منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عين على الصحافه " صحيفه خليجيه (وحدة اليمن خط أحمر) (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=100743)

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:25 PM

عين على الصحافه " صحيفه خليجيه (وحدة اليمن خط أحمر)
 
وحدة اليمن خط أحمر آخر تحديث:الأربعاء ,21/11/2012

الحشد الدولي الذي احتضنته العاصمة اليمنية صنعاء بمناسبة مرور عام على توقيع المبادرة الخليجية في الرياض، يظهر بجلاء حرص المجتمع الدولي على أمن اليمن ووحدته واستقراره، وأهمية هذا البلد العربي على استقرار الإقليم والعالم .

حضور الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف الزياني، وبقية أطراف المجتمع الدولي، يؤكد إصرار المجتمع الدولي على إنجاح المرحلة الانتقالية في اليمن ممثلة بالمبادرة الخليجية التي اعتبرت مخرجاً للقوى والأطراف السياسية كافة، وخروجاً باليمن من عنق الزجاجة، وإنقاذاً لأرواح الآلاف من المواطنين الذين كانوا سيذهبون ضحية حرب أهلية في حال اندلعت بلا كوابح .

الالتزام الدولي تجاه اليمن كان واضحاً، بخاصة تجاه مستقبل البلد الذي تتوزعه الأزمات وتتقاسمه الخلافات، وكان هناك حرص من قبل الإقليم والعالم على الاستقرار الذي بدوره سيجلب الاستثمار، بما من شأنه خلق فرص عمل لملايين اليمنيين، وهو ما أكده الزياني بوضوح، في المؤتمر الصحفي الذي عقده بمعية الرئيس عبدربه منصور هادي وبان كي مون .

على أن تأكيد الجميع أهمية الحوار تحت سقف الوحدة، كان واضحاً، وأعطى رسالة من المجتمع الدولي أن “الوحدة خط أحمر”، وأن لا مستقبل ليمن مفكّك، وجاء هذا الموقف انطلاقاً من قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة باليمن التي صدرت العام الماضي، وأكدت جميعها أن وحدة اليمن وأمنه واستقراره أمر لا تجاوز عنه .

لذلك كله فإن مصير الدعوات السياسية المختلفة، وبخاصة تلك التي تدعو إلى “فك الارتباط” بين الشمال والجنوب هو الفشل، ذلك بأن الشعب اليمني موحد منذ الأزل جغرافياً ومجتمعياً، ومن الصعب على قوة سياسية ما أن تفرض رأيها على قطاع واسع من الناس ارتضوا الوحدة خياراً لحياتهم .

والأهم ليس التزام المجتمع الدولي تجاه اليمن وتأكيد وحدته وأمنه واستقراره فقط، بل التزام اليمنيين أنفسهم خيار الوحدة الذي ارتضوه لأنفسهم قبل 22 عاماً، إلا أن التطورات التي شهدها اليمن خلال الأعوام الأخيرة تفرض عليهم مراجعة شكل النظام القائم تحت سقف الوحدة، ودراسة الأفكار والمشاريع التي من شأنها الحفاظ على الوحدة خياراً لا بديل منه، وأمامهم فرصة لتحقيق ذلك من خلال الحوار الذي من المقرر أن ينعقد خلال الأسابيع القليلة المقبلة، خاصة أن البلد لم يعد يحتمل المزيد من الأزمات .

أمام اليمنيين فرصة لإعادة إنتاج الحكمة التي تحلوا بها في الثاني والعشرين من شهر مايو/أيار من العام 1990 عندما أبهروا العالم بإعلانهم إقامة دولتهم الموحدة في وقت التفكك، وهم معنيون اليوم بالحفاظ على هذا المنجز واستدعاء الحكمة لتثبيته .



http://www.alkhaleej.ae/portal/e3a3d...1240b002e.aspx

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:27 PM

واشنطن تدعو مواطنيها إلى مغادرة اليمن آخر تحديث:الأربعاء ,21/11/2012

دعت السلطات الأمريكية مواطنيها الى عدم التوجه إلى اليمن، ومغادرة هذا البلد بسبب وضعه الأمني، وذلك في رسالة نشرتها السفارة الأمريكية في صنعاء أمس (الثلاثاء) على الانترنت . وأوردت الرسالة أن “وزارة الخارجية تحذر المواطنين الأمريكيين من ارتفاع الخطر الأمني في اليمن جراء أنشطة إرهابية واضطرابات مدنية”، داعية الأمريكيين “إلى عدم التوجه” لهذا البلد . وأضافت الرسالة أن “على الأمريكيين الموجودين حالياً في اليمن المغادرة” . وتابعت أن التوتر الأمني في اليمن “ازداد بشدة”، مؤكدة ان “المنظمات الإرهابية وبينها تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب لا تزال نشطة” في اليمن . ونبهت السفارة في رسالتها الى أن “الحكومة الأمريكية لا تزال قلقة بشدة من هجمات قد تطاول مواطنين أمريكيين”، مذكرة بمقتل امريكي في مدينة تعز في 18 مارس/ آذار الماضي أعلنت القاعدة مسؤوليتها عنه . (أ .ف .ب)http://www.alkhaleej.ae/portal/25b82...7f372d773.aspx

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:27 PM

الزياني يلتقي قيادات حزبي المؤتمر الشعبي واللقاء المشترك آخر تحديث:الأربعاء ,21/11/2012

عقد أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني في صنعاء، أمس، لقاء مع قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام برئاسة عبدالكريم الإرياني، تم خلاله استعراض الأوضاع الراهنة في اليمن، والجهود التي تبذل من كافة الأطراف من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن، إضافة إلى المساعي التي تبذل لانطلاق الحوار الوطني بين كافة مكونات الشعب اليمني وفق ما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية .

وأكد الزياني أهمية دعم ومساندة جهود الرئيس اليمني ورئيس حكومة الوفاق الوطني محمد سالم باسندوة من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن بما يحقق الأهداف التي تضمنتها المبادرة الخليجية وبما يلبي تطلعات وإرادة الشعب اليمني في وطن آمن ومستقر ومزدهر .

