![]() |
تخلف اليمن سببه المشايخ
دعت دراسة اجتماعية أعدها مجموعة من الباحثين اليمنيين إلى إلغاء مصلحة شئون القبائل في اليمن.
وقالت الدراسة: إن هذه المؤسسة تتعارض مع مبدأ المساواة والدستور وتؤسس للتمييز والتراتبية، وأن هذه المصلحة لا تتعامل مع المواطنين عامة، وإنما مع مشائخ القبائل فقط وتمنحهم امتيازات لا يحصل عليها المواطنون الآخرون. الدراسة التي دشنت اليوم بالعاصمة صنعاء وأعدها كل من الدكتور عادل الشرجبي، والدكتور محمد المخلافي، والدكتور عبدالقادر البناء، والدكتورة عفاف الحيمي والدكتور فؤاد الصلاحي قالت إن الدور السياسي لشيوخ القبائل ترتب عليه كبح اندماج المواطنين في العمل السياسي عموما وفي الحركات الاجتماعية الضاغطة على الحكومة لإجراء إصلاحات على النظام السياسي، وتولد ما يمكن تسميته بنظام الالتزام السياسي وخضوع المواطن إلى قمع مركب، قمع سياسي تمارسه الدول وقمع اجتماعي تمارسه عليه النخبة القبلية. وقال الكتاب الذي جاء تحت عنوان (القصر والديوان .. الدور السياسي للقبيلة في اليمن) إن العوامل التي ساهمت في تعزيز القوة السياسي للقبيلة تتمثل في ضعف بناء الدولة وأجهزتها الأمنية، وضعف تغلغل الدولة في المناطق الريفية، وضعف مستوى إنفاذ القانون، والإفلات من العقاب، وتعامل الدولة مع المواطنين الريفيين عبر وساطة النخب القبلية، وضعف البدائل المدنية، والطابع الحربي للقبائل، والإستقطابات الإقليمية. الكتاب الذي أعده مجموعة من الباحثين برئاسة الدكتور عادل الشرجبي أشار الكتاب إلى أن القبيلة هي نمط من تنظيمات ما قبل الدولة ويفترض نظريا ضموره وتراجع أهميته السياسية مع تشكل الدولة القومية فالعلاقات بين الدولة والقبيلة من الناحية النظرية هي علاقة تناقضية ويقوم بينهما صراع وجودي، فولادة الدولة كما يقول ما كس فيبر يشكل نهاية الوراثة، أي أن ولادة الدولة تعتبر نهاية للتنظيمات القبلية. الكتاب الذي دشن في فعالية خاصة بفندق تاج سبأ أكد أن شيوخ القبائل من خلال هيمنتهم على السلطة التشريعية استطاعوا إدماج معظم الأعراف القبلية في البنية التشريعية. واعتبر الكتاب شيوخ القبائل هم القوة المهيمنة على المجالس التشريعية التي تشكلت منذ قيام الوحدة حتى الآن، وبالتالي فهم القوة ذات الثقل في إصدار التشريعات، مشيرا إلى أن المشائخ أسهموا في اختلال التوازن بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية، وقد قبلوا بذلك في ظل توافق غير معلن على تقاسم السلطة بين قادة الدولة والنخبة التقليدية. من جهته الدكتور عادل الشرجبي أكد أثناء مناقشة الدراسة التي نفذها المركز اليمني لحقوق الإنسان بالتعاون مع مركز أبحاث التنمية الدولية بكندا أكد أن أهم التغيرات التي شهدتها القبيلة أن الشيخ كان يمثل تاريخيا القبيلة أمام الدولة، واليوم أصبح يمثل الدولة أمام القبيلة. وقال: اليوم بات الشيخ يتغاضى عن قمع الدولة للمواطن وباتت الدولة تتغاضى عن المشائخ الذين يقمعون المواطن، وهناك عدة نماذج قام خلالها المشائخ بالقمع دون أن تحرك الدولة ساكنا. وأضاف: القبيلة لم تعد تستطيع توفير الحماية والأمن للمواطنين ولم يعد بإمكان المواطن الإدلاء برأيه في ديوان الشيخ، فهو إما يتكلم مادحا أو عليه أن يسكت. وأشار إلى المعوقات التي أعاقت بنية الدولة، محملا: البنية القبلية اليمنية المسئولة عن دخول الوراثة على البنى السياسية، "وبالنظرة إلى مجلس النواب منذ ثلاثين عاما فإن أعضاء مجلس النواب هم ألئك المشائخ أو أبناءهم باستثناء تغييرات بسيطة جدا". وأكد أن أبناء المسئولين والمشائخ أصبحوا يحصلون على الوظائف بالوراثة، وأضحت الوراثة قضية مفصلية في الدولة من القمة إلى القاعدة. وانتقد