|
لزنداني المطلوب امنيا للولايات المتحده الامريكيه يتهم امريكا بتمزيق اليمن
أكد المطلوب امنياً للولايات المتحدة الامريكيه الشيخ عبد المجيد الزنداني بان أمريكا تديرمخطط لتمزيق اليمن ، وأن بداية تنفيذ المخطط بدأ مع بروز ما يسمى بـ" الحراك الجنوبي" الذي يرفع قادته شعارات انفصالية وتطالب بـ" فك الارتباط" مع دولة الجمهورية العربيه اليمنيه.
وأشار في كلمة تحريضيه ضد ابناء الجنوب والحراك الجنوبي ألقاها عقب صلاة الجمعة بأحد مساجد العاصمة اليمنيه صنعاء اليوم اشار باصبع الاتهام وبشكل مباشر إلى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"بانها أصدرت قبل سنوات خريطة لما يسمى" الشرق الأوسط الكبير"، وفيها يبدو اليمن مقسما . هذا وتخشى جماعات القاعده من نفوذ وتوسع الحراك الجنوبي الذي يشمل كافة اراضي جمهورية اليمن الديمقراطيه حيث يقود الشيخ عبد المجيد الزنداني جماعات القاعده في تصديها لابناء الجنوب حتى لاتفقد نفوذها في مواجهة المخططات الأمريكية حيث اشار ان هذه المخططات لا تستهدف اليمن فقط، بل إن كل دول المنطقة تسعى أمريكا والغرب تمزيقها إلى "دول وإمارات وسلطنات" صغيرة، وجعل "إسرائيل" هي الدولة الكبرى، والقوة الوحيدة والمهيمنة على المنطقة العربية. وابدى الزنداني تخوفه من قوة الحراك ويريد من حملته التحريضيه ضد ابناء الجنوب بتخويف دول المنطقه بتواجد الأساطيل الحربية في خليج عدن، وفند إدعاءات الدول الغربية بأنهم جاؤوا للمنطقة للقضاء على القرصنة، وقال " إن القرصنة قضي عليها عندما حكمت المحاكم الإسلامية الصومال، ولكن أمريكا والغرب تآمرت عليها وأوعزت لأثيوبيا بشن حرب عليها وإسقاط حكمها لمقديشو عام 2006". وتطرق قضية القرصنة في خليج عدن وسواحل الصومال، وقال إنها ظهرت بقوة بعد سقوط حكم المحاكم الإسلامية، وأن وجود هذه القوات الأجنبية والأساطيل الحربية هو تنفيذ المخطط الأمريكي لتمزيق اليمن، وأن الهدف هو السيطرة على باب المندب، ومنابع النفط. واتهم أمريكا بانها تعتمد في تنفيذ سياساتها التمزيقية لدول المنطقة "الفوضى الخلاقة" التي كان مسئولي إدارة الرئيس السابق جورج دبليو بوش قد أعلنوا عنها صراحة مع بداية حملتهم ضد الدول العربية والإسلامية عقب هجمات 11 سبتمبر 2001. واشار إلى أن غزو العراق كان بهدف السيطرة على نفطه، وتمزيقه لثلاث دول، دولة كردية في الشمال، ودولة للشيعة في الجنوب، والوسط دولة للسنة، كما أن المخطط الأمريكي يستهدف تمزيق السعودية لثلاث دول، كما هو الحال مع مصر وسوريا والسودان. واعترف الزنداني بالأخطاء التي ارتكبها بعض المسئولين وبعض من أسماهم " حمران العيون" الذين ارتكبوا المظالم ونهبوا الأراضي، وذلك لتحريض أبناء المحافظات الجنوبية ضد إخوانهم الشماليين وضد الوحدة ونسى الزنداني نفسه عندما تبنى الفتاوى والتحريضات داخل معسكرات القوات المسلحه ضد ابناء الجنوب عام 1994 وانه كان احد حمران العيون الذي ارتكب افضع الجرائم الانسانيه ضد الجنوبيين الذي سياتي اليوم الذي سيقدم للمحاكمه على هذه الجرائم. كما اعتبر أن إثارة الفتن والحروب هي الطريق لتقسيم البلدان والأوطان، وطالب عناصره من القاعده والسلفيين والمتطرفين بوحدة الصف ضد من يدعون بالحراك السلمي . |
عبد المجيد الزنداني لم يقل شيئا ضد حمران العيون مع انه اعترف انهم السبب فيما وصل اليه ابناء الجنوب !
