منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عين على الصحافه "صحيفه خليجيه "البيض يحذّر من تحويل الجنوب إلى بؤرة للصراعات (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=108843)

عبدالله البلعسي 2013-02-13 02:57 AM

عين على الصحافه "صحيفه خليجيه "البيض يحذّر من تحويل الجنوب إلى بؤرة للصراعات
 
البيض يحذّر من تحويل الجنوب إلى بؤرة للصراعات آخر تحديث:الأربعاء ,13/02/2013

حذّر الرئيس اليمني الجنوبي السابق علي سالم البيض، أمس، من تحويل جنوب اليمن إلى بؤرة للصراعات وساحة لتصفية الحسابات بين “أقطاب الاحتلال” في صنعاء، وتصدير “الخلايا الإرهابية” إلى الجنوب .

وقال البيض إن “نضال شعب الجنوب السلمي سيستمر حتى استعادة دولة الجنوب وتحقيق الاستقلال التام والناجز (عن الشمال) مهما كانت التضحيات والصعوبات”، محذّراً “من تحويل الجنوب إلى بؤرة للصراعات وساحة لتصفية الحسابات بين أقطاب الاحتلال (الحكومة اليمنية المركزية) في صنعاء، وتصhttp://www.alkhaleej.ae/portal/6738d...4a8885.aspxدير المليشيات والخلايا الإرهابية إلى الجنوب” . (يو .بي .آي)

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:00 AM

كشف أسماء المشاركين في الحوار اليمني اليوم
هادي يحذر من عدم قدرة البلاد تحمّل المزيد من الصراعات
المصدر: صنعاء- محمد الغباري
التاريخ: 13 فبراير 2013

من المنتظر ان يتم الانتهاء اليوم الأربعاء تسمية ممثلي كافة الأحزاب والقوى اليمنية في مؤتمر الحوار الوطني المرتقب في 18 من الشهر المقبل، وسط أنباء عن تعهد الرئيس عبدربّه منصور هادي بتعيين قادة المناطق العسكرية بما يضمن إنهاء الانقسام في الجيش قبل بدء أعمال المؤتمر، فيما حذر من أنّ البلاد لا تتحمل المزيد من الصراعات التي كانت سببا في المآسي التي تعيشها حتى الآن والتي كان آخرها.مقتل صبي وامرأة برصاص عشوائي في مواجهات بين أنصار حزب الاصلاح الإسلامي وناشطين في الحراك الجنوبي في حي كريتر بمدينة عدن.

وقال مصدر سياسي رفيع لـ «البيان» وفقا لقرار اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحوار ستسلم كافة الأحزاب والفعاليات السياسية أسماء ممثليها الى اللجنة اليوم بما فيهم أسماء ممثلي فصائل في الحراك الجنوبي،على ان يتم تأجيل تسمية ممثلي القطاعات الشبابية المستقلة وممثلات عن المرأة ومنظمات المجتمع المدني الى وقت لاحق بسبب الصعوبة التي تواجهها اللجنة في اختيار ممثلي هذه الفئات.

وطبقاً لهذه المصادر فان الرئيس هادي وعد بان يعين قادة المناطق العسكرية، ومن ثم توزيع بقية القوات التي لاتزال تحت امرة الخصمين اللدودين اللواء علي محسن الأحمر والعميد احمد علي عبدالله صالح على المناطق العسكرية وبما يضمن إنهاء الانقسام في الجيش قبل بدء أعمال مؤتمر الحوار الوطني في 18 من الشهر المقبل.

ووفقا لما ذكرته المصادر فان الرئيس هادي سيصادق قريبا على الخطة الأمنية الخاصة بمؤتمر الحوار، وان بعض فصائل الحراك الجنوبي لن تشارك في الحوار لكن هناك مكونات جنوبية ستشارك الى جانب ممثلين من الجنوب في قوائم الأحزاب السياسية، وفي القائمة الخاصة بالرئيس هادي وفي قوام ممثلي القطاعات الشبابية المستقلة والمرأة ومنظمات المجتمع المدني.

مقتل 2

وفي وقت تشهد الساحة السياسية انفراجا مرتقبا، مايزال العنف يطغى على الملف الأمني حيث قتل صبي وامرأة مساء أول أمس برصاص عشوائي أطلقته الشرطة عند تدخلها لفض مواجهات اندلعت بين انصار حزب الاصلاح الإسلامي وناشطين في الحراك الجنوبي في حي كريتر بمدينة عدن بجنوب اليمن خلال مسيرة في الذكرى السنوية الثانية لاندلاع الثورة اليمنية.. التقى الرئيس اليمني بقيادة ملتقى أبناء الجنوب للاطلاع على طبيعة أعمالهم وما تم إنجازه من خلال تكويناتهم الفرعية في مختلف المحافظات الجنوبية والجامعات والمراكز الأكاديمية التي شكلت نواة تأسيس الملتقى ونشاطه.

وأوضحت وكالة الأنباء الرسمية إنّ هادي استعرض خلال اللقاء ما عانته اليمن خلال الـ 50 عاما من صراعات وتناقضات لم يكسب خلالها الشعب اليمني شيئا بل على العكس من ذلك خلفت تلك الحقبة معها معاناة ومآسي كثيرة، وقضايا وتحديات صعبة لازالت الى اليوم شاخصة ونعمل اليوم على وضع التسويات لها ومعالجة ما امكن منها على الصعيد الوطني والاجتماعي.

و أضاف: «الوضع لا يزال صعبا ومعقدا بعد مرحلة التغيير التي شهدها اليمن بعد ثورات الربيع العربي وتفجير الوضع في صنعاء وتداعياته حيث لم تحسم الشرعية الدستورية او الشرعية الثورية الوضع على الميدان، واتفق الجميع حقنا للدماء على الاتجاه نحو التسوية والوفاق من خلال المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، والتي تم انجاز الكثير منها في هذا الإطار عبر تنفيذ المرحلة الأولى والولوج الى المرحلة الثانية من خلال مؤتمر الحوار الوطني».

دعم التسوية

وقال الرئيس اليمني إنّ «المبادرة الخليجية بلبناتها الأولى لم تشر الى القضية الجنوبية أو مشكلة صعدة ولكن بإدراكنا بأهمية القضية الجنوبية ومشكلة صعدة فقد وضعنا ذلك من خلال الألية التنفيذية لتصبح عنصرا هاما من قضايا الحوار التي يجلس الجميع ويبحث في الحلول لبناء يمن جديد يضمن الحقوق والمساواة لجميع أبناءة بعيدا عن الإقصاء والتهميش وطن يتسع للجميع لا ظالم فيه او مظلوم».

ونبّه إلى ان اهتمام العالم باليمن اليوم يختلف عن غيره من دول الربيع العربي لأسباب عدة اهمها نهجه الطريق الوسط بعيدا عن الإقصاء وإلغاء الأخر ليسهم الجميع في صنع التحول والتغيير واعتبار اليمن نموذجا لهذه التجربة..

