![]() |
المجتمع الدولي يرسل رسايل لشعب الجنوبي وقياده الحراك في الداخل والخارج
المجتمع الدولي يرسل رسايل واضحه لشعب الجنوبي قياده وشعبا في رص الصفوف ووحده القياده حتى
يتم التخاطب معها في المحافل الدوليه والى الان والمبعوث الاممي يقوم في للقاءات جنوبيه خاصه لكي يرى وحده القياده وما يتطلعون في الارتقاء بشعبهم الى مستقبل افضل وفي بناء دوله مدينه حديثه لكي ينعم كافه الشعب الجنوبي برخاء والاستقرار والنهوض في جميع المجالات الى الان لم يرى المجتمع الدولي اي قياده في الخارج او الداخل موحده وتقوم بواجبه فقط يرى الشعب الجنوبي الذي يخرج بمليونات لكي يستعيد الارض والكرامه والشعب الجنوبي الذي يناضل بسلميته الحضاريه وهم اول من خرجوا في اربيع العربي ومطالبين بحقهم في الحريه واستعاده هويتهم المطموسه وتاريخهم العريق عبر التاريخ العربي والى الان المجتمع لم يرى قياده موحده بكامله ولكننا نطمح ونرسل رسائل في مشاهده خطواات ايجابيه في اللقاءات القادمه تجمع وتوحد كل القياده الجنوبيه نحو الهدف المنشود لصناعه الحاضل والمستقبل الذي سوف يتمخض على عدم الاقصاء او التهميش او العنصريه في الحفاظ على الحقوق المتساويه كلن في مكانه المناسب للنهوض بالدوله الجنوبيه الحديثه في جميع المجالات وبناء الدوله الحديثه حتى يعيش الشعب الجنوبي بكل شرائحه في الرخاء والعيش الكريم ولن ياتي الى بوحده القياده وقال تعالى الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ا ما بنفسهم ولهذا ندعوا القياده في الداخل والخارج وكل من هو جنوبي ان يوحدوا كلمتهم في اللقاءات والحوارات فالشعب الجنوبي موحد في صفوفه يريد ان يرى قياده تقوم بواجبها نحو النصر الناجز وان يبتعدوا عن الانانيه والمناصب فقط يصمموا على الهدف الذي يحملهم الشعب الجنوب المسؤوليه الكامله وفي مقدمه القياده الرئيس الشرعي علي سالم البيض |
اقتباس:
نرجوا التاكد من الايه القرانيه كتابتها . |
اقتباس:
تسأل عن تفسير قول الحق -تبارك وتعالى- في سورة الرعد: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ[الرعد:11]؟ بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله -سبحانه- لكمال عدله، وكمال حكمته، لا يغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير، ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة ثم غيروا غيِّر عليهم بالعقوبات والنكبات، والشدائد والجدب والقحط والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات، جَزَاء وِفَاقًا[النبأ: 26]، وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ[فصلت: 46]، وقد يملي لهم سبحانه ويمهلهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون، ثم يؤخذون على غرة، كما قال -تعالى-: فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ[الأنعام: 44] يعني آيسون من كل خير نعوذ بالله من ذلك، وقال سبحانه: وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[إبراهيم: 42]، فقد يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، نسأل الله السلامة، ويكون ذلك أعظم للعقوبة وأشد للنقمة، وقد يكون فيه شر وبلاء ومعاصي، ثم يتوبون ويرجعون إلى الله ويندمون، ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس، ومن فرقة ومن شدة، ومن فقر إلى رخاء، ونعمة واجتماع كلمة، وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة، وتوبتهم إلى الله -سبحانه وتعالى-. وفي الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ[الأنفال: 53] هذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم، والعكس كذلك، إذا كانوا في سوء ومعاصي أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا، واستقاموا على طاعة الله غير الله حالهم السيئة إلى حالٍ حسنة، فغير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، غيرهم من الجدب والقحط الذي هم فيه وقلة المياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث، ونبات الأرض وغير ذلك من وجوه الخير، هكذا معنى الآية الكريمة. جزاكم الله خيراً |
على المجلس الامن ان يتفهم وضع القياده وعليه ان يرتبهوا ويوحدهم نحو مطلب الشعب الجنوبي
ولا يشتت افكارهم نحوا مطالب ناقصه لا تلبي طموحات الحريه والاستقلال |
اقتباس:
شاهدوا ????????? !!!!!!!!! |
اقتباس:
قال تعالى: ﴿إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم﴾ [الرعد: 11] |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.