مجلس حراك يهر يافع يدعي للزحف في 21مايو وترتيب موكب موحد لمديريات يافع الثمان
مجلس الحراك السلمي قوى التحرير والاستقلال مديرية يهر وتحادالشباب والحركه الشبابيه يدعي ابنا المديريه ويافع عامه للزحف الى العاصمه عدن للمشاركه في ذكرى اعلان فك الارتباط 21مايو وترتيب موكب موحد لكل مديريات يافع الثمان حسب التنظيم المعمول به بالمليونيات السابقه،
ويشيد بكل الجهود المبذولة من قبل كافة قيادات ونشطاء الحراك بالمديرية والدور الفعال في الحشد التنظيمي بالمليونيات السابقة، ويدعي قيادات وقواعد الحراك ومشائخ وتجار ومغتربي والمكونات الشبابيه بالمديريه في الداخل والخارج الى جمع التبرعات لتسهيل عملية المواصلات وتوفير باصات النقل، والتواصل مع اللجنه الماليه لمجلس الحراك بالمديريه ممثله بالشيخ محمد فاضل والاستاذ عبدالرقيب الراشدي بالاضافة الى المسئول المالي بكل حي سكني. وحث قياداة ونشطا فروع مجلس الحراك في كل حي سكني تنظيم نفسه في جمع التبرعات وتنظيم الحركه ولتواصل باللجنه الماليه بالمديرية ويوكد المجلس بتوثيق كل الجهود منذ انطلاقة الحراك وعدم وصول اي امكانيه مركزية للمديرية منذ انطلاق الحراك. مجلس الحراك السلمي قوى التحرير والاستقلال مديرية يهر عنهم/غالب الحربي القائم باعمال رئيس المجلس للمديرية |
اقتباس:
معقوله ما حصلتوا واحد يعد لكم بيان بتخلون الناس تسخر فينا مجلس حراك ومايعرف الاملاء انا لله وانا اليه راجعون ايش الفرق بين مجلسك ومجلس محمد عبده تحيتي لك اطلب العون ونحن مستعدين للمساعدة |
تسلم عزيزي ملاحضة صحيحة يا المصرب الخبر من نت التلفون حروفة كبار جدا بحجم 3في3 ملي ولكن بعد الاستقلال نسلمها للشباب المثقفين والدكاترة الذي تخرجو في عهد الاحتلال
|
يا المصرب و المشدود اليافعي:
من آفات التفكير التي يعاني منها بعض المالكون والعاملون في وسائل الاعلام المرئية والمقروءة والمسموعة وللاسف الجنوبية منها، وآفات يعاني منها بعض قيادات الحراك الجنوبي شبابية او شيوبة أو زعامة تاريخية أو تقليدية هي عدم التركيز على ما يقال، وإنما التركيز على من يقول. فالقائل أهم من الفكرة أو القول وهذا يتمثل في آفتين الأولى: عدم قبول الفرد للكلام إلا من شخصية تنتمي إلى حزبة أو تنظيمة وجماعته أو قبيلتة. وكل فكرة أو قول يصدر عنها فهو مقبول. بينما لو طرح أي قائل أو ناشط أو قائد لا ينتمي إلى حزبة أو تنظيمة فكرة أو هدف او رأيا بل ربما كان أكثر حنكة واقوم سبيلا لرفضه دون بحث أو نظر. فالكثيرون لا يحللون ولا يدرسون ما يقال وما يطرح عليهم، بل هم أسرى لشخصيات بعينها إذا قالت فقولها صواب ومن خالفها حتى ولو بحرف أو نقطة قلم فهو جاهل لا علم له ولا وعي. والثانية: هي رفض الكلام أو الفكرة التي تعرض فبدلا من أن يتم تهذيب أو تطوير الفكرة ينصرف التركيز على صاحبها ويصبح الحديث عن ذاته وكيفية ألتخلص منة كما جرب مع الزعيمان ب . ن. فعلى العاقل أن يتجاوز هذة آلافة لينظر للحق من حيث هو حق وليس لقائله أو نقطة قلمه |
اقتباس:
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.