وقال إنّ «هذا ما دفع مجلس الأمن الدولي ان يعقد اجتماعا له في صنعاء وهذه من الحالات النادرة التي تحصل في العالم للتأكيد على صواب النهج ودعم مسار التسوية القائمة ما يحتم علينا ابناء اليمن ان نستوعب الاهتمام والمتغيرات وان نساعد انفسنا كي يساعدنا الآخرون».http://www.alkhaleej.ae/portal/48c7e...4237999c0.aspx

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:02 AM

تأييد أحكام متفاوتة بالسجن بحق 9 متطرفين وتبرئة 15 آخرين
الجيش اليمني يقصف مواقع لـ «القاعدة» في البيضاء
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 13 فبراير 2013
عقيل الحلالي (صنعاء) - قصف الجيش اليمني، أمس الثلاثاء، مواقع مفترضة لمقاتلين من «تنظيم القاعدة في جزيرة العرب» في محافظة البيضاء، جنوب شرق صنعاء، حسبما أفاد سكان محليون ومصادر قبلية لـ»الاتحاد». وذكر مصدر قبلي أن القوات العسكرية المرابطة منذ أسابيع على تخوم بلدة «المناسح»، شمال غرب البيضاء، قصفت بالصواريخ قرية «أسير الجراح»، القريبة من «المناسح»، مسقط رأس القائد المحلي لتنظيم القاعدة في هذه المحافظة، قائد الذهب، الذي يحتجز أتباعه ثلاث رهائن أوروبيين خطفوا من وسط صنعاء في 21 ديسمبر الماضي.

وقال المصدر، وهو على صلة قرابة بالذهب، إن «إقدام الجيش على شن هجومه العسكري يعني إعلانا بفشل المفاوضات»، التي جرت اليومين الماضيين في العاصمة صنعاء بين عبدالرؤوف الذهب، شقيق القائد المحلي للقاعدة، والرئيس اليمني الانتقالي عبدربه منصور هادي. ويشترط المتطرفون تعليق الرئيس هادي هجمات الطائرات الأميركية من دون طيار على مواقعهم في جنوب وشرق البلاد، مقابل إطلاق الرهائن الأوروبيين وهم نمساوي وفنلنديان. وتصاعدت وتيرة الغارات الأميركية على المتشددين في اليمن منذ انتخاب هادي في 21 فبراير العام الماضي خلفا لسلفه علي عبدالله صالح الذي أجبر على التنحي تحت ضغط الشارع ووفق اتفاق لنقل السلطة ترعاه دول مجلس التعاون الخليجي.

وأكد سكان محليون سقوط «30 صاروخا» صباح الثلاثاء على منازل بقرية «أسير الجراح»، التي نزح منها سكانها، أواخر يناير، إثر اندلاع معارك بين الجيش والقاعدة أوقعت عشرات القتلى والجرحى من الطرفين، قبل أن تتمكن وساطة قبلية من وقفها للسماح بالتوصل إلى اتفاق لتجنيب البلاد ويلات القتال. ولم ترد تقارير مؤكدة بسقوط قتلى أو جرحى جراء القصف الصاروخي على قرية «اسير الجراح»، التي يُعتقد بأن المتطرفين تمركزوا فيها مؤخرا.




وكان «تنظيم القاعدة في جزيرة العرب»، ومقره اليمن، استغل الاضطرابات المستمرة على وقع الانتفاضة ضد صالح، في بسط نفوذه على مناطق جديدة في جنوب وشرق اليمن، إلا أن هجوما واسعا للقوات الحكومية، منتصف العام الماضي، أنهى هيمنة التنظيم على بلدات كاملة في الجنوب.
وعلى صعيد متصل، أيدت محكمة يمنية متخصصة في قضايا الإرهاب، أمس الثلاثاء، في ثلاث جلسات متتالية عقدتها في صنعاء، أحكاما ابتدائية بالسجن من سنة إلى خمس سنوات بحق سبعة من عناصر تنظيم القاعدة أدينوا بالاشتراك في عصابة مسلحة للقيام بأعمال إجرامية تستهدف منشآت حكومية، أمنية ومدنية، ومقارا دبلوماسية. وأقرت المحكمة الجزائية المتخصصة، برئاسة القاضي أحمد المعلمي، تخفيف عقوبة مدانين اثنين من عشر سنوات إلى سبع سنوات، إضافة إلى الاكتفاء بالمدة والبراءة لـ15 آخرين، حسب وكالة الأنباء اليمنية «سبأ».

من جانب آخر قُتل مدنيان، أحدهما امرأة، باشتباكات مسلحة، الليلة قبل الماضية، في مدينة عدن (جنوب)، بين مليشيات تابعة لحزب الإصلاح الإسلامي وأخرى مناصرة لـ«الحراك الجنوبي»، الذي يتزعم الاحتجاجات الانفصالية في جنوب اليمن منذ 2007.

وقالت مصادر محلية لـ(الاتحاد): إن اشتباكات اندلعت مساء الاثنين بين مسلحين من حزب «الإصلاح»، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن، وآخرين من أنصار «الحراك الجنوبي»، مشيرة إلى أن الاشتباكات اندلعت بعد أن هاجم أنصار الحراك بالحجارة والزجاجات الحارقة احتفالاً خاصاً لأنصار الحركة الاحتجاجية الشبابية، أقيم في ساحة عامة بحي «كريتر» وسط المدينة، بمناسبة الذكرى الثانية لانطلاق الانتفاضة التي أطاحت بالرئيس السابق علي عبدالله صالح.



اقرأ المزيد : الجيش اليمني يقصف مواقع لـ «القاعدة» في البيضاء - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2KjFaZd1s

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:03 AM

هيومن رايتس" تدعو إلى التحقيق في مجزرة صنعاء آخر تحديث:الأربعاء ,13/02/2013
صنعاء - “الخليج”:

انتقدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” إخفاق الحكومة اليمنية السابقة في التعامل بشكل ملائم مع مجزرة “جمعة الكرامة” التي قتل فيها أكثر من 50 من شباب الثورة في 18 مارس/ آذار ،2011 مطالبة السلطات بالقيام بإعادة فتح التحقيق في المجزرة . ودعت البرلمان اليمني إلى إلغاء قانون يمنح صالح وأعوانه الحصانة من الملاحقة القضائية .

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:09 AM

مطالبات بتحقيق دولي في «مذبحة جمعة الكرامة»
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 13 فبراير 2013
صنعاء (الاتحاد) - دعت هيومن رايتس ووتش، أمس الثلاثاء، إلى إجراء تحقيق دولي في حادثة الاعتداء على محتجين معارضين للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في صنعاء يوم 18 مارس 2011، والتي راح ضحيتها 51 محتجاً مدنياً، وعُرفت لاحقاً بـ«مذبحة جمعة الكرامة». وقالت المنظمة المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان في العالم، في تقرير أصدرته الثلاثاء، إن «المحققين اليمنيين لم يستجوبوا مطلقاً أياً من كبار المسؤولين ضمن التحقيق الجنائي الذي فتحته الحكومة السابقة حول إطلاق النار على المتظاهرين» الذين أجبروا لاحقاً الرئيس السابق علي عبدالله صالح على التنحي أواخر فبراير العام الماضي.

