![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لك ياغالية على العموم نعم معك في كل ماتقولين وطرحك هوا طرح نزية ويجب مناقشتة بكل جدية وانصاف واستنتاجاتي حول وظعناا من ماتقوليين وبعيد من دهاليز السياسة لن نقرر نحنو ولم نختلف نحنوولن نتفق ولايغير اللة مابقوم قبل مايقيرو مابانفسهم ولاكن من يدير الامور سيجد لنا مجرجاا وسيالف بين قياداتناابنسبة للمسميات الجنوب العربي سياسة من يريد السلطنات والولايات وغيرهاا وجمهورية اليمن الديمقراطية من كان يحذرنا من يمننة قظيتناا ويريد العودة الى 94 فقط بدون النظر الى ماقبلها وهياا اساس المشكلة وبداية الانقسامات من 67 وتمسكة بلعودة الى 94 لانة سيفقد الوصاية قبل 94 سيتفقون الغرب واصحاب النفوذ في السياسة العالمية وسنتفق هههههههههههههههه المهم والاهم ان تبقاا كل القواا سقفهاا الاستقلال الكامل على كل شبر من الوطن تحياتي |
اقتباس:
بداية الغيث قطرة أخي الكريم .. نحن دعونا لتحديد ماهية الدولة القادمة لأننا في حالة اضطرار ولسنا في اختيار, مع العلم أن كافة الخلافات قائمة على هذا الأساس, فكلٌ لديه برنامج ومشروع ورأي, لماذا لا تتوحد مثل هذه المساعي والخطط لما فيه مصلحة للجميع .. يتأكد لدينا من خلال متابعة مايجري على الساحة أن هناك ( أزمة خلاف ) .. وأساس هذا الخلاف نابع من طبيعة ثقافة هذه الفصائل, وقد تنتقل العدوى للشعب فتتطور لتصبح أزمة ثقة بحيث لا تثق بعض فئات الشعب بهذه الفصائل وعندها كيف لنا أن نتقدم خطوة واحدة أخرى إن انعدم الشعور بالأمان تحت جناح من يقود الحراك و الثورة الشعبية .. !! كل الشكر والتقدير للمداخلة .. |
اقتباس:
تم الرد على ذات التعقيب .. شكراً لمرورك الكريم حب الجنوب .. |
اقتباس:
حياك الله أخي مجنون شبوة .. أقرأ لك دائماً وأطروحاتك فيها من الواقعية والعقلانية الكثير .. فهناك من يدعي الخرف وآخر يدعي الجنون, وما أرى هؤلاء ألاّ أكثر عقلاً بين الآخرين وفي حال إصرارهم على خرفهم وجنونهم قد أعطيهم صفة ( أعقل المخرفين و أعقل المجانين ) .. ;) أخي الكريم .. وسط التنافر الجنوبي الجنوبي, يثبتون لنا أن الأصلح لقيادتهم هو من يكون خارج إطارهم, وحتى الوسيط لذلك في حال استمرار الوضع على ماهو عليه قد يكون من الأفضل لو خرج عن الإطار الجنوبي وظهر بصورة محايدة حتى لا يتم اتهامه أو التشكيك بنواياه ومدى ولاءه لحزب أو هيئة معينة كما يحدث الآن .. وقد طرحنا مجموعة من الآراء لعل وعسى, فمهما حاولنا أن نتشاءم أو نتفاءل أخي فإن ما سيحسم الأمور هو مايدور في الغرف المغلقة ومثل هذه النقاط قد تساعد ونأمل خيراً , فلا نريد أن نكون مجرد ناقدين للأوضاع بدون تقديم الحلول في سبيل مصلحة الوطن .. وهذه إحداها إن شاءالله .. بانتظار عودتك أيها الفاضل .. كل التقدير .. |
اقتباس:
يبدو أن الشعار القائم نصب أعيننا على مر السنوات سيكون ( اتفق العرب على أن لا يتفقوا ) .. لكن أخي الكريم .. من يحب وطنه ويعمل بتفاني وإخلاص من أجل تربة أجداده وآباءه دون تقديم مصلحته في المقام الأول , سيكون الوطن ومن فيه بألف خير .. فنحن لا نطالب القادة بتوحيد آراءهم وبرامجهم إجباراً فالإختلاف طبيعة بشرية, لكن هذا لا يمنع من التوصل للحد الأدنى من التفاهم فيما بينهم مما ينهي الخلافات ويضمن للجميع حياة ومستقبل يصون كرامة المواطن الجنوبي .. لك الشكر على المشاركة الطيبة .. تقديري .. |
.
