![]() |
اقتباس:
مشهد فيديو لمبنى امن الاحتلال بدار سعد جندي يمني يحمل بندقيتان وقنابل في شرطة دار سعد بعد احراقها من قبل ثوار عدن. الرابط: http://aldhlapres.blogspot.com/2011/...post_9897.html |
اقتباس:
اي شخص بسطو على ارضه عليه اشعارالمعتدي ومام شهود بانه الماللك للارض وبعدين لكل حدثا حديث لابد نحكم العقل |
وكيل الأمن السياسي للمحافظات عدن لحج أبين اللواء ناصر منصور هادي-شقيق نائب الرئيس اليمني-
اول مطالب الجامعة الغاء وزارت امن التوريث السياسية والمركزية والقومية والخاصة والجمهورية. فهل يقدر عليها ناصر ومنصور؟؟!! |
لا مايقدر علا تحريك شي خاصه لما يجي من الشمال لانه اضعف من ذلك زي خوه
|
نشر دبابات ومصفحات في مناطق متفرقة من مدينة المكلا عصر اليوم |
عدن الان
اليوم الجزيرة مباشر تنقل مباشر من عدن |
بعد تحويلات كبيرة للدولار خارج اليمن
البرلمان يستدعي محافظ البنك المركزي بسبب انقراض الدولار في اليمن وسحبيات بالمليارات تهد خزينة الدولة الثلاثاء 15 مارس - آذار 2011 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - خاص للأسبوع الثالث على التوالي تعصف باليمن أزمة خانقة بسب ندرة الدولار وذلك بسبب امتناع العديد من شركات الصرافة عن بيع الدولار للمواطنين نظرا لشحته في السوق اليمنية . إلى ذلك تحدثت مصادر مقربة من جهات عليا في الدولة عن قيام عدد كبير من المسئولين والمقربين جدا من النظام بتحويل ملايين الدولارات خارج اليمن أثناء بداية الأزمة في اليمن إلى عدد من البلدان الشقيقة والصديقة . وقال مصدر اقتصادي يعمل في أحد مؤسسات الدولة المالية الهامة لمأرب برس " أن الأسابيع الماضية شهدت سحبيات كبيرة وخالية من العملة المحلية ومضيفا " أن المبالغ التي تم سحبها من الخزينة العامة لدوله بالمليارات , وتوقع أن تشهد اليمن أزمة " عملة " لو أستمر الوضع على ما هو علية في الوقت الحالي , وقال أن كل تلك المبالغ التي تم سحبها تم صرفها في عمليات شراء ولاءات ونثريات على أعمال وصفها بالحزبية التي حسب قولة تعزز وجود النظام وقوته . إلى ذلك وافق مجلس النواب اليوم على طلب النائب نبيل باشا باستدعاء محافظ البنك المركزي غداً على خلفية شحة العملات الصعبة في السوق اليمني وبمقدمتها الدولار. وفي جلسة اليوم وجه الباشا اتهاما للبنك المركزي بافتقال أزمة بمنع العملات الصعبة عن السوق . |
تقارير عن نقل أملاك الرئيس صالح لحفيده
قدم طلبا للجوء السياسي إلى الولايات المتحدة التي يوجد بها حاليا الثلاثاء 15 مارس - آذار 2011 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - الجزيرة نت http://www.marebpress.com/userimages/000777777.jpg أفادت مصادر أميركية موثوقة بأن حفيد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح -ابن ابنته- كنعان يحيى محمد عبدالله صالح قدم طلبا للجوء السياسي إلى الولايات المتحدة التي يوجد بها حاليا. ونقلت صحيفة (صوت الثورة) الصادرة عن شباب التغيير في اليمن عن المصادر قولها "إن طلب اللجوء تزامن مع إجراءات أقدم عليها المذكور في الولايات المتحدة تمثلت بنقل استثمارات عقارية من ملكية والده وجده وأخواله إلى ملكيته الشخصية استباقا لما قد تتمخض عنه ثورة الشباب المعتصمين في المدن اليمنية". ووفقا للمصادر فإن اختيار الأسرة الحاكمة للحفيد كنعان للقيام بهذه المهمة باعتباره القاسم المشترك بين أقاربه المتنافسين ووالده الذي جمع بصورة معلنة بين المناصب الرسمية الأمنية والمشاريع الاستثمارية المختلفة في مجال النفط وتسويق القطن والسفريات والسياحة وشركات الحماية الأمنية. سقوط وشيك وربطت أوساط سياسية يمنية بين توقيت طلب اللجوء ونقل الأملاك، وعدته مؤشرا واضحا على سقوط وشيك للرئيس صالح ونظامه. فحسب المحلل السياسي