العثور على دكتور جامعي مقتولاً بمبنى جهاز الأمن السياسي في شبوه
 

العثور على دكتور جامعي مقتولاً بمبنى جهاز الأمن السياسي في شبوة، ومصادر رسمية تتحدث عن انتحاره
1/8/2010 - الصحوة نت – أحمد زين:
وجد الدكتور "باسعد جابر علي" المحاضر بكلية التربية في عتق ويعمل ضابطاً في الأمن السياسي بشبوة، مقتولاً بمكتبه في مبنى جهاز الأمن السياسي في ظروف ما تزال ملابساتها غامضة.

وذكرت أنباء لـ"الصحوة نت" أن الدكتور "باسعد" وجد مقتولا في غرفته بالأمن السياسي بعتق بعد صلاة الفجر اليوم الأحد 1/8/2010م، ولم تتضح بعد ملابسات الحادث بصورة دقيقة.

وقال موظفو في الأمن السياسي بعتق لـ"الصحوة نت" إن المذكور دخل بعد صلاة الفجر إلى غرفته وطلب سلاحه الشخصي وأغلق على نفسه الباب وأطلق أعيرة نارية، ووجد على إثرها مقتولا في الغرفة، ونقلت جثته إلى مستشفى عتق.

وعلمت "الصحوة نت" أن أقرباء الدكتور اتصلوا من السعودية طالبين بقاء الجثة في المستشفى حتى وصولهم.

من جهة أخرى قال الدكتور سالم ناصر لجدع – عميد كلية التربية شبوة - لـ"الصحوة نت" إن الراحل الدكتور "باسعد جابر علي" انتقل من كلية الحقوق في عدن للتدريس بكلية التربية وهو أستاذ مشهود له بالكفاءة والعلاقة الممتازة مع الهيئة التدريسية وكذا الطلاب ويؤدي عمله بصورة جادة وجيدة.

والدكتور باسعد جابر علي من منطقة "جباه" – 30 كيلو غرب عتق – يبلغ من العمر 53 عاما، حاصل على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من روسيا.

يعمل"باسعد" ضابطاً في الأمن السياسي بشبوة، ومحاضرا في كلية التربية بعتق، حيث يقوم بتدريس المواد العامة وعلم نفس ومناهج البحث والثقافة الإسلامية في كلية التربية محافظة شبوة.

الله يرحمه واعتقد انه من ال بوعاقله

عاااااااااااااجل مصرع عميد في الأمن السياسي اليمني بمحافظة شبوة الجنوبية
 

مصرع عميد في الأمن السياسي اليمني بمحافظة شبوة الجنوبية

2010/08/01 الساعة 10:33:00
http://www.al-tagheer.com/user_image...875124555.jpeg
التغيير – خاص :
علم " التغيير " أن العميد دكتور سعد جابر الضابط في جهاز الأمن السياسي (المخابرات) , بمحافظة شبوة , جنوب اليمن وجد مقتولاً في غرفته في ظروفاً غامضة .
وقالت مصادر خاصة لـــ"التغيير " أنه وجدت على جسم باسعد خمس طلقات رصاص , قبل أن تنقل جثتة الى مستشفى عتق وسط اجراءات أمنية خاصة .
المزيد من المعلومات لاحقاً .

انا لله وانا اليه راجعون

رحمه الله والهم اهله الصبر

ننتضر تفاصل من اخواننى

خمس رصاصات على القلب مباشرة
الغموض يكتنف القضية
رحمة الله عليك يا باسعد

هل العمليه تمت داخل منى الامن وداخل مكتب باسعد

اخي المهندس

الصحوه تقول انتحار

واخونا باحباره يقول خمس طلقات على القلب

مستحيل الانتحار بخمس طلقات مره واحده !!!

نعم داخل مبنى الامن السياسي
والدكتور باسعد محاضر في كلية النفط والمعادن بشبوة
حسب كلام الشارع انه انتحر
ولكن خمس طلقات على القلب لااعتقد انه انتحار

انظروا الى مالونته بالون الاخضر


هل تنطلي هذة الفبركة على انسان عاقل ؟؟؟؟
هل يعقل ان انسان بهذة المزاياء والصفات الاخلاقية والدينية والتعليمية والاجتماعية ان ينتحر ؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا اخي على الوضيح

ننتضر تفاصيل اكثر من هناك

بكل تأكيد العملية ليس أنتحار أن كان هناك 5 طلقات في قلبة بل هناك اغتيال اي عملية مدبره
ومنتضرين تفاصيل أكثر000

اخي الكريم مادم جبت اسم باسعد؟ خريج جامعة الصداقة؟ باسعد رجل طيب جداً و ممتاز و هل الخبر صحيح؟
نقول لا حولا و لا قوه الا بالله.
باسعد يكره الشراجبة كره العمى؟
جلست معه في غرفته المتواضعة و كان لطيف جداً في حديثه و على فكرة ضد الوحدة من بدايتها و هاجم الاشتراكي لدخوله بالوحدة و قال ستعرف قريب بان الشماليين متأمرين على الجنوب؟
حبيت اعطيكم نبذه بسيطه عن الرجل؟
لكم تحياتي

ضابط في الامن السياسي === محاضر جامعي !!!!!!!!!!!!!!!

الله يرحمه .

اذا كانت خمس رصاصات فلا يمكن ان يكون انتحار مستحيل بل عملية قتل
خالص الود

انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويسكنه الجنه



الغريب في الخبر

ان المرحوم باذن الله دكتور في جامعه عدن ( وضابط في الامن السياسي )

فهل هو في الصباح يحاضر الطلاب وفي المساء يرفع التقارير

والله غريبه اخي ما افتهم لي كيف يعمل محاضر بالجامعه وضابط بالامن السياسي

الله يستر لو دكاتره الجامعه كلهم ضباط بالامن السياسي

ماذا يحدث لضباط الأمن السياسي في الجنوب وكيف عنده وظيفتين في الجامعة وفي الأمن السياسي وما علاقة اطلاق النار مساء امس ومقتل الدكتور؟

صحيح اذا كانت خمس طلقات فهي عملية قتل

نحن في زمن تغيير المفاهيم واستبدال كلمة نحر الى انتحر

رحمة الله تعالى.

اكيد قتلوه الدحابشة علشان يصلبطو على الحراك ....الا ادا كانت زوجته ضبحانه منه وقتلته

اقتباس:

بسم الله وتوكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله من هنا دارت عجلة التغيير ولن توقفها أيدي الخانعين لملذات الأطماع واستهواء ما للغير دون حق. لقد أرتجّت الأرض تحت أقدام الغزاة... لترعشهم ... لتخذلهم .... لتتلقفهم أيادينا وترديهم. وذلك بعد أن غضب الزمان علينا ليرمينا إلى مصير لا رجعة فيه ولا لنا فيه من خيار !!! إنها المواجهة. إذاً فلا مناص اليوم من دحرهم ودك عروشهم لاستعادة أرضنا - ولرفع هاماتنا - والارتقاء لنتبوأ مجدنا من جديد. فمرحباً وسهلاً بالمصير المقدر علينا أمام أعدائنا، فهذا في الأصل قدرنا المحتوم... فلا مجال للتذبذب والارتخاء. طارق الزيادي