كما عقد الزياني لقاء مع قيادات أحزاب اللقاء المشترك جرى خلاله استعراض الأوضاع الراهنة في اليمن والجهود التي تبذل من كافة الأطراف من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن إضافة إلى المساعي التي تبذل لإنطلاق الحوار الوطني بين كافة مكونات الشعب اليمني وفق ما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية . (وام)

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:28 PM

الرئيس اليمني مقبل على اتخاذ قرارات لحسم الجمود في الوضع القائم آخر تحديث:الأربعاء ,21/11/2012
صنعاء - عادل الصلوي:

كشف مصادر مقربة من الرئاسة اليمنية عن مبادرة الرئيس عبدربه منصور هادي بإطلاع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني على طبيعة القرارات الرئاسية الوشيكة الصدور، الهادفة إلى إنهاء الجمود في العملية السياسية القائمة، والحد من تصاعد الاحتجاجات في أوساط مكونات قوى الحراك الجنوبي، وبدء عملية إعادة هيكلة مؤسستي الجيش والأمن المنقسمتين منذ الأحداث التي شهدتها البلاد العام الماضي، وأدت إلى إخراج الرئيس السابق علي عبدالله صالح من السلطة .

وأكدت المصادر ل”الخليج” أن الرئيس هادي اطلع كي مون على القرارات الرئاسية التي يعتزم إصدارها خلال الفترة القليلة القادمة، والمتضمنة ترتيبات تهدف إلى التخفيف من حدة الاحتجاجات وتصاعد مطالب فك الارتباط بين الشمال والجنوب من قبل قوى الحراك الجنوبي، وكذا التدابير الرئاسية الوشيكة لبدء عملية إعادة هيكلة الجيش والأمن، من بينها إحداث تنقلات وتغييرات في أوساط القيادات العسكرية والأمنية المثيرة للجدل وإنهاء الانقسام في صفوفهما . وأشارت المصادر إلى أن كي مون نصح الرئيس هادي بالحفاظ على تثبيت التهدئة السائدة في البلاد، واعتماد الخيارات التوافقية لتهيئة الأجواء المواتية لتنفيذ بقية بنود المبادرة الخليجية وقراري مجلس الأمن رقم 2014 و2051 بشأن التسوية السياسية القائمة في البلاد بموجب المبادرة الخليجية .

ونوهت المصادر إلى أن الزياني أبدى تأييد الأمانة العامة لمجلس التعاون للقرارات الرئاسية وشيكة الصدور، كما طالب هادي بالتسريع بإصدارها، بخاصة القرارات المتعلقة بالتخفيف من حدة تصاعد الاحتجاجات في أوساط قوى الحراك الجنوبي وإعادة النظر في السقف الزمني المحدد لعقد مؤتمر الحوار الوطني

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:31 PM

لاتحاد الأوروبي يلمح إلى دور للرجلين في عرقلة انتقال السلطة في اليمن
أنباء عن توجه لإقالة الأحمر ونجل صالح
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 21 نوفمبر 2012
عقيل الحـلالي (صنعاء) - توقع مصدر يمني حزبي، أمس الثلاثاء، أن يصدر الرئيس الانتقالي، عبدربه منصور هادي، “خلال أيام” مرسوماً رئاسياً يُقيل فيه القائد العسكري البارز، اللواء علي محسن الأحمر، ونجل سلفه، العميد أحمد علي عبدالله صالح من منصبيهما على رأس قوات الجيش المقسوم منذ أواخر مارس العام الماضي. ويتزعم اللواء الأحمر والعميد صالح معسكري الانقسام داخل الجيش، على خلفية انتفاضة العام الماضي ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح، حيث يقود الأول “الفرقة الأولى مدرع”، فيما يسيطر الثاني على قوات “الحرس الجمهوري”، الأقوى تسليحاً وعتادا. وذكر المصدر السابق لـ”الاتحاد” أن قرار إقالة الأحمر وصالح “يأتي في إطار عملية إعادة هيكلة الجيش قبل إطلاق مؤتمر الحوار الوطني”، نهاية ديسمبر المقبل.

ورجح المصدر، وهو قيادي في حزب “الإصلاح” الإسلامي، أن يصدر الرئيس اليمني قراراً بتعيين العميد أحمد علي صالح قائدا لقوات مكافحة الإرهاب، فيما يتم تعيين اللواء الأحمر رئيسا لهيئة أركان الجيش اليمني، خلفاً للواء الركن أحمد علي الأشول. وأشار المصدر إلى أن الولايات المتحدة “تتمسك ببقاء نجل صالح على رأس قوات مكافحة الإرهاب”، لما أظهره الأخير من حنكة وقيادة متميزة في بناء قوات عسكرية محترفة.




ومنذ انتخاب هادي رئيساً مؤقتاً لليمن، نهاية فبراير، بموجب اتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي، كثرت التوقعات الصحفية بشأن مصير اللواء الأحمر ونجل صالح، الذي أُجبر والده على التنحي تحت ضغط موجة احتجاجات عنيفة استمرت عاماً كاملًا.
وينظم اتفاق “المبادرة الخليجية”، الذي تشرف عليه الأمم المتحدة والدول الكبرى في مجلس الأمن الدولي، انتقالًا سلميا للسلطة في اليمن منذ أواخر نوفمبر العام الماضي وحتى فبراير 2014. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”، أن رئيس هيئة أركان الجيش اليمني، اللواء الأشول، أشاد لدى استقباله أمس الثلاثاء في صنعاء، السفير الأميركي، جيرالد فايرستاين، بـ”دعم” الولايات المتحدة لجهود إنهاء الأزمة اليمنية المتفاقمة منذ يناير 2011، فيما أكد السفير الأميركي وقوف بلاده إلى جانب اليمن “ودعمها لاستكمال تنفيذ المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية والمساعدة في توطيد دعائم الأمن والاستقرار ومواجهة تهديدات التطرف والإرهاب”.

وأشاد فايرستاين بموصفها بـ”الرؤى الإيجابية” التي حفلت بها لقاءات الرئيس هادي بأمين عام الأمم المتحدة، بان كي مون، وأمين عام مجلس التعاون الخليجي، عبداللطيف الزياني، أمس الأول في صنعاء.

في غضون ذلك، دعا الاتحاد الأوروبي، الذي يدعم بقوة اتفاقية المبادرة الخليجية، “ممثلي النظام (اليمني) السابق، والعسكريين”، في إشارة واضحة لنجل صالح واللواء الأحمر، إلى “العمل على تحقيق عملية الانتقال في اليمن”، مرحبا في ذات الوقت بـ”التقدم الذي تحقق في اليمن تحت قيادة الرئيس عبدربه منصور هادي خلال العام الأول لعملية الانتقال التي انطلقت في 23 نوفمبر 2011 بتوقيع اتفاقية الانتقال السياسي وآلياتها التنفيذية وفقا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي”. وأكد الاتحاد الأوروبي في بيان أصدره، الاثنين، في ختام اجتماعات المجلس الوزاري الأوروبي للشؤون الخارجية في بروكسل، دعمه الكامل للرئيس هادي والحكومة اليمنية في جهودهما المبذولة لتنفيذ هذه الاتفاقية وإدارة عملية الانتقال السلمي والمنظم.

