![]() |
العميد طماح كنت عظيما وموفق
اخي المناضل العميد محمد صالح طماح كان الليله في الحوار عبر الهاتف على قناة عدن لايف في منتها الروعه والحصافه السياسيه حين اشار ان من ارتكب الجراءم ضد ابناء الجنوب الاحرار امس وقبل امس في عاصمة الجنوب الابديه هو حميد وال الاحمر وان عبدربه ومحمد ناصر لاعلاقه لهم وقد كانوا معترضين على اقامة الفعاليه ولكن لم تنفذ توجيهاتهم, اما ابو زكريا فقد كان مهرج وملكي اكثر من الملك وكان حديثه لايمت باي علاقه لانسان باحث او عالم كما وصفه ردفان دبيس بل ظهر في في منتها السفه والسقوط الاخلاقي ومثل هذا لا افهم ماهي الحكمه عند قناة عدن لايف وهل مثل هذا يخدم القناة بصفه خاصه اما الجنوب وقضيتة واستقلاله فهو بريء من هذا ابو زكريا وامثاله
|
نحيي العميد محمد صالح وندعوه أن يواصل اللقاءات في القنوات حتى فضح أكاذيب الاحتلال اليمني
|
ابو زكريا احد اتباع حزب الله يتلقاء راتبة من الخارجية الايرانية ويقيم في الضاحية الغربية من سنوات طوال ويتنقل بين استيديوهات القنوات الموجدة بالضاحية واعتقد ان وجودة المتكرر في قناة عدن امر اجباري وليس اختياري ..
|
مع احترامي لطرحك عميدنا ولطرح طماح بغض النظر عن طرح ابو زكريا في القناة هذا لايعفي الرئيس عبدربة عن هذة الجريمة ولا وزير الدفاع ولا مدير امن عدن ولا قائد المحور او القطاع وكلهم من رجال عبدربة ولابد من اجراءات وبما تخولة لهم مناصبهم القيادية بهذا الشان ان لم يكونوا هم الموجهين الاساسيين للقتل برغم ان خطاب عبدربة في عيد الجلوس يشير ويؤكد عكس كلامك ... بل يدل على ان المعركة معركة عبدربة ضد جناح ايران المسلح وهذة هيا المصيبة بعينها |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
العالم كلة معترف بعبدربة كارئيس لليمن بديلا لعلي عفاش ولكن السؤال المطروح في النقاش هل هوى المسؤول عن هذة الجرائم ؟؟؟ كما كان عفاش المسؤول الاول عن قتل ابناء الجنوب ام لانة من الجنوب نحمل المسؤلية عن القتل ال الاحمر وحزب الاصلاح كما جاء في الطرح السابق |
على عبدربه أن يقوم بتحقيق وتسليم ا الجناه ومحاكمتهم سواء بداخل أو الخارج عبر منظمات دوليه أو يتخلي عن مسؤوليته التي لإزال الشعب يعاني منها
|
المسؤليه يتحمها حزب التنابكه والتيران فهم من جمعوا معركة الجمل لاثبات وجودهم امام الرأي العالمي ان الوحده باقيه |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.