الشرجبي التقسيم الإداري الحالي، وقال: إنه تقسيم قبلي وليس تقسيم تنموي، كما أن الدوائر الانتخابية تم توزيعها بالشكل الذي يؤدي إلى نجاح المشائخ. وأشار إلى وجود تضخم في وكلاء المحافظات إلى درجة أن هناك وكلاء يفوق عددهم عدد المديريات وجلهم من أبناء المشائخ. واعتبر أن الفساد في جزء كبير منه ناتج عن البنية القبلية وعدم اكتمال بنية الدولة، حيث أصبح الشيخ هو التاجر وإبنه هو الضابط وإبنه الآخر هو صاحب الشركة وبالتالي أصبحنا أمام بنية فساد مركبة. وقال: لم يعد التنافس على أساس الكفاءة قائم في اليمن ما أدى إلى وجود احتكارية وبالتالي فإن البنية السياسية أصبحت غير تنافسية. وأضاف: هناك تشوهات في بنية الدولة والفساد يمثل ضامن أساسي لبقاء الفاسدين، مشيرا إلى أن هناك نوع من التعايش التكافلي بين الدولة والفساد، كما أن الحاكم يتصرف بميزانية الدولة لا لتقديم الخدمة للمجتمع وإنما من أجل البقاء في السلطة. وأكد أن الدول العربية ليست بحاجة لمساعدات خارجية ولديها موارد كافية تستطيع أن تغنيها عن تلك المساعدات في حال أدارت ذاتها إدارة صحيحة. ودعا الشرجبي إلى إعادة النظر في مشروعات الإصلاح وإعداد إصلاحات تمس بنية الدولة الأساسية. كما دشن المرصد اليمني لحقوق الإنسان اليوم كتاب "خارطة الفساد السياسي في اليمن" للباحث الدكتور يحيى صالح محسن، حيث يحتوي الكتاب على 480 صفحة واستمر البحث لجمع مضمونه لمدة خمسة سنوات. |
شان داخلي باليمن المتخلف لايربطنا بهم بشيء علتنا نحن في الجنوب حوشي والحزب الاشتراكي اليمني المربوط بالحبل السري اليمني هم سبب البلاء والمحن والويلات والتشرذم متى ماعرفنا الداء يسهل التشخيص والدواء لك التحية |
والحزب الاشتراكي هو السبب في وصول الجنوب إلى ما هو عليه
لك تحياتي |
مئه وخمسون عاما
بين الجنوب والشمال اذا ارادوا ان يتطوروا ملاحظه: *اعترافك بالعاصمه صنعاء يطرح عليك علامات اشتراكيه وحدويه * المشائخ مثله مثل غيره وليس كما عملتم من تصفيه واخفاء وتعذيب لمشائخ الجنوب |
على الباحثين ان يتنبهو على انفسهم من الاغتيال من علي عبدالله صالح وحاشيته وشيوخ الجمهوريه العربيه اليمنيه
الجماعه تخلصو من المصريين والجنوبيين خوفا من ان يغيرو نمط حياتهم وعاداتهم وتقاليدهم هم من حقهم ان يتمسكو بهوييتهم وتاريخهم وعاداتهم ولا نحسدهم ولا نريدهم ان يتنكرو لتراثهم وعاداتهم وان لايفرضو على الاخرين عاداتهم وتقاليدهم ونمط حياتهم وهذا السبب الذي اظهر الفرق بين ابنا الجنوب وابنا اليمن واكد على اننا نختلف عنهم وهم يختلفون عنا واننا شعبان لا شعب واحد كما يزعمون وهناك الكثير من الاختلافات كما ان المشيخه والقبيله كمفهوم اجتماعي ليس فيه عيب او تحقير وانما بمعناه الترابط الاسري والقبلي وتحكيم الارشد والاعرف والاكبر سنا وعلما ودين ولاكن الجماعه حولو هذه العلاقه الاجتماعيه الى استبداد من جهه الشيوخ والى خنوع من جهه الرعيه على اي شيء يريده هذا الشيخ |
القبليه والمشايخ هي احد اعمدت الحكم في اليمن بل ومن اهم الاعمده وذالك العمود استمر الاعتماد عليه في كل المراحل ولايمكن للنظام التخلي عنه |
على فكره انا لن ارد الا بعد ان ارى ردود العقلاء والمجانين
|
الشرجبي و مجموعته لم يتحدثوا عن الجنوب والنظام الذي كان سائدأ فيه
رغم تحفظاتنا عن نظام الحكم في الجنوب إلا انه لم تكن هناك سطوة للمشائخ و القبائل على القانون لماذا لم يتطرق الشرجبي بالسلبيات التي سارت عليها دولتهم و لم يتم الاستفادة من ما كان سائدأ في الجنوب أم تراهم مصرين على حكاية الفرع و الاصل . لهم دينهم و لنا دين |
المشكلة ليست في نظام المشائخ بحد ذاته وانما في العقلية التي يستند عليها النظام...
