من قديمنا الجديد: "جمهورية علي طرطين"
 

جمهورية علي طرطين

ملاحظه ينطق الطاغيه صعده "صعطه" ويريد ان يقول طردين قال"طرطين" في المؤتمر الصحفي بعد ان اكتشف مطار دبي وجود طابعات فيه متفجرات قادمه من صنعاء

حياك الله أخي /شبواني المحترم
نعم العفاش اليمني نكره في كل شي في شخصه وفي لغته ’’ و اختزل كل مايسمّى بدولته في شخصه النكره!!
فلم نسمع بدوله : تقدم عدول وتعتبر العرف هو من ينظم حياة المجتمع!!

شكرا اخي الكريم الكازمي نسيت ان اذكر ان العفاش بدى حياته راعيا للاغنام وذاك ليس عيبا ثم بائعا للكبي "روث المواشي" يستعمل كوقود حيوي عند الاشقاء للتدفئه ومن هنا اتى ولعه بالطاقه النوويه وتوليد الكهرباء بالطاقه النوويه ثم


فراشا في منزل ال صبره يقدم القهوه والشيشه والقات قبل ان يدخل الجنديه عسكورا صغيرا في جيش الامام بعد توصية الاما م الشهيره "جندوا حتى من سنحان"

حياك الله أخي العزيز/د /شبواني المحترم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
حدثني مرّه محمد عبدالله البطاني الذي كان يشغل نايب وزير الداخليه..وبعدين وزير’’ فعندما شكلت لجنه للمفاوضات ’بين الشمال والجنوب لتسهيل ’العبور بين مواطنين الدولتين,, والعفاش وقتها يشغل منصب قايد لواء
تعز!
وبالعربي الفصيح ’’ خابر ’’ محمدعبدالله البطاني حيث كان يتم اللقاء على الحدود بين الدولتين’’ بقوله ’’يا أفندم محمد ’’ في الجوله القادمه لاتنسانا من الهديّه’’ وقال تمعّنت كثير في هذه العباره الهديه,, وبحثت كثير مع
زملاء لي,,
وقالولي يقصد المشروب الروحي’’ لأن علي عبدالله صالح كان ملازم في البرح وكان يهرب الخمور بصفته الشخصيه إلى الفنادق في صنعاء’’ وذكر البطاني وهو لازال حي يرزق’’ عندما جاء دور المحادثات ’قال عملت
بتحليل من استشرتهم, واشحنت سياره جيب لاندروفر’’ كلها خمور فودكاء ’’ ومن البيره صنع محلي’’ الذي يشرب منها الزنداني بالخفاء’’ وفور وصولنا ’’رحب بناء وقال هل جبت لنا الهديه يا افندم محمد ’’ورد عليه نعم
إنها في سياره خاصه ومافيها غير السواق’’ وشكره وقال له كيف عرفت إن هذا طلبي!
وكان رد نايب الوزير البطاني,, الأمنيين لايخبرون بمصادرهم!!

ولهذا سماه الصحفي القدير عبدالباري عطوان ( قلم رصاص يكتب برأسه ويمسح بمؤ خّرته)
العفاش يطنطن,, ويتكلّم ويلتزم ’’ وبعد ماتروح من راسه,, ينكر ويخلف كل عهد يقطعه على نفسه!!