خفايا التآمر على الجنوب ( الحلقات الثلاث )
|
اخي العزيز قلم حر لقد لقد خدع
ابناء الجنوب كافة بالوحدة مع نظام همجي لايعرف ولا يقدس الوحدة رغم كل التنازلات الجنوبية لتحقيق الوحدة . |
تم خداعنا من قبل بعض الرفاق الشماليين و الجنوبيين
والان الشعب ادرك حقيقة مايحاك ضدة من قبل سلطة 7/7 ولابد من الاستقلال التام والناجز مهما كلفنا ذلك تحياتي للاخ قلم حر على طرحة الذي يبين ماكنا نجهل بعضه |
اقتباس:
|
[overline]أشكر كل من مر على هذا الموضوع وللإجابة على كثير من التساؤلات ولإزالة المستور عنما كان يحاك ضد الجنوب أرجوا متابعة هذه الحلقات والتركيز في ما خلف السطور وليفهم الغاية من هذه المؤامرات وكذلك لتأكيد حق الجنوب بالإستقلال والتحرر واستعادة دولته المغدورة والله الموفق[/overline] |
ما مر فهو في الماضي ويجب ان ندرسة ونوعية حتى لا نكررة في حاضرنا ومستقبلنا ,اننا امام احتلال شرس قد يمكن
تحصل على الدعم من اميركا سابق لانها الالة الحربية الروسية الدي كانت تشكل عائق لمصالحها في الجزيرة والخليج ولكن ما ان انتهت الحرب وصفي الجيش الجنوبي النظامي حتى تكشفت معادن الشعبين الشمالي والجنوبي ليظهر الفرق شاسع بالمقارنة فالشعب في الجنوب مثقف خلوق حضاري اصحاب مبادىء لا توجد لديهم نزعة العدوانية بالرغم من انهم مقاتلين شرسين بالفطرة الا انهم ودودين بطبعهم ,اما الشمال حدث ولا حرج نظام قبلي متخلف متزمت حاد الطباع خاصة في شمال الشمال من طبعهم الغدر ولا نذكر بقية مشاكلهم مع الارهاب وتصدير الاطفال الى دول الجوار والشحاتين ومشاكل المخدرات والخ حتى الخليج العربي ضاق بهم ,والمجتمع الدولي فقد ثقتة فيهم بسبب الفساد المستشري لهدا اعتقد بانهم بداوا يميلو نحو الجنوبيين وسهولة التعامل معهم والثروة اصلا في الجنوب وعلى هدا الاعتبار بداءو بمآزرة الجنوب في الانفصال عن اليمن كحل جذري لاستقرار الاستثمارات الغربية في الجزيرة هدا ما اعتقدة والله اعلم........... |
المؤامره على الجنوب بدأت في 1963م عند اعلان الجبهه القوميه لتحرير الجنوب اليمني من هذا التاريخ بدأ تحريف تاريخ الجنوب العربي بتغيير اسمه الى الجنوب اليمني واستمر مسلسل التامر الى ان اوصلنا الى مزبلة التاريخ اليوم فهل لنا ان نستعيد تاريخنا؟
|
خفايا التآمر على الجنوب الحلقة 2
[justify]بعد التوقيع على هذه الوثيقة بالأحرف الأولى تنفس الناس الصعداء ، وشعر قطاع واسع من الشعب اليمني أنه أصبح في بداية الطريق الصحيح نحو قيام دولة النظام والقانون وفق التعبير الذي أخترعه جار الله عمر بـ "التداول السلمي للسلطة" . إلا أن الموقعين على الوثيقة والأطراف القريبة من التوقيع مثل السفير الأمريكي في صنعاء آرثر هيوز ، والسفير الفرنسي مارسيل لوجيل ، والوسطاء ومنهم المصري بدر همام مساعد وزير الخارجية ، كانوا يعرفون أن هناك مصاعب حقيقية تحول دون تنفيذ هذه الوثيقة . فعلى الرغم من النوايا الحسنة الكامنة خلف شعارات "دولة النظام والقانون" و"التداول السلمي للسلطة"تعد الوثيقة مشروعاً يتجاوز الواقع الراهن بمسافات كبيرة . من هنا رأي السفير الفرنسي في لقاء خاص بفندق عدن بعد يوم من التوقيع بالأحرف الأولى ، كان يتلخص بصعوبة تنفيذ بنود هذه الوثيقة حرفياً ، ومهمة الأطراف التي ساعدة على الوصول إليها ، أعادة التوفيق بين طرفيها للوصول الى تسوية وسط بين طرفيها . والملفت في الأمر والذي سيظل لغزاً ، حتى يتضح من خلال مجريات الحرب ، وهو الموقف الأمريكي من الوثيقة ، إذ أن كافة الأطراف تؤكد أن السفير الأمريكي تدخل في أكثر من مكان ليقدم تخريجات لنقاط الخلاف ، وظل يواكب هذه المسألة إلى حين التوقيع النهائي في عمان في 20فبراير1994 . إلا أنه لم يبدر عن حكومته أي موقف جدي يشير الى أنها اعهدت بالتزام مايساعد الأطراف على حل خلافاتها بالطرق السلمية ، وبالتالي الانصياع الى منطق الحوار الذي بلور الوثيقة . وفي طبيعة الحال أن حديث السفير الفرنسي في لقاء خاص ، لم يكن ليعبر عن الموقف الرسمي الذي تبلور بعد ذلك بطريقة مغايرة كلياً ، وخصوصاً في مجلس الأمن . |
موضوع ثري قلمنا الحر يحتاج للتعمق في القراءة تسلم على مجهودك
|
نقاط هامة يتوجب علينا التمعن بها كثيرا لأنها تحمل في طياتها أمورا يجهلها الكثير منا ....بانتظارك أخي قلم حر وأشكرك على هذا الطرح السلس والشيق لهذه الحقائق وتقبل جل التقدير والاحترام من شعب الجنوب الحر .
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.