الفصل الثاني من مسرحية (المؤامرة) ..
 

الجمعة, 26 تموز/يوليو 2013 06:12
الفصل الثاني من مسرحية (المؤامرة) ..

الفصل الثاني من مسرحية (المؤامرة) ..



http://im34.gulfup.com/rS8yU.jpg



بقلم :حسين زيد بن يحيى


أمير تكفير و حرب صيف 94م الرئيس المعين (شخشيخة)لليمن مع انحداره من اصول جنوبية الا انه طوال تاريخه السياسي وقف ضد طموحات شعبه في الحرية و الكرامة و الاستقلال , حالة نفسية غير سوية لشخصية (مركوز) حيث يروى انه في ثمانينات القرن الماضي جاء مستعطفا الشهيد عوض الجحماء ليحمل التماسا منه للشهيد المناضل وزير الدفاع حينها علي احمد ناصر (عنتر) طلبا للعلاج في الخارج , فراسة وفطنت الشهيد (عنتر) تأملت ماوراء سطور طلب (مركوز) فما كان منه ان قال للشهيد الجحماء : صاحبكم (مريض) مسئولية .. هذا امر تعيينه مسؤلا لدائرة التموين بالجيش الجنوبي!!..من لا يصدق هذة الرواية ليسأل أولاد الشهيد الجحماء ؟.!!
دائماالطبيعة النفسية للشخصية (المريضة) ليس لها قدرة على المواجهة المباشرة والندية لهذا تراها دوما ما تنحوا للتأمر و التخابر وهو ما حصل بعد تعيينه (شخشيخة)رئيسا للأخوة الأعداء من آل الأحمر في باب اليمن , منذ توليه رئيسا و بالتخابر مع اسياده الاقليميين و الدوليين بدأت أول صفحات الفصل الأول من مسرحية (المؤامرة)على الحراك من داخل البيت الجنوبي , في الفصل المسرحي الأول اعطى البطولة المطلقة لرفاقه (الأشتراكيين) وبقايا مستشاري أمن الدولة فكان مؤتمر المنصورة الانشقاقي السيء الصيت , ليس لان (الحراك) سوبر مان و محصنا ولكن لان الشارع الجنوبي اكثر وعياوتمسكا بعدالة و اخلاقية قضيته في السيادة على ارضه وفق وثيقة الاستقلال الاول 30 نوفمبر 1967م لم تحقق المؤمرةالنتائج المعول عليها رغم نجومية ابطال مشاهد فصول مسرحيتها الأولى, (المركوز) استفاد من ماضيه في استهداف (الحراك) حيث كان مسئولا عن هذا الملف ايام الرئيس المخلوع علي صالح وبدا تحسس مناطقه الرخوه و المزروعة , كما لا يخفى على مناضلي خط البداية ان خلطة اتفاقات مايو 2009م بزنجبار اثناء وجودنا في المعتقلات للمره الثانية والذي دمجت فيه قوى التحرير و الاستقلال مع (لحقه) احزاب اللقاء المشترك المسماه (نجاح/ سجاح) والتي كانت الثقرة الأولى في صفوف الثورة التحررية الجنوبية (الحراك) .
الطامة الكبرى الاخرى جاءت ما بعد انشقاق محمد علي أحمد البيضاني عن كفيلة الجنوبي السيد الرئيس المناضل / علي ناصر محمد والتحاقه بطابور حوار باب اليمن , القطيع التابع للمنشق (البيضاني)المزروع بالحراك اضحى اليد الطولى للرئيس المعين هادي و وزير دفاعه (حمودي) في تفخيخ ما تبقى من عبوات ملغومة وموقوته بصفوف الحراك خلال الفصل الثاني من مسرحية(المؤامرة)على الثورة و الحراك النحرري الجنوبي , تتمثل فصول (المؤامرة)في جزئها الثاني بطبخة بطانة اللجنة التحضيرية (المنشقه) للمؤتمر العام للدخيلين على الحراك التي تهدف في حفلة زار يسموها مؤتمر بتنصيب (شخشيخة) اخرى هذه المره بذقن و لحيه و (كور) فاضي على راس مجلس (الحراكيش)و الذي سبق ان فرضه ابو سند البيضاني على راس حراك مديرية لودر ثم ابين اثناء حملة الاعتقالات الاولى في ابريل 2008م الهدف من المؤامرة القادمة واضح وهو تيأيس الجماهير بالثورة و الحراك و من امكانية بناء حامل سياسي (محترم) اعتقادا من (مركوز) باب اليمن ان ايصال الجماهير الجنوبية لحالة الاحباط قد يدفعها في حالة يأس للقبول بمخرجات حوار باب اليمن.
*منسق ملتقى ابين للتصالح والتسامح والتضامن
*شقرة/ ابين 26 -7-2013م

http://www.sadaaden.com/articles/97-...7#.UfJ5WKxZmCk

بعض العبارات الوارده في مقال هذا الكائن المدعو حسين زيد بن يحيى سوقيه وساقطه ولايمكن
ان يتلفظ بها انساء محترم يعي ماذا يقول هذا انسان مختل انصح الجميع بتجاوز ما يكتبه وما يهذي به

بن سبا
 

كل كتابات المدعوحسين زيدبن سباتثيرالقلق والاسمئزاز.