لا يمكن القول ان نظام المشائخ نظام فاسد الا من خلال ممارساته وكذلك الأمر بالنسبة للنظم الأخرى فماليزيا والامارات عبارة عن انظمة مشائخ وسلطنات اتحدت في ضل نظام عادل توافق من خلاله المشائخ على العمل من أجل مصلحة شعوبها، وكذلك هتلر وموسليني صعدوا بواسطة انتخابات حرة ونزيهة ولكن العقلية التي حكمت هي التي حددت نجاح أو فشل الحاكم. اقتباس:
ها يا قمدان ايش رأيك: مجنون ولا عاقل؟؟؟ |
اقتباس:
الدكتور عادل الشرجبي أكد أثناء مناقشة الدراسة التي نفذها المركز اليمني لحقوق الإنسان بالتعاون مع مركز أبحاث التنمية الدولية بكندا هذه الدراسه هي مشتركه بين مركزين المذكورين اعلان واشترك في تنفيذها خمسه من الدكاتره بمخلتف القابهم العلميه وتخصصاتهم العلميه وهذه الدراسيه هي مرجعيه تعتمد عليها مراكز اعداد القرارات الدوليه بالتعامل مع اليمن وهذه مقدمه مختصره عن الدراسه ولكن اذا تم الاطلاع على الدراسه ربما تشوف العجب وهذه ادله واضحه تدعم القضيه الجنوبيه في فك الاتباط وتضعف سلطه المحتل فعلا انت عاقل لكن يوجد ناس لا ينظروا الى محتوى الموضوع بل ينظروا الى صاحب الموضوع النيه مبيته مسبقا |
اقتباس:
بس خلنا مقارين مو مجانين |
الجنوب غير يا جماعة هم اي الشمالين همج وبربر وشحاتين
|
بكل تاكيد ان من اهم اسباب تخلف اليمن وجود المشائخ
فمنذ الاطاحه بالامام احمد بن حميد الدين في اليمن في العام 1962م مايلاحظ هو وجود المشائخ المسيطرين على كل مقدرات اليمن بل بلغ طمع المشائخ في اليمن الى ابعد من ذالك فبعد قيام ماتعرف بالوحده اليمنيه انتقل جشع المشائخ اليمنيين الى البسط على كل مقدرات الجنوب في الجنوب وبعد جلاء البريطانيين من عدن ماذا حدث ظهر النظام الاشتراكي فماذا فعل حاول قدر الاستطاعه ان يدري دوله لكنه فشل فشلآ ذريعآ حيث ان هذا الفشل شل اماكن الفكر والتركيز والنظر بعين اخرى الى المستقبل فذهب على عجل لتسليم الجنوب الى مشائخ اليمن فجتمع العقل الاشتراكي والعقل القبلي المتخلف في كيان اليمن الجديد فالاشتراكي يراهن على ضربات الحظ في الحكم والعقل القبلي ابعد مدى تفكيره ارضيه في عدن او حضرموت تصرف له لكي يبيعها بمبلغ من المال |
اقتباس:
انا لم أعترض على نتائج الدراسة فهي متوافقة مع الواقع وليست لي تحفظات على نتائجها ولكني اسوق المعطيات التاريخية والمعاصرة كي لا يحدث التباس وتعميم لنتائج الدراسة التي كان هدفها مشائخ اليمن الذين يحتكمون على شعب نسبة الأمية فيه 78% عكس مشائخ الجنوب الذين يختلفون من ناحية الفكر والبيئة وخلافه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
المشائخ نعم هي جزء من مشكلة جميع العرب..