ولفت التقرير، المكون من 69 صفحة، إلى أن صالح كان قد أقال النائب العام عندما طلب استجواب مسؤولين حكوميين في هذه الحادثة التي تعد الأكثر دموية في الانتفاضة الشبابية باليمن في عام 2011، مشيراً إلى أن التحقيقات الجنائية التي أجرتها الحكومة السابقة شابتها تدخلات سياسية كثيرة، وتجاهل أدلة على تورط مسؤولين حكوميين. وقالت هيومن رايتس ووتش إن «على السلطات اليمنية أن تقوم بإعادة فتح التحقيق»، مجددة دعوتها للبرلمان اليمني بإلغاء قانون الحصانة الممنوح للرئيس السابق وأعوانه، أواخر يناير 2012، ».

وتقول المنظمة الدولية إن هذا القانون «ينتهك التزامات اليمن بموجب القانون الدولي بالملاحقة القضائية للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان». وأكدت على ضرورة إعلان مجلس الأمن الدولي وحكومات الدول العشر الراعية لاتفاق نقل السلطة في اليمن معارضتها «علناً» قانون الحصانة، وأنه «ينبغي عليهم أن يفرضوا قرارات حظر سفر وتجميد أصول على أي مسؤول متورط في الانتهاكات الجسيمة المرتبطة بالانتفاضة، بما في ذلك هجوم جمعة الكرامة».





ودعت تلك الأطراف الدولية إلى أن «يرفضوا تقديم أية مساعدات لأي من قوات الأمن المتورطة في هذه الجرائم إلى أن يتم إبعاد المسؤولين منها ومحاسبتهم». كما دعت هيومن رايتس ووتش الحكومات المعنية باتفاق نقل السلطة في اليمن إلى المطالبة «بإصدار قرار من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بإعداد تحقيق دولي في اعتداءات جمعة الكرامة، وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة التي شهدتها الانتفاضة اليمنية، إذا ما أخفقت الحكومة اليمنية في إجراء هذه التحقيقات بالمستوى المطلوب».


اقرأ المزيد : مطالبات بتحقيق دولي في «مذبحة جمعة الكرامة» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2KjHIX6iD

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:10 AM

الشرطة اليمنية تعتدي على جرحى معتصمين
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 13 فبراير 2013
صنعاء (الاتحاد) - اعتدت قوات الشرطة اليمنية أمس الثلاثاء بالغاز المسيل للدموع والهراوات على عشرات الجرحى من المحتجين الشباب، يعتصمون منذ أكثر من أسبوعين قبالة مبنى الحكومة في العاصمة صنعاء.

وأطلقت الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع واعتدوا بالهراوات على المحتجين الجرحى، في محاولة منها لفض اعتصامهم المستمر منذ أواخر يناير، احتجاجاً على عدم مداواة جروحهم التي أصيبوا بها في أعمال عنف شهدها اليمن في عام 2011 إبان الانتفاضة على الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وقال المحتج، عبدالله العزي فازع، الذي يعتصم مع قرابة 70 آخرين أمام مبنى رئاسة الوزراء، لـ«الاتحاد»: «حاول جنود من الأمن المركزي اقتحام ساحة الاعتصام بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع»، مشيراً إلى أن بعض الجنود اعتدوا بالهراوات على محتجين معتصمين ما أدى إلى إصابة عشرة منهم، بينهم النائب المستقل، أحمد سيف حاشد. وذكر أن النائب حاشد، الذي يتزعم الاعتصام أمام رئاسة الحكومة، أصيب بجرح بالغ في رأسه، وأنه تم نقله وآخرين إلى المستشفى «الجمهوري» الحكومي، الذي لا يبعد كثيراً عن ساحة الاعتصام. وقال: «فشل الجنود في فض الاعتصام. نحن باقون هنا حتى تستجيب الحكومة لمطالبنا».





ويطالب الجرحى، وجميعهم مستقلون، الحكومة الانتقالية، التي يرأسها تكتل «اللقاء المشترك»، الذي تزعم لاحقاً احتجاجات 2011، بتقديم الرعاية الصحية والطبية لهم أسوة بغيرهم من الشباب «الحزبيين».
وذكر فازع أن أربع حافلات تقل عشرات الشباب المستقلين، غادرت الثلاثاء مدينة تعز (وسط)، في طريقها إلى صنعاء لدعم اعتصامهم في حملة أُطلق عليها «عائدون للتغيير»، مؤكداً أن المعتصمين منعوا، أمس (الثلاثاء)، للأسبوع الثاني على التوالي، الحكومة من عقد اجتماعها الأسبوعي داخل مبنى رئاسة الوزراء. وعقدت الحكومة الانتقالية أمس الثلاثاء اجتماعها الاعتيادي في القصر الرئاسي جنوبي صنعاء، «تجنباً للدخول في مهاترات مع المعتصمين» أمام مقرها الرئيسي، حسبما أفاد مسؤول حكومي لـ «الاتحاد». وكانت الحكومة عقدت الأسبوع الماضي اجتماعها الاعتيادي في مدينة الحديدة الساحلية غربي البلاد، وسط إجراءات أمنية مشددة وتظاهرات احتجاجية غاضبة.



اقرأ المزيد : الشرطة اليمنية تعتدي على جرحى معتصمين - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2KjHXHwd2

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:11 AM

صنعاء تأسف لاعتداء الأمن على معتصمين

جرحى الثورة اليمنية يعتصمون منذ أكثر من أسبوعين أمام مجلس الوزراء للمطالبة بعلاجهم (الجزيرة)
أعربت حكومة الوفاق الوطني في اليمن عن استيائها وأسفها الشديدين لاعتداء عناصر الأمن على معتصمين من جرحى الثورة أمام مقر رئاسة الوزراء بصنعاء، والذي أصيب فيه النائب في البرلمان أحمد سيف حاشد، وأمرت الحكومة بتشكيل لجنة للتحقيق في الحادث.

ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) عن مصدر مسؤول في الحكومة قوله إن رئيس مجلس الوزراء محمد سالم باسندوة طلب من النائب العام ووزير الداخلية تشكيل لجنة للتحقيق في ملابسات هذا الاعتداء، على أن تضم اللجنة عضوين من أعضاء البرلمان.

وأضاف أن رئيس الوزراء شدد على اللجنة بأن تعمل على إنجاز مهمتها بأسرع وقت ممكن، والوصول للحقيقة لمحاسبة المعتدين، وإطلاع الرأي العام على الحقائق كما هي.