صاحبنا-اوصاحبهم-في رئسةخبر واني بذلك زعيم والقادم من الايام سيكشف كل قناع

هذا رجل أبو شريحتين مره في صعده مع الحوثي ومره مع الحراك فلاتصدقوه

قال لن نقبل بجزء يكفرنا وجزء يتحاور معنا:


خلافات المناصب والاقاليم تبلغ ذروتها باتهامات علي ناصر للعطاس ومحمد علي احمد.

السبت 27 يوليو-تموز 2013 الساعة 12 صباحاً / ياسر زيد عبدالله

( القاهرة - خاص ) خرجت الخلافات والخصومة بين قيادات مؤتمر القاهرة إلى العلن بسبب مخرجات مؤتمر القاهرة المنعقد في نوفمبر 2011م والذي أقر نظام فيدرالي في اليمن بين الجنوب والشمال تحت سقف الوحدة (التي تمت في ايار من العام 1990م) حيث يكون هناك اقليم جنوبي وأخر شمالي . وبلغت تلك الخلافات ذروتها باتهام وجهه الرئيس الجنوبي الاسبق علي ناصر محمد ،لرفيقه المهندس حيدر بوبكر العطاس (رئيس وزراء اليمن الاسبق ) في حديث لأسبوعية الوسط اليمنية بخروج الاخير عن الاتفاق الموقع في القاهرة وقبوله بمشروع متعدد الاقاليم باليمن ، على أن يكون من نصيب "العطاس " رئاسة اقليم حضرموت .
وكان رفيقهم السابق محمد علي احمد قد انسحب من مؤتمر
القاهرة عام 2011، وعاد إلى اليمن مطلع العام 2012 م ، معتبراً ان سبب انسحابه يأتي بعد تعرضه لخديعة من قبل "ناصر والعطاس " الذي قال أنهم وعدوا بالعودة إلى اليمن بعد عودته مباشرة وهو الامر الذي لم يفي به الطرفين ، مما دفع "بن علي " إلى تشكيل مؤتمر شعب الجنوب مع رجل الاعمال العماني "احمد بن فريد الصريمة " كبديل" للعطاس وناصر" وبعدها قرر المشاركة في الحوار اليمني وعدم اعترافه بتلك القيادات والتخلص فيما بعد من" الصريمة".
خلاف تلك القيادات ليس حول نمط الفيدرالية أو تعدد الاقاليم حسبما قال مصدر مقرب من "ناصر" أنه كان يطمح أن يكون رئيساً لليمن بعد انتهاء فترة الرئيس الحالي لليمن أو على اقل تقدير رئيساً لإقليم الجنوب ولكن التغييرات التي طرئت والاتفاقات السرية بين محمد علي والرئيس "هادي" من جانب و"العطاس" والرئيس "هادي "من جانب أخر حول الاقاليم وموافقتهم وكذلك التأكيد على اقامة الانتخابات بعد المرحلة الانتقالية 2014 وبضغوط امريكية غربية على أعادة انتخاب "هادي" رئيس للفترة المتبقية ، تلك الاتفاقيات انتهت آخر الآمال على حلم "ناصر" بالعودة كرئيس لليمن وانهاء مشروع الاقليميين الشمالي والجنوبي".
مصدر مقرب من "هادي" أعترف أنه عمل بكل قوة على سحب البساط من قبل "ناصر" بإغراء "بن علي والعطاس" بالأقاليم وترك "ناصر" وحيداً لا يستطيع العودة برئاسة اليمن لمعرفته القريبة بطموحات وذكاء "ناصر" وأساليبه للعودة ،،لكي يكون الرجل الاول في اليمن وأن المنصب حق له أكثر من زملائه الاخرين الذين كانوا يأتمرون بأوامره في فترات سابقة ،وانه صاحب الفضل بوصولهم اليوم إلى تلك المناصب ."
خلافات قيادات مؤتمر القاهرة كشفت العبث والمؤامرات التي تمت وغيرها من الاتفاقات بين هؤلاء من طرف وبين حميد الاحمر وبعدها "الارياني" التي أوصلتهم إلى حال الخلافات وتخلي تلك الاطراف عنهم مما اضطرهم للتصرف والتسابق كلاً على انفراد من أجل الحصول على منصب ورقم في معادلة تقسيم (الكعكة )القادمة في اليمن.


http://www.sahafah.net/show1143024.html

أبين اخبر بشعابها عن نفسي لا اعرف ان محمد علي احمد اصله من البيضاء هههههه((

صبرا سا ينكشف المخبى قريب بكل صغيره وكبيره الله يكون بعون الجميع