#احرار_الجنوب_مقاومتها__اسودها_الشجعان#
رفع اليقضةالعالية والاستعدادالتام والجاهزية الكاملةللحفاظ على اﻻنتصار المحقق والمكتسبات واﻻنجازات المعمدةبدماءالشهداءخاصةمع التعيينات الجديدةبمحافةعدن وتصريحات المسؤولين عن هدنة قادمةوالتي أثبتت سابقاتها باستغﻻلهابمزيدمن الدمار والقتل والهجوم والعدوان اﻻثم على الجنوب واهله الثبات الثبات بيقضةعاليةوتﻻحم بإرادة قوية
سﻻم للشجعان وتحيةلﻻبطال المرابطون بالميدان●

ان كنت تعلم فتلك مصيبتاً
ون كنت لاتعلم فلمصيبه اعضمو
عزيزي اذا انت تفكر انهم يرضوء عليك فأنت واهم
اتعامل معهم حسب كلامك وعدالعده
الكره الان في ملعب الجنوبيون

اقرأ ماكتبه فهد الشليمي - محلل سياسي وعسكري كويتي عن الوحدة

الوحدة تَلفِظ أنفاسها على اﻷرض ..ولن تنجو هذه المرّة حتى وإن وضعوها تحت ‘‘عناية ‘‘ المقدسات والعقائد ‘‘المركّزة .‘‘