رضوان الصلوي فإن تحريك ثروة الرئيس وأقاربه إلى ملكية الحفيد دليل قوي على أن النظام غير واثق من بقائه في الحكم. وقال للجزيرة نت إن أجنحة السلطة حينما شعرت باقتراب الرحيل لجأت لهذا الإجراء حفاظا على الأموال السائلة والعقارات التي جمعتها. ولم يستبعد تجميد تلك الممتلكات في حال سقوط صالح حتى لو نقلت ملكيتها لحفيده، بل هناك الأسوأ، وهو الوقوع في فخ الملاحقة الجنائية أمام القضاء الدولي نتيجة القتل خارج القانون واستخدام الغازات المحرمة دوليا، على حد قوله. ويخشى الصلوي أن تلجأ أسرة صالح إلى حيل أخرى بعد أن تناولت الصحافة قضية لجوء كنعان وهو ما قد يدفع المتابعين لعملية التجميد فرض حظر على أموال جميع الأبناء والأحفاد والأقارب دون استثناء. تدابير احترازية من جهته أكد رئيس تحرير أسبوعية الأهالي علي الجرادي أن الكثير من قيادات الصف الأول والمساعدين والإعلاميين المقربين من الرئيس قاموا بترتيبات كثيرة -منذ سقوط بن علي- سواء فيما يخص الأموال أو نقل عائلات إلى خارج اليمن. وذكر الجرادي للجزيرة نت عددا من تلك التدابير، منها "استصدار جوازات سفر عادية بدلا من الدبلوماسية، واستخراج جوازات سفر بأسماء وهمية لبعض القيادات العليا ولعائلاتها إلى جانب سحب بعض الأموال من البنوك اليمنية وقيام بعضها الآخر بسحب أموال من البنوك الأوروبية تحسبا لتجميدها". وأشار إلى أن بنك "يو بي أس" السويسري جمد قبل أسبوعين سحب الأرصدة من اليمن وإليه بشكل قاطع. واعتبر أن هذه التطورات دليل واضح على أن القيادات العليا في النظام شعرت بهشاشة السلطة بعد تأكدها من ضعف الولاء الشعبي والاجتماعي والعسكري للنظام القائم وبالتالي لجؤوا لهذه التدابير من منطلق شعورهم بقرب زواله. ويعتقد الجرادي أن لجوء حفيد الرئيس ونقل الثروة لملكيته يصب في هذا الاتجاه، وبشأن مصير الأموال -المنقولة لملكية كنعان في حال سقوط صالح- وإمكانية تجميدها واستردادها للشعب قال "هذا الأمر يعتمد على طريقة مغادرة الرئيس للسلطة، فإذا خرج باتفاق مع القوى الوطنية فسوف تغلق جميع الملفات بما فيها احتفاظه بثروته". ويضيف "لكن إذا أصر على الاستمرار واستخدام العنف في قمع المطالبين برحيله ونحي تحت إصرار الشعب فهنا كل الملفات المالية والقانونية وأمور القتل التي حدثت في الجنوب ستفتح وسيلاحق جنائيا". وكانت تقديرات أجنبية قد تحدثت عن أن ثروة الرئيس صالح -بمفرده من غير عائلته- تتفاوت بين 40 و50 مليار دولار موزعة على شكل أرصدة بنكية خاصة واستثمارات متنوعة وقصور فارهة ومنتجعات وشاليهات سياحية في مختلف دول العالم وأسهم في شركات سيارات عالمية. وبسؤاله عن صحة هذه التقديرات توقع الصلوي أن تكون أكثر من ذلك، واستشهد بصفقة الغاز مع كوريا، التي أضاعت على اليمن 65 مليار دولار، وهذه ليست بالمجان، على حد قوله. وأضاف أن "اليمن تحولت لملكية خاصة للرئيس لرؤوس النظام والمحيطين به الذين حولوا اليمن إلى مقبرة للمساعدات"، واستدل "باعتراف مسؤول سعودي كبير حينما قال إن المساعدات السعودية ذهبت لحسابات المسؤولين اليمنيين في بنوك سويسرا". ويعتقد الصلوي أن "توقيع اتفاقية الحدود مع السعودية مررت بطريقة غير دستورية، حيث بيعت مناطق جيزان وعسير ونجران والوديعة للسعودية، وهي مناطق يمنية أجرها الإمام لآل سعود وفقا لاتفاق الطائف عام 1934". ولفت المحلل السياسي إلى أن "السعودية دفعت مليارات الدولارات لإغلاق ملف الحدود، وهذا تفريط بسيادة اليمن"، وفق تعبيره |
مسلحون دخلاء يتقاطرون على عاصمة ومدن حضرموت لتنفيذ مخططات لإقلاق السكينة العامة المكلا اليوم / خاص
