عااااااااجل

اللجنه الشعبية للدفاع عن لودر
تمنع منعاً باتاً دخول المركبات (السيارات) الى مدينة لودر
ومن اراد دخول لودر يضع سيارته خارج المدينه ويدخل
من اجل تلافي التفجيرات بالسيارات المفخخه

بخصوص ماحصل اليوم بمدينة فوه بالمكلا انه تم قتل سائق حافلة نقل عام من قبل ضابط شمالي بسبب مشادة كلامية بينهم ؟؟؟؟؟؟ حد عنده معلومة يفيذني وهل وصلت رخص حياتنا لغاية هكذا ؟؟؟؟

سم الله الرحمن الرحيم
الشهيد : غسان محمود علي العلياني من مواليد عام1973م من مديرية حبيل جبر أحد مديريات ردفان حبيل جبر للشهيد من الأولاد اربعة ولدن وبنتان هما محمد. وأحمد. وروى. ومروى .حاصل على الشهادة الثانوية عام 1994م
التحق بسلك العسكري في بدأية التسعينات رغم صغر سنة ودافع ببسالة الى جانب اخوانة في حرب احتلال الجنوب عام 1994 وبعد أن اذن مؤذن الحراك الجنوبي استجاب لنداء الواجب الجنوبي فكان من اوائل الملتحقين في ركن الثورة الجنوبية ومن اكثر المتحمسين لها .
دخل متنقلاً بين بقع الجنوب المحتل بحضور فعليات الثورة رغم القهر . والقمع وكافة اسليب الاحتلال .
فحل الشهيد ضيفن على سجون الاحتلال اكثر من خمس مرات كان اخرة في خليجي 20 حيث تم اختطافة بمعية عدداً من زوملائه واخذوه الى مكان مجهول ولم يتم اطلاق سراحه إلى بعد شهرين تلقاء شتئ صنوف العذاب ..
خاض العديد من المعارك في الدفاع عن نفس والشرف وعند اقتحام قوات الاحتلال ردفان ومحاصرة أهلها كان واحداً مماً تصدوا لتلك القوات رغم فارق العدد والعتاد وكان قائداً ميدانين صلباً وشجاع وكان لهو دوراً كبير في فرض الحصار على القطاع العسكري الغربي والشرقي المتواجدة في مدينة الحبيلين حتى خرج منه عساكر الاحتلال أذلاء مستسلمين وبعد خروج قوات الاحتلال من القطاع الشرقي أعطية الشهيد قائداً للجان الشعبية بمديريات ردفان الأربع وذلك لحفظ الأمن وتامين الممتلكات الخاصة والعامة .. إلا إن قوات الظلامية وقوات الفساد لم يروق لها ما يقوم به الشهيد ورفاقه . فتم استهدافه واستشهاده في يوم الاثنين الموافق 18 ابريل 2011م
وذلك في القطاع الشرقي بعد احتلاله من قبل مليشيات تابعة للاحتلال اليمني ليسقط حينها شهيداً الساعة 8 صباحاً
وكان حينها قائداً للجان الشعبية في ردفان للحفظ على ممتلكات الخاصة والعامة في المديرية ورئيس دائرة الرقابة والتفتيش في مجلس الحراك السلمي في مديرية حبيل جبر

في الساعة الثامنة صباح يومنا هذا اقام موظفو التربية-الشيخ عثمان اعتصاماً سلمياً تواصلاً لاعتصاماتهم المستمرة منذ 4 أشهر للمطالبة بإقالة مديرة التربية /كريمة مرشد الشرعبي ولكن هذه المديرة قامت بإرسال بلاطجتها للاعتداء على التربويين المعتصمين سلمياً بالأسلحة وقد حاول احد البلاطجة طعن احد التربويين لكن التربويين المعتصمين قاموا بإغلاق ابواب التربية منعا لمهاجمتهم من قبل البلاطجة المعتدين وبدلاً من ان يقوم مدير عام المديرية(الشيخ عثمان)/ عبد الملك عامر بإرسال جنود الامن لحماية التربويين المعتصمين سلميا والقبض على البلاطجة المعتدين قام بإرسالهم لاعتقال المعتصمين , وقد حاول مدير عام مكتب التربية/ عمر السيد وهو من ابناء عدن تهدئة الاوضاع وحل الامور بهدوء ووعد التربويين بأنه سيقوم باسترجاع كافة حقوقهم وسيحاسب المعتدين