وكانت قوات من مكافحة الشغب قامت ظهر اليوم باقتحام ساحة أمام مقر الحكومة، حيث يعتصم منذ أسبوعين جرحى الاحتجاجات وأسر القتلى وناشطون مدنيون متضامنون معهم، وقام العناصر بتفريق المعتصمين وإصابة بعضهم بجروح، ومنهم البرلماني أحمد سيف حاشد، الذي أصيب إصابة بالغة في الرأس.

وكان سيف حاشد قد بدأ منذ أسبوعين إضراباً عن الطعام للمطالبة بتسفير عشرة من جرحى الاحتجاجات للعلاج في ألمانيا وكوبا، بعدما أصدرت المحكمة الإدارية حكماً لصالحهم يلزم الحكومة بعلاجهم في الخارج.

وبدأ الاعتصام عندما خرج المئات من أهالي قتلى وجرحى الثورة في مظاهرات تحت شعار "جمعة فبراير الإباء ننتصر للشهداء" مطلع الشهر الحالي، للمطالبة بنقل مئات المصابين بجروح بالغة في أحداث عاميْ 2011 و2012 إلى خارج البلاد للعلاج.

كما طالب المعتصمون بإقالة كل المتهمين ممن "تلطخت أيديهم بدماء الشهداء والجرحى" في كل المؤسسات الحكومية، وقد حاولت الشرطة اليمنية تفريقهم يوم الاثنين من الأسبوع الماضي بإطلاق النار في الهواء.
http://www.aljazeera.net/news/pages/...GoogleStatID=1

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:12 AM

دبي - فرانس برس
دعا تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، ومقره اليمن، في بيان إلى الجهاد ضد التدخل الفرنسي في مالي على ما أفاد الثلاثاء موقع سايت الأمريكي لمراقبة المواقع الإسلامية على الإنترنت.

وجاء في البيان "ضمن الحملة الصليبية على الإسلام قامت فرنسا بالاعتداء على المسلمين في مالي بلا أي مبرر أو سبب (...) في إعلان عداوة على الإسلام وأهله، وليس ذلك بغريب على فرنسا التي اعتدت على المحجبات المؤمنات وتولت إرسال الحملات الصليبية التي اسودت بها صفحات التاريخ".

وتأسس تنظيم الجهاد في جزيرة العرب، ومقره في اليمن، اثر اندماج الفرعين السعودي واليمني لتنظيم القاعدة.

وأضاف التنظيم أن "نصرة المسلمين في مالي واجب على كل مسلم قادر، بالنفس والمال، كل حسب استطاعته".

وأوضح البيان، الذي وقعته اللجنة الشرعية لتنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، أنه "يتعين الوجوب أكثر على أهل من قرب من تلك البلاد وعلى من تنطلق فرنسا من أرضهم وعلى المسلمين المقيمين في الدول التي تعين فرنسا في هذه الحرب الصليبية".

وتدخلت فرنسا عسكريا في 11 كانون الثاني/يناير لوقف زحف المقاتلين الإسلاميين نحو جنوب مالي والعاصمة باماكو، وتمكنت خلال أسبوعين مع الجيش المالي من استعادة غاو وتمبكتو وكيدال، كبرى مدن شمال البلاد التي كانت حركات إسلامية مسلحة موالية لتنظيم القاعدة تحتلها منذ عشرة أشهر.

ولم يلق تقدم الجنود الفرنسيين والماليين أي مقاومة تقريبا، لأن المقاتلين الإسلاميين بدوا وكأنهم فروا وانكفأوا في المناطق الصحراوية وجبال ايفوقاس بمنطقة كيدال على مسافة 1500 كلم شمال شرق باماكو قرب الجزائر.

لكن منذ يومين أثبت المقاتلون الاسلاميون أنهم لم يفروا جميعا وأظهروا قدرة على المقاومة في غاو التي استعادها الجنود الفرنسيون والماليون في 26 كانون الثاني/يناير في ما يبدو أنها مرحلة جديدة في استراتيجتهم.

وينتشر أربعة آلاف جندي فرنسي وألفا تشادي في مالي حاليا.http://www.alarabiya.net/articles/20...12/265886.html

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:15 AM

الرئيس اليمني: ما حدث مسيرة تغيير وليس ثورة
المصدر: صنعاء ــ يو.بي.آي التاريخ: 12 فبراير 2013

يمنيون يحيون الذكرى الثانية للثورة أمس. رويترز
جدّد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس، دعوة جميع القوى السياسية في البلاد إلى المشاركة في الحوار الوطني في ‬18 مارس المقبل، واصفاً ما جرى في بلاده خلال عامين من الاحتجاجات الشعبية بأنه «مسيرة تغيير، وليس ثورة».

وجدّد هادي في كلمة اليوم، بمناسبة مرور عامين على اندلاع الاحتجاجات الشعبية التي أدّت الى تخلّي الرئيس السابق علي عبدالله صالح عن حكم البلاد، دعوة جميع القوى السياسية، بما فيها الحراك الجنوبي، إلى المشاركة في الحوار الوطني الذي سبق أن حدّد موعد انطلاق أعماله في ‬18 مارس المقبل.

وأشار الى أن «سقف الحوار سيكون مفتوحاً لطرح كل القضايا العالقة»، مؤكداً أن «الحوار هو الطريق الى وطن لا غالب ولا مغلوب فيه».

واعتبر أن ما تم خلال عامين يعد «مسيرة تغيير، وليس ثورة»، وتوجّه الى الشباب قائلاً «أنتم أكثر من نصف الحاضر وكل المستقبل، ومَن أشعل التغيير بصورة حضارية»، مشيراً الى أن «المبادرة الخليجية مثّلت مخرجاً مشرّفاً للصراع في اليمن».

وأضاف «أنتم مَن ينبغي أن يحصد ثمار العملية السياسية القائمة اليوم في تحقيق الآمال والطموحات التي خرجتم من أجلها تطالبون بالتغيير، ونزلتم إلى الساحات في معظم مدن الجمهورية».

http://www.emaratalyoum.com/politics...02-12-1.548961

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:20 AM

روى تفاصيل الهجوم وكيف أطلق النار على زعيم القاعدة

قاتل بن لادن من دون تأمين صحي ومعاش تقاعد
إعداد سليمة لبال
يعيش الرجل الذي قتل أسامة بن لادن في مايو 2011 من دون تقاعد ولا حماية اجتماعية بعد أن غادر الجيش الأميركي قبل عام.

رغم أنه الرجل الذي قتل العدو رقم 1 للولايات المتحدة الأميركية، والرجل المجهول الذي يعتبره الأميركيون بطلا، لكن يبدو أن واشنطن قد نسيته في خضم الأحداث.

اليوم لا يجد عضو فريق 6 من البحرية الأميركية، وهو الكوموندوس الذي قتل بن لادن في عام 2011، من يواسيه غير نفسه، مثلما روى لمجلة سكواير الأميركية في مقابلة صحفية.