وجدد الاتحاد الأوروبي التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله السياسي وسلامة أراضيه، مشدداً في ذات الوقت على الحاجة والضرورة الملحة لتحقيق تقدم في المسارات السياسية والاقتصادية والإنسانية من أجل تلبية تطلعات الشعب اليمني عبر القيام بخطوات لتحسين احترام الحقوق المدنية والسياسية والظروف المعيشية.وأشار البيان إلى “الضرورة الملحة لتحقيق تقدم في بدء مؤتمر الحوار الوطني”، مؤكداً “أهمية احترام الأزمنة المحددة في المبادرة الخليجية”. وحث الاتحاد الأوروبي كافة الأطراف اليمنية المعنية للمشاركة في ودعم مؤتمر الحوار الوطني “بشكل بنَّاء وبدون شروط مسبقة لضمان أن تكون العملية جامعة ومتوازنة وشفافة وتمثل بشكل ملائم كافة أطياف المجتمع اليمني وتعكس الدور الهام للشباب والمرأة”. كما شجع الاتحاد الأوروبي الحكومة اليمنية وجميع الأطراف ذات العلاقة على اتخاذ إجراءات تهدف إلى تحسين الأجواء السياسية قبل الحوار الوطني، مرحباً بتفويض البرلمان اليمني للرئيس هادي، الأسبوع الماضي، لتعيين لجنة انتخابية جديدة.

وحث البيان على “التقدم السريع في اتخاذ الخطوات اللازمة لإجراء الاستفتاء على الدستور في 2013 والانتخابات بطريقة منظمة في بداية 2014، مؤكداً استعداد الاتحاد الأوروبي ووقوفه على أهبة الاستعداد لتوفير الدعم الانتخابي بالشكل المناسب. وعبر الاتحاد الأوروبي عن قلقه الشديد إزاء “كافة الأعمال الرامية إلى تقويض أو عرقلة أو إعاقة عملية الانتقال، وبالتالي تعريض التقدم في الإصلاحات المؤسسية والاجتماعية والاقتصادية للخطر بشكل أكبر”. وجاء في البيان “يدعو الاتحاد الأوروبي الأطراف كافة، خاصة ممثلي النظام السابق والعسكريين، إلى العمل على تحقيق عملية الانتقال في اليمن وفقا لروح اتفاقية الانتقال”، مؤكداً استعداد الاتحاد البحث “في كافة الخيارات المتاحة لضمان نجاح عملية الانتقال”، مذكرا أيضاً بقراري مجلس الأمن الدولي 2014 و2051 بشأن العملية الانتقالية في اليمن.



اقرأ المزيد : المقال كامل - أنباء عن توجه لإقالة الأحمر ونجل صالح - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...xzz2Cqd kwJAC

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:32 PM

الزياني يلتقي قيادات «المشترك» و «المؤتمر الشعبي»
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 21 نوفمبر 2012
صنعاء (وكالات) - عقد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، في صنعاء، أمس، لقاء مع قيادات أحزاب اللقاء اليمني المشترك. وتم خلال اللقاء استعراض الأوضاع الراهنة في اليمن، والجهود التي تبذل من الأطراف كافة من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن، بالإضافة إلى المساعي التي تبذل لإنطلاق الحوار الوطني بين كافة مكونات الشعب اليمني وفق ما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية.

كما عقد الزياني لقاء مع قيادات من حزب المؤتمر الشعبي العام برئاسة الدكتور عبد الكريم الارياني. وتم خلال اللقاء استعراض الأوضاع الراهنة في اليمن، والجهود التي تبذل من الأطراف كافة من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن، بالإضافة إلى المساعي التي تبذل لانطلاق الحوار الوطني بين مكونات الشعب اليمني كافة، وفق ما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية. وأكد الأمين العام لمجلس التعاون أهمية دعم ومساندة جهود الرئيس اليمني ورئيس حكومة الوفاق الوطني، من أجل دفع مسيرة الإصلاح في اليمن، بما يحقق الأهداف التي تضمنتها المبادرة الخليجية، وبما يلبي تطلعات وإرادة الشعب اليمني في وطن آمن ومستقر ومزدهر.



اقرأ المزيد : الزياني يلتقي قيادات «المشترك» و «المؤتمر الشعبي» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2Cqdxw8qp

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:33 PM

أخبار الساعة» تؤكد أهمية انعقاد مؤتمر الحوار اليمني
حجم الخط |

تاريخ النشر: الأربعاء 21 نوفمبر 2012
أبوظبي (وام) - أكدت نشرة “أخبار الساعة”، التي يصدرها “مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية”، أهمية انعقاد “مؤتمر الحوار الوطني” كونه أحد أهم مكونات المرحلة الانتقالية التي يعيشها اليمن والإطار الأساسي لتحقيق التوافق بين القوى والتيارات اليمنية المختلفة ودرعها للتصدي للتحديات المصيرية التي تواجهها وعلى رأسها تنظيم القاعدة. وتحت عنوان “دعم الحوار الوطني في اليمن” قالت إن زيارتي أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف الزياني والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى اليمن تنطوي على عدة دلالات أهمها أن ثمة اهتماما دوليا وإقليميا كبيرا بتطورات المشهد السياسي في اليمن ودفعا باتجاه إتمام مؤتمر الحوار الوطني اليمني الذي يواجه العديد من العقبات والصعاب التي تهدد التئامه وخاصة أن هذا المؤتمر ينطوي على أهمية كبيرة من أكثر من ناحية.

وأضافت النشرة أنه أحد أهم مكونات المرحلة الانتقالية التي يعيشها اليمن وفقا للمبادرة الخليجية وصولا إلى إجراء انتخابات رئاسية عام 2014 ومن ثم اكتمال عملية انتقال السلطة. وأوضحت أنه من ناحية ثانية فإن مؤتمر الحوار الوطني يمثل الإطار الأساسي لتحقيق التوافق بين القوى والتيارات اليمنية المختلفة حول حاضر اليمن ومستقبله ومن ثم فإن انعقاده يمثل ضرورة أكيدة لنجاح عملية انتقال السلطة والمرحلة الانتقالية برمتها. وأشارت إلى أنه من ناحية ثالثة فإن الأزمة الأمنية والسياسية التي عاشها اليمن وما زال يعاني من آثارها وتبعاتها على المستويات الأمنية والسياسية والاقتصادية قد كشفت عن أنه لا سبيل إلى تجاوز المأزق الذي تعيشه البلاد إلا عبر الجلوس إلى طاولة الحوار ومن ناحية رابعة فإن اليمن يواجه تحديات مصيرية يأتي على رأسها تهديد تنظيم “القاعدة” والنزعات الانفصالية والطائفية هذه التحديات لا يمكن مواجهتها والتصدي لها إلا من خلال وحدة الجبهة الداخلية وامتلاك رؤية حول المستقبل.




