بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع
تحياتي لك يا بوصقر اليافعي
وأقول لافظ فوك لا فظ فوك فيما سردته وهؤلاء الرفاق والله إنهم لم ولا ولن يتغير فيهم شيء بل إنهم كل يوم وهم يزدادون عداوة وبغض وغيلة للجنوب العربي وشعبه . لكن العتب ليس عليهم العتب كل العتب على هؤلاء الذين يلمعون ويسطعون صور هؤلاء الرفاق . تحياتي لك يا قندهار بحجم جبال قندهار وتحياتي لكل الشرفاء من شعب الجنوب العربي بحجم الجنوب العربي وغلاة شعبه

بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع
تحياتي لك يالربيزي
يا إخوني المشكلة ليس فيما قاله أو يقوله الرفاق أو أحد منهم!!! شعب الجنوب العربي لا ولم ولن يثق في أحد منهم ما لم يعلن على الملاء إستقالته من هذا الحزب الإشتراكي اليمني اللعين . كما ما فعل البيض وباعوم وغيرهم ممن كان في الإشتراكي اليمني اللعين وعموما نحن لنا الظاهر أما السرائر فلا يعلمها الا الله . فهذه حقيقة الإشتراكي اليمني والرفاق عبر تاريخهم الدموي وما فعلوه في الجنوب العربي وشعبه وما لازالوا مستمرين في غيهم فيه إلى هذه اللحظه لا يتناسب وما رفع من شعار ( التصالح والتسامح ) ومن ينكر هذه الحقيقة فإنما هو ساذج او منهم أو منظر لهم أو مكابر وصدق تعالى الذي قال في محكم كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم (وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84]. وقد نزلت هذه الآية بشأن قصة عبد الله بن أبي بن سلول. روى البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، وقد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما خيرني الله فقال:اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80]. وسأزيده على السبعين، قال: إنه منافق. قال فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله عز وجل هذه الآية:وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84].وهؤلاء الرفاق وخصوصا من لازال منتسبا لهذا الحزب الإشتراكي اليمني البغيض أشد نفاقا على الجنوب العربي وشعبه من عبد الله إبن أبي إبن سلول آنذاك على الإسلام والمسلمين ونحن ( شعب الجنوب العربي ) يجب أن نكون كعمر بن ألخطاب رضي الله عنه وموقفه الحازم الذي أيده بعد ذلك الحق سبحانه وتعالى في هذه الآية من ذلك المنافق الذي كان يدعي الإسلام والشبه بين هؤلاء وعبد الله بن أبي إبن سلول متطابق ولذلك فإنه يجب على شعب الجنوب العربي أن لايقبل أحد من هؤلاء الرفاق يدعي أنه مع الجنوب العربي وشعبه وخياراته وهو لازال متمسكا بعضويته للحزب الإشتراكي اليمني . تحياتي للشرفاء من شعب الجنوب العربي الذين لاهم لهم إلا الجنوب العربي وشعبه