![]() |
الزندانى مغالط كبير ومجرم يتدثر بالدين
قرأت فى وكالة انباء عدن موضوعا بعنوان ( حرب علماء دين بدأت تستعر فى اليمن )
الذى استوقفنى الجملة التى اوردتها الوكالة من البيان الذى اصدره العلماء بزعامة الزندانى وهى : ( اليمن وحدة لاتتجزأ ولايجوز التنازل عن اى جزء منها ) كم كنا مغفلين حقا عندما وثقنا بلحاء جهنم ... حلفنا ذات مرة وراء الزندانى فى ثانوية القطن بقسم مضمونه : ان ننصر الحق مهما كان الامر ... وفطنا اخيرا انه كان تميهدا للحرب التى كانوا يسعون على قدم وساق لشنها على الجنوب فيما بعد ، وكان ذلك القسم فى بداية الوحدة ... كنا صغارا صغار الاحلام ، ساذجين الى ابعد حد ، ما ان يقول احد ما : " باسم الله " الا نظن انه من اولياء الله الصالحين . واستمرارا فى الغواية والبلاهة - اتحدث عن نفسى - وقفنا مع الشرعية وارتضينا ان يقسم الجنوبيين الى حزب ( شوشو ) والى حزب (فوفو) ... ولم ندر ان الحرب حرب غزو للجنوب ، وليس حرب ضد الحزب الذى ( تراجع عن الوحدة ) ... كنا فى ذلك الوقت فى الثانوية - السنة الثالثة قبل الاخيرة من النظام القديم - ننتناقش : فانا مصر ان الحزب يسعى للانفصال والدليل اعتكاف البيض المتكرر وخطاباته الاخيرة التى يذكر فيها ان الوحدة فى خطر وهذا تمهيدا للتراجع عنها ، والاخ الاخر يقول : انت مخطئ تمانما العكس هو الصحيح والبيض يتكلم بحق ... وما ان نشبت الحرب قلت لزميلى : من المحق ؟ هذا الحزب فجر الحرب . لاننى لم اكن اتصور ان تشن " الشرعية " حربا ما ، وما الداعى لها وانما المتضرر وهو الحزب سوف يشن تلك الحرب حتى يعود للحكم بعد ان كاد يفقد السلطة وصار الثالث فى الترتيب ... 16 عاما كشفت المستور ، وكشفت حقيقة الحرب ... نقول للزندانى : لقد قسمنا صادقين ان نحارب الباطل ، وانت اليوم احد رؤوس ذلك الباطل ... وكنت تريد ان تجيشنا من اجل ان تغزونا ، وتصنع منا اعداء لانفسنا ... اليس هذا عين الاحتيال والمكر ؟ لايحسب احد اانى بهذا الحديث من الجهاديين . كان همنا ازاحة الحزب الاشتراكى ، ونحسب ان ازالته منحه ونصرة من اخواننا " الشماليين " المتدينين الذين يخافون الله ويرعون مصالحنا وحرماتنا ... كم الصدمة مروعة . كم هذه الحياة حقيرة بوجود هؤلاء فيها . بل هم امارة ودليل حقارتها ... اذا لم يخافو من الله ولم يرعو قدسية دينه وكتابه ، فهل سوف يرعون لنا حرمة او حقا او مصلحة ؟ ان عبارة الزندانى وحضيرته ممن على شاكلته فيها المغالطة الكبيرة ، وفيها خطورة حقيقة ... اما القول بانها فيها مغالطة كبيرة ( او تدليس ، بالمصطلح الذى يحبه ) فهى اولا ، ان القول ان : اليمن وحدة لا تتجزأ ، هو قول يقوله الشعب باكمله فى الجنوب واليمن . فهذا قرار شعب يعكس ارادته وحريته ، حق للشعب وحده وليس للزندانى او غيره ... ثانيا ان الشعب الذى دخل وحدة مختارا - على سبيل الافتراض لانه لم تتم الوحدة بالاستفتاء - يحق له ان يستقل اذا اضرت الوحدة بمصالحه ، ناهيك عن الاضرار بوجوده ... اما المغالطة والخطورة معا فتتمثل فى قوله : ( لايجوز التنازل عن جزء منها - اى من اليمن ) حق اريد به باطل ، نعم لايجوز لاحد ان يمنح ارض شعب لشعب اخر ، فالشعب الجنوبى عندما يطالب باستقلاله انما يريد ارضه ولايتنازل عنها ، بل يلغى التنازل الذى فعله الحزب بدخول الوحده ... ان هذا القول خطير عندما ياتى من اصحاب اللحاء الكاذبة لانه يعنى ضمنا ان الارض الجنوبية ليست للشعب الجنوبى بل هى ارض " شعبه اليمنى " الذى لايجب ان يتنازل عن ارضه ، يجب فى دينه الا يتنازلون لنا عن ارضنا . الا سبحان الله ايها الدعى المدعى فى ارض غيرك .. فمن اعطاك الحق اصلا فى ارضى حتى تتنزل عنها ام لا تتنازال ؟ ثانيا يمثل تمهيدا خطيرا لاباحة دماء الجنوبيين مرة اخرى بحجة عدم التنازل عن ارضهم ، فهذه الارض هى ارض الزندانى وعائلته والشعب اليمنى ... وهذا التمهيد يشبه تماما القسم الذى القاه فى القطن فى مطلع الوحدة تمهيدا للحرب التى كان بالتاكيد يعلمها ... الا تبا لك من مجرم يتدثر بالدين .. الا لعنت الله على الظالمين . ان الدين جاء لحفظ الحقوق ورعاية المصالح .. ولم يات لاسقاط مصالح احد ، وان دينا يسقط حقوق ومصالح الشعوب لهو دين زائف ، وهذا دينكم الذى عرفناه ، وديدنكم الذى وعيناه ... وحول الفيد والزلط تدندنون وتبنون على تلك الدندنة دينكم ... |
اقتباس:
|
كان صحابة رسول الله عليه الصلاه والسلام عندما يفتحون الامصار و البلدان
يخيرون هذه الامصار ما بين ثلاثه خيارات الاول ... الاسلام .. فان اسلم البلد تركوا عندهم من يعلمهم الدين من الصحابه و رجعوا ادراجهم الثاني .. الجزيه و هم صاغرون الثالث .. الحرب والقتال و هذا اخر خيار هذا عندما يفتح المسلمون ديار الكفر و عباد الاصنام فما بال العلماء يؤيدون احتلال لارض ولشعب مسلم موحد الا يتقون الله في اقوالهم و يكون لهم في صحابة رسول الله عليه الصلاه والسلام اسؤة" حسنه |
هذا كبيييييييييييييييييييييييييييييرهم الذي علمهم السحر
|
للجنوبيين الذين سحروا بقول الزنداني وكلامه المعسول .. وسحروا بوجبة بنت الصحن التي يقدمها الاصلاحيين في دروسهم بالمساجد والتي لايعرفها الكثير في المناطق الريفية في الجنوب الا عن طريقهم
لو اندلعت الحرب .. ستقفوا مع اخواانكم في الجنوب ام مع شرعية الزنداني |
اقتباس:
تحياتى لك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
هناك حديث اكثر تفصيلا استكمالا لما ذكرته .. اذا استطعت سوف اكتبه هنا ... |
اقتباس:
أحسنت فخيرا لكلام ماقل ودل |
اقتباس:
باعو الاصابع وخلو الجسم لديدان |
اقتباس:
|
الدعاء
اللهم اهلـــك الباطل واهلـه حيثما كانوا
وانصـر الحق واهله حيثما كانوا . اللهم ولي علينا خيارنا واكفنا شر الخائنين والمفسدين والملحدين . اللهم اعز الإسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين و المنافقين حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل. |
الله اكبر بدى الطعن بالعلماء هذا هو موروث الشيوعية الكافرة وراثة الحزب الاشتراكي العين بدا الطعن بالعلماء والاستهزاء باللحي اعلموا ان الزناني معه قاعدة عريضة بالجنوب ولسنا ناقصين اعداء وهم مستعدون للتضحية
فلا تابلوا على انفسكم وعلى الجنوب |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
المفرووووووووووووووووووووووووض يااداره المنتدى ان تحذفو مثل هذا المواضيع التي فيها تجريح للعلماء ارجو الحذف ارجو الحذف
ارجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــو الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ذف يــــــــــــــــامشرفين هل فيكم رجل رشيد |
ظهروا اصحاب اللحى الكاذبة يدافعون عن الزنديق الكبير الذي يحلل ويحرم على كيفه
|
إن الشيخ الزنداني محل ثقة أهل العلم وجماهير الناس شرقاً وغرباً والشيخ الزنداني ليس بحاجة لينال ثقة أشباه طلبة العلم وصغارهم ، فالناس يأخذون علمهم عن الشيخ القرضاوي وأمثاله من العلماء الكبار ولا يأخذون عن الأصاغر فإن الأخذ عن الأصاغر هَلَكَةٌ في الدين .