ممكن واحدا منكم يقول لي ما مقدار القيم الاسلامية التي يمتلكها هذا الرجل ؟! |
اقتباس:
يوجد تناسب طردي ما بين سعة الجيوب ومرض القلوب. |
اقتباس:
مش قالوا ان مبارك حسين ابو عمامة اتصل بالشاويش وانه اكد موقف الادارة الامريكية الداعم ليمن موحد؟ من نصدق الان الزنداني ولا عبده بورجي . احترنا والله. |
ياعزيزي نظام صنعاء متخبط بشكل واضح الجنوبيين اصابوه شي من الشلل النصفي . ساعه يقولو مخطط يهودي امريكي وساعه يقولو ان امريكا مع وحده اليمن.
علينا الجنوبيين ان نتحد وان نقنع اخواننا الجنوبيين في التجمعات الاسلاميه بان يقفوا مع الجنوب وان لايناصرو زناديق صنعاء امثال الزنداني والديليمي والحكيمي وغيرهم من مرتزقه الفلوس |
حسبنا الله ونعم الوكيل
ياجماعة لم يكن هدفنا إنهاء الوحدة هدفنا واضح هو رفع الظلم عنا وعن جميع الشعب اليمني . وإلى كل المشككين بمصداقيتنا نحن والله مع الوحدة التي امر الله عز وجل بها ومع العدل والمساواة بين كل الطبقات نحن كلنا مسلمين ولا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى وكلنا لا ننكر بأن لدينا اخوه لنا في الشمال طيبين نحبهم ويحبوننا ولكن للأسف الشديد هذه ليست وحدة ولا يوجد لا عدل ولا مساواة وامور كثيرة نعاني منها منذوا الوحدة إلى اليوم بل وجعلونا نترحم على الحزب الاشتراكي الذي كنا نعاني منه وخلونا نتذكر المحاسن الكثيرة التي غلبت وطغت على الظلم الذي كان يمارس وكان هدفنا بدء مرحلة جديدة من العدل والمساواة واظهار الحق ولكن للأسف من ظلم إلى معانة اكبر مما كنا نعنبه. ومن هنا وبما اني مواطن عادي لا انتمي لأي تنظيم ولا أي حزب والله مواطن مثل اي مواطن شريف يحب بلادة ولا أنكر خوفي الشديد من التنظيمات التي بدأت تظهر فجأة ودون سابق إنذار وتدعم قضية الأنفصال، خوفي من أن يكون هناك من يستغلنا وسيتغل قضيتنا وما نعانية من ظلم واستبداد ويكون هدفه شي آخر الله وحده يعلم هدفهم . وبالنسبة للمشككين انا اتكلم عن رأيي الشخصي ولا أعبر عن أي رأي آخر واتكلم وكلي ثقة بالله أولاً ومن ثم بنفسي لا مانع لدينا من الإبقاء على الوحدة ولكن بالشروط الآتيه : 1- ثورة شعبية من جميع انحاء الشعب من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب على الظم والظالمين حتى ينتهي الفساد والظلم، هذا إذا كانت توجد نية صادقة لقمع الظلم، ومن هنا نستطيع أن نقول إننا شعب واحد والكل يسعى للقضاء على الظلم. ولأن هدفنا واضح ومحدد ولا يوجد بيينا من يؤيد الظلم والفساد. 2- محاسبة كل الفاسدين والظالمين وعلى رأسهم قائد الظلم والفساد علي عبدالله صالح وكل من ساعده وعاونه على الظلم والفساد سواءاً كان من أسرتة أو قبيلتة او من افراد الشعب،ووضعهم في سجن تأديبي واصلاحي حتى يهديهم الله بهدايته ويعرفون أن لكل ظالم نهاية. 3- مصادرة كل ثرواتهم التي يمتلكونها في الداخل والخارج وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين من فراد الشعب اليمني أو عمل مشاريع تنموية تخدمم مصلحة الشعب. 