وقالت إنه من هذا المنطلق فإن زيارتي أمين عام مجلس التعاون وأمين عام منظمة الأمم المتحدة إلى اليمن تنطويان على رسالة أساسية مفادها أن العالم ماض في دعمه لعملية التحول السياسي في اليمن وفي القلب منها “مؤتمر الحوار الوطني” مهما كانت نوعية أو طبيعة العراقيل التي تعترض طريقها وأنه مستعد لتقديم الدعم والعون والمساعدة إلى اليمن لتجاوز هذه العراقيل بالنظر إلى ما يمثله اليمن من أهمية للاستقرار والأمن الإقليمي والدولي وهذا ما أشار إليه أمين عام مجلس التعاون بقوله إن “أمن اليمن واستقراره ووحدته هي غاية أجمع عليها المجتمع الدولي من أجل صون الأمن والاستقرار في المنطقة كلها”


اقرأ المزيد : «أخبار الساعة» تؤكد أهمية انعقاد مؤتمر الحوار اليمني - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2CqeAJ3rh

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:35 PM

عشرة قتلى في تحطم طائرة عسكرية يمنية في صنعاء
المصدر: أ ف ب
التاريخ: 21 نوفمبر 2012

قتل عشرة أشخاص اليوم (الأربعاء) في تحطم طائرة عسكرية يمنية من طراز انطونوف شمال صنعاء، وفقا للموقع الالكتروني لوزارة الدفاع نقلا عن مصدر عسكري.

وأفاد المصدر أن طائرة انطونوف تحطمت إثر "عطل فني" مشيرا إلى مقتل الطيار وتسعة أشخاص آخرين في الحادث.

وقال سكان أن الطائرة تحطمت في أرض خلاء في حي الحصبة الواقع شمال صنعاء.

وشاهد مصور لفرنس برس ثلاث جثث متفحمة في مكان الحادث.

بدوره، قال مصدر ملاحي لفرانس برس أن طائرة انطونوف تابعة للجيش اليمني كانت في مهمة تدريبية تحطمت شمال صنعاء على مسافة 15 كلم من مطار العاصمة.

وأضاف أن "الطائرة قامت بهبوط اضطراري إثر إصابة أحد محركاتها بعطل وتحطمت في الحصبة".

وقال شاهد عيان أن ثلاثة انفجارات متتالية هزت المنطقة وارتفعت سحب الدخان في مكان الحادث.

وهرعت سيارات الإطفاء والإسعاف إلى مكان الحادث حيث كانت مروحية تابعة للجيش تحلق فوق المنطقة، بحسبما أفاد سكان.

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:37 PM

لأمين العام لمجلس التعاون يختتم زيارته لصنعاء
اليمن: مجهولون يختطفون مسؤولاً حكومياً..والإعدام لشخصين ادينا بقتل عناصر أمنية
صنعاء - واس - أ.ف.ب

أختتم الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف الزياني أمس زيارة رسمية لليمن استغرقت يومين. وعقد الزياني، خلال الزيارة، عدة لقاءات مع المسؤولين اليمنيين، وبحث معهم سير عملية التسوية السياسية وفقًا لما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة. كما حضر الحفل الذي أقيم في دار الرئاسة اليمنية في العاصمة صنعاء بمناسبة مرور عام على توقيع المبادرة الخليجية.

على الصعيد الأمني، أقدم مسلحون في محافظة مأرب شرق اليمن على اختطاف مسؤول حكومي واقتادوه إلى مكان مجهول. وأوضحت وزارة الدفاع اليمنية على موقعها على الانترنت أن مسلحين بوادي عبيدة اختطفوا نائب مدير عام محطة مأرب الغازية المهندس محمد ثابت الأبيض.

وبينت أن الشرطة اليمنية شرعت بتنفيذ عملية ملاحقة للخاطفين. كما اعلن مصدر رسمي يمني ان المحكمة الجزائية حكمت أمس باعدام شخصين مدانين بقتل عسكريين في محافظة العاصمة صنعاء. واضافت وكالة الانباء "سبأ" ان المحكمة الجزائية الابتدائية المتخصصة برئاسة القاضي هلال محفل اصدرت حكما بالاعدام "حدا بحق عنصرين ادينا بمهاجمة وقتل اثنين من افراد امن مديرية بني حشيش في محافظة صنعاء". وكانت النيابة وجهت للمدانين تهمة "المشاركة في عصابة مسلحة ورفع السلاح في وجه الدولة ومواجهة رجال الجيش والامن" وكذلك التسلل إلى "مبنى امن مديرية بنى حشيش واطلاق النار على اثنين من افراد الامن" ما اسفر عن مقتلهما. لكن المصدر لم يذكر شيئا عن تاريخ الحادث أو عن المجموعة التي ينتمي اليها المدانان. وكانت المحكمة ذاتها حكمت منتصف الشهر الماضي على ستة يمنيين بالسجن من سنة إلى خمس سنوات بتهمة الانتماء إلى تنظيم القاعدة و"التآمر الارهابي". وبرأت المحكمة ستة آخرين ملاحقين في اطار القضية نفسها "لنقص الادلة".
http://www.alriyadh.com/2012/11/21/article785969.html

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:39 PM

اليمن.. الحوار طريق الحل..
يوسف الكويليت
http://s.alriyadh.com/img_s/ab/abc22...2_w82_h103.jpg
صدَّر جنوب اليمن اليسار القومي والشيوعي إلى الشمال باعتباره الأقدم في التعليم والتماس السياسي مع بريطانيا المحتلة وكفاحهم للتحرر وكان اقتصاده مزدهراً لأن ميناء عدن وشطارة التجار الجنوبيين داعم أساسي في خلق فرص العمل والاتجار مع الخارج وبروز هذا الوعي جعل اليسار أحد أهم أسباب تدهوره في محاولات تطبيق نظم اقتصادية لا تتلاءم مع اليمن الجنوبي مما أفشل العملية التنموية وقتلها وفق نظام أشبه بالمراهقة السياسية..

