الديناصورات أمريكا والظالم
قيمه صاروخ كروز 600000 دولار
لو بنيت قرية المعجلة قرية نموذجية ولم تمر فيها ذبابة إرهابية حسب ادعاءهم وذهبت أمريكا ملكيه ووحدوية أكثر من الملك وبسلاح أمريكا يقتلوا في الجنوب ويقتلوا في الشمال ودعم الدكتاتور بمليارات وعدم الاعتراف بشعب الجنوب والقضية الجنوبية وهذا منزلي تطلق عليه النيران من قناصات أمريكا وربما بطائراتها وصواريخها في المستقبل القريب ,فأمريكا أعلنت الحرب في اليمن وحكومة الاحتلال تخوض حربا ضد شعب الجنوب الأعزل والقاعدة أعلنت الحرب على أمريكا وأعوانها وشعب الجنوب يخوض نضال سلمي من اجل تحريره.
البيض والرايات الخضراء.
إني اسالكم هل أرسل بقيمة الرايات الخضراء وصوره قيمة قطن وشاش للجرحى أو أكفان للشهداء أو خبز وماء للأرامل والأيتام.ويتصل البيض يحذرني من العطاس وعلي ناصر ولازالت الديناصورات في شقاقهم القديم ويريدوا جر شباب الجنوب المضحي والمتطلع إلى المستقبل في صراعاتهم العقيمة.
إن راياتنا هي سواعدنا السمراء وجباهنا وان كانت هناك صور تستحق إن ترفع فهي صور البوعزيزيين شهداءنا الإبرار فقط وكفى تمجيدا وتطبيلا للزعامات والمقامات والهامات والخامات والأصنام التي أضاعت الجنوب وكفى وكفى وكفى.
علي ناصر محمد والنجمة الحمراء
يتواصل مع الرفاق وهم محل ثقته كبيرهم وصغيرهم بدون أي تحفظ ونحن غير موثقين عنده وقد طلب مني مع بعض الشيوخ في الشمال على أنهم معنا ولم يهتموا بقبائل الجنوب وشيوخها الذين انضموا إلى الثورة السلمية وزادوه قوة ومنعه ووضعوهم في ثلاجة الشورى والمرجعية فكيف يكونوا مرجعيه وهم غير معترف بهم عند الرفاق....
وأضافوا معهم التجار الذين لا تزال حقوقهم مؤممة ومنهوبة والأكاديميين الذين لم نرى أحدا منهم قد أبدع أو تألق بسبب القهر والاستبداد والاستخفاف بعقولهم وعلمهم.
واني اسأل هل هذا هو التصالح و التسامح الذي يريدوه منا وهم لم يتصالحوا مع أنفسهم؟ وهل لازلنا نرفع الرايات الحمراء الذي حاربهم العالم سبعون عاما وسقطت إلى الأبد.
العطاس رئيس حكومة دولة الوحدة التي سقطت يوم سقوط العطاس وينكر قبائل الجنوب ومشايخها ويعترف بقبائل الشمال وشيوخهم وينكرنا من وجودنا على أرضنا التي خلقنا الله سبحانه وتعالى منها يوم خلق الأرض وقال عزوجل (وجعلناكم شعوبا وقبائل).
وسنضل كذلك على أرضنا إلى يوم ألقيامه والى إن يرث الله الأرض وما عليها..من لا يغترف بقبائل الجنوب فلا يستحق الاعتراف به كائن من كان وهذه غلطة نظام صنعاء وهو يدفع ثمنها ألان بعدم اعترافه بقبائل الجنوب وشيوخها واكتفى بالرفاق الذين يعيشون بعقلية التأمر لا بعقلية التكامل وبعد إن كان شيوعي نراه ألان شيعي في بلاد السنة.
إما عبدربه وبن مساعد وقطن بن رجب الذي أسف عليه ألان يهاجم أبناء ردفان بعد ما قتل أبناء سفيان هم من دل الغزاة المحتلين على طريق الجنوب من عام 1994م إلى يومنا هذا وهم من شجع المحتلين على قتلنا.
وقال لي محمد ناصر و زير الدفاع إن أبناء الضالع و ردفان لا ينفع معهم إلا كسار الرؤوس ياطارق ولا يمكن التفاهم معهم أو نصل معهم إلى وفاق هولاء ألزمره مثلهم مثل أبو دغال الذي دل ابرهه الأشرم على طريق الكعبة ليهدمها فاهلكة الله واهلك جيشه واهلك أبو دغال ولا يزال موقع موته يرمى بالحجارة إلى زماننا هذا لعنه على جريمته, وهكذا سيفعلون أبناء الجنوب يذكرونكم أيها ألزمره انتم من تعينون الشمال على احتلال أرضكم وقتل قومكم والشعوب اليوم تحرق نفسها من جور الظلم والاستبداد وليعتبر من لازال في رأسه عقل.
والله اكبر
وثورة ثورة ياشعوب
والسلام عليكم رحمة الله وبركاته
المواطن طارق بن ناصر ألفضلي