4- عمل انتخابات رئاسية وانتخابات لمجس النواب شريطة أن يكونوا مستقلين هدفهم القضاء على الظلم والفساد والمفسدين وإقامة دولة العدل والمساواة بين كل افراد الشعب ولا ينتموا لأي حزب لأن كل الأحزاب جربناها وفشلت وانتهت مصداقيتها ولكل حزب يعمل لمصلحتة الشخصية اولاً دون مراعاة الوطن وشعبة. وهناك شروط أخرى ولكن هذه هي أهم الشروط من وجهة نظري. والكرة في ملعب اخوتنا في الشمال إذا هم فعلاً يحبوا الوحدة ويحبوا أن ننهي كل مطالبنا بفك الارتباط عليهم بالتجاوب مع هذه المطالب المشروعة التي من خلالها توحد شعب باكملة وتنهي كل مخلفات الحقد والكراهية التي خلقها نظام علي عبدالله الاستبداي الذي زرع الكره والبغض والشحناء بين الأخوة المسلمين. حان لنا ولكم أن نقول كفى ظلم كفى استبداد كفى معانا كفى كره كفا حقد كلنا مسلمين كلنا يمننين كلنا نحب الله ورسولة وما يحدث لا يحبه الله ولا رسولة إذا صدقت نيتكم فها نحن نمد يدنا إليكم للقضاء على الظلم والظالمين في ظل الوحدة التي أمر الله عز وجل بها وليست التي امر بها الظالم علي عبدالله صالح واما إذا اصريتم على سكوتكم وذلكم وجبنكم والاستماع لقناة اليمن التابعة للنظام و اايضاً الاستماع لما هو مكتوب في الصحف وجميع وسائل الأعلام التي تتبع نظام الظلم والاستبداد نظام الدكتاتور الذي يحرف ويزور الحقائق ويزرع الكره للجنوبيين ويظهره بالوحدوي والمناظل وكان الأجد أن لا يسمواها قناة اليمن كان يجب تسميتها قناة علي وانتم تعلمون بالحقيقة وتعرفون الحق وتصمتون عنه وتتقاضون على الظلم وها هي الحملة التي تشن على ابناء الجنوبيين وكل يوم يبتكر الشاويش فكرة جديدة تاره يقولون دعم امريكي وتارة يقولون ايراني وغداً سيقولون صهيوني وكل هذا لأننا نطالب بالحق والعدل والمساواة اتقوا الله فينا نحن مسلمون. وسكوتكم هذا عن الظلم والفساد سيقابلة مطالبنا بأعادة دولتنا وارضنا وجيشنا ولم ولن نتراجع عن هذا المطلب مهما حدث. ولي مطلب من كل الاخوة الجنوبيين ألا وهو أن يكون لدينا هدف واضح ومحدد في إقامة دولة اليمن الجنوبي لانه كل يوم اشعر بان لكل شخص هدف يختلف عن الآخر، نحن نعاني من ظلم واستبداد ولا نريد أن نتحرر من ظلم إلى ظلم آخر وظلم جديد ومفسد جديد بالله عليكم لابد لنا أن نعمل بما أمر الله ورسولة من حق وعدل ومساوة ورفع الظلم عن المظلومين وإلا فإن خالفنا الله ورسوله والله ثم والله لن توفق في بناء دولة اليمن الجنوبي. وفي الآخير علينا أن نحسن نيتنا وتكون خالصة لله فإن اشركنا غيره في نيتنا سنفشل وسنندم على كل شي. ملاحظة : هناك اخطاء إملائية ولغوية وعدم ترتيب في صيغة الكتابة وتعمدت أن لا اراجعها لأني احبيت أن اعبر عما يدور في قلي من حزن وألم لما يحدث في بلدنا الحبيب البلد الذي وصفة الرسول ببلد الايمان والحكمة كل هذا نابع من قلبي وعقلي واتمنى أن تفهموني . اتمنى من الجميع أن يدعوا بهذا الدعاء : ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهلبنا من لدك رحمة انك انت الوهاب ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا لا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا والله من وراء القصد والله الموفق |
الكرة في ملعب اخوتنا في الشمال منذ 19 عام من يوم توقيع الاخ الرئيس البيض على اتفاقية الوحدة ، وحتى الكرة هذه لم نلحظها في الميدان وهم تقاذفوها بعيدا لغرض اطالة المقابلة واحتساب وقت بدل ضائع والحكم قد احتسب نهاية المقابلة في 94م ، وما نعيشه الآن بدل ضائع منتظرين صفارة الحكم النهائية !
|
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.