فبعد 16 عاما قضاها في البحرية الأميركية، التي التحق بها حين كان في التاسعة عشرة من عمره، يقول هذا الرجل الذي بلغ الخامسة والثلاثين من عمره، انه اليوم محروم من حق الحصول على معاش تقاعدي، والتأمين الصحي والسبب، أنه لم يكمل مدة الخدمة التي تقدر بعشرين عاما في الجيش الأميركي، وعليه لن يستطيع الاستفادة من الحماية الاجتماعية طيلة حياته.

هذا المحارب الذي شارك في العديد من المهمات الحربية، وقتل بمفرده 30 من المقاتلين الأعداء بحسب الرواية الرسمية، غادر الجيش الأميركي طواعية في عام 2012، لكنه يشتغل الآن مستشارا لحسابه الخاص، وما يزال يعيش مع زوجته بالرغم من انهما منفصلان.

في المقابلة التي نشرتها مجلة اسكواير يتحدث «مطلق النار» مثلما وصفته المجلة عن أبرز مهمة في حياته، قال انها بدأت في الأول من أبريل 2011 «خلال الاجتماع في أول يوم، كذبوا علينا وكانوا غامضين جدا، لقد تحدثوا عن كيبلات بحرية وعن زلزال في اليابان او شيء من هذا النوع»،

لم يعرف مطلق النار هدف المهمة، إلا بعد بضعة أيام، حيث توجه الكوموندوس إلى التدريب والتحضير للعملية في كارولينا الشمالية، ثم نيفادا قبل الطيران إلى جلال أباد في أفغانستان.

في ليلة الأول إلى الثاني من مايو 2011، تسارعت الأحداث بشكل كبير.كان هذا الرجل هو أول من دخل إلى غرفة أسامة بن لادن في الطابق الثالث في منزله بأبوتاباد في باكستان.

كان البيت يغرق في ظلام دامس، ما حرم أسامة بن لادن من تمييز ما يحصل، فيما كان مطلق النار وزملاؤه يرتدون نظارات للرؤية الليلية، وعن هذه اللحظات يقول القاتل «كان بن لادن واقفا وكانت يداه على كتفي امرأة، كان يدفعها إلى الأمام، ليس بالضبط في اتجاهي وإنما باتجاه الممر، لقد كانت آمال اصغر زوجاته»،

وقال مطلق النار انه أطلق رصاصتين باتجاه بن لادن ثم ثالثة صوبها باتجاه رأسه «لقد كان مثل هدف التدريب، كان هو من دون أي شك.. تم الأمر بطريقة آلية، إنه هو.. لقد فعلتها».

لم يستغرق قتل بن لادن سوى بضع لحظات «لقد مات، ولم يعد يتحرك، فيما تدلى لسانه.. لقد رأيته وهو يلفظ آخر أنفاسه «... عندئذ، أدرك مطلق النار أن أصغر أبناء بن لادن، الذي كان في الثانية أو الثالثة من عمره، يقف على الجانب الآخر من السرير.. وعنه يقول «لم أكن أريد إيذاءه لأنني لست شخصا متوحشا. كان هناك كثير من الصراخ، إذ أخذ يصرخ بعد أن تملكه شعور الصدمة.. حملته ووضعته بجوار أمه. ومسحت وجهه ببعض الماء».

ومثلما ورد على لسان احد أفراد هذا الكومندوس في الكتاب الذي نشره تحت عنوان «كان يوما عصيبا»، قام أفراد الفريق فيما بعد بإطلاق النار على جسد بن لادن.

وبعد سنتين من مقتل بن لادن وإلقاء جثته في البحر، قال قاتله «أول ما فكرت فيه حين قتلت بن لادن، هل كان ما فعلته أمرا جيدا أم سيئا؟».

● لوفيغارو ●http://www.alqabas.com.kw/node/739499

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:51 AM

هادي في ذكرى الثورة: الوضع في اليمن صعب ومعقد
صنعاء - «الحياة»
الأربعاء 13 فبراير 2013
أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أمس أن الوضع «ما زال صعباً»، على رغم مرور عام على توليه الحكم، خلفاً للرئيس علي عبدالله صالح الذي تنحى بموجب خطة خليجية، وافقت عليها الأطراف اليمنية وطبقت برعاية دولية.
من جهة أخرى، شنّ سلاح الجو أمس غارات على مواقع مسلحين قبليين في محافظة مأرب(شرق صنعاء) تتهمهم السلطات بتفجير أنابيب النفط.
في هذا السياق، أكد هادي، خلال لقائه قادة أحد التكتلات الجنوبية أن الوضع «ما زال صعباً ومعقداً بعد مرحلة التغيير التي شهدها وبعد ثورات الربيع العربي وتفجير الوضع حيث لم تحسم الشرعية الدستورية أو الشرعية الثورية الوضع في الميدان، واتفق الجميع حقنا للدماء على الاتجاه نحو التسوية والوفاق، من خلال المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية».
وأشار إلى أنه «تم إنجاز الكثير بتنفيذ المرحلة الأولى والولوج إلى المرحلة الثانية، من خلال مؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده في 18 آذار(مارس) المقبل».
ولطمأنة الأطراف الجنوبية وإقناعها بالمشاركة في الحوار ، أضاف هادي:»إن المبادرة الخليجية بلبناتها الأولى لم تشر إلى القضية الجنوبية أو مشكلة صعدة،(شمال اليمن) ولكن بإدراكنا أهمية القضية وضعنا ذلك من خلال الآلية التنفيذية لتصبح عنصراً مهماً في الحوار».
وكانت عدن شهدت مساء أول من أمس، اشتباكات عنيفة بين محتجين، خرجوا للاحتفال لمناسبة ذكرى الثورة على نظام صالح .
وأكد ناشطون حقوقيون لـ»الحياة» مقتل شاب وامرأة بالرصاص، وتدخلت الشرطة لفك الاشتباكات التي نجم عنها إصابة نحو 50 شخصاً بين نشطاء من «الحراك الجنوبي» المطالب بالانفصال وعناصر من شباب حزب الإصلاح (الإسلامي) الذي يؤمن بضرورة إحداث إصلاحات سياسية في الجنوب فيإغطار الدولة اليمنية الموحدة».
على صعيد آخر، ذكرت مصادر قبلية، في محافظة مأرب لـ»الحياة» أن «الطيران الحربي أقدم صباح أمس على شن غارات استهدفت مناطق في وادي عبيدة يتمركز فيها مسلحون تتهمهم السلطات بتفجير أنابيب تصدير النفط الخام المستخرج من حقول صافر».
وقالت المصادر: «إن الطيران استهدف منطقة آل عجي كلفوت،في الدماشقة ما أدى إلى تهدم عدد من المنازل»، مشيرةً إلى أن «القصف كان يستهدف منزل شخص يلقب بـ»الكلفوت» كان أقدم قبل يومين على تفجير أنبوب النفط الرئيسي في منطقة وادي عبيدة».
http://alhayat.com/Details/482403

