![]() |
إلى قيادات وزعماء ألجنوب في ألداخل والخارج
إلى قيادات وزعماء ألجنوب في ألداخل والخارج
ألسلام عليكم ورحمة ألله وبركات إذا كان ألعرب يتسابقون إلى إسرائيل لاستعطافها والتحالف معها ويعانقون ألشياطين من أجل رغد عيشهم ورفاهيتهم في ألحياه لاغين ألمبادا والعروبه والقوميه تحت أقدام رفاهيتهم فهل نمتنع عن ذالك نحن من نصارع ألموت ونبحث عن ألحياه هل سمعنا أن ألغريق ألمهدد بالفنا يطرح شروطا ومواصفات على من ياتي يمد يده لانقاذ حياته من ألهلاك أو يرفض أيادي ألأعداء أو أعداء ألاصدقاء ويضحي بحياته كي لا تنجرح مشاعر من يعتبرهم أصدقائه نحن نقولها وبكل صراحه إذا كانة قد أمتدة أليكم يد ألمساعده لأخراجنا مما نحن فيه سوائا أكانة أيادي عربيه أو إسلاميه فارسيه أو روميه شرقيه أو غربيه مسيحيه أو يهوديه أو حتى من ألعدو ألأسرائيلي أو إبليس عليه ألعنه فعليكم خمسه مليون لعنه من خمسه مليون مواطن جنوبي إذا لم تمدو أياديكم لاخراجنا وإنقاذنا ووطننا من ألطمس والهلاك والمصايب والويلات ألعدوانيه ألممنهجه ألتي تمارسها دولة ألأحتلال وعصاباتها ألأجراميه في حقنا منذو إجتياح أرضنا ألأحتلال أليمني نفسه زار إسرائيل لطلب مساعدتها عند إجتياح ألجنوب واستعان باليهود والنصاراء والمجوس والمنضمات ألأرهابيه والعصابات ألأجراميه وتحالف مع ألشياطين والسحره والدجالين كل هذا ليس من أجل إنقاذ بلدهم من ألزوال كما هو حالنا وإنما من شان إحتلالنا والاستمتاع بحقوقنا وممتلكاتنا ونهب ثروات بلادنا واذلالنا وإهانتنا والنيل منا كما أننا لم نسمع أحد أنكر أو أستنكر أوحرم وجرم على ما قامة به صنعاء في صيف حين تحالفة مع ألأعدا واستعانة بالاشرار وعانقة ألشياطين واحتلة بلد عربي مسلم أين كانة ألعرب والعروبه وألمبادئ وألقوميه عندما تجاوزة صنعاء ألمحرمات والمحضورات وأين هما من معاناتنا وما حصل ويحصل لوطننا وشعبنا منذو إجتياح وطننا لم يابه بنا أحد ولم ينظر إلى حالنا أحد لا ألعرب ولا المسلمين ولا ألقوميه أو ألعروبه والقيم والمباداء بل أعلن ألجميع حربنا ومحاربتنا وجاهروا بعدائنا ودعم عدونا علينا نعم أعلنوا عدائنا وشنوا حربهم علينا سوائا بعدم إعترافهم بثورتنا وممارسة ألتكتيم والتعتيم والتزييف ألاعلامي أو بانكار وجودنا وهويتنا وكبت إرادة شعبنا أو من خلال تمييع ألحل ألعادل لقضيتنا ألعادله وإستبداله بحلول ومشاريع ظالمه قهريه يريدون فرضها علينا ويستعطفون بها إرادة عصابات صنعاء ألظالمه أو من خلال حشرنا في زوايا ضيقه ومحاولة طرحنا أمام أمر واقع بين ألقبول بالأحتلال وتفتيت أو صوملة ألجنوب وهذا ما أظهروه جليا في صناعة ودعم حركات وتيارات جنوبيه لقيطه ترفع شعارات مناطقيه وأصوات نشاذ يهددونا بها وبمشاريعها ألمشؤمه ألتي تظهر لنا وتهددنا بتقسيم وتفتيت وصوملة وطننا |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.