فشلت مليون مرة بحيث ﻻ يوجد فشل في أرض الله أبلغ من فشلها، ولم تعد هناك شرائع أو ضرورات أو ممكنات ﻹحيائها، إﻻ في حدود مرحلة اﻻنتقال إلى الفصل اﻵمن بين الطرفين.
دراما الوحدة اليمنية احتوت على أغرب " الحبكات " التي ﻻ مثيل لها في مسيرة المجتمعات البشرية منذ العصر الحجري حتى العصر الرقمي، وأنتجت واقعاً مشوهاً وأحدثت صدوعاً عميقة بين كتل المجتمع في
الجنوب والشمال، كما صنعت حروباً صغيرة كمتﻼزمة دائمة، وحروباً كبيرة مزلزلة، وربما ستكون عِبرةً موجعةً عند دراسة أحداث التاريخ والعلوم السياسية وعند وضع قواعد اخﻼقية ومحددات للتجارب السياسية القادمة .
إن محاولة استدعاء الوحدة مجدداً في ظروف الراهن الجنوبي خطر مدمر، كما أن فكرة اﻷقلمة أو الدولة اﻻتحادية التي زُرعت في "صلبها المتليّف " ، ﻻ تلد إلّا دماً متعفناً، وأي توجه من هذا القبيل لن يكون سوى
انتحاراً حقيقياً للشمال والجنوب .
فبعد هذا التعبير الكارثي الدامي التدميري لفشل الوحدة، الذي نراه اليوم، ﻻ يمكن استقامة أي مقاربة سياسية غير تلك التي تحيل إلى ضرورة تمكين الجنوب من خياراته.
المطلوب اﻵن هو الوقوف بوعي أمام محاوﻻت خلط اﻻوراق، ﻷننا سنسمع قريباً التنظير حول "المفترضات " الجديدة وبأن حكاية الوحدة قابلة لﻼستمرار في مرحلة ما بعد صالح والحوثيين ! أو ضمن عملية سياسية
متوازنة .. هذا التنظير بدأ عبر أصوات ماهرة في "تقانة " الترويج للمصطلحات وتركيبها في سياقات مختلفة ..
وعبر وجوه مكررة، تتردد على الشاشات أكثر من إعﻼنات ال ‏( كوكا كوﻻ ‏) ، وتشرح مآﻻت المشهد اليمني من خﻼل الهوى السياسي وحدود مصالح تخلو من كل شي إﻻ من جهويتها الفطرية.
وعلى خط موازٍ تتوثب أحزاب دينية ‏(اﻻخوان ‏) لتستثمر بقوة في اﻻحداث الجارية عبر إعﻼمها اﻹنغماسي ‏(اﻹنتحاري ‏) ليفجر كل من حوله، ويقوم هذه اﻻيام على فكرة الخلط بين مصطلحي " تقسيم اليمن " إلى
دويﻼت متعددة وبين الحلّ الذي يقوم على عودة الدولتين "الشمال والجنوب " إلى وضعهما قبل تجربة الوحدة السياسية التي قادت الى كوارث هي اﻷعظم في التاريخ .. كما تقوم بإبتزاز اﻹقليم من خﻼل الزج بشيوخ التطرف والميديا التابعة لهم إلى إرتكاب مذبحة إعﻼمية بحق الجنوب، لتتكامل مع المذابح الدموية التي ترتكبها المليشيات الحوثية على اﻷرض.
وبهذا تعود تلك اﻻحزاب مشمرةً عن ساقَي انتهازيتها اﻻحترافية لركوب الموجة العالية كالعادة قبل أن يتشافى الجنوب من دمائه ودماره، بهدف "تكريره " في إطار طروحاتها الطوباوية وأهدافها التي ﻻ تخرج في
اﻷخير عن إعادة تنشئة المجتمعات تحت سقف دولة " عبد الملك بن مروان أو هارون الرشيد ." هذه اﻷحزاب تحمل نفس أهداف التنظيمات المتطرفة وهي ﻻ تهتم بفكرة الوحدة بمفاهيما العصرية المختلفة، بل تؤمن
بإقامة إمارات داخل كل بلد على مستوى العالم اﻻسﻼمي تخضع جميعها لخليفة استانبولي أو بغدادي أو دمشقي او مكّي ... الخ . كما أن إخوان اليمن يحملون أثقاﻻً مركبةً ومعقدةً .. فهم يمثلون اﻻسﻼم القبلي
اليمني ‏(الشمال ‏) من ناحية، ومن ناحية ثانية يتبعون التنظيم الدولي الذي ﻻ يؤمن أصﻼً بفكرة الدولة الوطنية. لهذا فإن الجنوب في مضمار أي " وحدة ممنتجة " لن يكون سوى أقلية مهمشة بين فكي كارثة، سواء
بقصد، من قبل دولة قبلية أو دينية، مهما ألبسوها من حُلي الشعار، أو بدون قصد، من قبل المجتمع الواسع اﻻطياف واﻷمزجة والعصبيات والمذاهب والمناطق.
المسألة الجنوبية ليست متعلقة بحضور أو غياب علي عبدالله أو عبد الملك الحوثي أو حلفاء 94، أو غيرهم ...
ﻷن البيئة التي أنتجت أولئك اﻷفراد وغيرهم وأنتجت حروبهم قادرة أن تنتج أمثالهم مرات ومرات بأثواب وتحت عناوين مختلفة.
الوحدة منذ94 فُرضت من طرف واحد، من خﻼل الهيمنة العسكرية والسياسية، لكن اﻵن لم تعد تلك اﻷدوات فاعلة وقوية فلقد نشأت قوى عسكرية وسياسية جنوبية تستطيع أن تقاوم بجدارة، وأصبحت لديها القدرة للتصدي ﻷي محاولة ﻹعادة فرض الوحدة من طرف واحد.. ولم تنشأ هذه القوة الجنوبية من بيئة طبيعية وتعايشية بين الجنوب والشمال وإنما نشأت كرد فعل قوي لحالة الصدامات التي تتوجت باجتياح الجنوب
للمرة الثانية.
لهذا محاولة فرض الوحدة مجدداً، من الداخل أو الخارج، خطر على الجنوب والشمال ﻻنها لم تعد تحمل أي معنى عدا العنف واﻹحتراب وستؤدي إلى اندﻻع صراعات تصبح خطرة ومدمرة ﻷنها ستتمازج مع هويات ايديولوجية أو دينية أو عصبية وسيتم توظيفها لترهق اﻻقليم مرة أخرى ولكن سيصبح اﻻمر حينها كارثي أكثر مما هو عليه اﻵن .