الشمال، وما بعد نشوء الحركات الإسلامية المتطرفة، هو من قدم للجنوبيين الفكر الإسلامي الذي تطور مع الحوثيين والقاعدة إلى حالات أضرت بمسيرة اليمن وأصبح الارتهان للخارج بدعوات الانفصال أحد المساوئ التي عاشها هذا القطاع، وكأن تبادل التطرف اليساري والديني، هما صورة الواقع الذي فجر الثورة الأخيرة لتصل إلي الحالة الجديدة..

الظروف اليمنية لا تزال غير مستقرة فالرئيس السابق علي صالح خرج من قصر الرئاسة وبقي نفوذه قائماً عسكرياً بين المؤيدين بالجيش، والتجار الذين لا زالوا يخضعون له، والدولة القائمة تحاول التخلص من تبعات النظام الراحل لكنها لم تتخذ القرارات الحاسمة لإدارة الدولة بيقين أكثر، لكن العوائق كانت أكبر من البدء في مجازفة غير محسوبة النتائج، قد تأتي سلبية..

هناك دعوة لحوار وطني يضم كل الأطياف والفصائل يتفادى الانزلاق إلى فوضى جديدة وعلى رأسه تأتي قضية الوحدة، والانفصال بين الشمال والجنوب والخلل لم يكن نتيجة ما بعد الثورة، فالوحدة لم تقم على تساوي الحقوق والمسؤوليات بين طرفي العلاقة، أي أن ما لحق بالجنوب من هيمنة كلية من قبل سلطة الشمال رآه الجنوبيون بشكل مغاير لأهداف الوحدة عندما هُمشوا وأزيحوا عن إدارة الدولة ومصالحها مما خلق فجوة هائلة بينهما، وهنا تأتي أهمية الحوار في بناء دولة مختلفة لا تجعل الأكثرية سلطة عليا على الأقلية، لكن مخاطر الانفصال لابد أن تعالج من أفق جدي أي أن احداث تغيير بها يعني افراز بيئة تهيمن فيها عناصر التطرف، وخلل في بلد يحتاج للاستقرار وتنفيذ مشروع وطني لا تختل فيه قضية الديموغرافيا وتتسبب في إعادة روح الانفصال..

صحيح أن اليمن مثل المجتمعات العربية الأخرى غارق في التنوع المذهبي والقبلي وفوارق غنى وفقر البيئة العامة بين قطاع وآخر لكن وجود وفاق وطني يطرح الاشكالات على طاولة الحوار من أفق وطني لا بروح التجزئة والانفصال هو السبيل لخلق دولة للجميع تراعي المصالح العامة تتمتع بشعبية كبيرة بعقد يجمع كل الفصائل..

المشكل في اليمن أن شماله تجزئه قوة النظام السابق ومؤيديه، والجنوب أيضاً لا يجمعه وفاق حاسم، فالبعض مع الوحدة الوطنية، وآخرون ضدها، وهذه الانقسامات شلت يد الدولة اتخاذ اصلاحات متفق عليها وبقرارات استراتيجية تتخذها أكثرية ضمن وفاق وطني بأغلبية كبيرة..

لا مخرج عن الحوار لأنه الطريق القادر على عبور اليمن من حال الفرقة إلى الفضاء الوطني المفتوح، وفق صيغة توافقية، وهذا ليس مستحيلاً على قيادات لديها الرصيد الجيد من التجربة الناجحة..
http://www.alriyadh.com/2012/11/21/article785960.html

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:41 PM

قرارات وشيكة لهادي للتسريع بحل الأزمة اليمنية
واشنطن تدعو مواطنيها إلى مغادرة اليمن

هادي يتوسط مون والزياني، اللذين غادرا صنعاء أول من أمس (إ ب أ)

صنعاء, واشنطن: صادق السلمي، أ ف ب 2012-11-21 12:51 AM
دعت السلطات الأميركية مواطنيها إلى عدم التوجه إلى اليمن ومغادرة المقيمين فيه بسبب وضعه الأمني، وذلك في رسالة نشرتها السفارة الأميركية في صنعاء أمس على الإنترنت.
من جهة أخرى تترقب الأوساط اليمنية قرارات حاسمة من المقرر أن يصدرها الرئيس عبدربه منصور هادي قريبا لإنهاء جمود العملية السياسية في البلاد، والحد من تصاعد الاحتجاجات في أوساط قوى الحراك الجنوبي وبدء عملية إعادة هيكلة مؤسستي الجيش والأمن المنقسمتين منذ الأحداث التي شهدتها البلاد العام الماضي، وأدت إلى إخراج الرئيس السابق علي عبدالله صالح من السلطة.
وأوضحت مصادر أن هادي أطلع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على القرارات الرئاسية التي يعتزم إصدارها خلال الفترة القادمة والمتضمنة ترتيبات تهدف للتخفيف من حدة الاحتجاجات وتصاعد مطالب فك الارتباط بين الشمال والجنوب، والتدابير الرئاسية الوشيكة لبدء عملية إعادة هيكلة الجيش والأمن، من بينها إحداث تنقلات وتغييرات في أوساط القيادات العسكرية والأمنية المثيرة للجدل وإنهاء الانقسام في صفوفهما.
وقالت المصادر إن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربي عبداللطيف الزياني أبدى تأييد الأمانة العامة لمجلس التعاون للقرارات الرئاسية وشيكة الصدور. كما طالب الرئيس هادي بالتسريع بإصدارها، خاصة القرارات المتعلقة بالتخفيف من حدة تصاعد الاحتجاجات في أوساط قوى الحراك الجنوبي وإعادة النظر في السقف الزمني المحدد لعقد مؤتمر الحوار الوطني، المقرر في نهاية الشهر الجاري، كونه قد لا يتواءم وطبيعة الاستحقاقات التي يتطلبها انعقاد المؤتمر وضمان خروجه بالنتائج المتوخاة منه.
وكان بان كي مون والزياني غادرا صنعاء بعد مشاركتهما في الاحتفال بمناسبة مرور عام على توقيع المبادرة الخليجية، وقدما دعماً واضحاً للرئيس هادي لتطبيق المبادرة.
وفيما أصدرت محكمة يمنية أمس حكما بإعدام أسامة عبدالسلام حميد مفضل، وأكرم محمد يحيى مفضل بعد إدانتهما بمهاجمة وقتل اثنين من أفراد أمن مديرية بني حشيش في صنعاء، وقالت وزارة الدفاع إن مسلحين بوادي عبيدة اختطفوا نائب مدير عام محطة مأرب الغازية المهندس محمد ثابت الأبيض.
وفي السياق، أبطل خبراء المتفجرات بمحافظة حضرموت مفعول عبوةٍ ناسفةٍ زُرعت أمام مقرٍ للشرطة.
وأوضحت وزارة الدفاع أن عناصر من تنظيم القاعدة زرعت العبوة أمام مقر شرطة مديرية القطن، إلا أن خبراء المتفجرات تمكنوا من تفكيكها.
http://www.alwatan.com.sa/Politics/N...6&CategoryID=1

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:42 PM

تحطم طائرة نقل عسكرية يمنية قرب مطار صنعاء
صنعاء- رويترز
الأربعاء 21 نوفمبر 2012
اعلن مسؤول بمطار صنعاء ان طائرة نقل عسكرية يمنية تحطمت قرب مطار صنعاء اليوم مما أسفر عن مقتل عشرة من أفراد طاقمها.