عبدالله البلعسي 2013-02-13 03:53 AM

* اليمن: «هيومان رايتس ووتش» تدعو لإلغاء «الحصانة» والتحقيق في «جمعةhttp://www.aawsat.com//details.asp?s...&issueno=12496

عبدالله البلعسي 2013-02-13 04:05 AM

الرئيس اليمني في ذكرى الثورة: القادم أفضل رغم الصعوبات

تصغير الخطتكبير الخط


أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن القادم سيكون أفضل لليمن على رغم كل الصعوبات والتعقيدات. وهنأ هادي في مقال افتتاحي بعدد أمس الإثنين (11 فبراير/ شباط 2013) من صحيفة «الثورة» بعنوان «كلمة من القلب لأبنائي الشباب»، الشباب اليمني بـ «مناسبة الذكرى الثانية ليوم 11 فبراير الذي انطلقت فيه مسيرة التغيير الوطني الكبرى». وأضاف: «لقد مرت بلادنا خلال العامين الماضيين بواحدة من أخطر أزماتها المعاصرة إن لم تكن أخطرها على الإطلاق، فبسبب الأزمات المتلاحقة منذ العام 2004 أخذت ملامح التغيير وانتقال السلطة تتبلور وتطفو إلى السطح شيئاً فشيئاً، وبسبب حال الانسداد السياسي التي برزت بشكل واضح غير قابل لأي التباس أثناء العام 2010 اتجهت البلاد إلى لحظة الغليان».

وأكد هادي أن «القادم سيكون أفضل على رغم كل الصعوبات والتعقيدات»، مجدداً التأكيد في ذات الوقت بأن الدولة ستعمل بإصرار على استيعاب الشباب وإشراكهم في صناعة القرار وتقديم كافة التسهيلات للمشاريع والمؤسسات الشبابية.

صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3811 - الثلثاء 12 فبراير 2013م الموافق 01 ربيع الثاني 1434هـ
http://www.alwasatnews.com/3811/news/read/738418/1.html

عبدالله البلعسي 2013-02-13 04:09 AM

اليمن على طريق الانتقال للدولة المدنية
يسود شعور عام لدى اليمنيين، أن نجاح العملية السياسية، التي تمخضت عن المبادرة الخليجية، التي وقعت في الرياض، برعاية سعودية، من شأنه أن ينقل اليمن إلى الدولة المدنية، ويسهم في تحقيق نظام ديموقراطي
قبل حوالي أسبوعين من هذا التاريخ، قدر لي أن أسجل زيارتي الثالثة لليمن السعيد، بمعية مجموعة من المثقفين والمفكرين العرب. وكانت فرصة لتحقيق بعض اللقاء مع عدد من المسؤولين اليمنيين، والقيادات الحزبية. وكان الأبرز بين تلك اللقاءات، الاجتماع برئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، ورئيس الحكومة محمد سالم باسندوه، وأمين عام اللجنة التحضيرية للحوار الوطني الشيخ حميد الأحمر.
ولا شك أن تزامن هذه اللقاءات مع وصول الوفد الأممي برئاسة الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بهدف الاطمئنان على عملية الانتقال السياسي في اليمن، قد وجه الحديث في لقاءاتنا مع القيادات السياسية نحو هذا الموضوع. وخلال هذه اللقاءات، سادت نبرة التفاؤل والتطلع إلى المستقبل، والثقة، بعبور المرحلة الانتقالية بسلام. لكن ذلك لم يمنع من الإشارة إلى وجود مثلث الأزمة المتمثل في الحراك الجنوبي، المطالب بالانفصال، ووجود القاعدة في محافظة أبين، وأيضا تمرد الحوثيين في صعدة، شمال البلاد. ومؤخرا، برز الحديث عن مطالب بعض القادة التقليديين في حضرموت بتحقيق استقلال بلادهم عن اليمن، شماله وجنوبه، إعمالا بحق تقرير المصير.
في سياق عملية الانتقال السياسي، يجادل قادة الأحزاب المعارضة، أن من أسباب نجاح الحركة الاحتجاجية، هو اندلاعها في مختلف المدن الرئيسة، واحتفاظها بالطابع السلمي، رغم أن شعب اليمن، هو من أكثر المجتمعات العربية، اقتناء للسلاح. لقد حافظ المحتجون على سلمية انتفاضتهم، منذ بدايتها حتى التوقيع على الاتفاق بالرياض، الذي يمهد للمرحلة الانتقالية السياسية المدنية.
لقد حمى التوجه السلمي للحراك السياسي، البلاد من الانهيار حتى النهاية. وقد مكنها ذلك من تحقيق أهدافها. كما أن مشاركة مختلف القوى السياسية في هذا الحراك، واتفاقها على برنامج سياسي واضح ومتكامل، حال دون بروز سياسات التهميش والإقصاء، وقد وضع ذلك سدودا قوية تمنع عملية اختطاف الحركة الاحتجاجية من أي من القوى السياسية الفاعلة، كما حدث في البلدان التي تمكن فيها الإخوان المسلمون من القفز إلى السلطة.
لقد تمت حماية ممتلكات الدولة من التخريب والتدمير، وتجنب المعارضون العنف والتصادم مع أجهزة الأمن. ولم يحدث في اليمن ما حدث في مصر وليبيا، وبقية البلدان التي شهدت موسم ما جرى التعارف عليه بالربيع العربي. ولم يكن الاتجاه السلمي عفويا، بل جاء نتيجة خطة محكمة، اعتمدت الاعتصام بالميادين بدلا من المسيرات في الشوارع. لقد كان اليمنيون في غاية الرقي والسلمية، فكان الابتعاد عن الحرق والتخريب والاعتداء على الممتلكات العامة.
ولا شك أن الدور الذي لعبته دول مجلس التعاون الخليجي، في استقرار اليمن، وتوصل مختلف الفرقاء السياسيين، إلى اتفاقية، تضمن مشاركة الجميع، وعدم تهميش أي طرف من مكونات النسيج السياسي اليمني قد أسهمت بشكل مباشر، في حالة الاستقرار التي تسود اليمن الآن.
في هذا الاتجاه، يسود شعور عام لدى اليمنيين، أن نجاح العملية السياسية، التي تمخضت عن المبادرة الخليجية، التي وقعت في الرياض، برعاية سعودية، من شأنه أن ينقل اليمن إلى الدولة المدنية، ويسهم في تحقيق نظام ديمقراطي، يعتمد الفصل بين السلطات بين المؤسسات التنفيذية والتشريعية ويؤمن استقلال القضاء، ويستند على تداول السلطة. إن هذا الانتقال هو وحده الذي، سيمكن الدولة اليمنية من تجاوز أزماتها، ويجعلها قادرة أن تتعامل بفعالية مع ما أطلقتنا عليه مجازا بمثلث الأزمة.
فالأزمة كما جرى تشخيصها، هي نتاج، لتراكم أخطاء امتدت عقودا طويلة، وهي أيضا أزمة نهج، غيبت فيه الشفافية، وتغولت فيه السلطة، ومارست الاستبداد، وهدرت مصالح الناس، وجرى السطو على الممتلكات، واتسعت فيه الفجوة بين المركز والأطراف، وأصبح عجز الدولة جليا عن مقابلة الحاجات الأساسية للمواطنين. استبدلت في وظائف الدولة، الكفاءات بالمحسوبيات، والقدرة على الإدارة بالوجاهة. فكان من الطبيعي، أن تعم حالة الاحتقان، لدى غالبية ضحايا هذه الممارسات، وبشكل خاص في المناطق التي حرمت من التنمية، ومن نيل الحقوق الأساسية. فكان ذلك المعبر الذي نشطت من خلاله قوى التطرف في أبين وصعدة. وهو ذاته، الذي خلق مناخات ملائمة للقوى الانفصالية التي تعمل تحت مسمى الحراك الجنوبي، لفصله عن الشمال. ولو تحققت مشاريع التفتيت في صعدة وأبين والجنوب، لأصبح القطر اليمني في ذمة التاريخ.
ولا جدال في أن الانتقال للدولة المدنية، يعني تراجع كل الأمراض التي عصفت بالمجتمع اليمني خلال العقود الأخيرة. ويعني أيضا قيام دولة تعتمد المساواة والندية والتكافؤ، وتضيق الفجوة بين المركز والأطراف وبين الغنى والفقر، وتفجر طاقات الشعب اليمني، نحو التنمية والخلق والإبداع. وذلك ما ينقل اليمن إلى مرحلة أخرى، تتماهى مع عصر كوني جديد، خلاصته حق الشعوب في تقرير مصائرها وأقدارها، ونيل حقوقها التي أقرتها مبادئ السماء، وشرعة الأمم وإعلانات حقوق الإنسان.
إن تعميم مفهوم المواطنة، هو الذي ينقل معالجات الأزمة، من اختزالها على الجانب الأمني والعسكري، إلى معالجة أخرى، تعتمد الحوار والتفاعل بين مختلف مكونات النسيج الاجتماعي اليمني، وذلك ما يضع اللبنات الأساسية المتينة على طريق تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة. ويعيد لليمن الشقيق البهجة والتنمية والرخاء.
يوسف عبدا لله مكي 2013-02-13 1:18 AM
http://www.alwatan.com.sa/Articles/D...rticleID=15548

