![]() |
الشهيد الدرويش ادخل وشوف
اخواني قراءت احد الصحف العربية الخليجية اليوم وفية ان الدرويش كان ارهابي وهذا بسبب المراسل الصحفي الذي في صنعاء الذي كتب التقرير الصحفي وهذا مغالطة من المراسل كون الصحيفة تعتمد على المراسل في نشر الخبر
|
اسم الصحيفة
|
اقتباس:
اما غير هذا فلا يجوز ابدا |
وجريدة عكاظ ذكرت انه توفى قبل شهرين في العناية المركزة بسبب احداث التغيير
http://dhal3.com/vb/showthread.php?t=68073 |
1-اسم الصحيفة لوسمحت حتى نقوم بالرد عليها.
2- بالنسبة لصحيفة عكاظ فقد يكون خطاء بالنسبة للتحديد. الف رحمة ونور للشهيد احمد الدرويش |
|
من ابوه هذا الصحفي اللعين ومن هي الجريدة القذرة التي تتنقص من مصايبنا وجراحنا وفقداننا لاعز شبابنا
الا هل عرفتوا ان الدحابشة لايريدون لكم العيش كللللللللللللللللللللللللكم في نظر الدحابشة ولاشي الا لعنة الله على الدحابشة اينما حلوا ورحلوا |
حسبنا الله ونعم الوكيل لابد ان يكون شعارنا القادم نكون او لا نكون ننتصر او نموت |
قناة دبي امس اوردت الخبر ان الدرويش ارهابي مات في السجن وان العناصر الموليه له اشتبكوا مع قوات الامن اثنا التشيع |
يا اخوان . مراسل قناة العربية المدعو حمود منصر اكبر عدو للجنوبيين وكل اخبارة مدلسة حتى ان قناة العربية يبدوا انها تنبهت لهذا الامر.
اولا عمرة لم يذهب الى الجنوب وتغطيت اخبارة وقد وصف ضربت المعجلة با الضربة الناجحة للسلطة وهو لم تخطوا قدماة المحفد او قرية المعجلة والحصيلة مقتل خمسين من المدنيين اكثرهم اطفال ونساء من البدو. كما وصف ضرب قوات الامن لساحة التحرير او التغيير في تعز مؤخراً وقتل اكثر من خمسين في ليلة واحدة با الضربة القاضية وجهتتها السلطات لساحات التغيير حسب قولة حتى ان مذيع العربية رد علية برد وكانة غير راضي عن مراسلهم ان يقول مثل هذا الكلام وكانة احد قادة الحزب الحاكم. هذا المراسل مغالط ويعمل لصالح نظام العفاش وبعيد عن المهنية نرجوا من كل الاخوان مراسلة قناة العربية وابداء برائهم تجاة هذا المراسل المدسوس على العربية والحقيقة. |
اقتباس:
|
المراسل اسمة عقيل الحلالي وعفوا تاخرت عليكم بالرد كوني طرح الموضوع وطلع من المكان اسف جدا
|
اخي ارجون اعطنا رابط الجريدة لو سمحت
وعليكم ان تعلقون على الخبر في الصحيفة |
http://www.alittihad.ae/details.php?id=60710&y=2011 6 قتلى بينهم 3 جنود بهجوم انتحاري في عدن تاريخ النشر: السبت 25 يونيو 2011 عقيل الحـــلالي، وكالات قتل 5 أشخاص بينهم 3 جنود وأصيب نحو 20 آخرين في مدينة عدن وحدها أمس، كما لقي مدني يمني سادس مصرعه بقصف مدفعي بين قوات عسكرية ومسلحين من رجال القبائل بمنطقة أرحب شمال العاصمة صنعاء. وشهدت مدن عدة أمس، تظاهرات شارك فيها مئات الآلاف من معارضي الرئيس علي عبدالله صالح مطالبين باستقالته واجتثاث بقايا نظامه وتشكيل مجلس انتقالي لإدارة شؤون البلاد. وقتل الجنود الثلاثة أمس بهجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف موقعاً للجيش قرب حاجز أمني عند مدخل مرفأ بحي المنصورة بعدن، كما أصيب 10 آخرون بينهم مدنيان، في حين تسبب التفجير بإحراق 7 دبابات منتشرة في الموقع. وقال مصدر أمني يمني لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ” إن الهجوم تم بواسطة سيارة ماركة “هايلوكس”، مفخخة “بمواد شديدة الانفجار، واستهدف قوات تابعة للواء العسكري 31 مدرع، كانت منتشرة بجولة “كالتكس” بمديرية المنصورة. وأوضح المصدر أن الانفجار أسفر أيضاً عن مقتل الانتحاري الذي كان يقود السيارة، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة هويته “ومن يقف وراء هذا العمل الإجرامي”. ولفت إلى أن الانفجار ألحق أضراراً ببعض المنازل القريبة منه. من جهته، أكد مصدر عسكري لوكالة فرانس برس أن الانفجار أدى إلى إحراق 7 دبابات منتشرة في موقع للجيش قرب حاجز عسكري عند مدخل مرفأ في المنصورة، أحد أحياء عدن. وأضاف هذا المصدر أن تبادلاً لإطلاق نار تلى ذلك بين العسكريين ومسلحين فتحوا النار على الموقع العسكري. وقتل مدني وأصيب 4 آخرون في تبادل إطلاق النار هذا، كما أعلن مصدر طبي في مستشفى صابر في عدن. ولم تصدر أي معلومة على الفور حول منفذي الهجوم الذي يرفع إلى 4 قتلى و14 جريحاً عدد ضحايا أعمال العنف في حي المنصورة بمدينة عدن أمس. وقبل ساعة ونصف ساعة من التفجير الانتحاري وما تلاه من تبادل إطلاق نيران، قتل أحد المحتجين وأصيب 6 آخرون عندما تدخل الجيش لتفريق حشد من الناس كانوا يشاركون في مراسم تشييع عضو مفترض في تنظيم “القاعدة توفي أثناء احتجازه منذ عام، بحسب شهود. وأكد مصدر طبي في مستشفى النقيب أنه تسلم جثة جياب السعدي واستقبل 6 جرحى من المحتجين. وفتح الجيش النار بالأسلحة الرشاشة لتفريق آلاف الأشخاص الذين كانوا يشاركون في مراسم تشييع أحمد درويش، بحسب شهود. واعتقل أحمد درويش في يونيو 2010 بعد هجوم على مقر عام أجهزة الاستخبارات في عدن أسفر عن مقتل 11 شخصاً. وأعلنت وفاته قيد الاحتجاز غداة توقيفه، لكن جثته لم تسلم إلى عائلته سوى أمس. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.