توكل كرمان تدعو لمحاكمة الرئيس هادي بتهمة قيادة معارك حرب صيف 94 اقرأ المزيد من ال
 

دعت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان إلى محاكمة الرئيس هادي باعتباره كان يشغل منصب وزير الدفاع إبان حرب صيف 1994م .
كما اعتبرت كرمان أن المطالبة بمحاكمة الديلمي والزنداني عن فتاوى حرب صيف 1994 قرارات انتقامية مالم تشمل وزير دفاع الحرب حينها .
وكتبت كرمان على صفحتها الرسمية بالفيسبوك : ((قرار لجنة القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار بإحالة المتهمين بفتاوى التكفير في حرب صيف 94 إلى القضاء جميل ، والأجمل منه أن تقرر اللجنة بمحاكمة القائد الأعلى للحرب ووزيرالدفاع حينها وكل الجنرالات الذين قادوا المعارك واشتركوا فيها ، ما لم فإنها ستكون قرارات انتقائية وانتقامية ، والبداية لا تبشر بخير )) !!
وكان فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار قد طالب بإحالة من أفتى بتكفير الجنوبيين في حرب صيف 1994 إلى المحاكمة كإجراء لبناء الثقة مع الجنوبيين .

تسلم اخي الغالي على مرورك وهذه الحقيقة حتى مدعي السلام منهم هم من اكبر المدافعين عن جرائم قيادتهم

اتفق معاها فكيف نوجه اصابع الاتهام فقط لمن افتى ونترك جنرالات الحرب فكلهم في الجرم سواء وصحيح هي تريد ان تضع الكل في قفص واحد بحيث انها لاتدع مجالا لتجريم الزنداني والديلمي ولكن من ناحية المنطق فاذا كانت الفتوى اعطتهم الذريعه لشن الحرب فاللذين قادوا الجيش هم ايضا يتحملوا المسئولية وهذا يذكرني بالعبارة الشهيرة التي قالها علي بن ابي طالب رضي الله عنه كلمة حق يراد بها باطل" في الخوارج لأنهم لم يرضوا بالتحكيم وانما قالوا لا حكـــــــم إلا لله

كلام السيدة توكل كرمان حقيقة ولا غبار عليه واعتقد ان عبدربه هو السبب الرئيسي في مساعدة العدو وهو من رفض توقيف الحرب بعد ما كان العفاش جاهز لخطاب بتوقيف الحرب لكن عبدربه رفض وقال قواتنا دخلت اليوم ابين مما ادي يالعفاش ان يغير الخطاب بخطاب اخر وكل شي موثق

بنحاكم عبدربه لانه قاد الحرب وهو سيدافع عن نفسه وله اسبابه كما سنحاكم البيض واعوانه على تسليم الجنوب والتوقيع على انهاء سيادتنا على ارضنا والتفريط باستقلالنا كما سنحاكم الخونه من القاده العسكريين اللذين فروا من ساحات المعارك ومن استلموا شنط دولارات من عفاش لقاء عدم دفاعهم عن بلدهم ومن فروا ولم يدافعوا عن بلدهم بحجة الحياد

انت لا تخبط البري بالاثيم هذا تعاون مع المحتلين لغزو وتدمير بلده وارضه اما البيض فهو دخل وحدة متكافه موثقه وبين شريكين ولا عيب ولكن العيب عند ما شريكك يعيب فيك ويجي من ناسك يساعده ويميل الكفه ضدك هذا العيب

طيب والقاده الي لم يدافعوا عن بلدهم واستلموا مقابل واللذين فروا الى قراهم قبل المعركة بايام بحجة الحياد اما عبدربه من اسبابه ايمانه با لوحدة اليمنية انفراد الجناح القروي بالسلطة بعد 86م ورفض المصالحة ورؤيتهم للوطن لايتعدى مديريتين لهذاء فشلوا في الدفاع عنه

اذا كان مؤمن بالوحدة فليش بعد الحرب تم نهب الجنوب وتدمير مؤساساته دون ان ينطق مركوز بكلمة حق واحده ولا شجاعته على الجنوبين بس وهو مجرد اداه تابعه لهم