فضيحة القرن الحادي والعشرون تأتي من الجيران الغير أشقاء
 

صح كلام الشاعر الي قال :

القوي يوكل في الضعيفة يتهنابها
والرشوة ضروري الموظف يتسلابها
هل عاد هذة بوحدة لي تتغنابها
شف ضيعت شعبي وشعبك واجيالها
ياابن الجنوب الحر اشعل نيرانها
ماشي من الدحبشةمانفع دحباشها

احقر بشر على وجهه المعمورة سواء كان شيخ او رئيس او وزير او عامل او مزارع
الحقارة والدنائة تلازمهم اينما وجدو الله لابارك فيهم

هم العدوا فحذروهم.

منهجهم مختلف تماما عن الجنوبين حتى في التربية :

هم : الكذب والتزوير والخداع وتدخل الدين في امتعاضهم من اي قضية ما = شيء يعتزون به ويفخرون

نحن : الصدق والاخلاص والتوافق وعدم استعمال الدين في اغراضنا السياسية = شيء نرجوا القبول من الله ونحن بين رجاء ويأس من هذه الأمور

أقول لكم عاشرنا الدحابشة في لفترات كبيرة في الغربة لاتجد منه سوى العيب والسرقة والكذب والدجل ...والقصص كثيرة قد ذكرنا قبل فترة كبيرة عدد من القصص

يقرب إلى أنفسهم العيب والتخاذل في الضمير والاستهانة بالحلال والحرام والله يعني بمعنى يا خبير عديها