عبدالله البلعسي 2013-02-13 04:11 AM

التدخل الإيراني في اليمن !!
علي ناجي الرعوي

مع أهمية ما ذهب اليه اليمن في مواجهة التدخلات الايرانية السافرة في شئونه الداخلية بمطالبته مؤخراً مجلس الامن الدولي تشكيل لجنة اممية للمشاركة في التحقيق بشأن شحنة الاسلحة الايرانية التى جرى ضبطها في المياه الاقليمية اليمنية فإن الواضح من تصرفات ايران انها التى اصبحت تتعامل مع الاقطار العربية وفق استراتيجية توسعية رسمتها منذ قيام الثورة الخمينية وتحت تأثير هذه الاستراتيجية فهي التى تبني مواقفها وتحركاتها بعيداً عن اي التزام بمبادىء القانون الدولي وقواعد العيش المشترك.

لذلك ليس من المفاجئ ان تسارع طهران الى نفي صلتها بأطنان الاسلحة المرسلة منها الى حلفائها في اليمن على الرغم من اعتراف الاشخاص الذين ضبطوا مع تلك الاسلحة بأنها قادمة من ايران.. بل إن المفاجئ هو اصرارها على ان ماتقوم فيه باليمن من تخريب وتدمير للامن والاستقرار ودعم للفتن الطائفية والجهوية والمناطقية والشطرية وشراء الولاءات بغية تفجير الاوضاع في هذا البلد وزرع الشقاق بين ابنائه وكأنه حق من حقوقها وليس عدواناً وانتهاكاً بربرياً لسيادة واستقلالية بلد يجمعها به وحدة العقيدة والتوحيد لله الواحد القهار.

ان خطر التوجه الايراني في اليمن يبدو ماثلاً اليوم في قيام طهران بدعم وتمويل بعض التيارات السياسية والحركات المسلحة بالمال والسلاح فالى جانب ماتقدمه لحلفائها الحوثيين في شمال الشمال فقد استقطبت الحراك الانفصالي في الجنوب عن طريق بعض قياداته كعلي سالم البيض الذى لا يخفي تلقيه الاموال من ايران وتآمره على الوحدة اليمنية وانه الذى يقيم في بيروت لتسهيل نقل بعض الشباب من جنوب اليمن الى طهران لتدريبهم من قبل الحرس الثوري .. والأخطر من كل هذا ما كشف عنه في الفترة الاخيرة رئيس اللجنة التحضرية للمؤتمر الوطني لأبناء الجنوب القيادي البارز محمد علي احمد والذى اشار الى ان معظم قيادات الحراك قامت بزيارة طهران بهدف الحصول على الدعم والاتفاق على الوسائل التى من شأنها ان تساعد على التمدد الايراني في اليمن مؤكداً في هذا الصدد ان النفوذ الايراني لم يعد محصوراً في نشاط الحركة الحوثية في شمال الشمال بل ان ايران طلبت من قيادات الحراك تجنيد وتدريب 6500 شاب من الجنوب.

واذا ما اضفنا ما سبق الى ماذكره الرئيس عبدربه منصور هادي في اكتوبر الماضي من ان ايران تسعى جاهدة الى تنفيذ مخطط باليمن يتيح لها السيطرة على باب المندب الذى يعد شرياناً للملاحة والتجارة الدولية سنجد ان ايران وبعد ان استطاعت ترسيخ اقدامها في العراق ولبنان وبعض المناطق العربية الاخرى اتجهت للبحث عن موقع آخر فوجدت ضالتها في اليمن بالنظر الى الرهانات الجيوسياسية الخطيرة التى ينطوي عليها اليمن ليست بالنسبة له وانما ايضاً لأمن منطقة الخليج عموماً.

وامام هذه الممارسات الصبيانية التى تقوم بها ايران في اليمن فهل يدرك اولئك الذين يسيرون في فلكها خطأ حساباتهم وان ما ظلوا يتمسكون به من مقولات بائسة صارت اليوم عارية ومكشوفة وليست بحاجة للمزيد من البراهين الدالة على ان ايران تتحرك وفق خطط ومواقف تخدم اجندتها واطماعها في اليمن والمنطقة .. وهل يعي مثل هؤلاء المنتفعين والمستفيدين ومن على شاكلتهم ممن توافقت اهدافهم مع الاهداف الايرانية ان حكام طهران لن يتورعوا عن تحويل اليمن الى عراق آخر بنزعة طائفية لا تخفى ابعادها ؟ وان حكام طهران يدفعون الاموال الطائلة للجماعات المتمردة والانفصالية والخارجة عن رحمها الوطني مقابل ما تقوم به من عبث بمقدرات وطنها والنيل من امنه واستقراره.

