع للحوثي في راس الجبال هو وعصابتة الرافضية بالامس نحن كفار ونحن اهل سنة وجماعة واليوم الحوثي الذي خرج عن الملة والدين واعتنق المذهب الاثنا عشري الذي يكفره اغلب علماء الاسلام ويريد الزنداني ان يدفع له خمس خراج اهل الاسلام سبحان الله ويشن في المؤتمر الذي عقده بالامس الذي يحرض فيه على عدم اعطاء الجنوب حقه في تقرير مصيرة ويكرر فتاوى 94 التاريخ يعيد نفسة على علماء الجنوب التصدي للزنداني وما يسمون علماء الشمال الذين سكتوا دهرا على سرقة واغتصاب الجنوب وتدمير شعبة والان يعودون لقيادة حملة ضدة ياسر العزيبي http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphoto...95392064_n.jpg |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.