وأضاف المسؤول أن الطائرة سقطت بمنطقة الحصبة قرب العاصمة اليمنية بعد أن واجهت خللا فنيا.

وقال "حاولت الطائرة الهبوط في أرض فضاء بالحصبة لكن نتيجة مشكلة فنية تحطمت وقتل عشرة من أفراد الطاقم."

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:44 PM

http://www.aawsat.com//details.asp?s...&issueno=12412

* اليمن: شيوخ قبائل يدعون من القاهرة إلى فيدرالية ضمن دولة الوحدة

عبدالله البلعسي 2012-11-21 01:48 PM

مقتل 10 في تحطم طائرة نقل عسكرية يمنية قرب مطار صنعاء
(web-team)


2012/11/21 10:26 ص


التقيم التقيم الحالي 5/0




رويترز - قال مسؤول بمطار صنعاء ان طائرة نقل عسكرية يمنية تحطمت قرب مطار صنعاء اليوم الاربعاء مما أسفر عن مقتل عشرة من أفراد طاقمها.

وأضاف المسؤول أن الطائرة سقطت بمنطقة الحصبة قرب العاصمة اليمنية بعد أن واجهت خللا فنيا.

وقال حاولت الطائرة الهبوط في أرض فضاء بالحصبة لكن نتيجة مشكلة فنية تحطمت وقتل عشرة من أفراد الطاقم.

الكازمي 2012-11-21 02:01 PM

شكرآ اخي البلعسي على المجهود الذي تبذله في نقل مايكتب في الصحف والمواقع ... ولكنه مجرد كلام لايثني شعبنا الجنوبي الثاير عن هدف ثورته التحرريّه ..واقصد بعض من ماكتب ونقل ..من كلام عن الخطوط الحمراء المثبته للوحده التي هي في الحقيقه إحتلال بعتراف المحتلين اليمنيين.. ودفع شعبنا دماء حمراء غاليه غلاء الوطن. من اجل تحريره من لحتلال اليمني,, فالشعوب هي الخطوط الحمراء التي لايمكن لأي كائن أن يتجاوزها.. !!
نعم هي تلك الشعوب التي تؤمن بعدالة قضيتها وشعبنا الجنوبي هو طليعة تلك الشعوب وملهمها!!

عبدالله البلعسي 2012-11-21 02:06 PM

قتلى بتحطم طائرة حربية فوق صنعاء

السلطات اليمنية تحدثت عن خلل فني وراء سقوط الطائرة (الجزيرة)
قُتل عشرة أشخاص على الأقل في تحطم طائرة حربية يمنية من نوع "إنتينوف" فوق العاصمة اليمنية صنعاء اليوم الأربعاء.

وأوضح أمين صنعاء عبد القادر هلال في تصريح صحفي أن الطائرة سقطت في حي الحصبة بسبب خلل فني في محركها, مشيرا إلى أن قائد الطائرة ومساعده من بين القتلى.

وأشاد المسؤول بدور الطيار في تجنب سقوط الطائرة فوق الأحياء السكنية, حيث هرعت سيارات الإطفاء إلى مكان الحادث.

وقال العميد طيار أحمد صالح مدير مكتب قائد القوات الجوية اليمنية "لم ينج أحد من طاقم الطائرة والتدريب وعددهم عشرة أفراد", مشيرا إلى أن الطائرة كانت في مهمة تدريبية.

وذكر أن الساعات القادمة ستكشف عن أسباب الحادث بعد تقرير لجنة الخبراء العسكرية. وقد انتقل إلى مكان الحادث فريق من الخبراء, في وقت فرضت قوات الشرطة العسكرية والجوية طوقا أمنيا حول مكان سقوط الطائرة.
http://www.aljazeera.net/news/pages/...GoogleStatID=1

عبدالله البلعسي 2012-11-21 02:08 PM

مؤتمر الحوار الوطني باليمن.. تحديات وصعوبات
ناصر يحي


يبذل السياسيون اليمنيون ومعهم المغربي جمال بن عمر (الوسيط الأممي) والرعاة الإقليميون والدوليون؛ جهود الساعات الأخيرة لإطلاق صافرة انطلاق مؤتمر الحوار الوطني الشامل؛ الذي تتركز حوله الآمال الرسمية والشعبية لطي صفحة الماضي بكل مساوئه وأخطائه، وتدشين مرحلة جديدة في تاريخ اليمن.

وبين يدي مؤتمر الحوار الوطني تنتصب عدد من التحديات التي تتفاوت في صعوبتها وخطورة التحدي الذي تشكله أمام الفرصة التاريخية والأخيرة لإعادة إنقاذ اليمن.. فقضايا صعدة، والجنوب، وتهيئة الأوضاع الأمنية والسياسية المعروفة إعلاميا: بإعادة هيكلة مؤسستي الجيش والأمن وتوحيدهما، وإخضاعهما لقيادة واحدة تستمد توجيهاتها من الرئاسة الشرعية للبلاد.. كل ذلك يشكل حقل ألغام ليس فيه مجال لاحتمال الخطأ والمجازفة، والنجاح أو الفشل في تفكيك هذه الألغام ونزعها من طريق الحوار هو مؤشر حاسم على إمكانية انعقاد المؤتمر من عدمه!

"
ينتصب أمام مؤتمر الحوار الوطني عدد من التحديات التي تمثل حقل ألغام ليس فيه مجال لاحتمال الخطأ والمجازفة، والنجاح أو الفشل في تفكيك هذه الألغام ونزعها من طريق الحوار
"
وكما أسلف؛ تتفاوت خطورة هذه القضايا وتعقيداتها.. فبسط هيمنة مؤسسة الرئاسة على الجيش والأمن تتمثل صعوبتها في أن الطرف الذي تمثله جبهة الرئيس السابق علي صالح وحلفائه تجد في توحيد هاتين المؤسستين نزعا مهينا لأبرز مصادر القوة لديها.. ومع أن الرئيس اتخذ قرارات مهمة على طريق هيكلة الجيش والأمن إلا أن أصعب هذه القرارات المفترضة تتعلق بإعفاء ما تبقى من القيادات الموالية لصالح وخاصة ابنه المهيمن على جزء مهم من قوات الحرس الجمهوري، التي عمل (صالح) طوال السنوات الماضية على إعدادها لتكون الجيش الحقيقي لليمن مع إبقاء الوحدات الأخرى في أقل قدر ممكن من التسلح وعدم الجاهزية استعدادا للتخلص منها بعد رحيل قادتها المخضرمين الذين يشكلون مصدر الخطر الحقيقي على مشروع توريث الرئاسة من الأب إلى الابن!