والأحزاب الديكاتورية..كالأشتراكي..والبعث..والناصري.. جزء من مشكلة العرب... والحل...التخلص من كل هذا... ومحالة بناء وطن يتسع الجميع.ومحاولة العيش مع الأخر,,, |
اقتباس:
|
|
اقتباس:
المشائخ لم نسمع عليهم الا بعد حرب 94م وهم ركائز للمحتل بل وجواسيس للمحتل واكثر من 200 معتقل من ابناء الحوطه وتبن سجنوا بناءا على رسائل من هؤلاء المشائخ اما المشائخ الذين انضموا الى الحراك هم كانوا وراء قناعات اغلب افراد قبائلهم التي حددت موقفها مع الحراك فالقبيله هي التي سحبت الشيخ وليس الشيخ الذي سحب القبيله الى الحراك وهذا يدل على ان العلاقه بين القبيله والشيخ في الجنوب ليس علاقه قويه بسبب المستوى الثقافي لدى افراد القبيله |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
والمشائخ اذا ارادوا التفاف الشعب حولهم فعليهم أن يكونوا صوتا للشعب وهذا ما قام به الفضلي والنقيب وبنان وغيرهم من المشائخ وابناء السلاطين الذين قدموا دفعة كبيرة للحراك ويقودونه حاليا الى جانب اخوانهم |
اقتباس:
|
الناس تبكي محمد وابو هريره جرابه
|
كاتب المقال ربما اراد ان يدخلنا جدل في المشائخ المتواجدون في الحراك وليس المقصود مشائخ اليمن
|
اقتباس:
ليست هناك حقائق ثابتة و الأمور كلها نسبية... و كم من كلمة حق يراد بها باطل!! ماهو صحيح في اليمن لا يمكن أن يكون صحيحا في كل بلدان العالم و بالتالي لا يمكن أن يطبق على الجنوب... و الدراسة أعلاه حاولت أن تبرئ الحكومة و تحمل المشائخ أخطاء النظام منذ إنقلاب 26 سبتمبر1962 حتى الآن. و حتى ما تدعي الدراسة أنه حقيقة في اليمن ما هو إلا مغالطة كبرى... و دعونا نرى هنا ما جاء في المقال أعلاه كنتيجة شبه رئيسية للدراسة " إن العوامل التي ساهمت في تعزيز القوة السياسي للقبيلة تتمثل في ضعف بناء الدولة وأجهزتها الأمنية، وضعف تغلغل الدولة في المناطق الريفية، " الدراسة تحاول أن تظهر الأمر و كأن نمو قوة القبيلة و شيوخ القبيلة جاء رغما عن الدولة و على حسابها.... و هذا مخالف للواقع في اليمن و لجوهر نظام علي عبدالله صالح. فمقولة ماكس فيبر عن ولادة الدولة التي إستشهد بها المقال لا تنطبق على الدولة كما لم ينطبق صراع الطبقات الماركسي الذي جاء ليحلل واقع المجتمع الأروبي على الواقع في الجنوب إطلاقا رغم أدبيات الحزب الإشتراكي التي حاولت أن تقنعنا بعكس ذلك. فبالله عليكم هل الدولة في اليمن هي نهاية الوراثة؟... و هل الدولة في اليمن نهاية للقبيلة؟ الدولة في اليمن هي إمتداد للقبيلة و يمكننا أن نقول عنها بأنها عبارة عن قبيلة كبيرة تسمى جمهورية!!! و لها تسميات و قوانين الدولة و لكن ما يطبق على الواقع هي القوانين و الأعراف و العلاقات القبلية و بأبشع صورها بإسم دولة وهمية و جمهورية كاذبة و هي قطعا ليست نهاية للوراثة بل تجذيرا لها و بشكل أوسع و أقبح مما هو في حال القبيلة التي تلائم مرحلة معينة من التطور البشري و لكنها بالتأكيد لا تتلائم مع حكم دولة في القرن الحادي و العشرين!! في اليمن ليس هناك تناقض بين الدولة و القبيلة و لا بين الرئيس و شيوخ القبائل... بل بالعكس هناك تعاون وثيق و كل منهما مكمل للأخر و وجود أحدهما ضمان لبقاء الآخر. ضعف الدولة ليس سببا لقوة القبائل... بل قوة الدولة هي في قوة القبائل و خاصة قبائل مطلع و لكن أيضا قبائل منزل حسب الدول المناط بها أن تكون حارسا للدولة و لكن من الدرجة الثانية أو الثالثة... و قوة