* فهد الشليمي - محلل سياسي وعسكري كويتي
جميع الحقوق محفوظة لموقع شبوة برس 2015 ©

🔴🚫 تحذير آل سعود 🇸🇦🚫
من سياسة الرافضة الزيود🇮🇷
(( خبث ومكر وخداع اليهود ))

علي عبدالله صالح (نموذجا):

لقد من الله سبحانه وتعالى على المملكة العربية السعودية ودول الخليج بإكتشاف حقيقة المخلوع علي عبدالله صالح وخيانته وعمالته لإيران قبل فوات الأوان!!!
فها هي السعودية ودول الخليج اليوم تدفع ثمن سياساتها الخاطئة في العقود الماضية وتتندم على كل ما قدمته من دعم -عن حسن ظن- للمخلوع علي عبدالله صالح لفترة طويلة من الزمن تزيد على ثلاثين عاما !!!
تقوم بعدها بإكمال الجميل معه وتنقذه من الموت فتعالجه على أراضيها وفي مستشفياتها وعلى نفقتها وحسابها !!!
ولم تكتفي بذلك فقط!!!
بل تعيده بعدها إلى اليمن معززا مكرما بحماية وحصانة وضمانة دولية له ولإقاربه بعدم المحاكمة والمسألة القانونية مع حفظ لإموالهم وممتلكاتهم من المصادرة والتجميد!!!
وبعد هذا كله يتنكر هذا الثعلب الماكر لكل جميل ومعروف ويعض على كل يد إمتدت له بالخير والإحسان فينكث كل العهود والمواثيق ويغدر بمن أحسنوا إليه ويطعنهم طعنة غادرة من الخلف في ظهورهم!!!
علي عبدالله صالح ذلك الزعيم الزيدي الشيعي الرافضي المبطن الذي كان يلبس عباءة الإسلام السني فيظهر للعرب والمسلمين بصورة الرجل المسلم القومي العربي وحقيقته زيدي شيعي رافضي خائن عميل للفرس والمجوس وغيرهم من أعداء الإسلام !!!
عدو يتربص بالعرب والمسلمين ويتحين أدنى فرصة للإنقضاض عليهم!
علي عبدالله صالح بداء حياته ورحلته السياسية وترقية في المناصب القيادية من صعلوك لامال له يشتغل في تهريب الحشيش والمخدرات في ميناء المخا بتعز إلى لص وسارق ونهاب ومجرم ومصاص دماء محترف في القتل والتصفية والإغتيالات بخبث ومكر وخداع ودهاء كخبث اليهود ومكرهم(سياسة الزيود)!!!
علي عبدالله صالح الذي كان يتصدر الزعماء العرب بشعارته وتصريحاته وخطاباته الحماسية الرنانة بدعوته لمواجهة اليهود والدفاع عن الأمن القومي العربي والمقدسات الإسلامية والتي تثير حماس جماهير الشعوب العربية والإسلامية وتثير حفيظة الكثير من الدول الغربية!!!
ويتسأل العقلاء: ما سر هذه القوة والشجاعة التي يملكها هذا الرجل حتى يتحدى الدول الغربية العظمى!!؟
إنها قوة الخبث والمكر والخداع والخيانة والعمالة اليهودية (السياسة الزيدية الشيعية الرافضية)!!!
علي عبدالله صالح خبيث الأصل والمنشاء يعود إلى أصله الزيدي والمذهب الزيدي يرجع إلى أصوله وجذوره الشيعية الرافضية التي تنبت وتنمو على الأرض الفارسية المجوسية بعد أن أسسها وغرسها ابن اليهودية عبدالله ابن سباء اليهودي بسفاح متعة لا نكاح بين الملة الصهيونية اليهودية والملة المجوسية الفارسية فأنجبا سفاحا ولد زنا (متعة) وسمياه: (التشيع) ونسباه إلى الإسلام كذبا وزورا والإسلام منه براء!!!
إذن علي عبدالله صالح أكبر زعيم عربي عميل للماسونية الصهيونية اليهودية لذلك نرى دول الغرب الكبرى تسعى للمحافظة عليه بكل ما أوتيت من قوة بل لم نرها تحافظ على اي زعيم في العالم كله كما تحافظ على المخلوع علي عبدالله صالح وأسرته وأولاده وتحاول إعادتهم إلى السلطة بأي طريقة!!!