إستنكر عدد من الشخصيات الإجتماعية والأعيان, والمنظمات المدنية حول ما شهدته المكلا أمس من أعمال عنف تمثل في إطلاق النارمن قبل بعض الدخلاء الغرباء على المحافظة الذين بادلوا قوات الأمن بالنيران وما تسبب من ترويع وتخويف المواطنين وإقلاق السكينة العامة. ودعا أبناء المكلا ووجهائها للوقوف بحزم أمام مثل هذه الأعمال وكشف القناع على من يحاولون الأصطياد في المياه العكرة, وتعكير صفو المكلا التي عرفت وعرف أهلها الأمن والأمان. وتوجهوا بنداء إلى رجال الأمن إلى التعامل بحكمة مع المتظاهرين سلمياً من أبناء المكلا في ممارسة حقهم الديموقراطي في التظاهر والذي كفلة الدستور والقانون والتعامل بحزم مع الدخلاء الغرباء على المحافظة وألقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة. وترددت أنباء في الأيام القليلة الماضية عن تواجد عدد من الأشخاص من خارج المحافظة داخل مدينة المكلا وباسلحتهم لإستغلال الأوضاع السائدة في البلاد لتنفيذ مخططات تدور في روؤسهم تجاه حضرموت وأمنها. وقال مواطنون أنهم أستغربوا تواجد هؤلاء الدخلاء وبشكل ملفت للنظر في الأماكن العامة وفي وسائل المواصلات العامة, ولم يألف أبناء المكلا تلك الوجوه الغريبة عن المدينة والتي تنبئ من تحركاتهم وتصرفاتهم بأن شيئاً ما يدور في الخفاء في هذه الظروف العصيبة والتي تستهدف أمن حضرموت وأهلها. وقال مسئول حكومي محلي رفض الكشف عن أسمه لموقع المكلا اليوم بأنه قد دخلت إلى المكلا عدد من السيارات المجهولة والتي تحمل أرقاماً غريبة وتحمل على متنها الالات اللحام وأسلحة الهدف منها تعكير صفو الحياة المدنية والسكينة العامه والفلتان الأمني. |
بينما تم فرض حصار غير مسبوق على أحياء المدينة القديمة
5 جرحى على الأقل حصيلة مواجهات مسائية هي الأعنف بين متظاهرين وقوات الأمن المركزي في المكلا 2011/03/15 الساعة 01:07 الحدث اليمنية - المكلا أصيب ثلاثة أشخاص على الأقل حتى الآن في مواجهات وصفت بالأعنف من نوعها في مدينة المكلا كبرى مدن محافظة حضرموت ( جنوب شرق اليمن ) بين مجاميع من شباب المدينة وقوات الأمن المركزي . وذكر شهود عيان أن المواجهات اندلعت في ارجاء مختلفة من المدينة مساء اليوم في حي باجعمان عندما قام شباب غاضبون بإضرام النار في الإطارات وقطع الطريق الذي يربط أحياء المكلا القديمة بأحياء الدبس ، حيث تصدت لهم قوات الأمن المركزي بالرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع ، ما أدى إلى اصابة شاب يدعى المرفدي بعيار ناري نقل على إثره إلى مستشفى السلامة العام ، وفي تطور لاحق امتدت المواجهات إلى المنطقة القريبة من معسكر الأمن في ديس المكلا ، حيث قام شباب غاضبون برشق جنود المعسكر بالألعاب النارية والحجارة بينما حاول آخرون اضرام النار بمحاذاة إدارة البحث الجنائي القريبة من المعسكر وإدارة أمن المحافظة . وفي حي السلام بمدينة المكلا اندلعت مصادمات هي الأعنف بين مجاميع من الشباب المتظاهرين وجنود الأمن المركزي الذين فتحوا نيران أسلحتهم لتفريقهم ، ما أدى إلى سقوط أربعة جرحى نقلوا إلى مستشفيات المدينة ، وأشار شهود عيان إلى أن مجاميع الشباب الغاضبين رشقوا أطقم الأمن بالحجارة وأضرموا النيران في الإطارات فواجههم الجنود بالرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع ، بينما شهدت أسواق المدينة إغلاقا كاملا ، وجرى ارسال مزيد من التعزيزات إلى مكان المصادمات ، حيث تم استخدام ( الدوشكا ) في مواجهة الشباب الغاضبين . وفي غضون ذلك حاصرت عدد من أطقم الأمن المركزي منزل في طور البناء يقع على كورنيش المكلا ، وباشرت إطلاق الرصاص الكثيف باتجاهه ، حيث تردد أن مسلحين أطلقوا النار من أسطحه صوب قوات الأمن . ولا يزال اطلاق الرصاص المتقطع يسمع في أحياء المكلا القديمة ، بينما فرضت قوات الأمن حصارا غير مسبوق على تلك الأحياء ، وتقوم بتفتيش الداخلين والخارجين على نحو دقيق |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.