ومع اقتراب موعد مؤتمر الحوار الوطني فإن انعقاده في ظل استمرار حالة الانقسام في الجيش والأمن يعني عند قوى الثورة الشعبية –وحتى الرئيس هادي نفسه- أن مستقبل البلاد سيظل مرهونا بقوة السلاح الذي سيسمح لمن يمتلكه أن يضع (فيتو) على ما لا يتفق مع مصالحه، أو تعطيل تنفيذ الحلول التي سيتوصل إليها المتحاورون إن فشلت تدابيره داخل المؤتمر، أو خشي مواجهة غضب الرعاة الدوليين ضد الرافضين لحل الأزمة وفق نتائج الحوار!

ومع ذلك؛ فإن اتخاذ قرارات حاسمة لتوحيد مؤسستي الجيش والأمن للتهيئة لانعقاد مؤتمر الحوار يحمل في طياته معضلة لا تقل عن عدم اتخاذه من ناحية أنه قد يؤدي إلى اضطرابات أمنية وربما تمردات هنا أو هناك تؤدي بالضرورة إلى تعطيل انعقاد المؤتمر إلى أجل غير محدد! ولعل هذا المأزق قد يجعل الرئيس هادي يبتكر صيغة ما توفق بين الاتجاهين: أي إجراء تغييرات جذرية لا تسمح للمتضررين بمبررات كافية لإثارة القلاقل، وفي الوقت نفسه ترضي قوى الثورة الشعبية بإزاحة بعض من المتنفذين الكبار من أقارب الرئيس السابق مطلوب تغييرهم لتمهيد الطريق لعقد المؤتمر!

تشكل قضية صعدة أحد الألغام المزروعة على طريق مؤتمر الحوار؛ ليس لتعقيداتها السياسية ولكن لغموض المشروع الحوثي السياسي؛ فحتى الآن لا يمكن القول إن الحوثيين قدموا مشروعا واضحا يحدد رؤيتهم ومطالبهم الحقيقية، فإذا علمنا أنهم يرفضون حتى الآن الانخراط في العمل السياسي من خلال تكوين حزب فيمكن استنتاج أنهم يتجنبون بذلك إظهار أهدافهم الحقيقية، ويستريحون للحالة القائمة التي تجعلهم يتوسعون على الأرض، ويحكمون قبضتهم على المناطق التي يسيطرون عليها ويديرونها بمنطق الدولة دون أن يدفعوا ثمنا سياسيا للآخرين أو يتحملوا مسؤولية عرقلة أي حل!

لا يحظى المشروع الحوثي بقبول شعبي واسع باستثناء التعاطف والدعم الذي يجده في بعض المناطق ذات الإرث الشيعي القديم، كما يمكن القول إنه فقد جزءا كبيرا من التعاطف الشعبي الذي حصل عليه أثناء الجولات الأولى من حروبه مع النظام السابق، وهو غير قادر حتى الآن على إعلان توجهاته السياسية المعروفة تاريخيا عن المذهب الذي ينتمي إليه، لكن مصدر قوته الحقيقية يكمن في أنه نجح خلال السنوات الثماني الماضية في تكوين جيش صغير مسلح بعتاد ثقيل لا يمتلكه إلا الجيوش الرسمية، وقد أتاح له الدعم الخارجي وتحالفاته الجديدة مع جزء مهم من أجهزة الرئيس السابق العسكرية والأمنية أن يعيد إنتاج الحضور العسكري لحزب الله اللبناني في بعض المناطق التي سيطر عليها.

"
لا يحظى المشروع الحوثي بقبول شعبي واسع باستثناء التعاطف والدعم الذي يجده في بعض المناطق ذات الإرث الشيعي القديم، كما أن الغموض الذي يكتنف هذا المشروع يجعله بامتياز أحد الألغام داخل مؤتمر الحوار
"
هذا الغموض الذي يكتنف المشروع الحوثي الحقيقي يجعله بامتياز أحد الألغام داخل مؤتمر الحوار؛ فلا شك أن أي حل حقيقي لن يسمح ببقاء أمراء الحرب والكيانات العصبوية: جهويا أو طائفيا أو قبليا، ولن يكون بإمكان الحوثيين أن يظلوا مهيمنين على صعدة بهذه الصورة القائمة الآن، والتي يتحكمون فيها بكل شيء دون أي حدود أو قيود فهم الدولة، والتنظيم الحاكم، والجيش والأمن، ومصدر السلطة في مكاتب السلطة المحلية التي تدير المناطق كما يشاءون بل ووفق أدبيات مناهجه المذهبية التي تمس الحريات الشخصية والدينية للمواطنين، والتي وصلت في رمضان الفائت -كما جاء في الأخبار- إلى درجة مضايقة من يؤدون صلاة التراويح في المساجد باعتبارها بدعة وفق المذهب الهادوي.. كما تعرض مواطنون لمضايقات بسبب منع سماعهم للأغاني على الطريقة الطالبانية المعروفة، ومنع الركوب خلف سائقي الدراجات النارية إلا بطريقة معينة لضمان الحشمة!

على أن أخطر تطور في تحالفات الحوثيين الراهنة هو ما صار ملموسا في تفاهماتهم الشائعة في الشارع السياسي اليمني مع جزء من النظام السابق، كما يظهر في اتساق خطابهم السياسي والإعلامي مع الخطاب السياسي والإعلامي لما يطلق عليه في اليمن: بقايا نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، واتفاق الطرفين في تركيز عدائهما لحزب التجمع اليمني للإصلاح والقادة العسكريين الموالين للثورة الشعبية وخاصة اللواء علي محسن الأحمر.

فكلا الطرفين يجد فيهم العدو الأول، والقوة القادرة على التصدي للمشروع الحوثي وإفشاله كما حدث عند التصدي لمشروع توريث السلطة تنحية صالح من رئاسة الجمهورية الذي كان أبرز الأهداف المتحققة للثورة الشعبية. ومن الواضح أن هذا التحالف المذكور أو التفاهمات والتنسيقيات تشكل مصدرا محتملا لإضعاف مؤتمر الحوار أو تفجيره من الداخل بأي حجة أو مبرر يمكن افتعاله والاتكاء لتبرير العرقلة أو الانسحاب!

أما القضية الجنوبية فتمثل معضلة أكثر خطورة من الناحية الوطنية؛ لأنها تشكل خطرا وجوديا على اليمن الموحد المعروف بشكله الراهن منذ 1990، والمترسخ في الذهنية اليمنية والعربية منذ زمن أبعد. وربما أعقد ما في هذه القضية أنها مزيج من الأحاسيس بالمظالم الشعبية، والإقصاءات الحزبية، والرغبة الحثيثة للاستفادة من حالة ضعف الدولة واضطرارها للسكوت أو التغاضي عن مشاريع سياسية ترفض أي دولة في الحالة الطبيعية أن تتعاطى معها فضلا عن أن تقبل بالجلوس معها للحوار!

وعلى العكس مما هو حال الحالتين أو اللغمين السابقين؛ فإن القضية الجنوبية لا تتمتع بميزة وحدة القيادة ولا وحدة الأهداف ولا وحدة الوسائل.. ومع أن المجتمع الدولي وفرقاء السياسة اليمنية لا يمانعون من جعل القضية الجنوبية على رأس جدول الأعمال في مؤتمر الحوار؛ إلا أن جموح بعض أطراف القضية الجنوبية؛ وخاصة القيادات القديمة؛ وتصلبها في اشتراطاتها للمشاركة تهدد بأن يكون لغم القضية الجنوبية الأكثر قابلية ليكون الأداة التي تعرقل انعقاد المؤتمر أو تفجره من الداخل إن حضر المتطرفون وأصروا على أن الهدف هو تفكيك اليمن بالحسنى فقط وليس الحوار حول إمكانية بناء يمن جديد يضم الجميع!

تتسم النخبة القيادية في القضية الجنوبية بقدر كبير من اللاتفاهم، والتنافس الشرس على الزعامة، والغيرة، وعدم الثقة التي نشأت من سنوات الصراع الدموي الذي شاركت فيه هذه القيادات ضد بعضها. وبصورة تنقسم التوجهات الرئيسية في القضية الجنوبية إلى فريق أكثر جموحا وتطرفا ورغبة في انتهاز هشاشة الوضع السياسي اليمني، ويتزعمه نائب الرئيس السابق علي سالم البيض وحسن باعوم، ويرفض أي نوع من الحوار إلا إذا كان بهدف تحقيق الانفصال.

والفريق الثاني يتزعمه الرئيسان السابقان علي ناصر محمد وحيدر أبو بكر العطاس، وهو وإن كان يقبل مبدئيا المشاركة في مؤتمر الحوار إلا أنه يشترط أن يكون حوارا بين ممثلي دولتين وليس حوارا بين قوى وطنية، على أن يؤدي إلى إقرار حق تقرير المصير للجنوبيين بعد فترة انتقالية على النمط السوداني تتحول فيها الدولة الواحدة إلى دولة فيدرالية بين شطري اليمن السابقين.

أما الفريق الثالث –الذي يتعرض لإرهاب فكري وسياسي وإعلامي من قوى الحراك السابقة- فهو يدعو لإصلاح شامل للدولة ومعالجة مشاكل ومظالم الجنوبيين ولكن في المحافظة على الوحدة اليمنية في إطار فيدرالي متعدد يصل إلى أربعة أو خمسة كيانات فيدرالية.

وإلى جانب هذه القوى البارزة سياسيا وإعلاميا؛ هناك قوى أصغر تحصر اهتمامها على أجزاء معينة من جنوب اليمن مثل دعاة إعادة تأسيس الدولة الحضرمية وقطع صلتها بالشمال والجنوب على حد سواء؛ وفي الحد الأدنى تطالب بعض هذه المكونات بخصوصية لإقليم حضرموت تشبه الحكم الذاتي، وهؤلاء أعلى أصواتا ويمتلكون وسائل إعلامية كثيرة، ويستندون إلى تاريخ قديم لدولتهم لم يختف إلا قبل أقل من نصف قرن وبالقوة المسلحة.

"
التحدي الأمني الذي تشكله القاعدة يبقى لغما في مواجهة مؤتمر الحوار لكنه يظل تحديا من الخارج لا يهدد انعقاده من حيث المبدأ؛ وإن كان يمكن أن يشوش على أجوائه ومساراته
"
وفي هذا الإطار هناك –أيضا- دعاة تمييز (عدن) بخصوصية سياسية عن باقي مناطق الجنوب لكن نقطة الضعف لديهم أنهم لا يشكلون تجمعا قويا سياسيا وإعلاميا، وينعكس وجود أعداد غير قليلة من المنتمين للمناطق الجنوبية سلبا على دعوة الخصوصية العدنية، كما أن الأطراف الأخرى وخاصة دعاة الانفصال الفوري والآجل لن يقبلوا ببساطة الإقرار بحق سكان عدن بأي تمييز سياسي وقانوني على نمط المطالب الحضرمية؛ لعلمهم أن الجنوب بدون عدن لا يساوي شيئا كبيرا.

يبقى التحدي الأمني الذي تشكله المجموعات المقاتلة الموالية لتنظيم القاعدة لغما في مواجهة مؤتمر الحوار لكنه يظل تحديا من الخارج لا يهدد انعقاده من حيث المبدأ؛ وإن كان يمكن أن يشوش على أجوائه ومساراته إن نجح في تنفيذ عمليات نوعية من النوع الثقيل!

على الرغم من كل هذه التحديات التي تواجه مؤتمر الحوار الوطني إلا أن هناك عوامل عافية يمكن لها أن تشكل توازنا يسوق الحوار إلى طريق سالكة تقرب النهاية السعيدة له.. وربما كان في مقدمة ذلك أن تنجح القوى صاحبة المصلحة الحقيقية في الثورة الشعبية الشبابية في تقوية تحالفاتها القائمة، ومعالجتها مما لحق بها خلال الفترة الماضية، وتشكيل كتلة تاريخية تسند رئيس الجمهورية المشير عبد ربه منصور هادي، وتعينه على رعاية حوار ناجح يجمع اليمنيين حول القواسم المشتركة، ويعترف بالتنوع، ويتجاوز أطروحات التطرف من كل منشأ وخاصة أن دواعي الحرص على مشاركة الجميع في الحوار قد اقتضت القبول بمبدأ أن لا خطوط حمراء ولا ممنوعات ولا محظورات في مؤتمر الحوار.http://www.aljazeera.net/pointofview...GoogleStatID=2


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.