بخبث ومكر وخداع ودها
مع مايظهرونه من عداء بينهم كما تفعل إيران مع الغرب!!!
وإذا ماعدنا لسيرته فهو أكبر رئيس فاسد حكم اليمن بعد الثورة فسرق الثورة والجمهورية واليمن بأكمله حكما ونظاما وجيشا وأمنا وثروة وإنسانا وأختزله في إسرته وعصابته الشيعية الزيدية لترسيخ الحكم الشيعي الزيدي الإمامي السلالي الوراثي في صورة نظام جمهوري ديمقراطي!!!
فقام خلال فترة حكمه بقتل وتصفية وأغتيال كل الكوادر والرموز والقيادات المعارضة لنظامه المدنية والعسكرية من أبناء السنة الشوافع وإمتدادا لمسلسل القتل والتصفية والإغتيال الذي سارت عليه الزيدية لأكثر من ألف عام من حكمها لليمن!!!
قام بقتل وتصفية الجنوبيين الذين تنازلوا عن الحكم وسلموا دولتهم له من أجل تحقيق الوحدة اليمنية دولة أمن ونظام وقانون وشراكة وطنية بعهود ومواثيق دولية فنكث كل العهود والمواثيق وبداء بإقصائهم وتصفيتهم وإعلان الحرب عليهم وإحتلال بلادهم!!!
علي عبدالله صالح الذي نشر الفكر الرافضي الإمامي وأدخله لليمن بشكل أوسع فجلب الى اليمن من العراق وإيران مدرسين شيعة روافض وأسس للحوثيين مدارس ومعاهد ومراكز يدرسون فيها العقيدة الرافضية بدعم وتموين من ميزانية الدولة اليمنية التي تعتمد على دعم الأشقاء في الخليج العربي!!!
علي عبدالله صالح هو بطل مسرحية ستة او سبعة حروب مع الحوثيين راح ضحيتها ستين ألف جندي يمني من أبناء السنة الشوافع في الجنوب والمناطق الوسطى!!!
حيث كانت الحرب تبداء بإتصال وتتوقف بإتصال وكان القادة الزيود وأتباعهم يقدمون السنة الشوافع ويغدرون بهم من الخلف وكان علي عبدالله صالح كلما انتصر الجنود المخلصين يوقف الحرب ويسحب الجيش ويعفو عن إخوانه الحوثيين ويطلق سراحهم ويعطيهم الدعم وينذرهم مسبقا بترك بيوتهم ومواقعهم ثم تقصف بيوت ومواقع خالية ثم بعد الحرب يصرف لهم تعويضات بالملايين بينما تقطع رواتب الشهداء والجرحى من الجنود المخلصين!!!
وكل هذا كله كان يقوم به لإبتزاز المملكة ودول الخليج للحصول على الدعم الذي كان يأتيه بالملايارات لمحاربة الحوثيين بينما كان هذا الثعلب الماكر يدعمهم ويدربهم بخبث ومكر ودهاء وخداع!!!
كل هذا كان يقوم به ولا يعرف حقيقته إلا القليل من الناس!!!
وأخيرا بتحالفه مع الحوثيين جهارا نهارا أظهر للعيان ما كان يخفيه من خبث ومكر وخداع ومعه الكثير من الزيود وأذنابهم الذين ظهروا على حقيقتهم وأظهروا عمالتهم وخيانتهم!!!
ومن هذا كله خاصة وتاريخ الزيود عامة يتبين لنا أن هؤلاء القوم(الزيود) أهل كذب وخبث ومكر وخداع وأهل غدر لا أمان لهم فلا يوفون بعهد ولا ميثاق شأنهم شأن أربابهم ومعلميهم الأولين (يهود صنعاء الذين خرج منهم عبدالله بن سباء اليهودي -لعنة الله- الذي كان سبب كل الفتن التي حلت بالأمة الإسلامية!!!
وأخيرا: نحذر الأخوة الأشقاء في الدين والعقيدة والنسب في المملكة العربية السعودية ودول الخليج من خبث ومكر وخداع الزيود(سياسة اليهود) بأن لا يصدقوهم ولا يثقوا بهم أبدا ولا يأمنوا أحدا منهم على شئ ولا يقبلوا منهم أي مبادرة مهما كانت !!!
اللهم إني بلغت فأشهد
والحمدلله رب العالمين
..........
للنشر والتعميم على أوسع نطاق انشرها في سبيل الله لكشف حقيقة الرافضة الزيدية!!!

