الى اصحاب الضمائر الحيه الوفيه بلعهد للاستقلال ولشهداء رحمة الله عليهم
اخوني الاعزاء عليكم بليقضه الدائمه والمستمره والاحتراس
الاحتلال البغيض قذف بسمومه الى اوساط صفوف الحراك
والقياده تعا ني اليوم مالم تعا نيه قياده سابقه قبلها
ومن يتشدق من المطبلين والماجورين ان القياده مختلفه على المناصب هو غبا وجهل مدمر
ولاكن هناك مامره خطيره اكثر من مايتصورها المرءلغرض تصفيت القياده والحراك برمته من داخل الحراك نفسه
والايام القادمه تعرفون الحقيقه ويكشف المستور الرجاالكف عن التخوين والاسائه للقياده وسيبوهم في امرهم حتا تتضح لكم الامور
لنعتبر بمقولت الثلايا حين قال لعنت الله على شعب اردت له الحياه وارادلي الموت

انضروا الى هذه العماره كيف رشتها الراص وكانها غربال
قطعت مواصير المياه والصرف اكرمكم الله
وفتحت الجدران
انضروا الى الوحشيه الهمجيه داخل مدينه ماهوله بالسكان

الرئيسية»سياسة اختطاف جنديين بالحبيلين واستمرار محاصرة القطاع العسكري الخميس , 10 فبراير, 2011, 10:47



أكد مصدر أمني طلب عدم الكشف عن اسمه بأن عدداً من المسلحين المنتشرين بكثافة في مدينة الحبيلين أقدموا ظهر اليوم على اختطاف جنديين من أفراد القطاع العسكري المرابط شرق المدينة ونقلهم إلى إحدى المناطق الجبلية الوعرة بمديرية حبيل جبر (12كم شرق مدينة الحبيلين.


وأوضح المصدر ألأمني في تصريح لـ"عنا" بأن المسلحين قاموا بالتقطع للجنديين وسط مدينة الحبيلين بينما كانوا في طريقهم إلى موقع محطة سيارات الأجرة للعودة إلى مناطقهم بمحافظة إب الشمالية التي ينتمون إليها حيث قام المسلحون بمهاجمة الجنديين اللذين كانا يرتديان الزي المدني ومن ثم قاموا بنقلهما بواسطة إحدى السيارات التي كانت في انتظارهم باتجاه مديرية حبيل جبر.


وتأتي هذه العملية في الوقت الذي ما زال فيه ثلاثة من العسكريين بينهم ظابط مختطفون لدى إحدى الجماعات المسلحة التي أقدمت على اختطافهم في الثامن والعشرين من يناير/كانون الثاني الماضي بينما كانوا في طريق عودتهم من صنعاء إلى محافظة عدن كبرى مدن الجنوب.


ويشترط المسلحون الإفراج عن معتقلين من أبناء ردفان تم اعتقالهم في كل من لحج وعدن كما جاءت عملية الاختطاف بعد 24 ساعة من عملية سطو مسلح تعرضت لها مرتبات هؤلاء الجنود كانت على متن سيارة تحمل لوحة الجيش اليمني كانت في طريقها إلى القطاع العسكري المرابط شرق مدينة الحبيلين.

وكشفت مصادر خاصة بأن أكثر من 45 جندياً بينهم 16 من جنود الأمن المركزي محاصرون في القطاع العسكري المرابط شرق مدينة الحبيلين منذ منتصف ديسمبر الماضي حيث يقوم المسلحون المنتشرون في المدينة بمحاصرتهم ومنع دخول أي إمدادات أو أي مواد تموينية أو غذائية.


وطبقاً لتلك المصادر فإن الحصار الذي يفرضه المسلحون قد شمل عدم وصول القات وكذا فصل أنابيب المياه الموصولة إلى القطاع الأمر الذي خلق وبحسب المصادر حالة من الخوف والتذمر بين صفوف الجنود لعدم مبالاة الجهات المختصة لنداءاتهم ومعاناتهم وموقفها موقف المتفرج مما يعانوه.

وأشارت المصادر إلى أن المواد الغذائية وكذا الذخيرة لدى القطاع العسكري الشرقي قد أوشكت هي الأخرى على الانتهاء.

ياشباب على عدن
على عدن على عدن آه ياعدن لو تأمري مليون رجالك تشعري

اخي صقر الجنوب شكرآ على التوضيح