ومن المهم بعد كل ذلك ان يستوعب اليمنييون والعرب جميعاً دلالات مبدأ (النفعية) الذى اسسه الامام الخميني اواخر الثمانينات من القرن الماضي من اجل رعاية مصلحة النظام الايراني وهو المبدأ الذى بموجبه تم انشاء (مجلس مصلحة النظام) في فبراير 1988م لمساعدة المرشد الاعلى على تقدير مصالح النظام الايراني ومن ذلك المبدأ فإن ايران لا ترى غضاضة حينما تقوم بانتهاك سيادة اي دولة والتعدي على حقوق الآخرين واستغلال اية احداث في اي بلد كان من اجل بسط نفوذها كما فعلت عند (احتلال افغانستان 2001م)،( احتلال العراق 2003م)، (حرب لبنان 2006م )، (الاعتداء على غزة 2009م) ومع اندلاع الثورات العربية بداية 2011م في تونس ومصر واليمن وليبيا فقد اعتبرت ايران ان تلك الثورات هي امتداد للثورة الخمينية ضد الاستكبار العالمي وانطلاقاً من هذا التقييم ما لبثت ايران الى التغلغل في هذه البلدان بالتركيز على البعد المذهبي.

ومع ان هذه الحقائق ليست غائبة عن الاطراف العربية لكننا لم نر الى الآن جهداً جاداً لوقف الاستدراج الايراني في اليمن وفي غيره قبل ان تختلط الاوراق ويقع المحظور وتتحول البلدان العربية الى مستعمرات فارسية.
http://www.alriyadh.com/2013/02/13/article809960.html

عبدالله البلعسي 2013-02-13 04:13 AM

رئيس المخابرات التركية يزور صنعاء لبحث قضية «شحنة الأسلحة»
منصور الغدرة - صنعاء
الأربعاء 13/02/2013
كشف مصدر يمني لـ»المدينة» عن زيارة مرتقبة لرئيس المخابرات التركي حقان فيدان إلى صنعاء على خلفية ضبط السلطات اليمنية مؤخرًا، شحنات سلاح تركي وصلت إلى اليمن. يأتي ذلك، فيما قصفت مقاتلات يمنية أمس، منزل المتهم بتفجير أنبوب النفط الرئيس في محافظة مأرب الأحد الماضي. إلى ذلك، أيدت محكمة أمن الدولة في اليمن، أحكام بحق عناصر ينتمون لخليتين ارهابيتين تابعة لتنظيم القاعدة، بالسجن من سنة إلى خمس سنوات لسبعة مدانين بالإرهاب، وتخفيف عقوبة الحبس لاثنين الأول من عشر سنوات إلى سبع سنوات والآخر من خمس إلى ثلاث والاكتفاء بالمدة والبراءة لـ15 آخرين.
واتهمت النيابة المدانين بالاشتراك في عصابات مسلحة ومنظمة تابعة لتنظيم القاعدة؛ للقيام بأعمال إجرامية تستهدف مهاجمة القوات المسلحة والأمن والمنشآت والمعدات العسكرية والممتلكات العامة ونهبها واحتلالها ومهاجمة السفارات والأجانب والقيام بأعمال التفجير والتخريب والاتلاف وسلوك العنف وتعريض أمن وسلامة المجتمع للخطر. من جهة أخرى، قالت مصادر طبية إن رجلًا وفتاة قتلا وأصيب أكثر من خمسين آخرين في محافظة عدن (جنوب) مساء أمس في مصادمات بين شبان ينتمون إلى حزب الإصلاح ومسلحين من أنصار الفصيل المسلح التابع لعلي سالم البيض. وأضافت المصادر أن فتاة في الثالثة عشر من عمرها قتلت عندما كانت على متن حافلة ركاب، كما قتل رجل أمن، وشخص ثالث.http://www.al-madina.com/node/433450...9%C2%BB.h tml

عبدالله البلعسي 2013-02-13 04:15 AM

بعد مقتل أكثر من (45) شخصاً على الأقل
منظمة حقوقية تدعو إلى إجراء تحقيق جديد في مذبحة اليمن



القاهرة - د ب أ:

دعت منظمة هيومان رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان أمس الثلاثاء إلى إجراء تحقيق جديد في مقتل 45 متظاهراً في مارس 2011 بالعاصمة اليمنية صنعاء، منتقدة بشدة تدخل نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح. كما دعت المنظمة ومقرها الولايات المتحدة البرلمان اليمني إلى إلغاء قانون يمنح صالح وأعوانه الحصانة من الملاحقة القضائية، فيما يتعلق بالانتهاكات التي ارتكبت إبان فترة حكمه التي استمرت ثلاثة عقود. فقد لقي 45 شخصاً على الأقل حتفهم في الثامن عشر من مارس 2011 إثر قيام رجال مسلحين بفتح النار في ميدان التغيير، الذي احتشد فيه المتظاهرون على مدى قرابة شهر مطالبين بإنهاء حكم صالح. وقالت هيومان رايتس ووتش إنه تبين لها أن عدة مسؤولين حكوميين بارزين حاليين وسابقين يبدو أنه كان لهم دور في المذبحة، لكن لم يتم اتهامهم. وأضافت المنظمة أن صالح أقال النائب العام عبد الله العلفي من منصبه في إبريل 2011، بعد أن أصبح واضحاً أن العلفي أخذ على عاتقه التحقيق في المذبحة. كما جاء في التقرير أن من الجناة الثمانية المعتقلين في الحادث، يبدو أن الكثير منهم شركاء هامشيين في الجريمة على أقصى تقدير. وقالت المنظمة إن قوات الأمن المركزي التي كان يتولى قيادتها ابن شقيق صالح جرى تحذيرها من وقوع هجوم وشيك، لكنها انسحبت من مسرح الأحداث في الليلة التي سبقت الحادث. وأضاف التقرير أن القوات لم تَعُد إلا بعد انتهاء الجزء الأسوأ من الحادث، وعند تلك المرحلة قامت بعمل ساتر بين المسلحين والمتظاهرين. ولفتت هيومان رايتس ووتش إلى أنه قبل تنحي صالح وتسليمه الرئاسة لنائبه عبد ربه منصور هادي في فبراير 2012، قام البرلمان اليمني بتمرير قانون يمنح صالح وكذلك أولئك الذين عملوا معه حصانة من الملاحقة القضائية. وقام المتظاهرون بالاحتشاد مراراً وتكراراً في الشوارع للمطالبة برفع الحصانة عن صالح، كان آخرها أثناء زيارة وفد من مجلس الأمن الدولي لصنعاء الشهر الماضي.
http://www.al-jazirah.com/2013/20130213/du6.htm


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.