روسيا تعلن اليوم رسمياً موقفاً صريحاً مما يجري في اليمن
لتصلك أخبار"اليمن السعيد"أولاً بأول اشترك بقناة الموقع على التليجرام انقرهنا





جددت روسيا تأكيدها على استقرار ووحدة اليمن ورفض اي تدخل في شؤونه الداخلية أو فرض الحلول على اليمن.





وشدد نائب وزير الخارجية الروسي السيد ميخائيل بوجدانوف ان حكومة روسيا ستعمل على بذل جهودها لتحقيق التوافق بين الاطراف اليمنية وبما يوقف الحرب و ينهي الأزمة السياسية وإنهاء المرحلة الانتقالية في أسرع وقت وضمان إستعادة اليمن لأمنه واستقراره والحفاظ على وحدته.





جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد اليوم الجمعة بالعاصمة الروسية موسكو بين امين عام المؤتمر الشعبي العام عارف الزوكا والامين العام المساعد الدكتور ابوبكر القربي ونائب وزير الخارجية الروسي بوجدانوف والسفير الروسي لدى اليمن والمختصين في دائرة الشرق الأوسط.





ووفقا للموقع الرسمي لحزب المؤتمر الشعبي العام ، فقد اكد نائب وزير الخارجية الروسي "رفض الحكومة الروسية محاولات شق المؤتمر.. مشيراً إلى أن روسيا الاتحادية لا تنحاز إلا لرغبة الشعب اليمني".





ويسعى الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحليفته جماعة الحوثي، للحصول على دعم عسكري روسي، وصل حد مطالبتهم من موسكو بالتدخل العسكري في اليمن على غرار تدخلها في سوريا

عبر نائب الرئيس رئيس الحكومة خالد بحاح اليوم الجمعة جاهزية الحكومة اليمنية للمشاركة في اللقاء المزعم عقده منتصف ديسمبر في جنيف لبحث عملية السلام في اليمن.

وقال بحاح خلال مؤتمر صحفي في الرياض: “جاهزون للقاء 15 من ديسمبر في جنيف”.

واضاف “عازمون على وقف الحرب التي تعبث بأرواح وممتلكات اليمن”.

من جهة اخرى قال بحاح إنه عازم على إنهاء الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر والتي أودت بحياة ستة آلاف شخص وأحدثت ضررا بالغا في اقتصاد البلاد وبنيتها التحتية

وليد احمد الخطيب الخطيب‏

الآن*·*

عاجل .. وهام
وردني إتصال من أحد الاخوة في يافع وقال بان مجاميع في باصات وفيها مسلحين قادمين من البيضاء ذاهبين باتجاه الحبيلين عدن .
وعند مسائلتهم في نقطة الحد قالوا بان المقاومة طلبتهم .
فعن أي مقاومة يتحدثون هؤلاء ومن طلبهم وكيف مروا*
فمن يعرف اصحاب النقاط في الحبيلين والعند وعدن فل يبلغهم فهذا مؤشر خطير

كلما لاحت بوادر خروجنا من تحت هيمنتهم وسلطان جشعهم يسعون لتخويفنا بماضينا وكأن ماضيهم رمزاً للسلام ، ولو قارنا ماضينا مع ماضيهم لما وصلت الجرائم السياسية في الجنوب 5 بالمائة مما حصل في الشمال ..

منقول
دخلت صفحات انصار الشريعة وداعش في اليمن من خلال نقاشاتهم وجدتهم لا يحملون اي مشروع ولا رؤية لتكوين دولتهم المزعومة في المستقبل ..
وجدتهم فقط شباب كارهين للحياة يريدون الموت من اجل الجنة بقض النظر اين؟ وكيف؟

ماتركته من ضجيج عملية ابراز البطاقه يمكن قراءته بالشكل التالي:
1- الاستجابة الجنوبية والتحمس لحمل وابراز البطاقة تعني فى المقام الاول ان للجنوب جينة مدنية متعمقة تعشق تطبيق القانون ...
2- الرفض الشمالي المطلق لعملية ابراز البطاقة تعني ان الشمال مازال يحمل جينات ماقبل الدول وانه من الصعوبة التحول من النهج القبلي الهمجي الى مدماك الدولة ، اما المدنية فيفصلهم عنها قرون من التخلف ...