. النقاط النهائية التي تم تلخيصها هي كالتالي : - الإستعداد ( للحوار الوطني الشامل ) بين كافة القوى والفصائل والمكونات الجنوبية والتي تجمع بين الهيئات والشخصيات الجنوبية ذات الثقل السياسي والثقافي والقبلي من مختلف شرائح المجتمع, على أن يتم وضع الترتيبات اللازمة لعقد هذا الحوار بناءاً على أساس وطني عميق يتسم بالمسؤولية والجدية وعلى المستويين الداخلي والخارجي, بحيث يتم تبادل الرؤى والأفكار لحل العالق من الأمور تحت قيادة موحدة و يتم تحديد آليات التنفيذ لكل ما يتم الإتفاق به, و تكون النتائج على نفس الإلتزام الزمني المحدد .. - دعوة إلى ( صلح ) يجمع بين كافة الفصائل والأطياف السياسية على ساحة الداخل أو الخارج الجنوبية تحت مسمى ( ميثاق الشرف الجنوبي ) يقوم بتنسيقه عقلاء الجنوب بحيث تكون مثل هذه الدعوة فرصة لإنهاء مرحلة مأساوية من التاريخ الجنوبي, ويضمن تسيير عملية النضال من منطلق وطني بحت .. - تحديد ( مشروع وطني ) واضح المعالم تتفق عليه كافة الفصائل والقوى الجنوبية, وبيان مقدار حجم التنازلات التي ستقدمها كافة الأطراف بعقلانية وبعيداً عن العواطف الحزبية .. - رسم ( دستور جنوبي جديد ) يحدد شكل الدولة القادمة ونوعية الحكم والأنظمة ويضع القواعد الأساسية لـ سياسة البلاد بقانون تشريعي من ذوي الإختصاص في القانون والدستور والشريعة ما يجعله يتوافق والأرضية الإقليمية باعتبار أن شكل وتكوين الدولة قد يكون حلاً للأزمة وتجاوزاً لـ ثقافة التهميش وتوسيع المشاركة السياسية بشكل تلتزم به كافة الكيانات على الساحة ما أن يتم الإعلان عنه, بحيث يعطي الضمانات بالتعايش السلمي لكل فئات الشعب الجنوبي وتسيير الأمور الحياتية بشكل أفضل في المستقبل .. - تشكيل ( لجنة مراقبة ) ذات خبرة عالية برعاية من مجموع الشباب الجنوبي المخلص بحيث تكون عناصره ( مستقلة ) وغير تابعة لأي فصيل, وتكون فاعلة ومؤثرة لتضمن سير عملية النضال بنزاهة وتصحيحه إن حاد عن الطريق, ونصح هؤلاء بالإسم عند الإضطرار, وبه تضمن للشعب تحقيق الهدف السامي بـ الإستقلال وتحرير الأرض و يتم الإعلان عنها في أقرب وقت ممكن .. . . وهذه لمن أراد حفظها على هيئة صورة .. http://i35.tinypic.com/10ho83p.jpg والسلام عليكم .. . . |
اقتباس:
حفظك الله وعليكم السلام والرحمة. |
حياك الله أستاذنا الفاضل أبو عامر ..
النقطة الاولى اختي ،، مطلب ملح وضروري وهو السبيل الاهم لكي تحدد بوضوح الاهداف والرؤى والوسائل الكفيلة بتحقيق الهدف المرسوم والمتفق عليه .. ولكن هنالك مشكلة نعاني منها تحتاج الى طرح ودراسة تتمثل بكيفية اللقاء والمعروف ان للحراك وقادته صعوبات وعقبات قبل انعقاد المؤتمر وتتمثل في تقريب وجهات النظر حتى تكون التلبية مضمونة من الكل . شيء اخر ان قادة الحراك الجنوبي مبعثرين بشكل مزدوج ففي الخارج يحتاج الى اموال وتنسيقات مسبقة حتى يتم اللقاء ويحدد مكانه وفي الداخل المناطق التي يتواجد بها قادة الحراك اشبه بالجزر المتباعدة والنظام لن يسمح بعقد المؤتمر وسيكون من اولوياته منع اي مؤتمر من خلال منع التنقل من والى . اضف الى ذلك البعض في السجون ووجودهم مهم ومثل اخر البعض لا يستطيع مغادرة المكان المتواجد فيه على سبيل المثال الشيخ طارق الفضلي . يحتاج وقت وجهد ومال حتى يكون ناجحا بامتياز . هناك الكثير من العقبات لإنجاح مثل هذا اللقاء كما تفضلت نظراً لبعد المسافات بشكل أساسي لكن بطرح مجمل من الرؤى والأفكار بإسم كل هيئة وفصيل قد يساعد على التفاعل, ولن تكون هناك صعوبة في الجمع بشكل سري بين مختلف الهيئات والأطياف السياسية والثقافية والقبلية في الداخل على مبدأ قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( و داروا أموركم بالكتمان ) .. أو كما قال تعالى : ( إذا عمل أحدكم عمل فليتقنه ) .. وكذا هو الحال لقيادات الجنوب في الخارج, على أن يتحدد هذا اللقاء