شيوخ القبائل في الأساس يأتي من الدعم الذي قدمه و لا يزال يقدمه لهم نظام على عبدالله صالح!! شيوخ القبائل ليسوا سببا في تخلف اليمن بل الحكومة يا قمندان لحج... و لو أن هناك دولة تطبق النظام و القانون على الجميع سواء كانوا مشائخ أو عبيد لما كان اليمن متخلفا... إذا كان القياصرة هم سبب تخلف روسيا القيصرية فهذا لا يعني بالضرورة أن يكون قيصر اليابان سبب لتخلف اليابان... الفرق بين القيصرين كان أن أحدهما أقام دولة النظام و القانون و إحترم النظام و القانون و كان يطبق القانون حتى على نفسه و أسرته بينما الآخر كان يعتبر نفسه و حاشيته فوق القانون!! أن ينسب تخلف اليمن للمشائخ و ليس للدولة و لحاكمها... ثم يحاول بعضهم أن يعمم ذلك على الجنوب و يعتبر أن شيوخ الجنوب أيضا سيكونون سببا لتخلف الجنوب يشبه المقارنة بين قيصري روسيا و اليابان.... نحن في الجنوب نريد دولة النظام و القانون و الكل مشائخ و غير مشائخ فيهم السئ و الطيب و أعمالهم هي التي ستحكم و إحترامهم للقانون هو الذي سيحدد موقفنا منهم لا الأحكام المسبقة التي تأتينا من الخارج!! أنا شخصيا أرى أن تخلف الجنوب يمكن أن يأتي إذا عاد قادة الإشتراكي الذين تحصلوا على أعلى الشهادات و هم لا يجيدون الكتابة بالعربية (فما بالك بالروسية التي كتبوا بها أطروحاتهم) لحكم الجنوب بدلا من الكوادر المتعلمة سواء كانت إشتراكية أو مشائخ أو أناس عاديين.... لأنهم في الأخير كلهم مواطنين لهم نفس الحقوق و عليهم نفس الواجبات!! |
في عام 1990م دخلت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بوحدة اندماجية مع جمهورية القبيلة اليمنية وكان هناك اصرار كبير من قبل حوشي في الحزب الاشتراكي اليمني والمستوطنين اليمنين القادمين من خارج الحدود الدولية على الوحدة الاندماجية بين شعب الجنوب المدني مسلوب الارض والمال مع شعب قبلي وحكومة قبلية المشكلة ان الاخوة الاشتراكين في حوشي طردو وشردو شيوخ وسلاطين الجنوب الاصلين على اساس انهم رجعين وعملاء ومتخلفين وارتمو في احضان المشائخ والقبائل في صنعاء ولم نعد نسمع منهم مثل هذه المصطلحات ان استغرب من هذه المعادلة يحاولون ان يستغفلو الناس بمثل هذه التصرفات انا اتوقع ان الاخ المناضل قمندان لحج انزل هذا الموضوع بشكل تلقائي من اجل الحديث عن وضع القبيلة في المجتمع المدني وتعارضها مع اسس بناء دولة النظام والقانون والحريات العامة لا اتوقع ان يكون خلف هذا الموضوع اهداف اخرى ملاحظة هامة لقمندان لحج عندما كنت في الداخل كنت اشاهد افكار يروج لها بشكل كبير من قبل بعض الاخوة الاشتراكين هي عدم قبول الشيوخ والسلاطين ورجال الدين في الحراك الجنوبي حتى لاينحرف مسار الحراك ويتهم العالم الحراك على اساس دعم النظم القبلية وتنظيم القاعدة هناك تيار في الداخل من الاشتراكين يحاول عزل رجال الدين الجنوبين والشيوخ والسلاطين من الحراك الجنوبي انا اتوقع ان شعب الجنوب استفاد من تجارب الماضي بشكل كبير ولن يكرر حماقات ارتكبها في الماضي المرحلة الجنوبية هي مرحلة تحرير مرحلة تلاحم مرحلة اصطفاف شعبي اليوم الجنوب يحتاج كل ابنائه بكافة مشاربهم الثقافية والفكرية ولا نريد احد ان يستخدم مثل هذه المصطلحات من اجل تحقيق اهداف شيطانية هناك لوبي يستغل مثل هذه البيانات وترويج مثل هذه الشعارات ونحن نعرف من الذي انزل البيانات عن الشيخ طارق الفضلي هناك مجموعة كبيرة انزعجت من دخول الشيخ طارق الفضلي والشيخ النقيب وبعض الشرفاء ليس بسبب الجنوب او من اجل الجنوب وانما من اجل مشاريع اخرى هم من العملاء والمرتزقة المدعومين من صنعاء هناك مجموعة تعمل وتستلم التعليمات من صنعاء وتحاول قدر الامكان تعطيل اي وحدة جنوبية من اجل زراعة الياس بين صفوف الجماهير وقبول الشارع الجنوبي بمشاريع ياسين سعيد نعمان وحميد الاحمر لأنهم غير مقتنعين بمشروع الاستقلال ولكن الشارع الجنوبي هو من فرض عليهم هذا الشعار يخافون ان يظهرو مثل هذه الشعارات ويحرقهم الشعب الجنوبي ولكن يستخدمو الخطاب العاطفي والتكتيك السياسي من اجل زرع الياس في الشارع الجنوبي والقبول بمشاريع صنعاء يحاولون تفتيت الوحدة الجنوبية بزرع مثل هذه الافكار الاخ المناضل القمندان رجل شريف ويعمل من اجل الحرية والاستقلال مع جماهير الشعب الجنوبي وقد يكون يعلم وقد يكون لا يعلم من هم الذيناء يعملون ليل ونهار من اجل تدمير الحركة الشعبية في الجنوب المؤمنة بلهوية والحرية والاستقلال الجميع في الجنوب مجمعين على اساس ان تكون دولة الجنوب المستقبلية دولة دولة حريات دولة مؤسسات مدينة حديثة الجميع متفق على هذا شيوخ وسلاطين ومفكرين وسياسين وكل اطياف المجتمع الجنوبي وتوصيف الموضوع العام الذي يتحدث يطبق في الجمهورية العربية اليمنية شعب الجنوب شعب مدني متحضر ويرفض كل اشكال الوصاية |
صاجب المقال من تصحاب فرق تسد وايضا من اصحاب المصلحه الحقيقيه في الحزب الاشتراكي بل ويمكن ان يكون من الطبق الرثه المدافع عن الاشتراكيه الدي كسبنا بها عداء الكل من حولنا والاخ العزيز بدل مايطبق النسامح والتصالح ويكون سباق عن رفاقه لطلب السماح بما عملوه في الجنوب والمشايخ وادا لا زال التفكير بهدا الشكل فعلى الحراك التنبه لمطبات الاشتراكي والدين خلفه
|
اقتباس:
ولكن هذه مراجع علميه من مراكز محترمه تعطينا الدليل ان لايوجد دوله في اليمن وهي ادله دامغه على ما نطالب به كم نحن اغبياء تاتي الادله الى عندنا ونقول هذا الدليل لا يخصنا |
اقتباس:
هذا رايك احترمه ولكن ما العلاقه الرابطه بين الموضوعين |
اقتباس:
الملاحظات : الموضوع ليس انا كاتبه ولا يحق لي ان اغير فيه - لولا ذلك لكنا اخصر منهم على ما اعتقد |
اقتباس:
نعم القبيله لها جوانب ايجابيه وجوانب سلبيه ولكن الدين الاسلام نهى عن الجانب السلبي منها ولكن الان اخواننا يطبقوا كل ماهو سلبي في عرف وتقاليد القبيله وحتى حدودا من الدين يتجاوزوها ولا تنسى ان هذه التقاليد قد نقلت الى الجنوب مثل ترك الاحتكام الى القانون وكتاب الله والذهاب الى التحكيم الى العرف القبلي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
والدوله في الجنوب لم تفشل في قيادته ودخوله الى الوحده هو كان رغبة شعب ومجتمع عربي واسلامي ودولي |
اقتباس:
اقتباس:
نحن نقول عن ابويمن الذين حضروا الندوة لا يهمنا من دعمها و من مولها لماذا لم يتحدثوا عن السلبيات الموجودة بالشمال كشمال هم يتحدثوا عن الجمهورية اليمنية يتحدثوا و كاننا ساعدنا في صنع دولة القبيلة نحن الجنوبيون لماذا لم يشرحوا انه لم يتم الاستفادة من الاخذ بما هو افضل بعد الوحدة (لانهم لا يريدون ذكر محاسن دولة الجنوب ) لماذا لم يشيروا الى تركيبة الانسان و اختلافه شمالا عنه جنوبا لماذا و لماذا ؟ لكن يبدو انك صنفتنا مع المقارين و لم ترد المحاورة معنا إلا بعد نفاذ صبرك :p |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.