إن الأمة بحاجة ماسة لعلم الشيخ الزنداني وفهمه النير لأحكام الإسلام ، وليست بحاجة إلى العلم بطلب النصرة من الكفرة وأعداء الدين حتى يقدموا الخلافة على طبق من ذهب لبعض الناس ! وهم فقط ينتظرون حدوث ذلك الأمر البعيد إن لم يكن المستحيل . إن مبدأ طلب النصرة من غير المقتنعين بالفكرة مبدأ خاطئ ليس عليه دليل صحيح من سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ومنهجه وإن حاولوا إثباته . إن الأمة لن تنظر ـ إن شاء الله ـ بارتياب إلى فتاوى وآراء العلامة الزنداني ، بل تتقبلها قبولاً حسناً ، ولكن الأمة لتنظر بارتياب لمن يهاجم الزنداني ويسبه ويشتمه لأن هؤلاء السابين الشاتمين هم الذين خرجوا عن أدب الحوار والخلاف ووصل بهم الأمر إلى اتهام نيات العلماء وطعنهم في إيمانهم !! أهكذا يكون النقد العلمي ؟ قال الإمام الذهبي ـ يرحمه الله ـ [ ما زال الأئمة يخالف بعضهم بعضاً ويرد هذا على هذا ولسنا ممن يذم العالم بالهوى والجهل ] سير أعلام النبلاء 19/342 . أيها الناس تأدبوا مع العلماء ، واعرفوا لهم مكانتهم ، فما فاز من فاز إلا بالأدب وما سقط من سقط إلا بسوء الأدب . واعلموا أن الأمة لا تحترم ولا تقدر إلا من يحترم العلماء والأئمة، قال الحافظ ابن عساكر ـ يرحمه الله ـ مخاطباً رجلاً تجرأ على العلماء[ إنما نحترمك ما احترمت الأئمة ] . وأخيراً أختم بكلمة نيرة مضيئة قالها الحافظ ابن عساكر ـ يرحمه الله ـ اعلم يا أخي ـ وفقني الله وإياك لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته ـ أن لحوم العلماء مسمومة وعادة الله في هتك منتقصيهم معلومة وأن من أطلق لسانه في العلماء بالثلب بلاه الله قبل موته بموت القلب ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ). والله يدافع عن الذين آمنوا وهو الهادي إلى سواء السبيل |
ندافع عن الذي يكذب ؟ ويقول ويحرض على قتال الجنوب ؟ وانه جهاد في سبيل الله ؟
هل ضرب مدينة عدن بصواريخ الكاتيوشا وصور جثث الاطفال والنساء يعتبر من الجهاد يكذب في تلفزيون قطر بأن الصورايخ كانت تطلق من قبل الجنوبيين وترتد عليهم وغيرها من الخرافات التي لاتدخل العقل انحن كفار قريش في معركة بدر لكي تنزل الملائكة مع الجيش الشمالي وتحصل الكرامات والمعجزات ؟ صحيح انكم جهلة كنتم تتعبدون عند القبور وفجأة اصبحتوا متشددين تدافعون عن شخص لا ثقة له اسفي عليكم .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
من كلامك اشتم نفسا غريبا على الجنوب ، لايعبر عن روح جنوبية اطلاقا ... وقد شبعنا تهديدا من شاكلة هذا التهديد ووعيدا شبيبها بهذا الوعيد ... اما بخصوص التاليب على الجنوب ... فلا تخف ، فالتاليب قائم على قدم وساق ، وما حديث الزندانى عن الحقوق التى لا تتجزأ الا غيض من فيض ... فهم يجندون جندهم ويعدون عدتهم ... فالمحذور واقع ... بل وبدأ ينفذ ولكل حزب منه مجرميه الذين يعيثون فسادا فى الجنوب ... ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل . فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم (173، 174ال عمران ) ... اما تهمة الاشتراكية ... وكذلك الردة ، فما تزال فتوى اباحة دم الجنوبيين قائمة ، ويريد الزندانى اليوم تجديدها باسم الدين وتحت شعار جديد ... عندما نتحدث فى السياسة تحكمنا حقوق الشعوب وحريتها واراتها .. من الاختيار الحر للشعب تنشأ الشرعية ، شرعية القرار السياسى والمنصب السياسى وغيرها .. ولا يكتسب احد شرعيته من فتاوى العلماء ... فالعالم ليس مجاله السياسه ، وعندما يدخل حلبة السياسة فهو مواطن مثله مثل غيره ليس له حق زائد عليهم ، ورايه مجرد راى مثل جميع الاراء الاخرى لا يتميز عنهم بشئ ، لان السياسة شان عام ، لايجوز لشخص او جماعة احتكاره ولا مصادرته باسم الدين . ان كلام العالم فى الدين شئ وكلامه فى السياسة شئ اخر ... عندما يدخل السياسة يصبح سياسى لا يتميز عن غيره بشئ وليس هنا عالم . واذا كان هذا كذلك فمن باب اولى الا ياتى شخص من بلاد اخرى يصادر ارادة شعب كامل ويخضعه لكذبه وتدليسه وتلبيسه ... ... نحترم الشخص الذى يحترم حقوقنا ، اما الذى لا يحترمها بل ويغطى رايه الشخصى وطمعه باسم الدين فلن يسمع الا ما يسوءه ( لايحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم ) . فما الحقه اليمنيون بنا وعلى راسهم علماؤهم - وليس كل علماءهم طبعا - من الاضرار والظلم ما لايحتمله انسان ... هذا من جهة ، ومن جهة اخرى ... نحن لا نعترف بان علماء اليمن علماؤنا .. فهم فى الاصل اثبتوا عداوتهم لشعب يريد حريته وان يمكن من اختياره ... وحتى لو لم يتخذوا هذه المواقف العدائية السافرة لماذا ييريد بعض الناس فرضهم ، او يفرضون انفسهم علينا ، كعلماء ... اماالقول بان للزندانى اتباعا فى الجنوب ، وهم بالتاكيد اتباع سياسيون ، يتلقفون فتاواه السياسية تحت غطاء الدين ،يجعلنا ذلك اكثر اصرارا على خلاص بلادنا من نفوذه ... فليس شرط ان يتدين الشخص ان يكون تابعا للزندانى ... فتقليد عالم فى الفقه - هذا اذا كان الزندانى فقيها فى غير فقه التكفير واباحة الدماء - شئ وتحول هذا التقليد الى نفوذ سياسى وصناعة اتباع شئ اخر ... ان الولاء السياسى الدينى المتجاوز للحدود خطير جدا ... وهذا ماترفضه جميع الدول ، ترفض ان يتحول التقليد الفقهى لعالم من شعب اخر الى ولاء سياسى ... ومن هنا نحذر اخواننا الجنوبيين - وهم قلة مازال مغرر بها ولم يفقهوا دينهم جيدا - من هذا الولاء السياسى الغير منطقى ... فوالله لايريد بكم الزندانى والاصلاح الا شرا ... اذا احكموا السيطرة على الجنوب مرة اخرى فسوف يجعلونكم عبيدا وخدما عندهم ، ان لهم سياسة استيطانية عدوانية تهدف الى تحويل الشعب الجنوبى الى اقلية فى ارضه مسلوب الحقوق ... ولايوجد لديهم ادنى معنى للوحدة الا وحدة السيطرة والهيمنة وفرض الارادة .. وكل هذا باسم الدين ... ودين الله الحق منهم براء ... |
ولا زال فيه ناس اغبياء يقولون على دجال شيخ هذا ميخ مو شيخ
|
اقتباس:
تحايتى لك والف شكر على مرورك |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.