تحت سقف زمني معين يتفق عليه الجميع وهم أهل الخبرة في ذلك فأهل مكة أدرى بشعابها, ولا أعتقد أنهم بحاجتنا لـ تنظيم مكان اللقاء وزمنه .. !! النقطة الثانية : باعتقادي ان الصلح يجب ان يكون اجتماعي وسياسي وليس سياسيا فقط ففي الجانب الاجتماعي يتم التركيز على انهاء الثأر في بعض مناطق الجنوب بحكم انها مصدر للفرقة ونتاجها كارثي على المشتركين بها وعلى وحدة الجنوبيين وكذلك يتم التركيز على ازالة الخوف من بقايا التشرذم القبلي والمناطقي وبنفس الوقت ايضا الاستمرار في التسامح والتصالح لما حدث من احداث سياسية في الماضي وطبعا مع كل الاطياف وعدم استبعاد احدا . ومن هذا المنطلق تم تحديد كافة شرائح المجتمع التي تجمع بين السياسية والثقافية والقبلية المذكورة في النقطة الأولى من حيث تركيز كل جهة مسؤولة عما ستقدمه, فمثلاً شريحة القوى القبلية ستضع على رأس مقترحاتها العلاج الجذري لحل مشاكل الثأر بالتعديل والحكم عبر الأعراف القبلية لإنهاء الصراعات القائمة بين بعض القبائل بصورة أولية وهكذا تدريجياً حتى يتم القضاء على سياسة علي صالح المعهودة ( فرق تسد ) .. !! هذه النقطة لم افهمها ولم افهم المقصود بالمشروع الوطني ؟ ياليت هنا توضيح اكثر . بمعنى تشخيص الحالة السياسية بوضوح ورسم آفاق المستقبل عبر تحديد الأسس والبرامج و الآليات السياسية التي تحملها القضية الجنوبية, والتي تربط بين مجموعة من المشاريع على رأسها ( مشروع الإستقلال, مشروع التصالح والتسامح, مشروع الوحدة الجنوبية, مشروع تحديد الهوية ) لكونها علاقة مترابطة لبناء الدولة الجنوبية القادمة بعيداً عن مشاريع المساومة والتمييع التي يسعى لها النظام والمشترك في الداخل عبر بوابات من شأنها إفشال مسيرة الحراك وزعزعة هدف التحرير تجلى آخرها في عرض حكم محلي واسع الصلاحيات وغيرها .. وقد تكون مبادرات الأساتذة : بن فريد , وعبدالله الحالمي مرجع لمشروع وطني ( موحد ) .. هذا باختصار ما أردت إيصاله من خلال نقطة المشروع الوطني .. !! النقطة هذه في غاية الاهمية لان الدستور المطلوب للجنوب يحتاج الى ان يستوفي كل ما يعتمل من رؤى واهاف واماني يتطلع اليها ابناء الجنوب والامر مهم جدا ليس لابناء الجنوب فقط ولكن لكي يعلم العالم الخارجي ماهو شكل الدولة المنتظر والمنشود وهل هو حكم فيدرالي ام دولة مركزية ام نظام واسع الصلاحيات ؟ بالتأكيد الموضوع هذا شائك نوعا ما الان ولكنه ايضا ضروريا . والحديث عن هذا الشان اليوم اهم منه في المستقبل كي لا نختلف بعد ذلك خلافا خطيرا ولكي نكون على وضوح ويتم الحوار والمناقشة حوله بترو وهدوء وعقلانية وعدم الاستعجال في اقراره الا بعد ان يتم النقاش والحوار حوله من كل ابناء الجنوب الداخلون في الحراك او الاخرون . لانه دستور وطني للجميع وهو ام القوانين فيما بعد. أوافقك على كل حرف .. النقطة الاخيرة اعتقد تكون لجنة مراقبة واستشارة بنفس الوقت ومرجع للكل ومن المهم ان تكون من لديهم الخبرة العالية والكفاءة التقنية ولكن لا يمكن ان تكون برعاية الشباب فالخبرة العالية يملكها كبار السن ومن غير المعقول ان يكون الشباب هم رعاة الكهول بل الاصح ان يشارك بها بعض الشباب الكفئوين . لجنة المراقبة يتم تحديدها في من لديه الخبرة بعلوم السياسة على أسس علمية قائمة على التحليل والدقة للمهتمين بالشأن الجنوبي بالدرجة الأولى, و ليس من الضرورة أن يكونوا شباباً بمعنى الكلمة فهناك مراقبين على مستوى عالي جداً من الكفاءة والإحترافية ومنهم ( أحد المنتسبين ) لهذا الصرح .. !! وفكرة إضافة الإستشارة لهذه اللجنة جميلة وقد تعود مثل هذه الأمور لمن لديهم نظرة في العمل السياسي وخبرة في السير عبر دهاليزها .. !! شكراً لمداخلتك القيمة التي احتوت على كثير من الملاحظات المهمة وهذه دعوة لتأملها أيضاً .. لك الشكر والتقدير .. |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.